إعلانات
بالصور النادرة ..بحسيتا ..حكاية بيوت المتعة في حلب ..( ج 1من 2 ).بقلم المحامي علاء السيد
الخميس - 10 شباط - 2011 - 10:28 بتوقيت دمشق
التفاصيل

ما ذُُكرت بحسيتا أمام حلبي ، إلا و ابتسم .

أثار هذا الأمر فضولي . و بما أن جيلنا لم يعرفها ، و الجيل السابق الذي أدركها يتجنب الحديث عنها ، و كلما سألت كبار السن عنها ينفون - في البداية و بشدة - معرفتهم المباشرة بها ، ثم - تدريجيا - يتبسطون و يسترسلون في الحديث عنها ، و يشيرون بحذر أنهم ربما زاروها مرة او مرتين للإطلاع على ما فيها فقط ، ثم و بصوت منخفض - مع تحذيري من نقل ما يحكونه على لسانهم - يروون مغامراتهم فيها .

و بما أنها تعد جزءا من تاريخ بلدنا ، و التاريخ تاريخ ،سواء كان سلبيا او ايجابيا ، و لم أجد في أي مرجع دراسة وافية لتاريخ هذا المكان ، الذي قل من امتنع عن زيارته في ذلك الزمان ، حسبما تبين لي ، و لأهمية المؤشرات الأخلاقية و الاجتماعية التي يكشفها تاريخه ، و التي أترك تقديرها للقراء ،  قمت بجمع المعلومات عنه من شفاه من عاصروه ، و ها أنا أقدمها لكم في مقالتي هذه   :

منطقة باب الفرج ..الحارة يسار الصورة مدخل بحسيتا

في عام 1901 م  قرر والي حلب العثماني رائف باشا  افتتاح دار دعارة مرخصة في حلب ، أسوة بباقي مدن السلطنة العثمانية ،كما ذكر الطباخ في كتابه إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء ، و كان الهدف منها حصر و تنظيم عمل المومسات في هذا المجال منعا من تواجدهن في مختلف الأحياء و فرض رقابة صحية عليهن ، و انقسم الناس حينها بين مؤيد لفكرة  حصر الدعارة في أماكن محدودة ، و معارض بشدة للترخيص الرسمي لها ..

يقول الطباخ في كتابه إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء الصادر في العشرينيات من القرن الماضي : (بعد ان كانت المومسات قلائل أصبح عددهن يناهز خمسمائة ، و أصبح زائرو هذه الأماكن مئات من الناس بل ألوفا ، و تهافت الشباب على هذه المواخير لسهولة الوصول إليها و فشا فيهم داء الزهري و التعقيبة) .

لكن ترخيص الدعارة في أماكن محددة محصورة لم يمنع  انتشار هذه الظاهرة بشكل سري، و المرأة التي كانت تمارس الدعارة بدون رخصة خارج البيوت الرسمية المخصصة لها،  كانت تعاقب بالحبس ، فإذا ضبطت مرة ثانية او ثالثة  تجبرها السلطات المختصة على الإقامة الإجبارية في دور الدعارة المرخصة.

و تقرر على إقامة بيوت الدعارة المرخصة في حلب -  التي أطلق عليها اسم المحل العمومي - في  حي بحسيتا ،التابع لحارة القلة ، قرب ساعة باب الفرج الحالية .

كان أغلب سكان حارة القلة و بحسيتا قبل افتتاح المحل العمومي من العائلات  اليهودية ، و قد حدد مؤرخ حلب كامل الغزي في كتابه نهر الذهب  عدد سكانها اليهود بحوالي أربعة ألاف شخص في العشرينيات ، و اشهرهم آل جدّاع , آل نحمات , آل ساسون , وآل دويك ، الذين انتقل الأغنياء منهم  للإقامة في محلة الجميلية تجنبا للإقامة قرب بيوت الدعارة  .

شارع بحسيتا في عشرينات القرن الماضي

شارع بحسيتا هو شارع مستقيم بطول ثلاثمائة متر تقريبا ، على جانبيه كانت توجد الدكاكين و اغلبها بقاليات ، و منها دكان يبيع  المشروبات الروحية ، و في منتصف الشارع جهة اليمين يوجد مدخل صغير يؤدي الى زقاق المحل العمومي .

و سابقا كان في الزقاق  الذي أقيم فيه  المحل العمومي قبل ترخيصه  ، مضافة للعموم ، و يطلق العامة على بيوت الضيافة اسم المنزول ، و هي من كلمة ( نزل ) الفصحى  ، فيقال مثلا : (حللت أهلا و نزلت سهلا )  ، و عادة كان الأثرياء و الباشاوات و الآغوات ينشئون مكانا مخصصا لإقامة الأغراب و ضيافتهم مجانا ،هو المنزول ،و يسمى في الأرياف ( الاوضة ) .

و بعدما تحول هذا الزقاق  الى  مكان للدعارة ، صار اسم المنزول لدى الحلبيين مرتبطا ببيوت الدعارة ، بينما يستخدم أبناء بقية المحافظات هذا الاسم للإشارة الى المضافات .

كما يستعمل الحلبيون كلمة كراخانة للدلالة على بيوت الدعارة ، و هي كلمة تركية تعني ( البيت الاسود )  ، فالكرا هو  اللون الاسود بالتركية  و الخانة هي المكان  .

كان المحل العمومي الذي تم ترخيصه للدعارة  ، مؤلف من مدخل ضيق  يحمل رقم 142 في لوحة معلقة على جداره ، و لذلك اشتهر هذا الرقم كرمز للمنزول .

و  تنفذ من المدخل الى زقاق ضيق  ، على طرفيه  مجموعة من الدور العربية، لكل دار حوش  و عدة غرف موزعة  في أطرافه ،  لبعضها غرف علوية ( مربع ) .

و في نهاية الزقاق منفذ آخر له باب مغلق لا يفتح إلا في أحوال خاصة كاستقبال الجنود الفرنسيين و  المليس ( و هي كلمة مشتقة من ميليشيا ) او لدخول الأطباء و موظفي الصحة .

قرب المحل العمومي كانت توجد حمام عامة تحمل اسم حمام الهنا ، و قد خصصت أوقات محددة فيها لفتيات الكراخانة  ، و قد هدمت الآن .

و قرب  المنزول مشفى خصصته  البلدية  لفحص الفتيات و لمعالجة الأمراض التناسلية .

شارع بحسيتا في الأربعينات

في الأربعاء من كل أسبوع ، تخرج الفتيات من الباب الخلفي للزقاق المخصص لهذا الأمر ، ليقمن بزيارة الطبابة الشرعية - التي كانت قريبة من المنزول - لإجراء الفحص الدوري ، و في حال تبين إصابة أي منهن بمرض ما ، تعزل و تحجر حتى تتماثل للشفاء   في المستوصف القريب من المنزول . و توجد في المستوصف غرف تشبه الزنزانات  ، كما تحجر الفتيات فيه طوال فترتهن النسائية الشهرية ، لمنعهن من العمل خلالها  .

كانت الفتيات تلجأن لكيّ الرحم منعا من حصول الحمل ، و الى الإجهاض في حال تم حدوثه ، فقد كانت تربية الأطفال ممنوعة داخل المحل العمومي .

في مدخل المحل العمومي  غرفة صغيرة تتواجد فيها دائما مفرزة مؤلفة من عنصرين من رجال الشرطة  ،  لمنع دخول الأحداث  و للتفتيش عن الاسلحة منعا من استعمالها من قبل أقرباء الفتيات اللذين يرغبون بقتلهن لغسل عارهم  .

للشرطي في المنزول  أهمية عظمى ، فهو يمنع إدخال الأسلحة والسكاكين والمشروبات ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة .

و يصدف أحيانا أن يعين شرطي متساهل ، فيتقاضى مبلغ  بحدود الربع ليرة سورية - ارتفعت لاحقا الى ليرة واحدة - لغض النظر عن الشبان القاصرين الذين دون السن القانونية و الراغبين في دخول المنزول .

اللوحة الحجرية أعلى قهوة السلام في بحسيتا التي تحولت لاحقا الى مسرح غازي

أمام مدخل المنزول مباشرة يوجد مسرح ضخم لتقديم العروض الفنية ، مؤلف من ثلاث طوابق ،  على واجهته الحجرية كتابة قديمة  هي ( قهوة السلام ) ، و قد اشتهر آخر أيام عمل المنزول باسم ( مسرح غازي )، و كانت الفتيات اللواتي يملكن مواهب فنية يقدمن عروضا فيه، و يسمين حينها الخوجات و مفردها خوجة و هي كلمة تركية الأصل تعني المعلمة ، و لا يشترط بالخوجة ان تمتهن الدعارة .

في  المنزول تقيم عشرات الفتيات البالغات من مختلف الأعمار و الجنسيات، و كلهن غريبات من خارج المدينة ، فلا تضع السلطة  فتاة من ذات المدينة في منزول المدينة ، لأنها تتعرض للقتل فورا من قبل أفراد عائلتها .

السبب الأكبر الذي كان يدفع الفتيات للدعارة ، و من ثم الإقامة الجبرية في المحل العمومي بعد القبض عليهن ، هو الفقر و الظروف الاجتماعية و الأسرية السيئة ، و أغلب المومسات  لسن جميلات .

كانت المشروبات الروحية ممنوعة بشكل رسمي تجنبا للمشاكل التي يثيرها السكارى ، و لكن بعض الزجاجات كانت تتسرب للداخل ، كما تقدم المطاعم المحيطة بالمحل العمومي أنواع اللحوم المشوية الى داخل المحل .

لا يجوز أبدا إخراج الفتيات من المحل العمومي الى منازل المدينة .

و يحق للفتاة يوم إجازة أسبوعي هو يوم الاثنين فكانت الفتيات - في فترة بعد الظهر - ترتدين لباسا محتشما  ، و يركبن الحنتور مع رجال مفضلين لديهن لحضور السينما .

و في حال كبرن في السن ينقلن الى منزل قريب يسمى  المنزول العتيق ، حيث يمضين ما تبقى من حياتهن في عوز و فاقة بالغين.

مدخل المنزول العتيق حاليا و الذي أغلق في بداية السبعينات

كان أغلب رواد المحل العمومي من الشباب العازبين و المراهقين و من العساكر و الوافدين الغرباء عن المدينة.

كان للعساكر يوم خاص هو الخميس مساء، من الساعة السابعة حتى التاسعة مساء ، و تم تغييره لاحقاً الى يوم الجمعة ، و لهم تخفيض خاص في السعر يصل حتى النصف ، و يأتون برفقة عريف و يصطفون بالدور برتل عسكري ،  قد يصل الدور الى العشرات  ، و تستبدل يومها مفرزة الشرطة التي تحرس مدخل المنزول بعناصر من الشرطة العسكرية.

في الأربعينات كانت هناك ثلاث تسعيرات متعارف عليها ، و هي ليرتين ، و ثلاث ليرات ، و خمس ليرات ،  تبعا لعمر الفتاة و مستوى جمالها ، و قد زادت هذه التسعيرة لتصل الى إحدى عشر ليرة في أواخر أيام المحل العمومي بداية السبعينات .

يمضي الشاب مع الفتاة  فترة قصيرة لقاء هذا المبلغ لا تزيد عن ربع ساعة ، في حال رغب بتمديدها لمدة ساعة كان عليه ان يطلب فنجان قهوة و يدفع ثمنا له ليرة كاملة،  أما إذا رغب بتمضية ليلة كاملة فيدفع تسعيرة مرتفعة و يسمى هذا الأمر  الأنكاجيه ( و هي كلمة من اصل لاتيني يستعملها الفرنسيون و الإنكليز و تفيد التعليق و الانشغال )  .

بعد وصول الكهرباء للمنطقة في الثلاثينات ، وضُع في أرض حوش كل دار آلة كهربائية تسمى ( بيك آب ) لإذاعة تسجيلات الاسطوانات ، فيضع الرجل ربع ليرة سورية فيها ، و ينتقي الاسطوانة التي تحمل الأغنية التي يفضلها ، لتدار آليا .

صورة نادرة للمومسات أمام مدخل المحل العمومي

ومن أشهر الفتيات اللواتي أقمن فيه في العشرينيات الفنانة ( بديعة ) اللبنانية الأصل ، و التي حملت لاحقا لقبٌ مشتق من حي المصابن القريب من بحسيتا ، هي الفنانة الشهيرة ( بديعة مصابني ) ، و  كانت تقوم بالرقص و الغناء في المسرح المقابل للمحل العمومي،  ثم رحلت الى لبنان ثم  مصر حيث أقامت كازينو شهير جدا و هو كازينو بديعة مصابني ، و قد صدر فيلم مصري شهير بطولة نادية لطفي حول حياتها ، و في آخر حياتها عادت بديعة مصابني الى  شتورة في لبنان ، حيث فتحت  مخزنا صغيرا بالقرب من مزرعة عائدة لها ، تبيع فيه الألبان على الطريق العام باتجاه الحدود السورية  .

تدير بيت الدعارة  في المحل العمومي القوادة التي تسمى بالعامية البترونة ( و هو مشتق من الكلمة الفرنسية باترون التي يطلقها الفرنسيون باحترام على السيد او السيدة التي تتولى إدارة مكان ما) ، و تقوم القوادة باستئجار الدار ، و تشرف على تأمين مفروشات و متطلبات مكان عمل و مبيت الفتيات ، لقاء الجزء الأكبر من الأجور ، و يقع على الفتاة مصاريف أكلها و كسائها ، و تقبض الباترونة المال مباشرة من الرجال و لا تقبضه الفتاة ، و غالبا ما تمضي الفتاة حياتها و هي مدينة لهذه القوادة التي تستنزف مالها بشتى الوسائل و السبل ..

أشهر القوادات في ذلك الزمان هي حميدة  ، و التي  تابت في آخر حياتها ، و قررت التبرع بكامل أموالها لعمل الخير ، في عمل نبيل قل من يقومون به ،رجالا و نساءا  ممن امضوا حياتهم في جني المال الحرام ، و توجهت الى أحد رجال الدين  ، و طلبت منه ان يقبل تبرعها بعدما رفض البقية  قبوله ، و فعلا بُني منزل من أموالها خصص للتائبات الراغبات في تمضية بقية حياتهن فيه ،و يقمن فيه ببعض الأعمال اليدوية لكسب العيش الشريف .

خارج المحل العمومي في البناء الذي أزيل و أقيمت مكانه المكتبة الوطنية ، كان منزل سيرانوش الشهيرة و هي يونانية الأصل  ، و لديها مجموعة من الفتيات ، و كان لها الكثير من المشاكل و الدعاوي في المحاكم .

كما يتعاون مع القوادة في  خدمة الدار رجل يسمى بالعامية - عذرا من القارىء - ( العرصة )، و كلمة عرصة هذه  لها تصحيف و معان مختلفة ، فحاليا يقال لقطعة الأرض غير المبنية (عرَصة ) بفتح الراء ، و قد اعتاد العرب ان  يبدلوا حرف الصاد بحرف السين ، فكلمة ( سراطا ) مثلا تأتي أيضا  ( صراطا ) ، و نقول أيضا سنارة و صنارة .

و قد تأتي كلمة عرّص عند العرب مطابقة لكلمة عرسّ ، و تعني انه نزل أرضا او مقاما للاستراحة ،أو قد تكون اشارة الى المقعد المهيب الذي يشبه العرش ( لان الشين تقلب أحيانا سيناً )و منها العريس و العروس اللذين يأخذان مكانا خاصا ليلة العرس يشبه العرش كما فسرها الاصفهاني في كتابه الأغاني .

و بذلك تكون مهمة ( العرصة ) في المنزول تأمين مستلزمات مكان الاستراحة ، و مهمته أيضا القيام بمهمة صلة الوصل  بين القوادة و السلطة ، و في حال قدم أي زبون شكوى بحق الدار  يتحمل العرصة المسؤولية التي تصل للحبس .


يتبع 

مصدر الصور : كتاب تاريخ حلب المصور ، المحامي علاء السيد ، الصادر حديثاً عن دار شعاع 2011

المحامي علاء السيد – عكس السير


التعليقات :
احمد
(1)   (0)
في عام 1901 م قرر والي حلب العثماني رائف باشا افتتاح دار دعارة مرخصة في حلب ، أسوة بباقي مدن السلطنة العثمانية سبب البلاء العثمانيين الاتراك
1
(1)   (1)
والله شي بيرفع الراس..يا سلااااام
هالة
(6)   (1)

يعني عذراً من الكاتب..ألم تجد

في ذاك الزمن أفضل من هذا..

!!!؟؟؟
سوري
(1)   (1)
يعني للاسف يا عكس السير هل هذا موضوع للنشر انتم ذوق عام انا اعرف انكم لن تنشروا تعليقي لكن اوجه كلامي لكم اما للكاتب المحترم بدلا من كلمه عرصى يوجد كلمه فصحى قواد وهي ليست بذيئه
؟؟؟؟
(2)   (0)
والله والنعم من هيك تاريخ قال اذا ابتليتم بالماصي فاستتروا ....يعني والله مو شي بيرفع الراس لحتى يصير موضوع عليها والله في تاريخ ابدى واحلى من هيك الصراحة موضوع كتير سخيف
ابو فارس
(2)   (1)
يعطيك العافية موضوع كان بيخطر ببالي انو اعرف شو كان في ببحسيتا بس في كلمة تانية كمان بتنقال بحلب " تحت الساعة " عجب القصد ع بحسيتا القريبة من ساعة باب الفرج ؟
مشكور استاذ علاء
يابديعة خبيريني يابويا عن حال العاشقين
(3)   (1)
الموضوع شيق وجميل وانا لا ارى فيه اي خدش للحياء لكن كنت اتمنى من الكاتب اضافة عبارة رأسية عند بداية الموضوع (فوق 18) وذلك تجنبا لفضول بعض المراهقين والاحداث
واكثر ما اعجبني التنظيم الجيد لهذه البيوت فنرى كل شيء منظم ويعمل على نسق...واهمها اصطفاف العسكر برتل امام العريف لدخول وممارسة الشهوة.....شكرا عكس السير
سوري فهمان
(1)   (0)
اي ماعم بعرف الشعب الحلبي نصف كلامهم اصولو انكليزي وفرانسي وتركي ...... مع العلم انو هل الكلامات كرخانة والبترونة والخ لهلق مستخدمة ولها نفس المعنى يلي كان من قبل وحتى بحسيتا لحد اليوم معروفة والصغير بيعرفها اكتر من الكبير وهي هلق امداد لاسطل الحجريين واخر هاد الشارع عند مطعم بازار الشرق وبتصير السبع بحرات على يسارك اذا طلعت على الشارع الرئيسي
زياد حردان
(1)   (0)
الحمد لله الذي عافانا
مما أبتلا كثيرا من خلقه
وفضلنا على كثيرا من العالمين
أحمد
(0)   (2)
وانا بقول سبحان الله بكره كتير اني روح على حلب
والحمدلله لهلأ ما زرتها ولا مره
حلبي
(0)   (0)
في الماضي كان منزول واحد مرخص وتحت اشراف الحكومة والصحة بعد اغلاقها تحول المنزول إلى كافة أحياء حلب
جورج
(1)   (0)
شكرا زيلا للكاتب والناشر على هذه المعلومات واذا في مجال لصور لشارع العزيزية وللمخفر اكون شاكرا
أبو منير
(1)   (0)
شكرا أستاذ علاء على هذا الموضوع الجميل والذي يتبادر دائما إلى أذهاننا نحن جيل حلب الجديد
يا عيني
(0)   (0)
شكراً على الموضوع ، بس حبيت علق على الكبارية اللي دائما بترحموا على أيام زمان بيتهموا الجيل الحالي إنو فلتان ،شوفوا أيام زمان كيف كانت متل أيام اليوم مع إختلاف الازمنة فقط، و شكراً
علي هلال من الدمام
(1)   (1)
ليس عيبأ ان نعرف ماضينا بحلوة و مرة و لكن العيب أن نشوهه لنجملة.
سلمت أناملك.
الياس
(1)   (0)
احلى ما ورد في المقال اليوم المخصص للعساكر بوجود عريف ودورية شرطه عسكريه ويصطفو بالرتل ونظام منضم يا اخي حلو النظام
شكرا استاذ علاء لهذا البحث واعتذارك للقراء عن كلمة ....ع....
صلي زمان ما ضحكت بس هالمره طقو خواصري من الضحك
عمار نور الدين
(2)   (0)
والله الموضوع كتير حلو وغني بالمعلومات المفيدة شكرا.
أحمد عبد الفتاح دركلت
(1)   (0)
نقلا عن السيد المهندس عبدالله حجار (معالم حلب الأثرية)
حي بحسيتا وهي كلمة من أصل سرياني تعني "بيت الطهارة ". ومن المعالم الأثرية للحي مسجد بحسيتا الذي يقع إلى الشرق من برج ساعة باب الفرج. تم بناء المسجد عام 751 هجري والموافق 1350 ميلادي. في عام 1911 هدمت البلدية الواجهة الشمالية للمسجد من أجل تعريض الشارع وقد نقضت أحجار المئذنة وأعيد بناؤها في الجهة الشرقية.التي أرخ لها الشيخ كامل الغزي.
عامر
(0)   (0)
موضوع جريئ وجميل و واضح بأن كاتب المقال غني بالمعلومات واتمنى من حضرة المحامي ان يكتب لنا عن النساء والاولاد الذين كان التجار من بلاد الشام يحضروهم من البلقان قبل مئة سنة واكثر بهدف ما كان يسمى تغيير طعمة.
ملاحظة لو سمحت لي بالنسبة لكلمة (كرخانة) هي كلمة فارسية ايضا (كار خانة) وهي مؤلفة من هذين المقطعين "كار" وتعني العمل و "خانه" وتعني الدار وبتركيب المقطعين يصبح المعنى المصنع أو الورشة او مكان العمل , وحتى هذه الايام موجودة هذه الكلمة ومستخدمة في الدول التي تتحدث الفارسية كأيران فنسمي المصانع في ايران هذه الايام ب"كار خانه" مع العلم انه لم تستخدم هذه الكلمة في المناطق التي تتحدث بلسان فارسي لغرض غير المصنع, والفعل.engage in ايضاً ليس له اي صلة بالدعارة او ممارسة الدعارة ولكنه استخدم في المناطق الناطقة بلسان عربي لغرض اخر فربما هذا يفسر استخدام كلمة كارخانة لغرض اخر ايضاً.
تغير الزمن
(0)   (0)
من الاخير تغير الزمن وبحسيتا صارت بكل حارة للاسف
يعني ما في فرق اذا تحت السن القانوني أو فوقه .... الدعارة انتشرت
واالشاذين جنسيا صاروا متل الرز
الله يعيننا ويستر على حريمنا يا رب
حلبي
(0)   (0)
بداية أتوجه بالشكر للاستاذ علاء على هذا البحث , و أرجو من السادة القراء التمعن في المقال قبل التعليق , لآنه لو لم يرى الكاتب فائدة في المقال لما أضاع الوقت على كتابته و اعداده و نشره , اذا علينا عندما نقرأ أي مقال أو كتاب , أن نبحث عن الفائدة التي وضعها الكاتب , في هذه المقالة نجد كيف كان الفكر متطور في ذاك العصر , حيث وجد المشفى بالقرب من بيت الدعارة و أنشأ مسرح للاستفادة من مواهب الفتيات , و خصص يوم للجنود , و بيت للفتيات المتقاعدات , و فحص طبي أسبوعي , أين نرى اليوم هكذا ترتيب
قارئ ملتزم
(0)   (0)
تحية للسيد الكاتب الأستاذ علاء وهذا تاريخ يجب أن يذكر ولا ينكر وبالفعل مقال راااائع ومحترم والفكرة التي لفتت انتباهي أن التنظيم الجيد والدقيق كان في ذلك الزمان حتى في هذه الأمور فما بالك بالأمور الأخرى التعليمية مثلا أو الحكومية
حلبي
(1)   (0)
ارجو ازالة التعليقات التي تحتوي على معاني الكره والحقد، ان كان جغرافيا، او طائفيا او قوميا او غير ذلك . احد المعلقين يقول منيح مو شايف حلب، قال بكره حلب.

انا من حلب واحب كل سوريا بكل مدنها وكل اطيافها.
تحت الساعة
(0)   (0)
تحت الساعة كان لممارسة رذيلة الانحراف الشهواني .اما المنزول للرذيلة والزنا فقط.....وكان الشرطي يقف على الباب لمنع الاحداث من الدخول ...
حلب
(0)   (0)
هذا يشجع العمل المؤسساتي والتنظيم
مواطن سوري
(0)   (0)
نعم و في دمشق أيضاً ساحة المرجة في دمشق كانت و مازالت إلى الآن مرتع لهؤلاء الناس و زوراها كثر و الأبشع من ذلك أن ذلك إمتد على كل مدينة دمشق و لم يقتصر ذلك على ساحة المرجة فقط للأسف
حمصي للأسف
(0)   (0)
بحمص في عنا بمنطقة كرم الزيتون و المشكلة أنو لحتى الآن موجوده هالقصص و إمتدت لبعض أحياء حمص و في منهن مشهورين و بالأسماء
عبد
(0)   (0)
موضوع غريب بس مشكور لطالما كنت حابب أعرف شو قصة بحسيتا وليش كل ما بسأل حدا بيبتسم بخباثة
ابو عبدو الحلبي
(0)   (0)
الحقيقة الموضوع شيق وجميل وفعلا كبار السن بيحكو لنا عن هذا الحي ومغامراتهم مع ابتسامة ويتبعها كلمة الله يعفو عنا المهم الموضوع من راي هادف وشيق ولكن انا من رأي هو فساد بفساد ولكن بحسيتا افضل من الحالة التي عيشها فقد تحولت احياء بكاملها في حلب لبسحيتا وبدون ذكر لهذه الأحياء وبدون استثناء منها احياء فقيرة واحياء غنية , ولما تذهب تشتري بيت بيقولو لك دير بالك هاد البيت مضروب كانت ام فلان بتشغل بناتها او كناتها فيه , إضافة لأمراض الجنس المنتشرة وبدون رقابة طبية والخطيرة كالايدز والتهاب الكبد الوبائي اضافة لمشاكل القواديين والسكارى , الا ترون انا بحسيتا كانت افضل
مغترب سوري في السعودية
(0)   (0)
أو لا : بداية سلمت اناملك , اكيد تطلب منك هذا جهد و تعب كبيرين . ثانيا عزيزي الكاتب : لماذا تتكلم عن الحاضر وعن بعض الامكنة المرخصة للدعارة متل الحصان الجامح في حلب و هو اشهر من نار على علم وللاسف شاب وسيم حلو واقف امام الكرخانة ويعزم الناس عليها ويوجد اكثر من مكان .
عزيزي ما مضى ذهب ولكن المهم الحاضر و المستقبل .
ابو عبدو
(0)   (0)
معلومات قيمه وتفسر الغموض الذي يكتنف بعض احاديث المجالس
حلبي غشيم بهيك امور
(0)   (0)
احلى استاذ علاء بربي ردت اعرف شي عن هالموضوع من زمان بس كان القمع شغال من الكبارية(الأهل)لانه موضوع وللأمانة مخجل ولكن هذا امر واقع وبمدينتي
سوري مغترب
(0)   (0)
صدقا شكرا عالموضوع
هلق اكيد مو كل شي بالدنيا مثالي
والتاريخ مليء بالاشياء الايجابية و السلبية
عنجد شكرا عالموضوع
بس اللي حبيته اكتر شي هو تفاسير الكلمات و معانيها
بس ليه ما قلتي اسم بحسيتا
من وين مشتق او شو معناه
عفيف
(0)   (0)
شكرا للكاتب ... يجب أن نقرأ تاريخنا يإيجابياته وسلبياته
م ماهر
(0)   (0)
سيدي الكريم
تشكر على هذا المقال و لكن للدقة يرجى ملاحظة الاتي :
- كرا خانة ليست البيت الاسود بل بيت الايجار لان كلمة قرة هي الاسود و كلمة كرا هي اجار
- كلمة بترونة اصلا هي تعني النموزج و من ثم اصبحة تطلق مجازا على رب العمل .
مع الشكر لكاتب المقال
من دمشق
(0)   (0)
بدمشق لحتى الآن المرجة تشهد على ذلك و في بعض الاحياء الكثيرة في دمشق أصبحت مرتع للمومسات و أصبحت شهيرة ليس فقط على مستوى سورية بل على مستوى الوطن العربي حتى أن بعض السياح أصبحو يأتو لدمشق بسبب هذه الأوكار و هذه المومسات التي تقطن في المرجة و بعض أحياء دمشق و كما سمعت أيضاً عن بعض الاحياء في حمص و في ريف حمص أيضاً و ريف حماه للأسف
NORDIC
(0)   (0)
المقال كتير حلو وجميل سلمت اناملك
مواطن
(0)   (0)
كم كنت أتمنى من الاستاذ المحترم أن يبذل جهده في مواضيع تنفع كل من يقرأ له كما عودنا ولكن للأسف يبدو لم يتبقى
لديه شئ يكتبه وسؤالي ماذا استفاد القارئ هل زادت ثقافته ...
الى احمد بيك
(0)   (0)
استاز احمد حلب مو بحاجه لالك و اللي متلك ليزوروا
لانو المتنبي و اغاثاكرستي وكتيرين كانو فيا حتا بالقرن الماضي المغني اذا بدو ينشهر كان بدو يجي ع حلب و يغني فيا
بس وسع ثقافتك شوي
يعني اذا اشهر الشخصيات بالعالم عاشو معنا نحن كتيييير سيئلين عليك او ع اي حدا متلك
د.باسل دغمان
(0)   (0)
الحقيقة ان جميع من يعرف حلب يفهم ما معنى بحسيتا و على كل هذا جزء من تاريخ حلب طبعا الى جانب الجوانب المشرقة الاخرى و حقيقة انا لاول مرة اعرف هذه المعلومات عن بحسيتا رغم ان الكلمة تذهب بفكري الى ما ذكرت في مقالك لكن دون معلومات دقيقة موثقة , مشكور جهدك استاذ علاء
د فادي
(0)   (0)
كل الشكر للكاتب الاستاذ علاء لتسليطه الضوء على هذا الموضوع حلو انو يبقى بيناتنا مين يسلط الضور على امور منخاف تنساها الاجيال بالمستقبل
mish
(0)   (0)
شكرا للموضوع والصور
هذا دليل انو الشعب الحلبي كان متطور اكتر وانو كان حضاري بهتم ببسطو وبصحطو وهادا شي كويس مو متل هلا كل شي مخفي والامراض اكتر
عاشق ليلى
(1)   (0)
بجد هو موضوع بجوز بسلي شوي بس عيب ينتشر وأحسن ما ننشر هيك شغلات فاضية من حر وجر خلينا ننشر شو عمل صلاح الدين الأيوبي ولا عبد الرحمن الفاتح طبعا مع كل الاحترام والتقدير للكاتب وشكرا
مغترب الرياض
(0)   (0)
ياسيدي انا صرلي زمان ما قريت مقالة بهل الطريقة التعبيرية الحلو والظريقة وصراحتا انا مع عكس السير بهبك مواضيع لانو بتصحح كتير معلومات عند بعض الناس وبتعلمون الشي الصح وانا مالي شيف انو في مشكلة بطرح هيك مواضيع طالما عم تنطرح بهل الاسلوب الحضاري والثقافي الحلوووووو ويسلمو ايديك سيد علاء على هل الموضوع الحلو
مؤمن
(0)   (0)
لم اكن بحاجة لان اشجع على غودة بحسيتا في حلب او الكرخانة في دمشق هناك في كل الكثير من هده الاسما بتسمية اخرى يرتادها الغريب والقريب والتي تدر نفعا خياليا على اصحابها المعنى لمادا لم يصرح بها وتكون تحت اشراف جهت ما لمنع القتل والدبح للدفاع عن الشف مثلا
jamaram
(0)   (0)
الموضوع شيق يحكي حكاية من التاريخ وهو امر غير مخجل بل هو يدل على وعي حضاري وتنظيمي سابق لعصره وخاصة بما يخص الفحوص الدورية للمومسات الامر الذي نفتقده في وقتنا الحاضر
من اميركا
(0)   (0)
بس في تعليق صغير للاشخاص اللي مابحبو يسمعو هيك قصص بس بيعملو شي ابشع من هيك والموضوع مافيو شي اذا كان عم يشرح عالمنطقه بس شعب مابحب يعرف عن حالو وعن تاريخ هالمنطقه وشكرا كتير استاذ علاء وماترد على هالكم واحد المعاليق على قوله الحلبيه
حلبية مغتربة
(1)   (0)
انا هلأ جاية زيارة على حلب وبالصدفة جدي هون وبعد ماشفت المقالة طلعت وسألتو فعلا اتطلع فيني تطليعة ملعونة على قولة الحلبية وسألني منين جبت هالحكي المهم انا بشكر الكاتب لانو فعلآ لازم نتعرف على حضارتنا وتاريخنا من الناحية الايجابية والسلبية الله يعطيك العافية
أبو نمر
(0)   (0)
موضوع جميل رغم انه محرج للبعض لكنه صحيح و مذكور في كتاب الشيخ راغب الطباخ..
ما لم تذكره هو سبب سماح العثمانيين بوجود مثل هذه البيوت و هناك سببان:
الأول:
حماية بنات هذه المدن من الجنود الإنكشاريين، بايجاد بديل باسعار مناسبة ، فمنهم من ابتعد عن أهله لسنوات و فهمكم كفاية..
الثاني :
الدولة العثمانية تتبع المذهب الحنفي الذي درء الحد عن واطئ المستأجرة (و كمان فهمكم كفاية)
خير الدين
(0)   (0)
تحت الساعة اسم كان يعير به خير الدين الأسدي، كل أهالي حلب يعرفونه
عسكري قديم
(0)   (0)
فعلا الموضوع ذكرى حلوة ومرة والله يعفي عنا .... انا أحد العساكر اللذين حالفهم الحظ ايام الشباب وخدمت في ذلك المكان حيث فوجئت بأحد ايام خدمتي الالزامية بأن اسمي في لائحة الخدمة في (دار البغاء) ...هكذا كان اسمه عند الشرطة والجيش وفعلا كان يوم خميس من الساعة 6 مساء حتى الساعة 9 وفرحت لأنه كان خدمتي ثلاث ساعات فقط خلال اسبوع بكامله وبقيت لمدة ثلاثة اشهر ... وبعدها واجهت عدة اعتراضات من الأهل والاصدقاء لآني ابن المدينة وهذا عيب بحقي وتنازلت بعدها لزميل من غير حلب واستلم مكاني لآنه غير حلبي ... وبس كنت متساهل مع النزيلات وحبوني وكرموني بدون فلوس طبعا ...الله يعفي عنا وشباب بقا.... والسمح من المعلقين ... من كان منكم بلا خطيئة.........؟؟؟؟؟
سوري دمشقي
(1)   (0)
في دمشق موجوده هكذا أماكن حتى الآن و تعج أحياء دمشق بالمومسات مما زاد من السياحة الجنسية في دمشق بسبب تلك المومسات و الشقق المفروشة للأسف أصبحنا نخاف على أعراضنا في دمشق من هكذا أمور تجري في دمشق و في حمص و ريفها أيضاً و وكما سمعت و قالها احد المعلقين أنه أيضاً في ريف حماه أشهر من النار على العلم و هذا يجري إلى الآن للاسف
ديري مغترب
(1)   (0)
الذكرى حلوة وع فكرة هذا شي كتير حلو ع قليل كان معروف مين يروح هلاماكن ومعروفة الساقطة ومعروف الشب يلي يلحق هاي المشاكل مو مثل هلايام هاي مابقى تعرف الشب والبنت النظيف من يلي سيرته عاطلة وسخة والله المستعان
ahmad
(0)   (0)
كارخانة ... تعني بالفارسية المعمل ...
وكار تعني العمل ... وخانة تعني بالفارسية المكان ... وهي غير قره بالتركية ( الأسود ) ومثال آخر من حلب ...
بستان كليب ... وكليب كلمة مركبة أصلها فارسي
كل وتعني الورد وآب الماء أي بستان ماء الزهر .. وهي كلمات فارسية يستخدمها الأتراك ... وهي من الفترة العثمانية
الواقعي
(1)   (0)
قال سيدنا المسيح عليه السلام ((من كان منكم بلاخطيئة فليرمها بحجر ))

الأخ العزيز الذي يكره حلب
إذا كانت مدينتك أفضل من حلب فأنصحك بكره حلب وأهلها

وسئل لقمان الحكيم ممن تعلمت الحكمة قال من الجهلاء فما اتبعوه تركته

فالعاقل من يتعظ من غيره فهؤلاء عبرة لكل شاذ أؤ شاذة

صحيح أن الأمر منكر وفيه رذالة وانحطاط وتنهي عنه كل الشرائع والديانات إلا أنه كان واقعاً ولايمكننا نكرانه وكذا كانت بقية المدن الرئيسية للأسف ولايوجد أي مبرر لوجود مثل هذه البيوت


فأرجو عدم التعصب للمدن الذي لامبرر له سوى إبراز الكره للآخرين وكل الناس خير وبركة

اللهم احفظنا واسترنا وأولادنا والناس أجمعين







محمد ياسين
(0)   (0)
بتشكرك كتير ياأستاذ علاء عكل حرف كتبته وبالعكس عن كلشي بيحكو فيه بعض الجهال أمثال الي داخلين للتسلاية ومو عارفين الله وين حاططهم
موضوعك مثير ومشوق وانا ناطر مواضيعك بفارغ الصبر لأتعرف أكترعن تاريخ حاراتنا القديمة بحلب ومافي عيب عيلي عمبيصير بزماناهلأ بتمنالك التوفيق بأعمالك وانا والي امثالي منتشكرك كتير كتير كتير من كل قلبي مشكور والله يعطيك العافية
samii
(0)   (0)
بداية الشكر الجزيل للاخ علاء على كتابة ما نأى الآخرون عنه... اما حرجا او جهلا او قصدا...
واحب ان اقول ان تاريخ كل مدينة تكون متمثلة بساكنيها .... وان تكن بحيستا وما تمثله من سمعة وهي جزء صغير من حلب، قد نقل الكاتب صورتها كانها عدسة مصور او ريشة فنان... فابدع بالتصوير وابدع بالرسم...
وكذلك فكل شخص او انسان فيه جزء صغير من بحسيتا ومهما بلغ الطهر والبراءة فاننا نحاول ان ننكر وجوده
واقول كما قال السيد المسيح .. من كان منكم بلا خطيئة اولا فليرمها بحجر ...
وكما قال كاتب المقال ممن كانوا يحاولون التبرء من المدينة فقد ذكر بان تلك المومسات ليس من بنات المدينة وكذلك اغلب زوارها
ما شاء الله....كلكون انبياء؟؟؟
(0)   (0)
مقالة جميلة ومفيدة عن معلومات لمدينتي لم اكن اعرفها سابقا ومثل ماقال الكاتب هذا جزء من تاريخ المدينة
يا اخوتي ويا اخواتي.........
كلكون عارضتوا وانتقدتوا
يلي ما عجبو لا يقرأ من الاساس
اعتقد ان كل شخص حلو ان يكون له وجه واحد وليس عبارة عن اقنعة متعددة الاستعمالات وفي كل حالة ووضع وموقف
حلو الانسان يكون هو نفسو مو حدا تاني
baseloo
(0)   (0)
الواحد لازم يعرف ليش الغموض والقصص حول بحسيتا او غيرا

شكرا عكس السير
مغترب من المانيا
(0)   (0)
الى السيد الي قال بيكره حلب ومابده يزور حلب بحب اقله انا من حلب وبعتز انه انا من حلب بس الفرق بيني وبينك انا بحب سوريا كلها من شمالها الى جنوبها وكافة الطوائف مو مثلك معك مرض نفسي اسمه حلب
أبو جانتي
(1)   (0)
لدي سؤال جدّي للأستاذ هل منطقة المرجة في دمش لها نفس الوضع في بحسيتا أي أنها كانت تستخدم بعض البيوت في تلك الفترة العثمانية لهذه الغاية وإن كان لديك ما نفيدنا به فأفدنا ولك الشكر
إيبلاوي
(0)   (0)
انا لدي سؤال للأخ المحامي علاء السيد.
ما هو الوضع الحالي للمنزول؟؟ أقصد ماذا جرى لذلك المكان في وقتنا الحالي؟
جميل
(0)   (0)
ياريت حدى يخبرنا عن تاريخ الدعارة في دمشق متل هالبحث التاريخي الشيق يلي عملوا الأستاذ علاء و شكرا لك أستاذ علاء لمجهودك في تتبع التاريخ بكل قنواته
سامي
(0)   (0)
نايس!
أ. شرعان
(0)   (0)
الله يرحم أيام زمان
مدام ناديا نجمة الصباح
طرزانة
الخ الخ
السفراني
(0)   (0)
شكرا للكاتب على هذا التوضيح لمنى بعض الكلمات التي ما زالت تسختدم لليوم والسؤال هل المرجة بالشام نفس القصة
حلبي للموت
(0)   (0)
حابب اقول للسيد احمد اللي قال منيح ما زرتها اني حلب سنويا عم تستقبل آلاف السياح العالميين وبالناقص من زيارتك الها وبس حابب زكرك اني حلب عاصمة الثقافة الاسلامية فياريت تخبرنا عن مدينتك اذا احسن وما في مدينة بسوريا للاسف الا ومنتشرة هالظاهرة فاذا مابتعرف عن مدينتك شي سآل
سيريانا الدمشقي
(1)   (0)
كل الشكر لك أستاذ علاء على هذا الموضوع الهام والشيق, إن البغاء موجود من بداية وجود الإنسان على الأرض وهذا أمر مفروغ منه, وما تفضلت به في مقالك يدل على وعي ورقي أجدادنا فهم لم يختبئوا وراء إصبعهم بل اعترفوا بالحقيقة وعملوا جاهدين لإيجاد حلول لهذه المشكلة القديمة قدم التاريخ , فالاعتراف بالدعارة وحصرها في مكان محدد وتشديد المراقبة عليها هذا أشرف بكثير من نكرانها و الادعاء بالشرف بينما الدعارة اليوم وصلت الى بيوت الشرفاء . في الماضي كان الناس يعلمون أن هذا الحي أو البيت هو للدعارة فيتجنبه من لا يريده ويقصده من يريده أما اليوم فما عدنا نميز بين بيوت الدعارة وبيوت الطهارة بما حدا لسياح المتعة من الخليج كما بعض السوريين للتحرش ببنات الشرف علنا في الطرقات العامة دون حسيب ولا رقيب. بعدما اندست بيوت الدعارة في كل الأحياء وأخذت فتيات المتعة بارتداء الملابس المشابهة للباس العادي للفتيات بعدما كانوا يلبسون لباسا يميزهم وا يتجولون في الطرقات العامةبكل وقاحة ( وهذا برأيي مقصود وموجه لكي تصبح جميع الحارات والبيوت والعائلات والبنات في خانة واحدة وهي الدعارة) , فأرجو منك شخصيا أستاذ علاء تسليط الضوء على هذه المؤامرة المحاكة ضد بلدنا الحبيب سوريا والكشف عن الجهات التي تريد تشويه سمعة السوريات الشريفات ووضعهم في خانة العاهرات وأرجو من كل سوري غيور على بلده أن يساهم في القضاء على هذه الظاهرة بتقنينها وحصرها ومراقبتها بشدة بدلا من نكرانها لنصل إلى ما وصلنا إليه الآن فتجفيف المنابع أفضل من قطعها وشكرا لكم .
الدكتور
(0)   (0)
يا سيد علاء السيد كان عليك ألا تذكر هذه الأمور التي لا يرضاها عاقل فضلاً عن مسلم غيور على دينه وعرضه وشرفه . فلا نريد ذكر هذه الأيام النتنة من تاريخ مدينتنا العزيزة فلتذهب هذه الأخبار إلى مزبلة التاريخ وليحمي ربي مدينتنا من كل مكروه .

بلغني من العلماء ـ كبار السن ـ في حلب أن هذه المنطقة كانت مليئة بالمدارس العلمية والشرعية قد تصل إلى العشرات فكانت تسمى من كثرة هذه المدارس العلمية بـ " يحث العلم " وقد أخبرني من أثق به بأن أحد شيوخ مدينة حلب كان يدرس في الأزهر فاجتمع بعالم من العلماء المصريين فسأله عن هذه المدارس فأعلمه بأنها اندرست وأصبح في المنطقة ما ذكره ـ علاء السيد ـ فحزن العالم المصري أشد الحزن وأخبره بأنه درس في إحدى هذه المدارس .

المهم قام المخربون بوضع هذه البؤر الفاسدة لمقترفها أولاً وحرفوا اسمها إلى بحسيتا .
والحمد لله أصبح المكان الآن سوقاً يباع فيه الألبسة وغيرها

وقد قضيت سنوات من عمري أصلي في المسجد العمري الذي يقع في آخر الزقاق وقابلت بعض من كان يتردد على هذه البؤر لكنه تاب وأناب وندم على عمره الذي امضاه في اللهو .

نسأل الله تعالى أن يصلح أحوالنا ويردنا إلى دينه رداً جميلاً .
محمد ماهر
(0)   (0)
أن جيلنا عايش ماكان بعرف ببحسيتا وكان أذا الواحد منا تقابل صديقا له فى أحدى حارات البحسيتا يدير رأسه الى الجهة الأخرى وذلك أما خوفا من الفضيحة أو خجلا لانه يعرف فى الصميم أنه يرتكب خطأ ويجنب أن أذكر عندما حدث الوحدة بين سورية ومصر أمر عبد الناصر بأغلاق بحسيتا ولاتستغربوا أن وجهاء وشيوخ حلب طلبوا من عبد الناصر أن يعيد فتح بحسيتا وذلك حرصهم الشديد على حصر الدعارة فى مكان واحد ومنظمة من قبل الصحة والشرطة وهكذا كان وأستجاب عبد الناصر الى طلبهم ولكن للأسف تم هدمها بعد ذلك وأنتشرت الدعارة فى كل مكان كما جاء فى تعليق الأخوة المعلقين
samii
(0)   (0)
يا اخي كل ما ذكرته عن علماء الازهر وما كان لا يمكن ان رقى الى الصواب راجع معلوماتك وتحرى لحقيقة فيما تنقل.. انا لا ادعي ان العثمانيين اكثر غيرة منا على الدين ولكن الوقائع والتجربة اكدت صواب ما فعله العثمانيون بتلك الايام وتعليق الاخ ( محمد ماهر ) دليل على هذا
alfaresnew
(0)   (0)
موضوع رائع وفعلا يسلط الضوء على مكان مازال يحضر في اذهان الكثيرين الى الان وبالنسبة للمعلقين الذين انتقدو الكاتب لذكره الكلمات كماهي مثلا كلمة عرص او بترونة فهدذه الكلمات يعرفها الجميع ويفهمها الجميع الصغير والكبير ولا تخدش حياء احد .
.... يعني يا معلقين بلا فزلكة ع الفاضي وكل واحد يعمل حالو كأنو اول مرة بيسمع هيك كلمات. المهم انا من سكان مدينة باب الفرج سابقا اناوعائلتي منذ اكثر من 100 سنة وبصراحة احيي الكاتب على تسليط الضوء على هذا المكان الذي لغاية اليوم الفكرة عنه ماتزال انه مكان للدعارة رغم انه انتهى هذا الامر من زمان.شكرا عكس السير
مهندس مغترب
(0)   (0)
من المؤسف أن يقال أن هذا جزء من تاريخنا بسلبياته و ايجابياته ..و أقول لهم الم تلاحظوا أن هذا ليس تاريخنا بل تاريخ الأحتلال ..نعم من قرر ذلك هو وال عثماني و حتى لا نظلم الأتراك لقد حدث هذا في أخر أيام الدولة العثمانية عندما تسلل اليهود إلى سدة الحكم العثماني و عاثوا فيها فسادا ليسقطوها شر سقطة و هذا ما حدث..هذه افكار يهودية تسربت ألى دولة عثمانية مترنحة و ليس لحلب ذنب فيها.. إلا أنها كغيرها كانت محتلة
منطقي
(0)   (0)
بعد قراءتي لتعليقك خطر ببالي سؤال ماذا لو انك كنت تسكن وعائلتك في شقة و في يوم من الايام اشترى بعضهم الشقة التي بجانبك وحولها الى وكر دعارة يؤمه الخليجين المنحرفيين و السكارى وتدار فيه الحفلات الماجنة و اصبحت تخاف حتى على نفسك ناهيك عن بناتك وزوجتك ورغم ابلاغك للجهات المختصة إلا ان المكان سرعان ما يعاد فتحه و بواقحة اشد .... بالله عليك ماذا تفعل وما هو التصرف؟ اليس من الافضل وجود بحسيتا في مدينتك على ان تصبح مدينتك كلها بحسيتا ؟ يا عزيزي وجود البلاليع وحاويات القمامة امر ضروري لإحتواء الاوساخ وبدونها تنتشر القذارة في كل مكان وه1ا ما هو حاصل الان
شكر
(0)   (0)
انا أشكر "عكس السير " على نشر هذه المقالة حيث كما قال الكاتب مشكوراً ان التاريخ يجب ان يذكر سلبياً ام ايجابياً
و على الجميع ان يعرف الحقيقة فأنا في ال22 من عمري وكل الكاتب كنت اسمع بعض الكلام اما الآن فقد عرفت القصة كاملةً شكراً شكراً شكراً شكراً
يمان
(0)   (0)
عن جد شكرا وتسمل ايدك على المعلومات يلي نحن الحلبية ما بنعرفها عن تاريخنا
انا جدا سعيد لانو عنا حرية كتابه
وتسلم يا عكس السير على الحرية
وشكرا لسوريا يلي يوم ورا يوم بتدل انو نحن بدل حرية
المهم هادا تاريخنا اذا رضينا او لا
المنطقة هيك كان اسمها
وحلب من زمان مدينه كبيرة و فيها كل شي وابجنس شي اساسي وحاج بقى كبت ونكذب على حالنا
الجنس خلقوا الله وكرم الانسان فيه لاستمرار البشرية وللمتعه والتفريغ عن هموم الحياة

شكرا للموضوع الحلو والمفيد
تسلم ايدكم
روشاك برعي
(0)   (0)
أود في هذا التعليق الإشارة إلى بعض المعلومات التي قد تفيد قارئ هذا المقال:
أولاً: إن كلمة "كاراخانة" التي كانت تطلق على المحل العمومي للبغاء والتي استفاض المعلقون في البحث عن أصلها ومعناها وأخطأوا جميعاً في تحليلاتهم لا تلفظ بهذه الطريقة، فالكلمة الصحيحة هي "كَرْخانة" بتسكين الراء وهي مأخوذة عن الكلمة التركية Kerhane التي تعني الماخور أو دار البغاء وبالإنجليزية Brothel.
ثانياً: في كتاب "السلطان الأحمر: قصة حياة عبد الحميد السراج الذي حكم سورية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر" يذكر غسان زكريا مؤلف الكتاب وفي الفصل الأول المعنون "حارس بحسيتا" أن "عبد الحميد السراج" كان في مدينة حلب دركياً بسيطاً يحرس السوق العمومية وفي مقر عمله ضمن الكوخ الخشبي (الكولبة) الموجودة عند مدخل دار البغاء كان يدرس تحضيراً للشهادة الثانوية (البكالوريا) يحدوه أمل الإلتحاق بالكلية العسكرية التي دخلها عام 1947.
ثالثاً: قبل إغلاق المحل العمومي نهائياً في فترة الستينات كان المرحوم الدكتور ************ (1922-2003) والإختصاصي بالأمراض الجلدية هو الطبيب المنتدب من مديرية الصحة لفحص العاهرات للتأكد من خلوهن من الأمراض التناسلية المعدية.
سمير
(0)   (0)
حلوة منك علاء. عنجد مقال حلو
مغترب
(1)   (0)
بعد سماعي للمقال الذي نشره الدكتور اود ذكر بعض الامور
اولا : انا من حلب وعملت في منطقة مجاورة لهذه المنطقة المذكورة واود ذكر معنى كلمة بحسيتا كما قراته بعيني من لوحة موجودة على باب المسجد الموجود في هذه المنطقة , بحسيتا هي بالاصل كلمتين باح سيته وهي تعني (ذاع صيته)وهي ترجع لرجل دين كان موجود في تلك المنطقة قبل ان تصبح منطقة للبغاء . وقد اطلق هذا الاسم على المسجد بعد ان ذاع صيت هذا الرجل وعرفت كراماته .
وارجو من الذين يطلبون من الدكتور كتابة مثل هذه المقالات ان يقولو لي ما هي الفائدة من معرفتهم اهي لمجرد المعرفة فقط ,وان كانت غير ذلك فالان الكثير من المناطق في حلب معروفة انها مناطق لممارسة البغاء فاسالك ماذا فعلت تجاه ذلك ايها السائل عن تارخ حلب . ارجو من الدكتور القدير ان يكتب عن الجوانب المضيئة في تاريخ حلب حتى لايعتقد البعض ان حلب مدينة بغاء ويحمد الله على انه لم يزرها فحلب اكثر من ذلك فهي اقدك مدينة مأهولة بالتاريخ وانا افتخر بكوني مسلم اولا وعربي ثانيا وسوري ثالثا وحلبي رابعا وشكرا لكم
مستنكر
(1)   (0)
الموضوع طارئ على المجتمع الحلبي - وأنت يا علاء عملت منه تاريخ ! صحيح أنه الواقع , لكن مجتمعنا يبقى شرقيا محافظا , وقضايا الجنس والسياسة محظورة
. الانفتاح لا يعني نبش الماضي وإنما يعني التربية على أسس سليمة وأخلاقية .
أرجو عدم التكرار فالتجربة كما سمعت من المعلقين يا علاء
SAMER
(0)   (0)
الموضوع ظريف
نها المغتربة
(0)   (0)
بصراحة موضوع حلو و هاد تاريخ
يعني الشي صار ليش انتو زعلانين مو المفروض نجاهر بلمعاصي على القليلة لحتى ما تنتشر و تصير شي عادي
amir
(0)   (0)
جميل جدا
إنني أذكر ذلك الشارع
و هي مهنه من أقدم المهن.
و المشكله إننا كالنعام
هذا تارخنا وأنا فخور به.
وعلينا أن نتعلم منه
ميمو
(0)   (0)
أنا بتشكر السيد علاء على هذا المقال
وانا من أول الناس يلي بيشعوا انو الدعارة تترخص وتم بطريقة رسمية
وبظن يلي بيفكر شوي بيعرف بكامل المنطق انو هادا الصح ....
بيكفينا القصص يلي عم تصير
يا ريت يصير بهالوقت يحسيتا 2011
خالد محمد
(0)   (0)
ياريت ترجع ايام زمان وتنحصر هالحرفة بمكان واحد مو تنتشر متل السرطان بكل الاماكن ... الله يجيرنا من شي اعظم
I TOTALLY AGREE WITH U
THIS SHOULD BE OFFICIAL
انا اوافق تماما معك هدا لازم يصير رسمي
غيث العبدالله
(0)   (0)
أستاذ علاء تحياتي لك ولكل ما تنشره هنا في عكس السر" الموقع الأفضل"..أود أن اسأل من اين أحصل على كتابك تاريخ حلب المصور:
مجدداً أرغب في التواصل معك.
0932321613
[email protected]
حلبي
(0)   (0)
بتمنى بالجزء التاني تحكي عن الشي الحلو لي كان ببحسيتا
Kress Hanna
(0)   (0)
الله يعطيكن الف عافي ... بس يا ريت نشوف شي عن حمص
حموي
(0)   (0)
لاحول ولا قوة إلا بالله
بغض النظر عن الخلاف عن المقالة
ولكن أرجوكم أرجوكم
تكملو على الشي الجميل في بلاد ي
تكلمو عن علماء بلادي تكلمو على الشوارع على رؤساء سوريا عن وزراء سوريا عن أعضاء مجلس الشعب
عن الأطباء المهندسين المجاهدين
رجال الدين علماء الشام
علماء الشام وما أكثرهم
حلبي
(0)   (0)
شكرا استاذ علاء على الموضوع الذي يتبادر الى كل نهن حلبي من الجيل الجديد بس ياريت استاذ علاء تشفلنا شو موضوع المرجة
Youssef Sayegh
(0)   (0)
الله يسلم يديك على هذا المقال الجيد والمفيد في عصر الانتقال السريع للامراض الجنسية كمرض الإدز وغيره٠المقال أكاديمي بحث ولا حرج لأهل حلب الشهباء بذالك ٠ يوسف الصايغ الولايات المتحدة٠
مووة مهم
(0)   (0)
red street aleppo


:))))) nice
؟؟؟
(0)   (0)
ممكن تكتب عن المرجة بالشام
سوري للعضم
(0)   (0)
يرجى مكافحة الدعارة و ليس تنظيمها و اعطائها غطاء قانوني
عاشق الحقيقة
(0)   (0)
حلب مدينة حقائق التاريخ , أرجو من القراء الاعزاء التمحص فأصل الفكرة و أدوات تنفيذها من خارج حلب , مع شكري الفائض للأخ علاء كنت أتمنى رؤية ردة فعله هل هو مع تنظيم الدعارة أم لا
محمد الحلبي
(0)   (0)
للاسف نحن نتكلم في هذا العصرعن امر قد كانت بالسابق جهل او مقصد جهل لان في حلب من زمان كان معظم الشباب من حفظة القران الكريم فلذالك كان الدس الغربي لموضوع الدعارة المنظمة من قبل الدولة للاسف هاذا الأمر يجب اقامة الحد الشرعي الذي امرنا الله ورسوله اتمنا من الاخوة الذين اعجبو بهاذا الامر والذين لم يعجبو ان لا ننساء الحساب يوم القيامة واريد من الاخ علاء طرح مواضيع عن شباب حلب من ايام زمان وكيف وصلو بالعلم الى العالمية وليس بهذه الامور؟؟ اتمنا ان نفكر بوعي لا بالجهل ان نفكر بامور تصلح انفسنا وبلدنا الغالي سوريا وتحياتي للجميع
عبد الحميد السراج
(0)   (0)
ان خدمت فيها و شفت فيها العجب العجاب
من دبي
(0)   (0)
اولا تشكر على هذا المقال الطريف ولااعتقد انه يمس الاخوه الحلبيين او حلب بسوء لاانه تاريخ لايذكر الا في جلسات الانسيه وهو زقاق صغير . ويدل على مدى اهتمام العثمانيين في تنظيم واخذ هذه الامور بعين الاعتبار لحصر الامراض وعدم تفشي هذه المهنه في البيوت وهذه المهنه ليست جديده بل هي من اقدم المهن في التاريخ ومازالت ويوجد مثلها الان في تركيا والباكستان وهي اماكن مرخصة وتخضع للرقابه . وانا كنت صغيرا كنت اسمع عن بحسيتا وفعلا يقابلي الاخر بأبتسامه للدلاله عليها وكنت اسمع عن منطقة اخرى في دمشق اسمها الزفتيه .
ابوصالح
(0)   (0)
شكرا للاستاذ علاء الذي سلط الضوء على هذا المكان بشكل اكاديمي وموثق حيث ذكر ان بديعة مصابني انتهى بها المطاف ان فتحت بما يسمى سوبر ماركت لبيع الالبان والاجبان في لبنان وان شخصيا كنت اشتري من هذا المحل في شتورا بعض الحاجيات وكانت امراة عجوز الموضوع قوي صادق فلة منورة 3 نعم
تاريخ لم يصنعه الأجداد
(0)   (0)
الله يعين مراقب الردود,
بس الحمدلله حاليا مافي عنا بحسيتا بحلب, بس بمعظم المدن السورية فيها بحستا بغير تسميات
*
(0)   (0)
بحث اكاديمي مهم جداً
abuali
(0)   (0)
أستاذي الكريم
شكراً لك على مقالاتك
لكنك هنا نسيت أن تذكر أن ليس العثمانيين بحد ذاتهم بل جماعة الاتحاد و الترقي هم من فرض هذا الوباء على بلادنا و بلادهم و القاصي و الداني يعرف من هم جماعة الاتحاد و الترقي جماعة التتريك
و كذلك أنت أشرت بأن سكان تلك المنطقة الموبوءة من اليهود و من ثن انتقلوا و لكن لم تذكر أن النساء الأوائل اللواتي عملوا بتلك الدور هم من اليهوديات و أنا مصدر معلوماتي من كبار السن اللذين عاصروا تلك المرحلة و هم الآن في ديار الحق و نطلب لهم الرحمة
شكراً لك مرة أخرى
عزو كرمة
(1)   (0)
كان ياشباب في واحد معروف ببنش إسمو عزو كرمة والله ...
وكانوا على مايبدو جايبين مومس من حلب من عند بديعة على ما يبدو ههههههه وفي منتصف الليل قرروا يبعتوها على حلب ولا زال منزله مشرف على طريق حلب وهم في حالة إنتظار لمرور سيارة ( عزو وصاحبة بديعة ) وإذ بسائق شاحنة مسرعا جدا ونازل بالنزول وعندما رآى صاحبة بديعة صار يضرب فرامل أي يشحط فرينات فقال له عزو كرمة قولته المشهورة طول بالك طول بالك هي لألك هي لألك بس طول بالك .... هاي المعلومات طالعناها وطابقناها بالاسقاط أي تأكيدا على موضوع الكاتب عززناه بقصة واقعية هههههههههههههههه
كركميش
(0)   (0)
ليللي عمبقول أنو كان أحسن ينكتب عن العلماء....ما قصة لعالم الا و مليون كاتب حكى عنا و هي أول مرة واحد بحكيلنا الجانب الآخر من التاريخ يلي هو تاريخ و لازم تعرفو لتفهم حاضرك
عبد الحميد السراج
(0)   (0)
اقدم مهنة في التاريخ
محمد
(0)   (0)
بالفعل البحث الموثق الأكاديمي مشرف و يشرف صاحبه. أما أصحاب التعليقات التي تتحدث عن الأخلاق فالرجل لا يؤلف! علينا أن نعرف تاريخ المدينة، علينا أن نعرف كل شيء عن هذا التاريخ مهما كان، و ليس عليكم أن تهاجموا الرجل! هذه البحوث التاريخية مفيدة أيضا في فهم سيكولوجية سكان المدينة عن طريق فهم تاريخهم، و إجراء البحوث الاجتماعية عليها، و على كل المدن في كل مدن العالم.
مراقب
(0)   (0)
شكرا كتير على المقالة الرائعة
وبتمنى ترجع أيام زمان
ليس تشجيعاً للدعارة ـ بل بالعكس
افضل من انتشارها بالسر وتجنباً للمشاكل
بتمنى ينطرح الموضوع بشكل رسمي وتنفتح دور دعارة رسمية ومراقبة صحياً
بالميرا
(0)   (0)
أنا لست من أبناء حلب ولكنني أعيش فيها وأحبها جدا
أعشق ماضيها وحاضرها وتراثها الذي يجري في دمي
فشكرا لك يا أستاذ على هذا المقال الجميل
إيبلاوي
(0)   (0)
أخي المهندس المغترب تحية ...
لماذا تعقد ان اليهود هم الذين قامو ببناء بحسيتا في الوقت الذي كان بناء بحسيتا ضربة موجعة من الوالي رائف باشا تجاه اليهود الذين كانو يسكنون في تلك المنطقة ....
أما بالنسبة للأخوة الذين انتقدو الكاتب لكتابته مثل هذه المقالات... فأنا أخالفكم الرأي لأن الواقع واقع و يجب على الإنسان ان يتعلم تاريخه و بالنهاية ناقل الكفر ليس بكافر.
خيري
(0)   (0)

كنت صغيرا وانتظر لما اكبر بدي ارح لبحسيتا وما اطلع منها

وكانت مومسة مشهورة باسم "طرزانة"

............

بس لما كبرت ...كانو خربوها

ودائما كنت في حسرة اني لم اعرف بحسيتا

شكرا عزيزي الكاتب


اكتب هذه الكلمات وانا اضحك على حالي ..كيف هو الانسان ..وكيف يفكر المراهق ..؟
راااائع
(0)   (0)
من انا وزغيرة بحب احياء حلب القديمة ولما كبرت مشيت فيها حي حي وصرت بعرفنا اكتر من الحلبية نفسهم((اصلي مو حلبي لكن ربيانة بحلب وامي حلبيه))لكن باب الفرج وما حولا هي المنطقة الوحيدة يلي ماتجرئت لوطئةقدم فيها بسبب السمعةمع اني مابعرف شو سبب السمعة ولا شو هيه قصتها بلضبط بقا وكيف اتفوت الها بنت (يولي)وحاليا الكاتب اشبع لي كل فضولي وجاوب عكل اسئلتي يلي بتنلغم الاجابة عنهادااائما
فشكرررررا للكاتب وللفكرة
(في شي مابعرف ازا كل الحلبية بيوافقوني فيه مابتشعروا انو زكراسم هل مناطق باب الفرج وماحولها بيزكركم بالرجل الاصفر ويلي بيعرف حلب رح يفهم عليي..انا فورا خطر ببالي ..مع انومن سنة قرئت عنو موضوع انه انسان منيح وشريف بس ليه طالع عنو هل سيط او بل احرى حب يبقا متميز بهل سمعة حتى بعد ما انتشرت باستمراره بذلك اللباس مع الجلوس بلطرقات)
الدكتور نادر
(0)   (0)
إنه التاريخ "اشكرك لهذه الإستفاضة في الكتابة عن التاريخ إنني أشدد على كل موضوعيّ مؤرخ كان أومثقف أن يكتب عن كل شئ لنرى التاريخ بشكل واضح ولنستفيد منه ولتستقصي منعه العبرات. وأستغرب نفور البعض لمعرفة الأشياء السيئة في تاريخنا وحتى حياتنا وهذه حقائق موجودة إلى متى سنظل مثل النعام نرفض أن نرى التاريخ بسلبياته وإيجابياته لأن ذلك بداية الإنطلاق نحو مجد يعرف ماله ومالا عليه . آما سئمنا من أن نرى فقط الشئ الجميل في تاريخنا وبالتالي لم نعد تستطيع أن نخرج من الماضي لنبني مستقبل جديد مستلهمين من الماضي وعبره متفادين سيئاته لذلك معرقتنا لتاريخنا كاملاً سيُ رينا السلأخطاء لنتفاداها .
الدكتور نادر
أبو خالد
(0)   (0)
إلى عكس السير أرجو نشر التعليق . نحن نريد التوضيح . حلب كان لها تاريخ كبير وقد ذكر الكاتب شيئا عن ذلك . حلب عراقة الماضي وأصالة الحاضر تجدها في سكان حلب القدماء . نعم يوجد فيها ماذكره الكاتب . فمنذ العصور القديمة حلب يرتادها الناس من كل فج عميق وكل من يأتي إليها لابد أن يأخذ منها فهي كالبحر لأن حلب عاصمة طريق الحرير ومدينة العلم والأدب والسياسة والصناعة والتجارة والزراعة . وطبعا يوجد هناك أناس كثيرون يتركون ذكراهم فيها . وكل على شاكلته .
beeshooooo
(0)   (0)
بصراحة حلب بدون تاريخها ما بتسوى شي و انا بشكر عكس السير على هالزاوية الحلوة
و بدي قول للكاتب الله يعطيك العافية
***************************
مصمم ازياء
(0)   (0)
يعطيك العافيه تاريخ جميل ومرخص ولكن في عصرنا هذا
يوجد الكثير من الاسوق الغير
مرخصه كما اصبحت قلت الادب
في كل مكان
علي الشوا
(0)   (0)
تعليق فعلا جريء
بس المشكله نحنا شعب شرقي وهالأمور ما نتقبلها بالجرأه هذه
لكن بشكرك من كل قلبي على هالمقالة .
بالأصل هذا كان واقع بالعشرينات فليش دائما لازم نكتب الجوانب الإيجابية ونبتعد عن الجوانب السلبية
وعلى الأقل اللي بيقرأ هالمقالة بيتثقف وبيعرف شيء ممكن ماكان بيعرفو من قبل( متلي يعني)
ابو مازن
(0)   (0)
الشي الطريف حكالي احد الكبارية بحارتنا انو كل بيت كان يكتب على الباب دعاية للفتيات وعبارات جميلة
مثلا : احسن ******* بسبة ونص ولا تخلي **** جوعان
عنا ام لطفي بشعل وبتطفي واللي تحت تيابا ابدا مايخفي
أنا
(1)   (0)
هلأ انتو اللي عم تنبحتوا و تطلعوا من تيابكون *************
لك شبك انت وياه؟
******
هاد شي كان موجود من زمان وفي دلائل عليه ليش لحتى نسكت عنو و نتجاهلو
و اذا اجا شي حدا من برا واكتشفوا
منعملو يا لطيف؟
دي كبرولي عئلكن بئا
*****
بعدين يللي عم يئول هدا تاريخ الاحتلال ... اضحك على حالك لئلك
وفرجيني شو مستفيد

بعدين في تتمة
على احر من الجمر ناطرين هالتتمة
بركي المرجة بتنذكر كمان
ابو علي
(0)   (0)
الحمد لله الذي عافانا
مما أبتلا كثيرا من خلقه
وفضلنا على كثيرا من العالمين
م ههه
(0)   (0)
للمستنكر اذا مالك خبر ، نص حلبك هلأ صارت بحسيتا
بحسيتا
(0)   (0)
مقال ممتاز وعرضه جيد ولاغضاضة في ذكر بعض المفردات وكل له رأيه وتأمين المادة العلمية أفضل من تناقلها مشافهة ومبهذرة
ابو حلب
(0)   (0)
انا بعتزر من الكاتب وبقول بصراحه هادشي قديم انا مابنكر اجدادي بس بحب اضيف انه اليوم حلب عاصمه الثقافه الاسلاميه وانا برفع راسي بحلب
مؤمن
(0)   (0)
مكانن واحد يسمى باي اسم مخصص للدعارة افضل من ان نسمي البلد كلها بيوت المتعة المحامي علا السيد كتب هدا المقال عن خبرة ودراية بالموضوع واليوم افضل من الغد هناك مثل يقول بالتاني السلامه ان اقول العكس بالسرعة السلامه
ابو النور جورج
(0)   (0)
يا حرام على ايام زمان ايام الحضاره كان الختيار والآرمل بروح وبريح مو احسن من السرسريه الي بل طريق بحطو ايديون بجيوبون و بيدورو شكرا يا استاذ علاء .
شاب حلبي 7
(0)   (0)
مع احترامي لبعض المعارضين لطرح هذا الموضوع, الى أنه يجب الأشارة بأن نكران الشيىْ لا يلغي صحَته فبحسيتا جزء من تاريخ مدينة حلب ويجب اللأطلاع عليه فالجوانب الإيجابية تفوق السلبية فيه من حيث ضبط هذا النشاط فيرجى من الأخوة القرا ْ تقدير الجهد المبذول من قِبل الأستاذ علا ْ و جزيل الشكر للجميع
عبود
(0)   (0)
بلغ الزاني بالفقر والقاتل بالقتل ولو بعد حين
ابن حلب
(0)   (0)
شكرا كتيييييير ياسيدي الكاتب على هالمقالة الرائعة فعلا كنا نحن الشباب رايدين كتير نعرف عن بحسيتا وشكرا ايضا على الصور
وياريت الي ما عاجبو الموضوع ما يقراه واذا انت مانكن حابين تعرفو شي عن حلب نحن ولاد حلب بنا نعرف تاريخها والي ماهو رايد يجي على حلب يصطفل احسن
أحمد الرحل
(1)   (0)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكم أستاذ علاء على توضيحكم لنا تاريخ بلدنا بسلبياته وايجابياته .
وكما تفضلتم التاريخ يبقى وصمة على جبين مؤسسيه .
ومن هنا أدعوا كل الأخوة القراء بأن نأخذ العبرة من أن هناك أبناء لنا سوف يسطرون تاريخنا , ولذلك علينا أن نمهر هذا التاريخ
بالشرف والأخلاق الانسانية الأصيلة , ولا نلتفت لبعض الاغراءات الحياتية التي تنال من كرامتنا وعزتنا .

jasper
(1)   (0)
في البداية كل الشكر الك استاذ علاء
والى من يتربص بنا
فالفكرة هي عثمانية الاصل
والعاهرات المذكورات في الموضوع هن من خارج حلب
وتعرف حلب بدياناتها الاصيلة والراسخة واخيرا
الاعتراف بالخطأ فضيلة
حسان
(0)   (0)
شكرا للاستاذ وارجو ان يعلموا الاهالي بضرورة التحدث عن الحياة الحنيسة مع اطفالهم للفائدة وما لفت نظري بطريقة طريفة ان هذا المقال من اكثر المقالات التي علق عليها بهذا الموقع لذلك لا بد من العتراف بعقدتنا الخفية تجاه هذا الامر الطبيعي جدا
عاهره شريفه
(0)   (0)
في المجتمع هناك الكثير من العاهرات الحقيقيات ولا احد يستطيع ان يوجه لهن كلمة واحدة ليس من الضروري ان يكن يرتكبن الزنى ولكهن عاهرات بتصرفاتهن يؤذين الناس ويكيدن الفتن ويفرقن بين الأزواج ويسرقون ازواجهن ومنهن من عندها اكثر من عشيق وامام الناس هن مستورات يحلفن وهن الكاذبات ويتظلمن وهن الظالمات ويتمنعن وهن الراغبات وينكرن العشير , اما بنات بحسيتا ربما كتبة انكتبت عليهن, ارجو اتركز يا استاذ علاء على العاهرات الحقبقبات خرابات البيوت
شريفه
(0)   (0)
كل ابن ادم خطاء والنفس اماره بالسوء الله يعفي عننا جميع,بس يا ريت نراجع تاريخنا ونتذكر رابعة العدوية التي اصبحت ولية , ولا نتجاهل الواقع الذي نعيشه وكم من نسوه هن امام المجتمع شريفات ربما المحل العمومي كان استر مكان لهن
الياس
(0)   (0)
مو احسن من 100 امستردام؟؟؟
عالقليلة منظم وتحت جناح الحكومة
يا ريت يكون في بحسيتا 1011 عالقليلة الواحد ما عاد يخاف...هاهاهاها
KHATIB
(0)   (0)
اشكر الكاتب اولا لانني منذ فترة وجيزة قابلت شخص الماني وذكر لي هذا الموضوع شكرا على التوضيخ واطلب من الكاتب اذا كان لديه معلومة عن سبب تسمية بحسيتا بهذا الاسم.
والدي رحمه الله ذكر لي ان سبب تسمية بحسيتا بهذا الاسم مدلول الى شخص انا لدي القصة كاملة ولكن لدقة اريد ان اعرف اكثر عن الموضوع وشكرا ايضا لعكس السير
شب بعمر 34 سنة
(0)   (0)
أنا حبيت الموضوع لأنه بيتحدث عن أيام قديمة لم نسمع عنها الا الشيء اليسير و صار عندي فضول أسمع أكثر فلذلك شكرا لكم على هذا التاريخ الذي نتعرف عليه تقريبا لأول مرة و كما قال الأستاذ التاريخ تاريخ ليس لنا علاقة بسبياته ولا بإيجابياته و انتظر المزيد
مواطن عاجز عن التغيير
(0)   (0)
أرجو تغطية الأمر الواقعي بعد التاريخي ، وهو وجود مافيا الدعارة التي تضم أطراف يفترض فيها محاربة الدعارة.
اتصلت للتبليغ عن أحد الدور الموبؤة فاتضح أن المستثمر هو المسؤول عن مكافحة الدعارة بالمنطقة...
والأمر ليس حالة فردية!

وللأسف وضعت وزارة الداخلية شروطاً تعجيزية للمواطن حتى تحمي دور الدعارة فيجب التبليغ شخصياً ولا يكفي بالهاتف أو البريد
...وهكذا شبكة فساد سرطانية.
ضوء القمر
(0)   (0)
انا من رايي الشخصي انو مابيسمحوا لاي سائحة مهما كانت تدخل البلاد العربية والخليجية ضروري ضروري يصدروا متل هيك قرار وخصوصا الشركات الوهمية واللي يديرها -الموساد-اليهودي -والله بيحمي البلاد الخليجية والعربية من الامراض -انشاء الله-ودمتم سالمين
Old Dog
(0)   (0)
بأريي الشخصي لابد من معرفة التاريخ بحسناته وسيئاته، لأننا إذا اكتفينا فقط بالتاريخ المشرف فإننا نضحك بذلك على أنفسنا، والغرب لا يستحي من ذكر الوجهين لديه، فلماذا نحب نحن تلميع تاريخنا عبر تزييفه أو على الأقل إخفاء سيئاته (بالنهاية نفس الشي الإخفاء أو التزييف). للأسف تعودنا الكذب حتى في مناهجنا يعرف أبناء هذا الجيل كم كنا شعوبا مغبونة.
أبن حلب
(0)   (0)
شكراً على هذا التقرير فأنا ابن حلب لم أكن لأعلم بهذا المكان لولا تقريركم هذا واشكر الكاتب أيضاً
أيهم نور الدين
(0)   (0)
تحقيق رائع ومتكامل , وهذا جزء من التاريخ .
المقال دقيق والجهد بالتوثيق فيه واضح .
وكلمة كراخانة تعني فعلا البيت الأسود وليس بيت الايجار كما تفضل البعض .. تلك كِرا بالكسرة , وما تزال البيوت العامة منتشرة في تركيا وتسمى :Genel Ev او KaraHane أي البيت العام أو البيت الأسود أما كلمة ايجار فتكتب بالتركية Kira وليس Kara
أضف تعليقك :
الاسم : *
التعليق : *
Keyboard لوحة مفاتيح عربية
ضع الكود الموجود بالصورة : *

مقالات أخرى من " ع البال "

24-1-2015
" برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة !
رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ...


15-4-2013
بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان
  نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ...


7-6-2012
عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع
أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ...


3-11-2011
حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب
تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ...


28-9-2011
زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية
في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ...


18-8-2011
سر البيلون الحلبي
كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ...


13-8-2011
صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة
في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة ...


10-8-2011
عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب
نشر الاستاذ  أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران  (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ...