مدينة حلب قبل مائتي عام ..مع صور نادرة .. بقلم المحامي علاء السيد السبت - 3 تموز - 2010 - 18:53 بتوقيت دمشق
التفاصيل
كانت حلب منذ مائتي سنة ، في القرن الثامن عشر ، تحتل المرتبة الثالثة من حيث الأهمية بعد الأستانة و القاهرة ، بين مدن السلطنة العثمانية ، و تتراوح المسافة بينها و بين ميناءها البحري التاريخي ( مدينة اسكندرونة ) ، حوالي المائة كيلومتر . إن جميع الأوصاف المذكورة عن حلب أدناه ، تتعلق بوضعها منذ مائتي عام ، في القرن الثامن عشر ، إلا ما ذكر بجانبه كلمة (حالياً) . تلال حلب كانت مدينة حلب تقوم على عدة تلال صغيرة ، و بمحيط دائري إجمالي يقارب العشرة كيلومترات حول مركز المدينة، من أهم تلالها: تلة السودا في محلة الكلاسة ، و تلة عائشة ( مكان جامع العادلية حاليا ) ، و تلة الست ( مكان حمام النحاسين حاليا ) و تلة العقبة، تليها تلة الياسمين في منطقة خان الحرير .طبعا التلة الأعلى هي التلة التي تقوم عليها القلعة . مجرى نهر قويق كان نهر قويق - الذي ينبع من مدينة عنتاب ( عين طاب ) - يدخل المدينة من منطقة المسلمية الحالية ، ثم يصل لمنطقة حيلان و تقع قبل مبنى السجن المركزي ، و يمر أمام مخيم حندرات في بستان العويجة ( أمام ما يسمى نادي التورينغ حالياً ) ، ليصل منطقة عين التل ثم بساتين قرية بعيدين و الشيخ فارس ( قرب منطقة الهلك ) ، ليصل بستان الباشا ( الذي كان يملكه والي حلب رجب باشا صاحب بيت رجب باشا الذي تحول لمبنى مديرية الثقافة الجديد ) ، ثم كان يسير تحت جسر الصيرفي الواقع في بستان الصيرفي ( قرب معمل العوارض ) . ثم يسير النهر جانب بساتين الميدان ، و بستان كور مصري ، ثم بستان الشيخ طه ، و يليه بستان الخواجكي أو الريحاوي ، الذي كان فيه جسر المعزة ، و يقع مكانه الآن جامع التوحيد . مجرى نهر قويق يجتاز البساتين خارج المدينة وصولاً إلى منطقة جبلية تطل على النهر ، وكانت تسمى جبل النهر ( العزيزية حالياً ) ، ثم يدخل المدينة مجتازا بستان الريحاوي و القبار و بستان الحجازي ( وسط المدينة حاليا في منطقة الحديقة العامة و ساحة سعد الله الجابري ) ثم يتجه شرقا ليخترق حي الكتاب وصولا إلى بستان الناعورة و عليه جسر الناعورة ، حيث كانت توجد ناعورة على النهر، ( مكانها الآن بعد المصرف المركزي باتجاه باب جنين ) في محلة العينين ( التي قام عليها فندق الأمير سابقا )، متجهاً إلى باب جنين ليوازي السور وصولاً لباب انطاكية . ناعورة حلب التاريخية التي أزيلت عام 1902 ( نتمنى أن يعاد إنشائها) ليمر قرب باب إنطاكية تحت جسر ما كان يسمى حي الدباغة الجديد ( كانت الدباغة القديمة مكان ساحة السبع بحرات حاليا و ما زال فيها جامع الدباغة )، و قد زال هذا الجسر . ليصل جسر السلاحف أو الوراقة سابقا ً، و مكانه الآن مركز انطلاق الباصات و السيارات في باب جنين . ثم يسير إلى بستان الزهرة و الغنام ، ليمر بالقرب من مغاير الكلاسة ، مروراً ببستان القصر ثم يتجاوز مدينة حلب عند جسر الحج ، باتجاه الدباغات الحديثة ، و بساتين الشيخ سعيد و الوضيحي . كان النهر عندما يفيض في الشتاء يغمر البساتين ، و تغزو المنطقة أسراب من اللقلق . في الصيف كانت تجف مياه النهر ، لتغذيه مياه نبع باشا، الذي يبعد حوالي العشرة كيلومترات عن المدينة تجاه الجنوب ، و كان يسمى العين المباركة ( بالقرب من الوضيحي ) التي تعيد إليه بعض غزارة ماؤه . كانت البساتين القائمة على طرفي النهر دائمة الخضرة ، و مكاناً لنصب خيام النزهات . سور المدينة كانت المدينة القديمة تقع بكاملها داخل السور المحيط بها، وكانت للسور تسعة أبواب . مسار السور : يلتف السور بالقرب من المغاير الكلسية ، ليصل باب المقام الذي يوجد أمامه ما يعتقد الناس انه مقام إبراهيم الخليل ،و يسمى أيضا باب دمشق ، و يستمر باتجاه باب النيرب ( الذي اختفى تماما) . ليلتف بالقرب من القلعة موازيا لحي جب القبة و يصل الباب الأحمر ، الذي هدمه إبراهيم باشا ، و بنى من حجارته القشلة في القلعة ، و يقع بالقرب منه حاليا حمام الباب الأحمر . ليمر السور جانب خندق موازي له ، ردم منذ مئة عام و أقيم شارع فوقه رصف بالحجر الأسود ، و سمي الشارع حينها بالجادة الكبرى ، و تسمى منطقته حالياً بشارع جادة الخندق . ليصل إلى باب الفرج، أو ما كان يسمى باب الفراديس - و هي جمع لكلمة فردوس أي الجنة - الذي هدم في بدايات القرن العشرين ، و كان الباب يفتح على بساتين كليب ( من عادة الحلبيين كسر الألف فيقولون كليب بدلا من كلاب ) ، و على قسطل السلطان الذي هدم عام 1899، و بنيت مكانه ساعة باب الفرج . ثم يلتف السور قبل المتحف الحالي ليصل إلى باب جنين و قد زال هذا الباب تماما، و يسمى مكانه حاليا سوق العتمة، ليستمر السور مستقيماً باتجاه الباب التاسع و الأخير، و هو باب إنطاكية، و فيه كلة معروف الشهيرة. من باب إنطاكية يلتف السور ليعود و يصل لباب قنسرين حيث بدأ.
باب المقام ضواحي المدينة خارج السور الضواحي أمام باب الحديد : حي بانقوسا، و هو حي قائم على مجموعة من التلال خارج الأسوار و قربه حي المشاطية و قرلق الشهير .و شماله حي أغيور و العريان و الماوردي . الضواحي أمام باب النيرب : تضم الصفصافة و بادنجك و الضوضو بالقرب منها حي الابراج و خان السبيل و غيرها . الضواحي أمام باب إنطاكية :ضاحية المشارقة و قربها الوراقة و العينين . أزقة المدينة كانت الأزقة بعرض أربعة أمتار تقريباً، و يقدر عرض الزقاق بقدرة جمل محمل شوالين من البصل على جانبيه على المرور في الزقاق. لم تكن هناك شوارع عريضة، و عندما شقت الجادة العظمى ( جادة الخندق )حوالي عام 1900 بعرض اثني عشر مترا لتسهيل مرور العربات ( الحناتير ) اعترض البعض، فالغزي يقول :كيف يمكن أن تلقي سلاما على شخص في الطرف الآخر و لا يستطيع رؤيتك و رد السلام.
تأتي الجوامع التي تقام فيها صلاة الجمعة كأول الأبنية العامة أهمية، ( مع وجود مساجد صغيرة في جميع الحارات تقام فيها الصلوات الخمس و لا تقام فيها صلاة الجمعة ) وكانت تعتبر سبعة أو ثمانية من هذه المساجد الأكثر أهمية ، ( كجامع سيدنا زكريا الذي عرف لاحقا بالجامع الأموي الكبير، و جامع بهرم باشا، و جامع العادلية، و جامع العثمانية و جامع الاطروش و جامع الفردوس و جامع الخسرفية و غيرها ..) . العديد من هذه الجوامع تدرس فيه العلوم الشرعية فيعتبر مدرسة و جامع . الجامع الأموي الكبير ( جامع سيدنا زكريا كما كان يسمى سابقاً ) أما الكنائس فأغلبها كانت في محلة الجديدة ككنيسة الأربعين شهيد للأرمن الأرثوذكس، و كنيسة السيدة العذراء مريم للأرمن الأرثوذكس، و كنيسة العذراء للروم الأرثوذكس، و كنيسة سيدة الانتقال للسريان الأرثوذكس التي تحولت لاحقا للسريان الكاثوليك، وكنيسة الموارنة. أما كنيسة الشيباني لطائفة اللاتين فكانت في محلة الجلوم. صورة نادرة لباحة كنيسة الشيباني لطائفة اللاتين في الجلوم ( حاليا متحف دائم بإدارة مديرية حلب القديمة ) الخانات و القيساريات أما الخانات فهي ثاني الأبنية من حيث الأهمية ، و هي عبارة عن أبنية مربعة مؤلفة من طابق أرضي و طابق علوي واحد ، يحيطان بباحة داخلية فيها بركة ماء ، يقسم الطابق الأرضي إلى غرف على الجانبين ، أما الطابق العلوي ففيه شرفة داخلية مطلة على الباحة ، و على جانبها الغرف . يستعمل الطابق الأرضي كمستودعات و زرائب و دكاكين لعرض البضائع ، أما الطابق الأول فمخصص لاستقبال و إقامة المسافرين ، و يقيم بعض الأوربيين فيها بصفة دائمة . يحرس الخان ( الاوضة باشي ) ، ويُغلق باب الخان الكبير عكثير.غيب ، و يبقى الباب الصغير - الذي يسمى خوخة - لدخول الزوار ليلا .أشهرها خان الوزير و خان الجمرك و خان النحاسين و غيرها كثير.. الباحة الداخلية لخان الوزير أما القيساريات و هي أصغر حجما من الخانات فهي مخصصة كمكان للصناعة و الحرف. الأسواق أما الأسواق و البازارات، ( التي تسمى سوق المدينة ) وعددها تسع و ثلاثين ،فكلها مسقوفة ، و لو وضعت إلى جانب بعضها بعضاً ، لبلغ طولها خمسة عشر كيلومتراً ، و دكاكينها عبارة عن غرف حجرية صغيرة متلاصقة ، مصطفة على شكل ممرات طويلة ضيقة ، بحيث يتعين على المشتري الوقوف خارجها . أسواق المدينة يختص كل سوق ببيع بضاعة معينة ( سوق الدراع مثلا يبيع الأقمشة التي كانت تقاس بالذراع بدلا من المتر ) ، و سوق الحبال لبيع الحبال بأنواعها ، و سوق السقطية ( و يبيع اللحوم و الخضار ) و سوق الصابون و سوق العطارين .....و غيرها كثير، تغلق أبوابها عند الغروب، و يطوف في داخلها حراس ، و الغريب أن بوابات السوق الحديدية كانت تقفل بأقفال و مفاتيح خشبية ، طول المفتاح حوالي الشبر ، و بثخانة الإبهام تقريبا . يحمل الحراس عصي و فوانيس ، و كل شخص يسير بدون فانوس ، يعتبر مشبوها تتم ملاحقته . السرايات و القصور كانت أهم السرايات - و هي القصور التي يقيم بها الحكام و الأثرياء - هي سرايا إسماعيل الباشا والي حلب ، و كانت تقع قرب مديرية الأوقاف حالياً ، وفيها بستان و دولاب ماء لرفع الماء من البئر و أحواض ، و تقع على مساحة تبلغ حوالي السبعة دونمات ( 7000 متر مربع ) ، و قد هدمت و دثرت ، اثر زلزال في بدايات القرن التاسع عشر عام 1822 م . السرايا محاطة بجدار مرتفع جدا ، و تتألف من مدخل رئيسي له بوابة ، يليها فناء يؤدي إلى باحات اصغر فيها مكاتب و ثكنات الجند . يليها بوابة ثانية تؤدي إلى فناء أوسع غير مرصوف ، على جانبيه إسطبلات تتسع لاربعمئة حصان ، و فيه فسقية يأخذ منها السقاءين الماء للعامة ، و يطل عليه الديوان حيث يقابل الباشا العامة ، و إلى جانبه حجرات سكن الباشا و حريمه، و سكن الضباط و الحاشية . توجد بالإضافة إلى هذه السرايا ، خمس أو ست سرايات يقطنها الباشاوات و الأفندية ، توجد أمامها ساحة للخيول تشرف عليها واجهة رئيسية خارجية ، فيها أكشاك خشبية ناتئة ، وبوابة مقوسة مزدانة بالرخام ، تؤدي إلى باحة ثانية فيها صف من الأعمدة عليه رفراف خشبي بارز، وبرك ماء صغيرة . في صدر الباحة إيوان يرتفع عن سطح الأرض ، و في صدره مصطبة خشبية مفروشة ، تكون الأرض عادة مفروشة بالسجاد الفارسي ، و بجانب الإيوان غرفة للخدم تسمى العتبة . تحيط بالباحة حجرات مستطيلة ، ذات نوافذ مزينة برسوم وآيات قرآنية و أبيات شعرية. القلعة أما القلعة فتوجد فيها حامية عثمانية كبيرة من الجنود و عائلاتهم ، تحت إمرة أغا القلعة ، الذي يخضع مباشرة للباب العالي في استانبول ، و لا سلطة لوالي حلب عليه .
المقابر كانت المقبرة العامة الوحيدة للمسلمين الموجودة داخل الأسوار في محلة الجبيلة ، و توجد مقابر عديدة خارج الأسوار ، وكانت المقابر المسيحية تقع بين حي الجديدة و البساتين شمال المدينة .
مقبرة الجبيلة و هي المقبرة الوحيدة داخل أسوار المدينة قناة ماء حيلان تزود المدينة بالماء من ثلاثة ينابيع في قرية حيلان تتجمع في ثلاثة برك حجرية ، و تنقل المياه بواسطة قناة جر ، قسم منها مكشوف، و الآخر مغطى . صورة حالية لبركة الشيخ خليل التي كان تتجمع فيها مياه قناة حيلان لتتوجه نحو المدينة تدخل قناة الماء المدينة من جهة بساتين باب الله (بالقرب من دوار الشعار حاليا ) لتمر على بساتين الجانكية ( مكان مؤسسة المياه و مبنى نادي حلب الصيفي حاليا ) لتدخل محلة الشيخ فارس ( الهلك حاليا)، و لتمر بالقرب من مقام الشيخ أبو بكر ( المشفى العسكري القديم ) لتدخل المدينة . توزع المياه بواسطة أقنية فخارية و رصاصية، لتصل إلى الأحواض العامة و الحمامات و السرايات ، و البيوت التي تدفع مبالغ لقاء هذه الخدمة . صورة نادرة لقناة المياه من الداخل ( بكاميرا المهندس خلدون فنصة ) تنظف القناة سنوياً في شهر أيار ، و تقطع المياه لمدة عشرة أيام عن المدينة ، و تغلق الحمامات العامة خلال هذه الفترة .يقوم بذلك رجل يسمى القنواتي ( تحمل أسرة حلبية هذه الكنية ) . أما البيوت التي تقع في مناطق عالية مرتفعة، و البيوت التي لا تدفع لقاء ماء القناة فتحصل على المياه من السقاءين، الذين ينقلونها من الأحواض العامة. كما يحصلون على المياه من آبار تحفر في البيوت ( جباب )، و هي على نوعين جب نبع ، وجب جمع، فتسلط مياه الأمطار التي تسقط على الأسطحة عبر مزاريب، لتجمع في (جب جمع ) يسمى الصهريج ، تستعمل مياهه غالباً في أعمال التنظيف . يقيم أهل الخير عادة سبيل ماء مجاني للشرب، و يكون قرب الجوامع و الأسواق، و هو مؤلف من بناء صغير ذي نوافذ ، توضع المياه في خزان رصاصي ضمنه ، و يوضع بجانبه كوب نحاسي صغير مربوط بسلسال . سبيل ماء للعموم يتغذى من مياه قناة حيلان الحمامات منها حمام النحاسين و حمام اللبابيدية ( حمام يلبغا الناصري ) و حمام الباب الأحمر و غيرها .. حمام النحاسين ( القسم البراني ) سنطّلع في مقالة قادمة على الناس في حلب منذ مائتي عام ..أزيائهم ...طقوسهم ..أطعمتهم .... مصادر الصور : من أرشيفي الخاص. - تاريخ حلب المصور ، تأليف المحامي علاء السيد ( قيد الطبع ) -تاريخ حلب الطبيعي في القرن الثامن عشر، تأليف الأخوين راسل .
|
و الله فرحت قلبي وانا بهالغربة
لك اه يا حلب و الله ما في احلى منك بس شو عبيخربك ما بعرف بس و الله اهلك طيبيين كتير كتير
تمنيت لو كنت أعيش في ذلك الوقت المليء بالبساطة بعيداً عن تعقيدات حياتنا الحالية
ونتمنى ان تعود حلب الى جزء من ماكانت عليه فللاسف لميبقى شيئ كما كان عليه
من اين نحزن ونبكي وناسى من التاميم ام من بعده ام من قبله ام من ما نشر الان
لاحول ولاقوة والا بالله
اذا بقينا نتكلم ايام وليالي لايتنتهي الالم ولا الاوجاع
الله يعطيكن العافية
شكرا لكم عكس السير
وشكر خاص للأخ علاء السيد
وأرجو أن تكثروا من الصور
****************
والشكر الجزيل لكل محبي حلب الشهباء...ونرجو من الاخوة المزيد من الصور عن حلب لمن يتوفر لديه صورها....
تحية من شامي لاحلى حلب ....ولاحللى محامي ( استاذ علاء)
الله يلعن ابو الغربة... بس ماجبرني عالمر الا الأمر..
والحمد لله على كل حال
عمار يا شهباء.. أصيلة يا حلب
السلام عليكم
شكرا لكل من ساهم بانجاز هذا المقال
وشكر خاص للأستاذ علاء السيد
فلقد أعادنا للسنين الخوالي التي سمعنا عنها وما رأتها أعيننا
.ونرجو من الاخوة المزيد المزيد من الصور عن حلب لأن حلب هي تاريخنا بقديمه وحديثة.... فكما هو معروف : التاريخالقديم هو أساس ...
شكرا لعكس السير وشكرا لجميع محبي حلب الماضي و الحاضر والمستقبل....
لكم جميعا محبتي
و شكرا لـ علاء السيد
هكذا هي المواضيع التي تستحق القراءة , وليست تلك التي ترسخ فتنة صارت من التاريخ كتلك القصة التي نقلتها بأمانة ولكن ليس عن حسن نية -(عندما أخرج مدير المعمل وهو (معلم ...مدرسة) المشط من جيبه وقال ضعوه بدل من مشط الآلة -, مستهيناً بعقول القراء وباختصار ((خليك هيك ))
يمكن لي أن أرفع قبعتي احتراماً لهذا الجهد الكبير الذي بذله الاستاذ علاء السيد
لك من كل التحية والمحبة والاحترام على تذكيرنا بهذا الماضي الرائع
وأتمنى أن أتشرف باقتناء كتابك الجديد حين نشره
لك التحية يا استاذ علاء
انت اصل هالارض انت الكل بالكل انت يا اقدم مدينة بالعااالم انت يا حلب ترابك من ذهب سماك طرحة عروس وليلك سر من اسرار الروح يا تؤأم الروح يا حلب
كلامي كتير عنك وانا منك سلامي الك سلام
وانا فعلآ ممتن لحضرتك
لانو من خلال تصفحي لهالمقالة
تعرفت لاول مرة انو كان بحلب نافورة متل نوافير حماة
ويااااااااااااريت يرجعوها
وربنا يوفقك ويعطيك الف عافية
بصراحة اشعر بعظمة حبك للشبهاء واسال العلي القدير ان يمن لنا بمعرفة ما تملكه من تاريخ ومعرفة يارب .
مع اخلص تحياتي لك استاذي الجليل
أحبك ياحلــــــــــــــــــــــــــــــــــــب
قديمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا و
حديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــثا
فأرجو أن لا تلومني الدنيا إن أنا أحببت "حلب" - كما تقول "لطيفة على لسان الرائع الغائب الحاضر
نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزار قبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاني"
رحمه الله
نرجو من موقع عكس السير عمل حمله
اعلاميه للكتاب المذكور
24-1-2015 " برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة ! رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ... |
15-4-2013 بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ... |
7-6-2012 عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ... |
3-11-2011 حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ... |
28-9-2011 زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ... |
18-8-2011 سر البيلون الحلبي كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ... |
13-8-2011 صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة ... |
10-8-2011 عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب نشر الاستاذ أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ... |
شكرا لكم عكس السير
على المعلومات
وشكر خاص للأخ علاء السيد
وأرجو أن تكثروا من الصور
والسلام عيلكم