"داعش" تقتل شاعرا معارضا خلال مشادة مع عناصرها في محافظة إدلب الجمعة - 6 أيلول - 2013 - 3:41 بتوقيت دمشق
التفاصيل
قال نشطاء و شبكات حقوقية معارضة أن الدولة الاسلامية في العراق و الشام التابعة لتنظيم القاعدة قتلت الشاعر محمد الحمادة الملقب بـ" العنتر"، الذي يشتهر بمعارضته لنظام بشار الأسد في محافظة إدلب. و أوضحوا أن "الحمادة"، و هو من مدينة كفرزيتا بريف محافظة حماه، استشهد أثناء تواجده في محافظة إدلب، للسؤال عن ابنه المفقود منذ أشهر، حيث دخل في مشادة كلامية مع مقاتلي الدولة الإسلامية، فأردوه قتيلا برصاصتين في الرأس و الصدر. ومع بداية النزاع المسلح قبل اكثر من عامين، تعاون المقاتلون المعارضون مع العناصر الجهاديين المدربين والمسلحين، سعيا للتفوق على القوة النارية الضخمة للقوات النظامية. الا انه في الفترة الماضية، شهدت بعض المناطق اشتباكات بين المقاتلين المعارضين والجهاديين الأجانب التابعين للدولة الاسلامية الذين باتوا يواجهون بامتعاض شعبي نتيجة ممارساتهم في المناطق التي يسيطرون عليها.
عكس السير اضغط هنا للوصول إلى صفحة عكس السير على "فيس بوك"
|
التعليقات :
السيف الحموي
(31)
(6)
الا لعنة الله عليهم شبيحة كلاب الدين براء منهم وهم براء منه قاتلهم الله .....
الله لا يوفقه خرب البلد ودخل الحثالات. الله ينظف البلد منه ومن شبيحته ومن حثالات داعش
الله محيكم ياجبهة الكفرة عفوا النصرة كمان كمان ايش رايكم تفجرولكم شي سوق او بيت متل العراق,,وعلئ فكرة انا ضد الحكومة بس انتوا دخلتوا ل
البلد صرت مع الحكومة الله اكبر وللامام !!!!!!!@@@$$$؟؟؟
البلد صرت مع الحكومة الله اكبر وللامام !!!!!!!@@@$$$؟؟؟
لسه مبارح كنتو حابيب مع تنظيم القاعدة وداعش يا منافقين هلئ صاروا ارهابيين بنظركن؟!!! ههههههههههههه
الله يرحم ترابك ياابو احمد
كنت صوت الحق
وكنت ترثي الشهداء
مين رح يرثيك
حسبنا الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون
سنبكي كلامك ومواقفك دهرا
وانك في وجداننا يا فارس الثورة ولسانها الصادق
كنت صوت الحق
وكنت ترثي الشهداء
مين رح يرثيك
حسبنا الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون
سنبكي كلامك ومواقفك دهرا
وانك في وجداننا يا فارس الثورة ولسانها الصادق
اللهم اني اشهدك بان اخونا ابو احمد من الذين جاهدوا في سبيلك ولم يخشوا في الله لومة لائم
اللهم انتقم له من قاتليه وصبر اهله يارب العالمين
وارزقه مقعدا في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا
اللهم انتقم له من قاتليه وصبر اهله يارب العالمين
وارزقه مقعدا في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اؤلئك رفيقا
نحن شعب تقودنا العواطف والعرائز الدينية نصيحة ياسوريين كل واحد بيحكي باسم الدين هاد كلب نصاب متل البوطي الفاطس وحسون الخسيس ومابفرق عنن شي جماعة النصرة وداعش ابعدوا الدين عن خطابكم فكل منا يعرف الله
أضف تعليقك :
مقالات أخرى من " ماشيين غلط "
11-3-2015 مستشار القائد العام للحرس الثوري : قادتنا العسكريون حرروا 85 % من الأراضي السورية قال مستشار القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين همداني، إن "القادة العسكريين الإيرانيين قد حرروا 85% من ... |
11-3-2015 السلطات قامت بتصفية مجموعات عائدة إلى البلاد .. الحزب الشيوعي يكشف عن صينيين يقاتلون في صفوف " داعش " أفاد أمين عام "الحزب الشيوعي الصيني" في منطقة شينغيانغ غرب الصين بأن متطرفين صينيين انضموا إلى تنظيم "داعش"، ... |
11-3-2015 تهريب أسلحة و كوكايين .. السجن 16 عاماً في نيويورك لنجل رئيس " سورينام " بتهمة مساعدة حزب الله حكمت محكمة في نيويورك الثلاثاء على نجل رئيس سورينام بالسجن لأكثر من 16 عاما بتهمة محاولة تقديم الدعم ... |
10-3-2015 محكمة فرنسية تحكم بالسجن 3 سنوات على رجل ساعد فتاة أرادت الذهاب إلى سوريا للانضمام إلى " داعش " اصدرت محكمة باريسية الثلاثاء حكما على رجل بالسجن ثلاث سنوات لانه ساعد فتاة في الرابعة عشرة من عمرها ... |
10-3-2015 مع تدهور الأوضاع الأمنية في الداخل اللبناني .. الشرق الأوسط : " حزب الله " بين المعركة و الحل السياسي في سوريا لا يبدو «حزب الله» المنهمك حاليا بمعارك سوريا وخصوصا تلك المحتدمة على الجبهة الجنوبية وبالتحديد في مثلث القنيطرة ... |
10-3-2015 الشبكة السورية لحقوق الإنسان : طائرات التحالف تسببت بمقتل أكثر من 100 مدني في سوريا أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، أن قصف قوات التحالف الدولي على تنظيم داعش، ضد مواقع التنظيم ومواقع أخرى ... |
9-3-2015 مستشار الرئيس الإيراني : عدنا " إمبراطورية " كما كنا .. و عاصمتنا الآن هي بغداد قال علي يونسي، مستشار الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن "إيران اليوم أصبحت امبراطورية كما كانت عبر التاريخ وعاصمتها ... |
9-3-2015 صحيفة : دمشق القديمة تتحول لـ " مربع أمني " لحزب الله بعد تفجير حافلة تقل شيعة لبنانيين بالكلاسة بالقرب من سوق الحميدية وسط دمشق مطلع شهر شباط الماضي، بات ... |