|
تسليح و تدريب الجيش الحر على طاولة المحادثات .. الجربا يلتقي السيناتور جون ماكين في السعودية الاحد - 18 كانون الثاني - 2015 - 14:07 بتوقيت دمشق
التفاصيل
بحث الرئيس الأسبق للائتلاف السوري الوطني احمد الجربا الاحد مع وفد من الكونجرس الامريكي برئاسة السيناتور جون ماكين الاوضاع و المستجدات في سوريا. عكس السير
شارك الخبر على :
|
التعليقات :
10
(16)
(15)
أيها الخائن العميل ألا تستحي على وجهك ؟
سوري أصلي
(10)
(9)
قصدكن معلمو وسيدو ماكين
عبدالغني صباهي.. آبومحمد..
(2)
(5)
آربع سنوات وبشار الآسد يرتكب آبشع الجرائم الآنسانية في التاريخ والتاريخ يسجل تخازل, وتعاون, ودعم.. هذا المجرم للمصالح الآمريكية, والآسرائيلية في الشرق الآوسط...
كآنه ياآبو زيد ماغزيت, هزلت.. مهرب مخدرات, وإنسان وضيع حقير, خريج سجون, آصبح معارضاَ بقدرة قادر, الذي عين هذا الجربا معارضاً, وقال له آنت ستتكلم بإسم الثوار, وستتكلم بإسم الشعب السوري الذي إنتفض على جلاده وعلى مغتصب السلطة, النصيري عميل إسرائيل وكلب المجوس, هي السعودية.. إنظرو في سمات إبن الشوارع الجربا هذا كيف يقف بجانب سيناتور أمريكي ومرشح سابق لرئاسة آقوى دولة في العالم.. وإجتماع المرشح السابق لرئاسة الولايات المتحدة مع هذه النمازج من حثالات السوريين, ليتكلم مع مسؤول آمريكي بارز على آمور الثورة, وتحرير سوريا من المجرم الخائن العلوي المجنون بشار, يآتي لنا الغرب والموساد الصهيويني بهذه الآشكال ويفرضها على السوريين ليتم تبديل مجرم نصيري, بمجرم سني, وبخائن علوي, بخائن سني, وحامي حدود الصهاينة النصيري, بحامي حدود اليهود بخائن ولص سني, الجربا, وغليون, والخطيب, وبسمة قضماني, والراقصة سهير الآتاسي, وآبو شفايف آحمد رمضان, عميل حزب دجال المقاومة الديوث حسن نصرالله, والسكير سيدا, وبيانوني, وجميع عصابة الآئتلاف والمجلس الوثني لايعرفهم الشعب السوري آبداً, وتاريخ كل آخو شرمو?? فيهم تاريخ وسخ لايقل وساخة ونجاسة عن تاريخ المعتوه بشار وعائلته, ومخابراته, ووالده بائع الجولان, لماذا لم تآتي لنا آمريكا وإسرائيل بقادة من الجيش الحر الشرفاء والثوار الآبطال الذي يقاتلو منذ آربع سنوات على الخطوط الآولى العدو النصيري المحتل, ولماذا يتركون ثوار الخنادق ويآتو لنا بثوار الفنادق, وباالحشاشيين, والعاهرات, والخونة, والعملاء, واللصوص, ومدمنين الخمور, ومرتادين الكباريهات, والنوادي الليلية في دمشق, وحلب, ودبي, وفرنسا, وبريطانيا, وآمريكا.. ليمثلو الشعب السوري.. آمريكا, وإسرائيل.. هي الذي تقتل الآغلبية السنية على يد الآقلية العلوية منذ خمسين عاماً, لقد قتل العلويين آكثر من آربعة ملايين سوري سني بقيادة السفاح النصيري حافظ آسد , والطاغية المعتوه بشار, وهجر آكثر من خمسة عشر مليون سوري سني خارج سوريا, ودمر هذا الخائن بشار ووالده المقبور, المردوم, حافظ آكثر من ٨٠ في المئة من سوريا تدميراً نهائياً.. وسيكمل على البقية الباقية قريباً.. وكل هذا الإجرام لم يحرك إنسانية القادة والسياسين الآمريكين, هل آمريكا فعلاً هي بلد الحريات, وبلد الديقراطية, وبلد العدالة, وهي صديقة الشعب السوري, منذ أربع سنوات والسوريين السنة, آكرر والسنة فقط .. يقتلون على يد عصابة الآحتلال الآسدي, بآسلحة محرمة, وغير محرمة, قتل السوريين من البرد, والجوع, والمرض, والجرحى فاضت آرواحهم كله بسبب الحصار الظالم لهذا الشعب المسكين, البريء, الذي ذنبه آنه إنتفض ضد هذا الديكتاوري المجرم بشار لآسقاطه, ولم تكتفي آمريكا وآسرائيل بدعم وحماية هذا المجرم النصيري الطائفي الملعون ليبقى في السلطة, بل آرسلت لنا عصابة مجرمة حقيرة لا تعرف الرحمة, وحوش, بلا ضمير, وبقلوب سوداء لا تحمل إلا الحقد, والآرهاب, لكي تكمل مسلسل بشار ومخابراته, وتروع وتسفك دماء وآرواح الآبرياء من الآطفال, والنساء, والشباب, والكهول, عبر ذبحهم, كالنعاج, وتهجيرهم, آمام آعين آمريكا, وآوربا.. والعالم كله, هذه العصابة الداعشية الذي آسستها آمريكا, وإسرائيل, وإيران, والمخابرات الآسدية, وبعض الحكام العرب.. للقضاء على الثورة السورية العظيمة.. وتشويه الآسلام السني في العالم خدمةً لآسرائيل, وحليفتها إيران, وآمريكا...... إلتقيت عدة مرات في المخابرات الآمريكية وطلبت منهم دعم الثوار في سوريا باالسلاح, والمال لقتال داعش وقلت لهم آنه إذا تم دعم الثوار السوريين سيتم في غضون شهرين فقط تطهير كافة الآراضي السورية المحررة من عصابات داعش الآرهابية على حد زعمكم آنتم الآمريكان.. وقلت لهم بصراحة آنكم آنتم تدعمون الذين تدعمون داعش, وآنتم من آوجدها, وصنعها, بمساعدة إسرائيل, وصديقتكم إيران.. وبمساعدة العصابة النصيرية.. وإذا نكرتم هذه التهمة, فتفضلو برهنو لنا ذلك وساعدونا لنتخلص من هؤلاء المرتزقة الذي جندتهم إسرائيل, وإيران, والآسد.. لقتل الشعب السوري, خدمة لهذا المجرم القابع على باخرة روسية, وسراديب القصر الجمهوري الذي تصل إلى مطار دمشق الدولي لكي يهرب من سوريا قبل وصول يد الثوار إليه والقبض عليه.. إلا آآنهم رفضو مساعدة السوريين تحت حجة الخوف من آن يصل السلاح إلى الآرهابيين, الدواعش,التكفيريين.. وبعض المتشددين من الجيش الحر كآحرار الشام الذي صنفتها ووضعتها آمريكا على لائحة الآرهاب, إنظرو إلى الخداع والنفاق, والعهر, الآمريكي, كيف تحارب آحرار الشام داعش الذي تدعي آمريكا كذباً وزوراً آنها تحاربه وتضع آحرار الشام على لائحة الآرهاب, وهم الذين دفعو مئات من مقاتليهم وقادتهم قتلاً وآسراً على يد عصابات دا عش .. كيف وماهو سبب وضع آحرار الشام على لائحة الآرهاب آسوةً بعصابات داعش, آليس هذا غباء آمريكي, وتخبط, ونفاق.. نحن نعلم لماذا لآن آحرار الشام رفضت آن تنصاع إلى الآوامر الآمريكية, ولآن آحرار الشام آوجعت العدو الآسدي, قدمنا للمخابرات الآمريكية والمسؤوليين السياسين الكثير من الضمانات آن السلاح لن يصل إلى ماتصفهم آمريكا آنهم إرهابيين, ومتشددين إسلامين, وتم رفضها.. آذكر مرة في إحدى الآجتماعات مع المخابرات الآمريكية, قالو لنا آنهم آرسلو المال والسلاح إلى (المعتدليين) في سوريا الذي يحاربون المجرم بشار والآرهابيين داعش, وقالو بشكل صريح آنهم آرسلو المال والسلاح, إلى جمال معروف, وآعطو الضوء الآخضر للسعودية لتقدم آربعة ملايين دولار لجمال معروف.. وهاهو البطل قائد ثوار جبهة ثوار سوريا قد فر بملايين الدولارات ووصل القائد البطل المعتدل جمال معروف منذ شهرين إلى السويد لاجئاَ, ومعه ملايين الدولارات الذي قدمتها آمريكا, والسعودية لمعروف لمحاربة (الآرهابيين) ?? وآشارت المخابرات الآمريكية إلى آن آمريكا قدمت عشرات الملايين من الدولارات آلى قادة آخرين, لم يصرحو بآسمائهم كما صرحو بجمال معروف, ولكن عرفت آنهم يقصدون زهران علوش.. بإختصار الشعب السوري تتآمر عليه آمريكا, وإيران, وإسرائيل, والآسد, ومقاتلين حزب الله, وداعش, والمالكي.. وليس لهم نصير إلا الله.. وأوباما وإدارته يكذبون, ويراوغون, وهم الذين يحمو بشار, ويدعمونه, مع آسيادهم في تل آبيب.. وليس الروس وإيران إلا شماعة لآمريكا لتنقذ وجهها القبيح وتعلق عليهم آسباب عدم سقوط الطاغية, وتخليص الشعب السوري من إجرامه, والشعب السوري ليس له إلا الله.. وهذا يكفينا....
سومر
(1)
(0)
من اربع سنين بياعين الكذب ساكتين على هتلر الجديد الله المستعان يمهل ولا يهمل الطغيان سيذهب واهله في وقت قدره الله بكل الخير الذي بيده ان شاء الله .
نصيحه للمعارضه ولكل السنه العرب
(0)
(0)
أخوتي ننصحكم اعطوا لأمريكا ماتريد ووقعوا صلح مع إسرائيل وتفرغوا لهذا المد الشيعي فهو الخطر الحقيق تذكروا أن الخلفاء الراشدين بدؤوا الفتوحات بفارس وهذا خير دليل أن الخطورة على المه دائما هي من الفرس المجرمين عبدة النار اولاد المتعه
أضف تعليقك :
مقالات أخرى من " فلاش "
 11-3-2015 تراشق بالتصريحات و حرب كلامية بين مندوبة بشار الأسد و المندوب القطري في الأمم المتحدة ( فيديو ) تراشق بالتصريحات و حرب كلامية بين مندوبة بشار الأسد و المندوب القطري في الأمم المتحدة ( فيديو ) عكس ... |
 11-3-2015 المحيسني لفضل شاكر : كن داعية إلى الله بصوتك و لا تعد إلى مسارح اللهو و الغناء وجه القيادي السعودي المتواجد في سوريا، عبدالله المحيسني، رسالة إلى الفنان اللبناني، فضل شاكر، الذي كان قد خرج ... |
 11-3-2015 إتهامات عديدة و حديث عن أدلة موثقة .. المليشيات الكردية تواصل ارتكاب الانتهاكات ضد العرب في سوريا ( فيديو ) تشير أصابع الاتهام والإدانة الموثقة إلى مليشيات كردية بارتكاب انتهاكات بحق عشرات الآلاف من المواطنين العرب في محافظة ... |
 10-3-2015 اعترف ببناء منشأة غاز في مناطق سيطرة التنظيم .. جورج حسواني ينفي تورطه بشراء نفط لنظام الأسد من تنظيم "داعش" نفى رجل الأعمال السوري جورج حسواني اتهام الاتحاد الأوروبي له بأنه اشترى نفطاً للنظام السوري من تنظيم "داعش" ... |
 10-3-2015 لقاء " سري " بموافقة المخابرات الفرنسية يجمع علي مملوك بـ " موظف فرنسي كبير " في دمشق قالت وسائل إعلام فرنسية إن لقاء سرياً جمع واحداً من أبرز موظفي وزارة المالية الفرنسية، مع اللواء علي ... |
 10-3-2015 المعارضة ليست ضد مؤسستي الجيش و الشرطة .. خالد خوجة يهاجم سعي أمريكا لتدريب المعارضين : غير كاف و لا معنى له قال رئيس الائتلاف السوري خالد خوجة، إن ما يسعى الأميركيون للقيام به لجهة تدريب 15 ألف معارض خلال ... |
 10-3-2015 قال إنه لم يعتزل و أكد تواجده في سوريا .. جمال معروف : نقاتل من دون تسمية خوفاً من تنظيم القاعدة دحض جمال معروف قائد «جبهة ثوار سوريا» كل المعلومات التي أفادت باعتزاله العمل العسكري وانكفائه في تركيا منذ ... |
 10-3-2015 ناشط سوري و عروسه يتبرعون بنفقات حفل زواجهم لإقامة مهرجانات للأطفال المحاصرين من قبل قوات الأسد ( صور ) احتفل الناشط السوري "أحمد أبو الخير" المقيم في مدينة اسطنبول بتركيا بزواجه بإقامة حفلات و مهرجانات للأطفال المحاصرين ... |