ترى ماذا سيحدث لو طردت سوريا السفير السويدي بسبب رفض زوجته ارتداء الحجاب .. بقلم رئيس التحرير السبت - 15 أيار - 2010 - 21:42 بتوقيت دمشق
التفاصيل
تناقلت وكالات الأنباء و التلفزيون السويدي أخباراَ مفادها أن الحكومة السويدية قد قامت باستبعاد " القائم بالاعمال في السفارة السورية لنيته و تخطيطه للقيام بخطف ابنته و الخروج بها من السويد الى سورية على اثر علاقة تربطها بشاب يعتقد انه سويدي ضد ارادة الأب. و وفقا لتقارير صحفية محلية سويدية فقد تم ابلاغ سورية يوم الثلاثاء من قبل مسؤولين سويديين أن الدبلوماسي لم يعد مرحبا به في السويد". و بالفعل فقد غادر الدبلوماسي المذكور البلاد خلال فترة تقل عن 48 ساعة عائداً الى أرض الوطن سورية دون أن يُعطى حق الرد على أي اتهام أثير ضده. و وفقاً للمعلومات التي حصلنا عليها فقد تفاجأ القائم بالأعمال في السفارة السورية في استوكهولم بعدم عودة ابنته التي ذهبت الى المدرسة لتأدية امتحان الشهادة الثانوية في يوم الاثنين الواقع في 10 من أيار الى البيت. و عُلم فيما بعد انها قد وضعت و حتى حينه في مركز الحماية ضد العنف الأسري. و بذات اليوم طلبت الحكومة ترحيل الدبلوماسي السوري . وبدأت القصة عندما تقدم لخطبة ابنة الدبلوماسي السوري في وقت سابق شاب من جنسية مختلفة فطلب والدا الفتاة التريث بالموضوع لان الفتاة ماتزال صغيرة و امتحان الشهادة العامة يشكل أولوية الان. و اعترضت الابنة على القرار وحصل تصعيد غير مفهوم حين تدخلت جهات عدة كحقوق الانسان و المراة و العنف الاسري. فأوضح الأب بأنها إن فعلت مايسيء للعائلة و لتقاليدهم الشرقية فربما عليها أن تعود لسورية لأنها لم تفهم تماما معنى الحرية الممنوحة لها. بعدها دخل رجال الشرطة السويدية يوم 10/5/2010 إلى المدرسة التي تقدم ابنة الدبلوماسي السوري فيها امتحانها النهائي للباكالوريا الدولية وأخبروها أن حياتها مهددة بالخطر لأن والدها يخطط لخطفها خارج البلاد وذبحها هناك كما ذكرت صحيفة " الاكسبريسن " السويدية. و حرمت بذلك من التقدم لامتحان ثلاثة مواد في ذلك اليوم و في الايام التي تلته. ومن يقرأ الحركة السياسية في الدول الاسكندنافية , يدرك أن القضية برمتها مفتعلة , وأنها تدخل في عملية التجاذبات السياسية السويدية سيما و أن الانتخابات السويدية على الأبواب و المتهم الأول في القضية هو سياسي سويدي من الحزب الديمقراطي الاشتراكي المعروف بمواقفه الايجابية من القضايا العربية. و قد تم اتهامه بالتعاون مع الدبلوماسي السوري لتهريب ابنته. وبالفعل فإن أحزاب اليمين المعروفة بمواقفها السلبية تجاة القضايا العالمية العادلة استثمرت عملية التوقيف هذه. حيث تصدر خبر توقيف السياسي السويدي أولاَ ثم تلاه خبر ابعاد الديبلوماسي السوري. وعملت الصحف اليمينية التي تمولها أحزاب اليمين على نشر الخبر غير الدقيق , وتم تبنيه من قبل وسائل الإعلام "كالاكسبرس السويدية" واعتُمدت كخبر رئيس رغم أن الحكومة السويدية لم تصدر أي تصريح رسمي بهذا الشأن إلى الآن. إن الاختلاف بين نموذج الحياة السويدية و الشرقية لايقف على الاختلاف في تربية الأولاد و العادات و التقاليد و إنما يتعداها لحدود الدين. إذ يعتقدون أن كلَ من يتجاوز سنَ الثامنة عشر يملك حريةَ لا حدود لها و أن قانون الحرية الشخصية يكفل لكل من يقيم على الأراضي السويدية هذا الحق. و بالطبع فان مثل هذا القانون تسبب بالعديد من المآسي لعائلاتٍ سورية و عربية و حتى من جنسياتٍ مختلفةٍ مقيمةٍ على الأراضي السويدية بسبب تمرد الأولاد على أبويهم و المشاكل الأسرية الناجمة عن ذلك. يشار إلى أنه تمت مساءلة السويد مؤخرا لانتهاكها حقوق الانسان فيما يسمى بتعاونها في حرب الولايات المتحدة على الارهاب. يذكر أن الجالية السورية في السويد والدول الاسكندنافية عبرت عن شعورها تجاه الدبلوماسي السوري حين سارت اعداد كبيرة منها لوداعه في مطار ستوكهولم. كما خرج لوداعه جميع السفراء العرب و عبروا عن تضامنهم و تأييدهم لموقفه. أمام كل ما سبق , نحن لنا ثقة كبيرة بالقيادة السورية , والوزير المعلم له حنكته التي لا يمكن أن تمرر هكذا تصرف دون موقف حازم يضمن كرامة السوريين . لماذا علينا كشرقيين أن نعيش " قهراً حضارياً " ونحن أصحاب حق ومبدأ , سؤال بدده صديقي السوري " الفنلندي " الذي قلب مفاهيم " التشدق " بالغرب , وهو يعيش في قلب الحياة الاسكندنافية , كان يتكلم بعشق شديد تجاه الشرق , بدفء وحب كبيرين و هو رجل الأعمال الناجح جدا , سألته : لماذا يتكلم المغتربون هكذا ؟ أجابني : هو الفشل وعقد النقص , إن السوري الناجح يعشق أرض سوريا , ووحده الفاشل " يتشدق " . و أخيرا .. تحية للديبلوماسي السوري , و تساؤل مشروع .. ترى ماذا كان سيحدث لو طردت سوريا السفير السويدي من دمشق بسبب رفض زوجته ارتداء الحجاب ..... طبعاً الأمر لا يتعلق بدين ولكن بخصوصية معينة لشعب في مكان ما من الشرق , وهو سؤال افتراضي من باب تشبيه المثل بالمثل ( نقط إلى اخر السطر ) عبد الله عبد الوهاب |
الموضوع كلو عند الوزير المعلم لازم ياخود حق السورين من هي الدولة الا اخلاقية قلبي مع القائم بل الاعمال السورية
وفي كل يوم نتعرض فيه للضرب بعصاهم والعرب صامتين
نعتونا بالمتخلفين ...... وسكتنا !!!!
نعتونا بالإرهابيين ....... فامتعضنا ...... ولكنا سكتنا !!!!
نعتونا بهدر حقوق الانسان فاستغربنا ...... وسكتنا !!!!
ولازلنا ننتظر منهم أن ينعتوا العرب جميعاً بآكلي لحوم البشر ؟! وحينها سوف نستغرب ونفتش بين أسناننا إن كان لدينا فعلاً أنياباً حادة كما يزعمون
ليست العروبة والاسلام والشرق سورية وحدها ومع ذلك هي سورية وحدها شعباً وقيادة من تدافع عن العروبة والشرف العربي
ليست سورية وحدها من تمتلك النخوة العربية ... ولكنها فعلاً سورية من تدافع عن النخوة العربية
ليست سورية وحدها ... بل هي سورية وحدها ؟!!!!
كلنا نقف إلى جانب هذا الدبلوماسي السوري وكلنا سورية وكلنا أهل للشرف وكلنا مدافعون عن عاداتنا الشرقية التي تصون كرامة بناتنا وشرفنا وعفتنا
بوركت أخي العزيز وبورك قلمك
سؤال آخر.. ماذا لو أن شاباً عربياً أو سورياً مسلماً تقدم للزواج من ابنة السفير السويدي؟؟
هل كان والدها الدبلوماسي سيبارك هذا الزواج ويوافق عليه كما لو كان المتقدم سويدي أو من أي جنسية أوروبية أو أمريكية؟؟
أين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها على مسامعنا في كل مناسبة عندما يتعرض العرب والمسلمون للتعذيب في غوانتانامو والمعتقلات العائمة في أعالي البحار؟؟
دولة تأوي الشاذين جنسياً وتمنحهم اللجوء الجنسي... هذا شأنهم, ولكن لا يحق لهم فرض عاداتهم وتقاليدهم الشاذة على باقي الشعوب التي تتمسك بتقاليدها وعاداتها التي تحميها من الانحلال الأخلاقي الذي يعاني منه الغرب (المتقدم)
للأسف بعض العرب ممن يهاجرون إلى أحضان بعض دول القارة العجوز وغيرها يأتون بالتقدم ممسكين به من الذنب فيصدرون لنا الانحلال والشذوذ وفوق كل هذا يتهمون بلدهم الأم بالتخلف!!
السوري الناجح هو من يستفيد من حضارة تلك الدول مع محافظته على عاداته التي نشأ عليها, أما المتشدقون فلا حاجة لنا بهم ولينعموا بتلك الحضارة وينغمسوا فيها فنحن لا نحسدهم على تلك النقمة.
بانتظار رد وزير خارجيتنا وليد المعلم إذ لطالما تكلم بلسان كل الشعب السوري وأكثر
تحياتي لك أستاذ عبد الله
****
اكيد نحنا مارح نعاملهم بالمثل
لانه تربيتنا الشرقية السورية مابتسمحلنا نطرد حدا دايس ارضنا
بس يلي مارح يصير انه ماحدا رح يطلب منها تتحجب لانه عندنا المحجبات عم يخلعوا الحجاب،
طبعا ا.عبد الوهاب انت عم تفترض افتراض انه نطلب هيك طلب او اننا نطرد السفير
بس اكيد الخارجية السورية بطريقتهم رح يفهموا نحنا مين وانه الدبلوماسي السوري كان عم يدافع على بنته
بس الاب قال انه البنت لسه صغيرة وفعلا هي صغيرة والبنت لانها صغيرة انضحك عليها....
الله يهدينا
هل سبق وان طردت السويد دبلوماسي لان زوجته ليست محجبة؟
الجواب طبعا لا , ولكن مما فهمته ان الدبلوماسي يريد ارسال ابنته الى سوريا لذبحها ؟!
وهذا شيء لانستغربه في بلدنا , فاذا كان الامر كذلك فستكون السويد قد انقذت شخصا من الذبح,
ثم ان لكل دولة قوانينها, ففي السعودية مثلا ممنوع لغير المسلمين الدخول الى مكة , ولا احد يعترض, وفي تونس فان العطلة الرسمية هي يومي السبت والاحد ولا يعطلون يوم الجمعة الذي يعطل فيه اغلب المسلمين كما ان ارتداء الحجاب في تونس ممنوع فهل اعترض احد على تونس , بالمقابل نجد الجميع يعترضون على فرنسالانها تريد منع البرقع والذي هو عادة لا علاقة لها بالاسلام ,
ونحن نعرف المواطنين المتجنسين من سوريين او عراقيين او لبنانين ومن اي دولة اخرى لا تتجاوز نسبة المثقفين والجامعيين 10 % لكي نبقى بنظرهم ادنى منهم ولكي لا نصل الى اماكن مرموقة كالبرلمان او ماشابه واذا وصل احدهم بشق الانفس تتم فبركة موضوع كالذي حصل الان مع السيد عبدو غوريا لكي يخرج من المنافسة ولو كان متجنسا همهم الوحيد هو جلب العناصر الشابة غير المثقفة وتشغيلهم بالاعمال المتدنية ( بائع في سوبرماركت او سائق تكسي او كرسون في مطعم الى كل هذه الاعمال ) وطبعا معظمهم سيستفيد من المساعدات الاجتماعية وهمهم يبقى محصور في انجاب الاولاد مادامت الدولة تدفع لهم وتشجعهم على الانجاب بصورة شرعية او غير شرعية- بسبب نقص الولادات وبالتالي تناقص عدد السكان وهذه هي الحقيقة المرة التي للاسف تغيب عن بعض شبابنا وحتى كبارنا ونلجأ الى بلد ابعد ما يكون عن الانسانية والديمقراطية وهمجي الى ابعد الحدود ومعروف اصلهم العريق غير الهمجي ( الفايكنغ ) وكيف كانو ولو ترك السويديون دون مهاجرين او لاجئين ستفنى الدولة وتبقى دون سكان في بضع عقود -وبالتالي الاولاد بالمحصلة يصبحون سويدين ليس لديهم اي انتماء الى وطنهم الام ومن احد هذه السبل هو الانحلال الاخلاقي ولكي تتاكدو انظرو ا ماذا كتبت صحيفة thelocalالسويدية الصادرة باللغة الانكليزية ليشاهد العالم همجيتنا وكيف انهم ادعو تسجيل مكالمة بين السيد القائم بالاعمال والسيد عبدو غوريا_السياسي البارز في حزب السوسيال الديمقراطي- حول (مؤامرة الخطف المزعومة)وطبعا السيد عبدو غوريا هو المقصود بالموضوع وكبش الفداء كان للاسف السيد القائم بالاعمال والضحية الاكبر شرف كريمته العربية المسلمة الاصيلة
اي اصطادو ثلاث عصافير بحجر واحد
1-تخلصو من المنافس السوري الاصل
2 -اهانةلهيبة سوريا والنيل منها (رد عن حرق السفارة بدمشق)
3-ضم فتاة شابة الى قائمة اللاجئيين الانسانيين بزعمهم قبل ان تكمل دراستها كي لا تجد بعدها سوى ان تنجب الاولاد لهم
اليكم الرابط
http://www.thelocal.se/26656/20100515
هالمتل صار مبدأ قانوني دولي و هو مبدأ المعاملة بالمثل
و الله اذا ما ردت سوريا على تصرف السويد رح نكون قدام اكبر جريمة شرف بالتاريخ لأنو اجتمع شرف الوطن بشرف المواطن و تخيلو بشاعة هالجريمة
وثانياً أرجو من القيادة السورية أن ترد على هذا القرار باسلوب أخر وهو ترفيع هذا الدبلوماسي الرفيع إلى رتبة سفير وتعيينه في دولة مجاورة للسويد حتى يعرفوا أن سورية تقدر عمل موظفيها وخاصة أن هذاالدبلوماسي معروف عنه بأخلاقة العالية وعمله المثابر
الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا ....
لا يحضرني قائل هذه العبارة , ولكنها تثبت صدقيتها يوما بعد يوم ......
- أم بتقول لأبنها الصغير ( لا تاكل بوظة ماشي بموتك من الضرب ) فتكون الترجمة على الطريقة السويدية Don't eat ice cream I will beat you to death وهون بياخدو الولد منها وهي بتروح ع الحبس
مثال آخر
- واحد همبيهدد التاني فعليا بيقول (رح امسح فيك الأرض ) فتكون الترجمة ع الطريقة السويدية I will sweep the ground with you وفي هذه الحالة بيعطو جائزة وبيكرمو لأنو عمبينظف الشوارع السويدية وبيجوز يكرموه اكتر ويخلوه يمسح مبنى نوبل بشرفه وكرامته
ناطرين تعليقك ع الموضوع وعلى حب النبي خليه ع طريقتك يللي بتضرب بالصميم
نشر الخبر و كانه ممسحة مبنيا على القيل و القال اين حق الاب او الدبلوماسي في التعبير اين حقه الانساني و ماذا نفعل بحق الفتاة اذا تم حجزها وهل فكر احد منكم ايها الغرب عن العواقب و التاثير النفسي عليها بعد الانتهاء من هذه المسخرة
نضم صوتنا الى صوتكم ونامل ان ياخذ الاستاذ القائم بالاعمال حقه وان ينصره الله على من ظلموه.
فوجدوا خبر مفكرين يرفعو فيه مستوى اعلامهم ,,,,,, على كل هالدبلوماسي شرفهم بالعمل معهم في بلد دون اخلاق ولا ديمقراطية ولا شرف ويعتبر ان الديمقراطية هي حل الاسرة وابعاد اب عن اسرته ولكن الصحافة شنعت الوصف لخبر سخيف ممكن يصير بأي بيت وعند اي اسرة وتحول لموقف سياسي وكبرو القضية وحولوها لمسخرة وفضيحة للاساءة لهذا الرجل الذي يمثل بلده في الخارج ومن كل التعليقات تستنتج ان لا غبار على عمله او اداءة الدبلوماسي ولا على علاقته بابناء بلده في المغترب فقط لانه عربي ومسلم وعنده قيم واخلاق انا برايي الشخصي هي مؤامرة كانو ناطرين ثغرة ينفذوا منها ليعبرو ا من خلالها عن حقدهم المعهود لنا كعرب اتمنى من القراء الاعزاء ذوي العقول الكبيرة يفهموا ما بين سطور الموضوع وشو ممكن تكون ابعاده
شكرا لك السيد رئيس التحرير
هل السويدين رح يحبو ا هالبنت ويخافو ا عليها اكثر من اهلها
ورح ويهتمو بمستقبلها اكثر من اهلها
ورح يفتخرو بما ستحققة بالمستقبل اكثر من اهلها
هل سيتعبون بالركض في مراسيم عرسها
سيدللون ابناءها اكثر من بيت جدهم
هل ربو ا
هل تعبو ا
هل ركضو بكاس الحليب وقطع الشوكلا طة قبل الامتحان وسندويشة اللبنة والزعتر هل قرأوا لها ايات من القران قبل ان تخرج من البيت لتحميها
هل خافو ا عليها لما تاخرت عن ساعة دخولها البيت
الحقيقة حنيتهم عليها ذبحتنا
وبعدين الحاضي صار يقيم التجربة الديمقراطية بالسويد..مع احترامي للجميع
بعدين هي قوانينهم علسوري وغيرو
وهنن بنظرون عبطبقوا القانون والديمقراطية
ولا ........ احسن شي ما بعرف
السويد بلد ديموقراطي والكل من اكبر لاصغر مواطن سيحاسب ان خالف القانون.
القاءم بالاعمال لو تصرف بحكمة لمكان هناك مشكلة. كان عليه ان يتريث حتى تنتهي ابنته من السنة الدراسية وان يستعمل الدبلوماسية المفترض انه خبير بها مع اهل بيته. ويقوم برحله مع عاءلتة لوطن وعندها وبدون مشاكل يتركها مع الاهل ويربيها حسب العادات التى نريدها لاولادنا.
نتمنى من الوزير المعلم المعروف بشدة الزكاء والحنكة ان يرسل الممثل المناسب الني يمكن ان يفهم عادات وقوانين البلد المرسل اليه.
لقد عانيت الجالية السورية من الدبلوماسيين الذين عينوا بالواسطة. معظمهم لاعلاقة له بالدبلوماسية وقليل منهم من يتقن الغات.
اكيد سوريا مليئة بالدبلوماسيين الاكفاء امثال الدكتور سامي الخيمى وسليمان حداد والمقداد وغيرهم كثيرون.
الرجاء من الاخوة المعلقين والصحافين ان يعرفوا القصة كاملة. هناك اصدقاء متجاوبن مع القضاية العربية بكثرة في السويد و اسكاندينافيا. وبصراحة كل هذا الوبي الصديق كان بفضل الجالية السورية والعربية وقليل القليل ما تقوم به السفارات العربية مع الاسف الشديد . واكيد ااحكومة السويدية لم تقم بطرد القائم بالاعمال لولا حصولها على دليل واضح قدمته لخارجيةالسورية.
وعند المعلم الخبر الصحيح.....
ارجوا من كاتب المقال ان يعرف ان زوجات الدبلوماسيين السويديين في السعودية وايران يضعون الحجاب احتراما لقانون البلد الذي انتدبوا اليه
ابنة تاجرمعروف في فرنسا وهوا سوري
كما يقال انو وجد شخص في غرفة
بعد ذلك قامت بل الهرب مع الصديق
وبعد ذاهبت قسم الشرطة واتة الطبيب الشرعي
دخل شهرعلأ السجن لأانو ضرب بنتو كف
رداً دبلوماسياً ماهراً
كما عهدناه معلماً حاذقاً
وأنا اراهن على الرد
هم لا يعرفون مع من يلعبون
سيندمون
ولو بعد حين
ولكن حقيقة لا أتمنى أن يبقى الصمت سيد الموقف في وزارة الخارجية السورية كما حصل في وزارة النقل السورية عندما تم طردي من عملي في مطار حلب الدولي بعد تجريدي من ملابسي وهدر كرامتي كمواطن سوري بسجني في غرفة وصفها أحد المسؤولين الأمنيين في مطار حلب الدولي بأنها أشبه بسجن أبو غريب .
فلا بدّ من موقف حكومي إيجابي تجاه قضية هذا الدبلوماسي بما يضمن كرامة الوطن والمواطن.
ولا بدّ من موقف حكومي آخر تجاه قضيتي وإعادة الثقة للمواطنين كي يتكلموا عن الفساد بحرية لا أن يبقوا صامتين بعدما تمّ طردي من عملي في رسالة دنيئة من الفاسدين إلى الشرفاء الذين يحاولون الإشارة لمواطن الخلل والفساد .
لكم الرابط لقضية الفساد في مطار حلب الدولي :
معا لاسترجاع وظيفة المواطن السوري آزاد عثمان
http://www.facebook.com/azadeazadeazade#!/group.php?gid=101249909921079&ref=mf
بعد أن كشف وجود " فساد " في مطار حلب .. إعفاء الموظف " آزاد " من عمله
http://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=4f7102103a525d839a50d5a1dad7b224&ar=814006699
عكس السير يفتح ملف " الفساد " في مطار حلب ومعلومات جديدة تكشف المستور...لجان التدقيق " تنام على الموضوع " والموظف الذي كشف الفساد يتعرض للضرب ويقول : أطالب بإعدامي وسط المطار إن كنت مخطئاً
http://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=758f4e093c5d23ef1c04b382788f1f14&ar=814952558
قضية تطرح للرأي العام .. من يقف إلى جانب أزاد عثمان !
بقلم الدكتور سمير صارم
http://www.an-nour.com/index.php?option=com_content&task=view&id=10710&Itemid=37
لم تقم الدنيا على عائلة مالكة كانت ردة فعلها عنيفة إلى حد القتل.
ولم توصف بالهمجية ولم تحرض شهية القائمين على حقوق الإنسان ومناهضة العنف ضد المرأة .
استبعدوك دون سؤال لكي يتجنبوا المواجهة معك، ويقولون حقوق الانسان إإإ
نحن معك و الجالية العربية كلها معك. انت اب تعتز به كل عائلة وديبلوماسي يفتخر به كل وطن. باذن الله بنشوفك عن قريب بالسويد سفير للوطن الحبيب سوريا.
يعني الشرطة ما بتجي وتعمل كل هالزعبرة بدون شكوى من بنة الدبلوماسي؟؟ مافي دخان بلا نار ، هي اول نقطة، اما النقطة التانية والاهم ومع احترامي لرئيس التحرير اسمحلي طرحك ليس بمحله، انت عندما تطلب من زوجة السفير الحجاب عليك ان تثبت ان جميع السوريات محجبات؟؟؟؟
بالمقابل ما قامت به الشرطة تجاه الدبلوماسي ستقوم به ضد اي سياسي سويدي في حال اشتكت ابنته عليه، اذا كل الحق على الفتاة
أراني اتفق معك ولأول مرة !
ولكن خربتها بآخر المقال... توقعت أحد غيرك تماما ان يسأل هذا السؤال....
اى بشر انتم , الا تفهمون ان هناك مصيبة , مشكلة عاءلية من الممكن ان تصيب اي شخص منا , لكن هنا تم تضخيمها واغطائها ابعادا و مستوا والعياذ يالله.
لم استطع تكملت قرائة تعليقاتكم لانها اصايتني بالاقياء , تتكلمون عن الاباحية والفحشاء والذبح الخ من الكلام الغير موجود في قاموس هذه العائلة او فى مفرداتهم اليومية .
انااعرف هذا الرجل جيدا واعر ف اسرته اللتي تربت على الشرف والامانة والاخلاص ،
المبادئ والقيم العربية الاصيلة .
انا في الحقيقة صدمت حين سمعت الخبر ،امر غير قابل للتصديق لاني اعرف ان هذا الرجل ذو عقل منفتح دمث الاخلاق يتعامل مع الامور بترو ومن الصعب تصديق حكاية الخطف ومن سيخطف ابنته و فلذة كبده ،
هناك امر يجعلنى في حيرة من امرى وهو الفتاة ،انها مثال الجدية والرزانة والتربية الخلوق ، مثال العفة و الطهارة ، ومن الصعب تصديق ان هذا صادر منها و انها يكامل وعيها .
قلبي معكم . انها محنة عظيمة لاكن ايمانكم القوي سيمكنكم من اجتيازها بسلام
؟،
اما بنسبة للحملات التي تشن في دول اسكندفاية وغيرهها فنرجو من مغتربين عودة لبلدانهم وترك هذه البلاد أن كانو يشعرون باضطهاد لان بلادهم هي من ترعاهم وترعى تقاليدهم وليس هناك احد في غرب سوف يحترمهم ويحترم تقاليدهم بقدر ما سوف يحترم في بلادهم وانا انصح جميع بعودة بما ان قوانين باتت تزعجهم
وأدعو المعلقين إلى أخذ الأمر بجدية التعليق لأن الحالة تستاهل كل دعم خاصة إذا ما عرفنا عن السيد القائم بالأعمال الإخلاص الهائل لعمله وبلده. لقد كنت فخوراً بالتعليقات التي قرأتها عنه من أفراد الجالية السورية في السويد على موقع عكس السير.
نحن هنا في السويد نشد على يدك سيدي القائم بالاعمال و نصلي لك و لعائلتك ونبكي مصابنا بمصابكم ومصابنا بفقدكم. حماكم الله ونصركم على من عاداكم.
نحن فخورون بك بما حققته للجالية السورية من خدمات جليلة وكثيرة، فلا بديل عنكَ، ولا نستغني عنكَ أبداً.
بارك الله فيك وفي عائلتك، لأننا لم نجد فيكم إلا الصفات الحميدة.
ان الجالية السورية، صغاراً وكباراً، اصطدموا وتألموا على ما حصل معك ومع عائلتك، انزعج الجميع على ترحيل سفيرنا وصديقنا وأخينا حبيب الكل وصديق الكل وأخو الكل، نيالك يا وطني على هكذا شخصية رائعة ومخلصة لبلدها، لم نرتوي من خدماتك ومن صدقك وكرمك واحترامك وعطائك .
ننتظرك سفيراً لنا في السويد، لا تقلق أبداً لأنكَ برئ من كل التهم الموجّهة إليك. ننتظر عودتك اليوم قبل الغد ولا نرى أنسب منك سفيرا في السويد. لأنك كنت تقوم بخدمة المواطن السوري المغترب بكل ما تستطيع من خدمات وكم كنت تتدخل في حل مشاكل وهموم الجالية بكل ما يتعلق من خدمات المراجعين مهما كانت طلباتهم. ولم يجد مراجعا راجع السفارة إلا وقدمت له الخدمات المطلوبة ولم نجد خلال وجودنا في السويد سفيرا مثلك قام بخدمة الجالية مثلما تقوم انت يا صديق الكل ويا حبيب الكل.
سفيرنا انسان انساني وراقي له قلب أبيض مثل الياسمين.
سفيرنا انسان خدوم وصادق ووفي ومحترم لابعد الحدود
سفيرنا انسان له عزة نفس وكرامة
سفيرنا مع عائلته يملكون أخلاقاً عالية.
كانوا يشاركوننا أفراحنا وأحزاننا. لهذا سيبقى السفير وعائلته في قلوب الجالية إلى الأبد، منتظرين عودته بفارغ الصبر.
دمتم سالمين للوطن ولكل محبيكم من الجالية السورية في السويد.
لننظر ماذا فعل الغربيون بالأميرة ديانا عندما أرادت الزواج برجل الأعمال المصري المعروف .. قتلوا الأميرة ديانا ورجل الأعمال المصري بحادث سير مفتعل .. فأين ما تزعمون من حريات أيها الغربيون ؟؟
هل تتجلى حريتكم في الاعتداء على الآخرين , أم تتجلى في انتهاك المعايير والأخلاق التي فقدتموها ..؟؟
لقد قلبتم الموازين ورجحتم الكفة لصالحكم في ظل الصمت العربي على أفعالكم المشينة لأدنى الحقوق والحريات .
ماذا لو كان الأمر عكس ما حصل :
كأن تُحب ابنة السفير السويدي سورياً فتحتجزها الحكومة بحجة حمايتها من ذويها ..!!
وماذا لو طبقنا القانون السوري على سفيركم ..؟؟
كأن نزجه في السجن في حالات مخالفة قانون السير البسيطة التي تستدعي ذلك ؟؟
ذكرتني بقصة اب عربي باحد الدول الغربية بعت صور ابنه الي عمره شهرين لاهلة وهوي عم يبوسو ويلاعبو والطفل بالصور مو لابس ثياب
و بالصدف المعهودة تبعهن ويلي اكيد ما بيعتبروها تدخل في الحريا ت الشخصية والحياه الخاصة انشافت او انكشفت الصور وكأنن مكتشفين مفاعل نووي وحاولو بقا يحمو الطفل فاخذوه او الكلمة الصحيحة صادروه ورفع بحق الاب قضية تحرش جنسي والام فقدت عقلها
اخي ابو جعفر عقلن النتن هيك بفهم الامور دك ما تواخذن
أين أنت يا معلم المعلمين
أرجوك أن تثير هذا الموضوع أكثر شهرةً وبعدها اتخاذ القرار الذي دائماً ننتظره منك في مثل هذه الامور وليكون ذلك عبرة لكل العالم بأن أي مواطن سوري في أي مكان هو مواطن غالي على وطنه وله كرامته وهي بمثابة القوة لكل مغترب سوري، ليس لأنه مسؤول بل فقط لأنه مواطن سوري فهذا كافي لمتابعة ملابثات القصة بكاملها ومعلجتها بقراركم الحكيم.
معلم الملعمين والله
اننا نطبل ونزمر لهذة المناسبة ونعتبر ان ابننا الفحل بيفهم اما لبناتنا لا والف لا انها سوف تجلب لنا العار وتزل عروبتنا راجعو انفسكم يامعشر ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا وزير ولا سفير له سلطة على القانون
وعندما تقبل الاقامة في بلد ما يعني انك تقبل قوانينه وتحترمها بكل بساطة مهما كانت
ولو كان هناك ظلم او حكم جائر هناك الوسائل القانونية لتستخدمها
وليس بالغوغائية و الاحكام المسبقة والقذف والهجوم بدون مبرر
ارجو نشر ردودي
واخير بتمنا موقف حازم من الخارجية السورية مع نشر كامل لهذا الرد لكي نكون على معرفة تامة للحدث عبر الصحف المرئية والمقرؤة وكلنا معك ايها البلوماسي لان كرامتك من كرامة كل بيت سوريا وانت من هذا البيت بيت العروبة والاخلاق انت من بلد الاسد فلاتخشى الكلاب اذا نبحت ابدا وشكرلعكس السير على كل ما تبزله من حرية ونزاهة في الصحافة والتعامل مع مع الحدث
اريد ان اسأل لون هذه القصه الملفقه حدثت مع دبلوماسي مايسمى باسرائيلي هل ستكون السويد قادره على طرده اعتقد لا والف لا كفاكم نفاقا ايها الغرب العنصري فرائحتكم النتنه فاحت وكفاكم تشدقا بديمقراطيتكم المتعفنه.
ماذا عن دور الدول العربية واولها سورية بتعاونها مع الولايات المتحدة ...بتعذيب مواطنيها مثل عرعار وغيره وغيره لحساب امريكا ....كفاكم نفاق نفاق .....والاعلام السوري يشتم صباح مساء امريكا....
وياخوفي أنه نحتفظ بحق الرد في الوقت والمكان والزمان المناسب.
اولا عاملين طنة ورنة للموضوع وعبتشرحوا شرح تفصيلي عن السويد وقوانينها وثقافتها الجنسية والانحلال الجنسي وغيره وانو اصلهن فايكينغ ومابعرف شو ودخلتوا بشرح عن هالدولة ونسيتو شيء اساسي في القضية اولا:
لو ان بنت الدبلوماسي السوري ماشتكت عليه كانت الدولة قامت باحتجازها وحمايتها ...........وايضا لو ان بنت الدبلوماسي السوري تربت على اخلاقنا نحن السوريين وعاداتنا وتقاليدنا وديننا كانت اشتكت على والدها....... لو ان والدها عرف يربيها ويردعها عن الشي الموجود في السويد باستمرار كان وصل لهيك نتيجة ......لو ان الدبلوماسي السوري عرف يتصرف مع ابنته بدبلوماسية كان وصل حالوا للنتيجة هاي انا مابحمل الدولة السويدية اي ذنب لان هاد القانون المطبق على الجميع ليس فقط على السوريين ولازم بما انو عايشين في هذه الدولة نتحمل كل شي مطبق فيها ولا شو رايكن يعني مثال عنا السعودية ممنوع دخول مكة لغير المسلمين هاد حق للدولة وبتفرضو على الجميع ماحدا سالنا ليش .....نحنا مسلمين ومابدنا احد يدخل مقدساتنا غير المسلمين لكن يجب علينا تحمل اخطائنا نحن وليس هم,,,,,,,,, اساس المشكلة عدم تربية البنت بشكل صحيح وهاد لازم يتحملوا والدها وهاد تعبير عن رأيي الي بعتقد انو يكون صحيح
الى مواطن
بالنسبة لفكرة انه سيرسلها الى سورية ليذبحها لا اعتقد ان هذا الكلام صحيح و قرأنا انها قصة مفتعلة
ولا اعتقد ان دبلوماسي سوري مثقف يذبح ابنته , هذا الكلام غير مقبول
حقيقة هم يريدون ان يضللو شبابنا باي وسيلة كانت
وليس من حقهم اخذ فتاة من ابيها مهما كان القضية و الظروف
وهي شغلة حقوق الإنسان ضحك عالدقون , لما بدن هنن بمارسو حقوق الإنسان على كيفن وحسب مزاجهم و رغباتهم
اذا بدنا نحكي عن حقوق الإنسان فان اكبر جاحدين لحقوق الإنسان
وين حقوق الإنسان بفلسطين , بالعراق ,.......... , ولا عاليهود معلش مسمحلهم كل شي
وهل نحن من نربي اولادنا على التمرد على الوالدين ؟؟ هم يريدون للبنت ان تتمرد على ابيها ( ويقنعوها بذلك بكلمة نحن ندافع عنك ضمن حقوق الإنسان ) اي حقوق هذه !!!!
بدوي
كلامك دهب سيدي
احييك
يسعون جاهدين وبكل ما اوتو من قوة للتمرد و القضاء على الإسلام و توجيه شبابنا المسلم الى الهاوية وذلك حتما من غيظهم م شدة انتشار الإسلام
تحية من القلب للدبلوماسي
وأعتقد أنه من المفروض أن يستخدم الدبلوماسية أكثر في موضوع كهذا وأن يتصرف كأب وزوج بعيداً عن موقعه السياسي وبعيداً عن أسخاص لهم صفة سياسية في السويد وبأسلوب هادئ ليتمكن من اقناع ابنته أولا بالعودة الى سوريا وبعدها سيتخذان القرار الملائم معاً لكان الاسلوب أفضل
ولا جديد في أسلوب تعامل الغرب مع الدبلوماسيين العرب
شكراً للسيد رئيس التحرير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يجب ان نربى ابنائنا منذ الولادة تريبة اسلامية حب الله وحب رسوله وحب الوطن ( هذا الحب هو الحياه )
ألا ترون أن مثل هذا الخبر يثير اشمئزاز أي شخص حتى المسلمين والعرب فكيف الغربيين !!
لازم يطلع سفير باسرع وقت
وهيك ممكن ينرد اعتبار سورية
وذلك ردا على التنافس الانتخابي يلي عم يعملوه
عحساب عاداتنا وشرفنا.
والاعيبن الانتخابية ودوما الضحية هم العرب يا للاسف
بس لو تعرفو أخلاق هذا الرجل ومدى حبه للوطن
تحية لكم سيدي
وقلومنا معكم
Syrian UK
هالكلام صحيح لما بتكون بنت عادية من عامة الشعب لكن لما تكون بنت شي وزير أو سفير أو عضو برلمان الكلام بيختلف
والشباب قبلي عطوك مثال الأميرة ديانا
****
هل لا حظت يا سيدي أنك على طول الخط تعتبر أن مصير ابنة السفير وخياراتها في الحياة هي جزء من حرية السفير وخصوصيته الثقافية والحضارية؟
هل لا حظت أنك لم تذكر شيئاً عن رغبة البنت وخياراتـ(ها) وحريتـ(ها) وخصوصيتـ(ها) وكأنها ‘‘شيء’’ يخص والدها الذي يقرر كل شيء بالنيابة عنها. لا بل إنك تصور الحادثة وكأن السويديين خطفوا من هذا السفير شيئاً وحسب. ما هو هذا الشيء؟ لا يهم.
في السويد يا أخي قوانين تسري على الجميع تصون لهذه الفتاة حريتها وخصوصيتها وتمنع الاعتداء عليهما حتى من الوالدين. أي أنهم في السويد لا يعتبرون (كما تعتقد حضرتك) أن حماية الفتاة من ظلم الوالدين مساوٍ لطرد امرأة ترفض ارتداء الحجاب.
ليس في كل شيء مؤامرة ضدنا. حتى لو وجد من وظف هذه الحادثة توظيفاً سياسياً في السويد، هذا لا يلغي أن الأمر قد تم لأن هناك مخالفة لقانون سارٍ هناك.
I have seen a lot of outrages cases that goes into the closet for the reason of fearing the scandalous. How many children have suffered child molesting and yet their “good” families choose to go silence in order to avoid the bad reputation. Women murdered in the name of honor by the hands of people have no honor. Worst scenario ever is when you are a young female lives in an eastern country. You have no civil liberties, no loud voice, and no real defender. The drive to choose your destiny is not an option. If make a mistake and you was truthful about it, your heavenly “white dress” is stained. On contrast, if u are an eastern male, you can make mistakes, and people forget about them in short time. committed adultery, and ” God” will forgive you. Kill and our great legislation system will let you out in few months.
I am happy to see a clash between our aged traditions and a fresh body that protect both men and women rights fairly.
Hopefully, we might learn something!
" ولا تقف ماليس لك به علم . ان السمع والبصر والفؤاد كل اؤلئك كان عنه مسؤولا "
لقد تعودنا ان نسمع منك اراء شبه دينية , وسؤالي لك :
ليس هناك اي تأكيد رسمي ان مقتل دايانا كان مدبرا . هذه تكهنات تفتقد للحقيقة .
نظريتك عن خضوع او عدم خضوع السفارة وقاطنيها لقوانين الدولة ...خاطئة . الديبلوماسيين يتمتعون بالحصانة لكنهم تحت سقف القانون .
بقص ايدي اذا فهمان شو عم تحكي
نحن عم نحكي بكرامة بلد وبكرامة شخص رائع محب وطنه كلو انسانية وشرف
وانت شاطر بقوانينك
يا حيف عالرجال يلي ماعاد يهمن الشرف
هو مواطن سوري دبلوماسي بمهمة رسمية وليس طالبا للجوء أمثال بعض المتسلقين اي انه سوري يتبع الحكومة السورية وليس السويد
ثانيا هي ابنته وله ان يرفض او يقبل بمن يشاء ان يجوزها هذا خلاف عائلي بحت وليس منافسة بين القوانين وحرية الطفل وحرية الحيوان ارجو ان ارى منزل هذا المطالب بالحرية في احد التعليقات
ثالثا ايها المدافعين عن شرف السويد هل تقبلون بابنتكم القاصر انت تنام مع شباب سويديين ؟؟؟؟؟
يمكن بدون علمكم نعم ولكن هل تعلمون
والدبلوماسي المعروف بأخلاقه وروعته وكفاءة عمله هو بحد ذاته الصحيح
نطلب رد سريع اما ارساله سفيرا
او طرد مماثل
حسناً ... لنفترض ان هذه القصة حدثت هنا في سوريا على سبيل المثال ... أي أن فتاة بعمر 18 عام قررت ان تهرب مع شاب أو ان تتزوج بشاب بغير رضا أهلها وعلم اباها بالأمر فهددها بالقتل أو حبسها أو ما الى ذلك ... فذهبت هي بدورها إلى أي (( قسم شرطة )) وادعت على ابيها بأنه يهدد حياتها فستستطيع ببساطة ان تسجنه ... (( هذا القانون هنا في سوريا )) فما بالكم بالقانون في اوروبا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المشكلة في الفتاة بنت الدبلوماسي .. حيث انها هي المدعية على والدها ... ولو كان والدها غير دبلوماسي ولا يتمتع بحصانة دبلوماسية لكان الأن في السجن ولكن وبما انه دبلوماسي فكل ماتستطيع فعله الحكومة السويدية هو اعلان عدم رغبتها ببقاءه في بلادها (( وهذا حق مشروع )) لنفرض على سبيل المثال ان دبلوماسي سويدي انتهك القوانين المشرعة في سوريا ألا يحق لسوريا ان تطالبه بالمغادرة ؟؟ ...
لا ننكر هنا ان الأحزاب السويدية عرفت كيف تسخر هذا الأمر لمصالح حزبية في حربها الإنتخابية ... ولكن الحق أولا واخرا على الفتاة ...
وقد يكون الشاب الذي دهى بعقل الفتاة اصلا فعل ذلك بناء على خطة مدروسة مسبقا ....
أخيراً أعتقد ان الخارجية السورية تعرف اكثر مما نعرف ولديها اطلاع اوضح عن ملابسات الحادثة وهي الأقدر على التصرف والرد ... ولم نعهد من وزارة الخارجية السورية إلا المواقف المشرفة صدقا ...
ولذلك يفضل ان تبقى الكلمة الفصل لها ولسيادة الوزير المعلم ...
شكرا لك استاذ عبد الله عبد الوهاب على غيرتك وحساسيتك الخاصة تجاه كل ما هو سوري ...
نحن امة نلتزم الصمت حتى نسينا الكلام نسينا كلمة الحق ونسينا حتى ان السكوت عن الحق عار ومن حق هذا الدبلوماسي الذي شرف بلده ورفع اسم وطنه عالياً أن يرد اعتباره أو بالأحرى اعتبار بلده وشعبه لأنه يمثلهما في بلد افتقد حتى الأخلاق.
و هذا الأمر فعليّا يطبّق ليس فقط على سفيرنا بل على كل الناس هناك ، فلا أرى أي مشكلة في ذلك سوى سوء إستغلال الصحافة للخبر و إقحام أطراف من خارج العائلة لحل المشكلة.
و إنشالله تنحل الأمور بسلاسة و حكمة من قبل حكومتنا الغالية و الحكومة السويديّة بالتعاون مع سفيرنا و ابنته الغاليين.
السويد هي قمة للانحطاط الاجتماعي والخلقي ويقولون عنها انها دولة متحضرة ومتطورة
نعم السويد هي سباقة في الانفلات اللغير الاخلاقي ولا لولي الامر اي دور في تربية اطفال اسرته
من خلال عملي مع مؤسسات الاصلاح الاجتماعي والعنف الاسري والشرطة السويدية حيث يتم استجواب اولياء الاحداث
لاي سبب كان,, مؤسسات الاصلاح الاجتماعي والعنف الاسري والشرطة السويدية يقولون لولي الامر:
( يحق له او لها بتجريب المسكرات والمخدارات وممارسة الجنس وأنت لا تملك الحق بالضرب او التهديد ولهذا السبب فأنك ملاحق قضائيا)
يوجد حملة في السويد ضد الثقافات الشرق الاوسطية تحت شعار العنف الأسري وجرائم الشرف.. هذه الحملة تستهدف جميع العرب للتخلي عن اعرافهم والقيم الاخلاقية التي تربينا عليها..
الدبلوماسي السوري أصبح ( كبش الفداء) لحملة غير أخلاقية تمارسها السويد ضد الجاليات الشرقية على ارضها
أما السياسي السويدي السوري الأصل أستهدف بسبب عروبته ومواقفه السياسىية من القضية العربية
اللوبي الاسرائيلي له يد في اعتقال السياسي السويدي السوري الأصل لابعاده عن الساحة السياسية السويدية التي تضر بمصالح الصهيونية
المهم أن السلطات قد فسرت الأمر على أقصاه وخافت أن تذبح البنت وأخبارنا حافله كل يوم بمثل هذه الجرائم.
برأيي أن من اختار أن ينشئ أطفاله في بيئه مختلفه عليه أن يلتزم بقوانينها وعاداتها وأهمها أن المرأه كالرجل بل أفضل وأن التعدي على حقوق المرأه هو خطأ فادح يتم التعامل معه بقسوه.
أعزائي تلك المجتمعات توصلت لهذه النتائج بعد عقود طويله من التجارب ووجدت أن التنميه والتطور لا تتم إلا بتحرير العقل من كل القيود كي يبدع، صحيح أن ثقافتنا العربيه تبارك هذه القيود وتحارب للإبقاء عليها ،لكن هذا قابل للتطبيق في بلادنا فقط وليس من حقنا أن نحاول تطبيقها في بلاد الآخرين.
والأحرى بدبلوماسيينا العزيز أنه أكثر من يدرك مثل هذه الأمور لذلك فإن طريقة تعامله مع مشكلة ابنته كانت صادمه بالنسبة لي وخاصة إذا انسحبت طريقته هذه على كل المشاكل التي يتولى حلها بموجب منصبه الدبلوماسي.
باي حال مافي مرة وزارة الخارجية خيبت ظننا و بعتقد انو رح تنحل المشكلة بسرعة.
بعدين صار لازم نطلع من كذبة أوربا وحقوق الانسان ليش الأب مو انسان والو حقوق على ولاده حفظها الدين والشرع ولا لازم نعيش متل السويد
حتى علاقه غير نظاميه الاباء الاوروبين يرفضون ان تكون مع عربي او مسلم و يقبلون ان كانت مع اوروبي او سويدي تحديدا.
اقول لها صدقني لن تجد صدراً وحنان أكثر
من صدر أمك وأبوك.....
لن يحبك أحد كأمك إلا الله
ولن يخاف عليك أحد كأبوك إلا الله
فتقي الله
وعودي إلى البلد
صدقني لو كانت تردين الزواج من شخص ذو خلق ودين ... وأنت تردينه ورفض بدون اسباب ... لوجدتي من يقف معك ....فهذا حقك في الإسلام أن تتزوجي من ما ترضيه لك زوجاً على أن يكون زوج صالح فيه المقاومات التي تجعله زوج حقيقي مخلص يعرف حقوقك فسوف تجدي من يقف معك حتى داخل البيت والأسرة إلى المجتمع والأمة
أم ان تتزوجي من إنسان بدون رضى أبوك ...ولا اعرف إن كان هذه الإنسان على خلق أم لا ولكن تذكري
أن الأب أوسط أبواب الجنة
ونحن غير مستعدين أن نتخلى عن أبنة شريف واحدة.....ولا عنك
بسم العادلة الإسلامية
أطلب منك أن تبري أباك...وليس له أباك الحق أن يقتلك أبداً
وسوف يحاسب أن فعل هذا وسوف نطلب ذلك الوقت بمحاسبته بالإعدام بدل من ان نقف بجانبه كما نفعل نحن الآن
أتمنى أن تصدقي أننا نود أن تعودي إلى بلدك سورية بين أهلك وناسك وأن يرزقك الله بالشاب الذي يسعدك ويكون لك عوناً ويحميك من مصاعب ومخاطر الحياة....
وأخاف ان يكون الشاب الذي يدعي أنه يحبك ....أن يكون أداة قد استخدمت من أجل النيل من السفير السوري الشريف كما سمعنا عنه
فلا تكوني أنت أداة تأذي فيها الحضن الذي حملك منذ صغرك وحماك ورباك وهو الآن خائف عليك
نتمنى أن تكوني بخير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد كتبت في كل حيادية وأتمنى أن تصل رسالتي لك
وأنا عمري 4 أعوام : أبي هو الأفضل
When I was 4 Yrs Old : My father is THE BEST
· وأنا عمري 6 أعوام : أبي يعرف كل الناس
When I was 6 Yrs Old : My father seems to know everyone
· وأنا عمري 10 أعوام : أبي ممتاز ولكن خلقه ضيق
When I was 10 Yrs Old : My father is excellent but he is short tempered
· وأنا عمري 12عاما : أبي كان لطيفا عندما كنت صغيرا
When I was 12 Yrs Old : My father was nice when I was little
· وأنا عمري 14 عاما : أبي بدأ يكون حساسا جدا
When I was 14 Yrs Old : My father started being too sensitive
· وأنا عمري 16 عاما : أبي لا يمكن أن يتماشى مع العصر الحالي
When I was 16 Yrs Old : My father can't keep up with modern time
· وأنا عمري 18 عاما : أبي ومع مرور كل يوم يبدو كأنه أكثر حدة
When I was 18 Yrs Old : My father is getting less tolerant as the days pass by
· وأنا عمري 20 عاما : من الصعب جدا أن أسامح أبي ، أستغرب كيف إستطاعت أمي أن تتحمله
When I was 20 Yrs Old : It is too hard to forgive my father, how could my Mum stand him all these years
· وأنا عمري 25 عاما : أبي يعترض على كل موضوع
When I was 25 Yrs Old : My father seems to be objecting to everything I do
· وأنا عمري 30 عاما : من الصعب جدا أن أتفق مع أبى ، هل ياترى تعب جدى من أبي عندما كان شابا
When I was 30 Yrs Old: It's very difficult to be in agreement with my father, I wonder if my Grandfather was troubled by my father when he was a youth
· وأنا عمري 40 عاما: أبي رباني في هذه الحياة مع كثير من الضوابط، ولابد أن أفعل نفس الشيء
When I was 40 Yrs Old: My father brought me up with a lot of discipline, I must do the same
· وأنا عمري 45 عاما : أنا محتار ، كيف أستطاع أبي أن يربينا جميعا
When I was 45 Yrs Old: I am puzzled, how did my father manage to raise all of us
· وأنا عمري 50 عاما: من الصعب التحكم في أطفالي، كم تكبد أبي من عناء لأجل أن يربينا ويحافظ علينا
When I was 50 Yrs Old : It's rather difficult to control my kids, how much did my father suffer for the sake of upbringing and protecting us
· وأنا عمري 55 عاما: أبي كان ذا نظرة بعيدة وخطط لعدة أشياء لنا ، أبي كان مميزا ولطيفا .
When I was 55 Yrs Old: My father was far looking and had wide plans for us, he was gentle and outstanding.
· وأنا عمري 60 عاما: أبي هو الأفضل
When I became 60 Yrs Old: My father is THE BEST
· جميع ما سبق إحتاج إلى 56 عاما لإنهاء الدورة كاملة ليعود إلى نقطة البدء الأولى عند الـ 4 أعوام ' أبي هو الأفضل '
Note that it took 56 Yrs to complete the cycle and return to the starting point 'My father is THE BEST '
· فلنحسن إلى والدينا قبل أن يفوت الأوان ولندع الله أن يعاملنا أطفالنا أفضل مما كنا نعامل والدينا .
Let's be good to our parents before it's too late and pray to Allaah that our own children will treat us even better than the way we treated our parents
قال تعالى :
' وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا '
' وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا '
الإسراء (23 + 24)
يورو ولكن أنوي العودة للوطن أو للخليج بحد أقصى بدخول اولادي المدرسة.
لكي أتجنب هكذا سيناريو.
المشكلة في مرحلة المراهقة الشاب أو الشابة يحاول التمرد وفي الغرب القانون يحمي أن يعق الأبن أباه .والولد ماأن يبلغ 18
يركل أهله لكي يشبع نزواته وبعد كل ذلك تراه لايتزوج ولايبني عائلة لأنه لامصلحة مادية في ذلك وقد يزور اهله مرة في العام.
شكرا لجريدتك الالكتورنية التي رغم نشرها الخبر غير المرغوب سماعه لما سببه من اذى نفسي للروح واخترق الكذب الذي فيه كالشظايا جسد كل مواطن عربي سوري شريف غيور ,
إن التوضيحات التي ذكرتها حضر تك اوصلت الى عقولنا السيناريو القذر الذي رسمته الشرطة السويدية بعد خروج الفتاه من بيت ابيها لتقدم امتحاناتها على امل ان تعود لتتناول معهم وجبة الغذاء او على الاقل للاتصال بهم لتخبرهم كيف كان امتحانها وتستعد ليوم امتحان اخر ، وهذا الكلام يدل على انها و حتى الدقائق الاخيرة التي غادرت فيها المنزل انها لاتزال في بيت اهلها تحاورهم وتحادثهم ليصلوا الى حل للموضوع الذي تزعم فيه حسب تجربتها في الحياه انها على حق
أكيد عندما يدخل رجال شرطة بزيهم المخيف وعددهم الى قاعة امتحان لسحبوا تلميذا ويحرموه تقديم مواده التي ستحدد مستقبلة هذا جرم
والجرم الثاني انه عندما اصطحبوها وهم على علم انها لاتحمل معها حتى دفاتر وكتب موادها المتبقة لليوم الثاني ولا حتى اغراض شخصية كونها خرجت لتعود امتحان ليرسخوا في عقلها الباطن هول ما ينتظرها اذا عادت الى البيت واكيد خاطبوها بلهجتهم التي حرضت ما بداخلها ضد ابيها وانه إن عادت سوف تذبح وترحل عن السويد هذه البلد التي سيمنحها كل الحرية
( والانحلال )
عندما خاطب هؤلاء الشرطة فتاة بلغت الثامنة عشر منذ وقت قليل صوبوا هدفهم الى مرمى صحيح افزعوها فجزعت.
و اذا تساءلنا ياترى كيف هي الان هل سترضى اذا اوصلو ا لها ماذا حصل بابيها وامها واخوانها الذين كانو بانتظارها ففجر الخبر وتبعاته سكينة البيت وتحول انتظار الفرحة بنجاحها الى عزاء هل تعل بكل ما حدث ايعقل ان تربية 18 عاما لن تجعلها تتلكم اذا سمحوا طبعا لها بالكلام
ما فعله السويديون ببساطة انهم اقتحمو منزلا امنا باسم الديمقراطية وحقوق الانسان وكبلو ا ايدي اصحابه وسلبو ا اغلى ما فيه فاصبحوا اهل البيت لاحول لهم ولا قوة حتى التعبير والمطالبة برؤية الفتاة ممنوعة
وهي مجهولة المصير والمكان معزولة عن العالم تماما
ياتر ى هل تعلمون عن قضايا فساد مجتمعهم وعن اضطهادهم للمراة وعن وعن وعن عندي الكثير لكن هذا ليس موضوعنا ( ينباعو بالعزا )
اعزائي القراء السويد كمملكة لا يهمها من كل ما ورد الى ان تستثمر الخبر كي تكون الانتخابات لصالح اليمين وورد كله في صحف صهيونية التمويل
اما نحنا كسوريين بالنسبة لهم ما بيهم ننداس بالرجلين لكن فشرووووووووووا
الاسئلة مفتوحة لكم يا قراء عكس السير يامن فشوا غلهم بالتعبير عن حبهم للوطن وشرفه وقيمه
بانتظار قرار سليم حكيم من وزيرنا المعلم ذو القلب السمح والقرار الصلب
الشكر الجزيل على المقال الرائع والموضوعي, حيث يعبر بصدق عمايجيش في صدورنا نحن ابناء الجالية السورية في السويد وكم أتمنى ان يترجم هذا المقال الى اللغة السويدية ويرسل الى الجهات الرسمية ووسائل الاعلان السويدي.
فقط اريد أن أضيف ملحوظة الى مقالكم وهي انه لو كان هناك سوء نية لدى الدبلوماسي أو السياسي غير مصلحة العائلة و أبناءهم لما تم التكلم بهذا هاتفيا,علما ان الدبلوماسي والصديق السياسي على دراية بعملية الخطوط الهاتفية المراقبة و عملية التنصت المالوفة على المكالمات الهاتفية وخاصة عند وجود مشكلة ما.حيث كان بامكانهم الالتقاء سريا والتخطيط لهذه الامور.
ثانيا أن في قاموس اللغة السويدية أكثر من 5 مصطلحات لكلمة صديق والتي سادت العلاقة بين الدبلوماسي والسياسي ولم تذكر احداها في وسائل الاعلان وانما ذكر فقط كلمة مسؤول في الحزب الاشتراكي علما انه ليس بالضرورة أن يكون الانسان مسؤول في حزب حتى يتدخل لاصلاح العلاقة العائلية او تأمين سيارة مع سائق كما تردد في وسائل الاعلان السويدي.
ولو طلب الآخ الدبلوماسي المساعدة لحل اشكال عائلي لما توانى أي انسان بذلك و وهذا ما فعله الاخ السياسي الشهم, فهل يعاقب على ذلك.
هذا لا يعني أني مع الانحلال أو أو آو.... بل لو كنت مكان السفير لفعلتها فعلا ورأرسلت ابنتي لسورية أو رحلت بها .
وعن السؤال ماذا سنفعل ؟؟؟؟؟
أعتقد أننا .... أجبن من أن نطرد أحدا وأقوى حين نُطرد .... فقط حين نُطرد.
ودمتم
فليش العرب و المسلمين عم ينتشرو بسرعة البرق بالغرب. الغرب هو يللي حما المسلمين من الجوع و البطالة و الاضطهاد في بلادهم الديكتاتورية. هل ممكن للسعودية او ايران غعطاء الجنسية لغير مسلم؟ هل يسمحون بحرية العبادة لغير المسلمين؟ هل يسمحو بنشر غير الاسلام في بلادهم كما تسمح البلاد العلمانية بذلك؟ طبعا لا يمكن! لكن امثالك لهم الوقاحة الكافية للمطالبة بشيء انت نفسك لا تعطيه للاخرين يا ناكرة الجميل!
عيني قاعدين بدارهم و بتاكلو من خيرهم و تصفوهم بالانجاس!؟ اي نوع من الوقاحة هذه!؟
كام بنت ببلادنا دبحها اخوها او ابوها لانها وقعت بالحب فقط؟!؟ ليش ما بتطلعي حضرتك و بتوقفي ضد هلشي؟! ولا معليش بنت تموت بس مشان ما تكون اختارت يللي بدا يا كسر عن رقبت "العصور الوسطى".
"من عاشر قوما اربعين يوم اصبح منهم", ولا هلق ما عاد هل الحكي صحّ؟ّ؟ ناخّ بهل القول متى ما نشاء؟ّ!
قد تكون هّذه القصة صحيحة و هي مؤسفةو لكن يللي حضرتك قلتي لا يقل عنصرية و قباحة. مع انو انا متاكد انو الخبر غير منقول بحيادية!
على شو انت شايفة حالك على اوروبة!؟ على حقوق الانسان و العلم و الاقتصاد و فرص العمل و حرية الانسان بان يكون ما يشاء.
حتى حرية بان تكون شاذ هو شيء يفتخر به, لانك مانك احسن من واحد عندو هيك بلوة لا يستطيع التحكم بها!!
انت و امثالك هم العصور الوسطة. و عيب عليكي
لانو نحنا شعب من الدرجة الالف وهنن شعب من الدرجة الاولى
لننتظر ونرى وبراهنكن من هلاء
هكذا الله خلق السوريين وأهل الشام كرامتهم غالية على نفوسهم
نرجوا الرد بالطريقة المناسبة على همجية وحقارة هؤلاء الأوغاد
بما يناسبهم وبالصميم
ليه ما منقول لكل دولة قوانينها الخاصة فيها والقصة الي كتبها رئيس التحرير مشكور بتتطبق ع كل الجنسيات وكل الموجودين ع ارض السويد من دون تحيز ومو بس بالسويد بكل الدول الاوروبية وبصراحة الي مو عاجبوا بيرجع لوطنه او بيضل وبيرضخ لقوانين الدولة الي عايش فيهااااااا
مثلا انا بالامارات وفي قوانين كتير مو لمصلحتي كمغتربة لكن ما فيني غير التزم الصمت والا بيقولولي ارجعي لبلدك اذا مو عاجبك
بصراحة نحنا منعمل من الحبة قبة هيك تعودنا انا كعربية بكره اسرائيل لكن مو من الطبيعي كلشي بيصير قول عنه مخطط صهيوني وهدفه ضرب البنية التحتية لازم نصحى ونترك الكلام ونحاول نبني للوطن
ومع فائق احترامي لرئيس التحرير ومواضيعه الشيقة لكن انا ما بأيده الرأي هي المرة ونحن ما منقدر نفرض الحجاب على زوجته للسفير السويدي لاني نحنا بكل بساطة دولة علمانية وسياستنا مو قائمة ع الدين وهيدا احلى شي بسوريااااااااا اننا كلنا عايشين محترمين اديان بعض تحت ظل وطنا الغالي
انا بتمنى انو نكون جمعيا موضوعيين وما ناخد للموضوع ابعاد كبيرة ما بتستاهل
وشكر كتير لعكس السير الي عم تربطني ببلدي وبتخليني كل يوم احن واعشق العودة الي بلدي من خلال مواضيعها الحلوة
ودمتم
أريد أن أسوق العديد من الكلمات والعبارات التي لو ترجمت إلى أي لغة لكان صداها قاتل قضائياً لأي إنسان يتعرض لمثل هكذا محنة. مثلاً: السوريون يقولون لأولادهم العبارات التالية: بموتك إذا بتعمل هكذا شيء أو بشقفك إذا بتفعل هكذا شيء أو سياق الحديث تقول ما بدي روح معكم في الصيف على سورية فالأمر الطبيعي أن يقول الأب راح آخذك إجباري عنك لسورية. الآن الترجمة ستكون من قبل السويديين I will kill you if you do this وأيضاً I will chop you if you do this وأيضاً I will take against your well to Syria .
لو قال لصديقه ذلتني إبنتي والله راح آخذها لسورية وهنيك بفرجيها... فما برأيكم ستكون الترجمة لصاحب نية سيئة.
من يعرف الدبلوماسي السوري يعرف كم هو ذو عقل منفتح ومحاور من الطراز الرفيع ومحب بشكل بفوق الخيال. لكن كلنا ننفعل عندما يتعلق الأمر بأولادنا ونقول أشياء كثيرة ... كما يقولون نلوح بالعصا ولا نضرب.
اربعاء خميس جمعة سبت احد وبكرا الاثنين
دبحونا بتخبيصهم بالإعلام السخيف تبعهن صارو ا بدهن يطلعو من تخبيصهن بتلفيق الاكاذيب
- تخطيط لمحاولة خطف و مين المخطوف ...... ابنتة الدبلوماسي قال ابوها بدو يخطفها
- اتفاق مع رجال سياسة سويديين منشان يخلصو ا من هالرجل السياسي,,,,,,,, ويطلع حزبهن المتصهين بدل حزبه
- تنصت على مكالمات هاتفية وابصر غير هالهاتف عشو كانو عم يتنصتو ا
ايه لوين رايحييين بهالكذب والمسخرة والتخبيص بكرا بيطلعولن بفنه جديدة منشان يبرؤا حالن فاتو بمتاهه ودوامه ما رح يطلعو منها
ردوا عليهم بقا خرسوهن حطوا راسنا بالارض منشان موضوع بيصير بكل بيت كل واحد مننا
رد عيلهم يامعلمنا فهمن انو مفهوم الشرف عنا غير عندن اذا بيعتبر بيع الشرف حرية فهذا عندن مو عنا
واذا اعتبروا تصرف الاب تخلف هذا عندن مو عنا
واذا هالبنت فهمت التحضر بطريقتهن فهذا مو ذنبها ذنب انو ابوها اضطر يخدم الوطن في الخارج ، وذنب الصورة السيئة يلي بتحملها مفاهيمهن للتحضر وسبب خلطة مدارسهن العاهرة
واذا البنت عندن بتفوت مع صاحبها قدام ابوها عالبيت و بتقلو ا هذا صاحبي ما دخلك هذا عندن مو عنا واذا الزلمة اكتشف خيانة مرتو وقلها حبيبتي سامحتك مو مشكلة غلطة بتروح بالغسيل هذا عندن مو عنا يلي بناسبن ما بيناسبنا
ومنظل ورح نظل اشرف منهن
رد يامعلم وريح روحنا
كل الكلام حلو اليوم المقال و التعليقات
شايفين لما الموضوع بيصير فيه نخوة و الله لساتنا بخير
أما بالنسبة للحالة الموجودة على هذه الصفحة فهي تخص دبلوماسي فهو يمثل الحكومة والشعب , ووجوده في السفارة السورية كوجوده في الأرض السورية تماماً وهنا بيت القصيد ..
أولاً : الدبلوماسي له حصانة فحقائبه لا تخضع لقوانين التفتيش في المطارات ( وهذا استثناء من أمر قانوني ) لأنه دبلوماسي , فكيف يتم التنصت على مكالماته , هل يجوز بالقانون الدولي التنصت على دبلوماسي ؟؟
يجب على الحكومة السويدية توضيح هذا الأمر وبشكل خاص فأين السرية والحصانة التي يخضع لها دبلوماسيينا ؟؟
ثانياً : كل مَن في السفارة السورية يخضع للقوانين السورية وهو بحماية سورية فمن التجأ إلى السفارة السورية فهو آمن وليس بإمكان أي من الأطراف اقتحام السفارة , وهذا استثناء آخر من قوانين البلد .
ثالثاً : ليس للدولة المضيفة مِنّةٌ على الدبلوماسيين فكما يستضيفونا نستضيفهم .
رابعاً : الدبلوماسيين يخضعون لقانون الأحوال الشخصية في بلدهم الأصل , حسب معرفتي .
خامساً : لنفترض بأن أحد الأشخاص ادعى على دبلوماسي سويدي بأنه هدده بالقتل , فهل ستقبض السلطات المختصة على الدبلوماسي وهذا ما يحكمه القانون لدينا ؟ ( بالتأكيد لا , لأننا نحترم الضيف والمواثيق الدولية ) , وإذا أقدمت الحكومة السورية على ترحيله فسيرحل مع عائلته كاملةً , لأننا أيضاً نحترم الضيف ومن معه .
سادساً : من سياسة الكيل بمكيالين ولمن يتكلم عن احترام القوانين :
1- هل احترمت الممرضات الدانمركيات القوانين الليبية عندما حقنت مجموعة من الأطفال بفيروس الإيدز .. وأين حقوق الأطفال .. ولماذا تم العفو عن الممرضات .. هل الحرية التي يتشدقون بها عندما تداس حرية الآخرين ؟؟
2- الثنائي الذي تم القبض عليهم في دبي في حالة ممارسة الجنس في مكان عام .. ما هو مصير القضية ؟؟
3- الأطفال الذين يقتلون يومياً في فلسطين ما هو موقف السويد منهم ؟؟ والآن هم خائفون على الفتاة من والدها ..!!
4- ما هو موقف السويد من الحرب الإرهابية على العراق وما هو موقفها من قتل الملايين من الأطفال والنساء والرجال في العراق ..؟؟
5- لماذا يتم تجاوز القوانين في بعض الدول الأوربية عندما يتعلق الأمر بالموساد , كيف يحصل عناصر الموساد على جوازات سفر مزورة , هل دعم الإرهابيين الصهاينة تضمنه قوانينهم ..؟؟
اسمحلي قلك اني فخورة بكل كلمة تفضلت بها وفخورة
ان يعرف المرء نسبة فهم ابناء بلده لما يدور حوولهم
وفخورة بالوعي يلي جواتك والي سمحلك تحلل وتطرح بمنطقية ما تفضلت به
الحقيقة اثلجت صدري بتساؤلاتك يلي مالهم رد عليها
انت سياسي مهندس كثر الله من امثالك ببلدنا
باختصار خسرت هذه البنت إن كانت مسلمة دينها الذي يحرم عليها الزواج من غير المسلم وإن كانت غير مسلمة فقد خسرت وجعلت أهلها ووطنها يخسرون الكثير .
مثل هذه المشكلة تحصل في كل حي وشارع ولكن بالحوار وبالود وبالتربية السليمة وبالقرب من الشاب والفتاة تعالج الأمور بتغليب لغة العقل على جنوح العاطفة . وهذه نقطة هامة جدا" على الإنسان أن يفكر بعقله وليس بعاطفته .
مشكلة كبيرة أوصلت هذه البنت الى مركز الحماية ضد العنف الأسري كما يسمونه وقد خسرت مستقبلها العلمي وهي أكيد الآن تعيش حالة نفسية سيئة جدا" لذلك نأمل أن تكون محطة مفيدة لغيرها من بناتنا اللواتي يعشن في تلك المجتمعات , إنها ضريبة العرب والمسلمين الذين يعيشون في المجتمعات الغربية التي لاتقيم أي وزن لقيم ومعتقدات الآخرين والحقيقة تفيد أنها ضريبة كبيرة جدا" ومؤلمة كثيرا" فالأولاد هم زينة الحياة الدنيا وخسرانهم مصيبة عظيمة .
. والأصل في هذه القضية التركيز على التربية المنزلية الصالحة سواء" هنا أو هناك . نأمل أن توفق الحكومة السورية في معالجة هذه القضية بأحسن طريقة ونرجو الله لوالد هذه الفتاة أن يصبره وأن يكون إلى جانبه وجانب عائلته .لا حول ولا قوة إلا بالله وشكرا"
منصور حمدان
الرياض 17/05/2010
انسان بهذا الوعي اكيد مارح يعامل بنتو الا بالمنيح هناك تشويه للحقائق والموضوع اكبر من هيك
ع كل حال بالفعل نحن كلنا على نار لحتى يطلع السيد وليد المعلم ويرد اعتار كل سوري واعتبار هدا الدبلوماسي
ننتظر ردك أيها المعلم لأننا تعودنا من بلدنا الحبيب المطالبة بحقوق كل الشعوب العربية ولا نعتقد أنه يلتزم الصمت عندما يتعلق الأمر بإهانة دبلوماسي سوري يمثل شعبه وحضارته وإرثه العريق... وحكومته.
ولك جزيل الشكر
الحجاب ليس شماعة كل خبر يحدث في بلد أوربي أو أجنبي ..
الموضوع هو أن البنت كانت محبوسة وفرض والدها السفر لبلدها وهي في مرحلة حساسة من العمر وتقدم البكلوريا والسيد السفير يشهد الله الجميع بحسن أخلاقة ليس هذا موضوعنا الموضوع أن هناك شكوى من أبنته بحق والدها كان يجب أستشارة محامي عند تأزم الأمور وليس حلها من باب القوة والتهديد أو المنصب لأن هذا لا ينفع هنا .. البنت مكبوته والآن وجدت الفرصه لتعبر عن رأيها
ولكن أن يرحل و يطرد الدبلوماسي السوري ؟؟؟؟
هذا غريب و غير مقبول
هل تعرفي ماذا فعلتي بوالدك نفسيا ؟ ؟
ربما اقول انه حاز على شعبية كبيرة وكثر محبيه وداعميه ولمع نجمه عاليا ؟ ؟
لكن قبلة الصباح من جبينك تعادل الكون لديه ؟ ؟
كلمة تصبح على خير يا بابا ، تعادل دعم ملايين البشر له ؟
ماذا فعلتي به ؟
وهل المغضوب السويدي سيحترمك بعد ان ضحيتي باهلك ؟
ما بالك لو فكر بانك ربما تضحي به من اجل غيره ؟
من يضحي باهله قد يضحي بصديق ، يضحي بأي تسمية ؟
ماذا سيفعل بك ؟
عندها من سيبقى لك ؟
هل ستبحثين عن غيره ؟
هل سيقبلك غيره ؟
عربي او اجنبي ؟
ماذا فعلتي بنفسك ؟ ؟ وبأهلك ؟
هل يستحقون تلك المكافأة ؟
ثار بركان آيسلندا وتضرر منه الكثيرون ، وخسرت مئات الشركات مليارات ؟ و و و و . . .
بعدها سيهدأ البركان وستنجلي السماء ويعود كل الى عمله ؟ وبالمختصر سينسى الناس كل شيء وتبقى تلك الايام ذكرى ؟
لكن تعتقدين ان جميع من تعاطف مع والدك سيبقى بنفس الحرارة ام تغلبه مشاكل الحياة وسينسى الجميع قصتك وقصته ؟
هل تعتقدين ان ابوك سينساك ؟
هل تعتقدين انه سينسى ابنته مهما فعلت ؟
ما فعلتيه . . وجعلك تقاطعي الامتحان ؟
هل احد تذكر انك خسرتي عام دراسي من حياتك وبالاخص عام الشهادة الثانوية والتي هي ستمثل مفصل في حياتك ؟
لا احد التاع غير والدك ؟
عودي الى رشدك ؟
قلب ابوك مفتوح لك . . .
وقلب سورية مفتوح لك . . .
وقلب كل من علق وتابع قصتك سيفتح لك محبة . . .
غير محبة السويدي المغتر الذي استطاع ان ينتزع قلب من جسد اهله . . .
عودي الى بلدك . .
وشو بتعاني السويداء عندنا ...
كلها شرف ونخوة واباء ؟
وفي غيرها كتير . . .
والله يلعن ابو السويد . . .
قلوبنا جميعا مع ابوك . . وندعو لك بصحة الرؤيا . . وبانتظار سماع اخبارك في الشام يا احلى شامية
فافخر فإن الناسَ فيك ثلاثةٌ
مستعظمٌ أو حاسدٌ أوجاهلُ
2- إذا أدى التنصت على الهاتف إلى اكتشاف شيء لا يرغبون به فلهم الحق بالطلب إلى وزارة الخارجية بإبعاد الدبلوماسي من بلدهم ... مع كامل اسرته. لقد دخلت الأبنة السويد بسبب وظيفة والدها وليس حباً منهم وتخرج مع والدها.
3. إذا كانوا إلى هذا الحد ذوي أخلاق كما يدعون لماذا ملفات الذين يرغبون بابعادهم من السويد عديدة جداً رغم تقديمهم طلبات المكوث في السويد لأسباب عديدة ... ألا يخافون عليهم مثلاً فيما لو أبعدوا من السويد .. ما هذا الكذب من طرفهم... طبعاً هذه القضية تفيدهم أكثر من الناحية السياسية والأعلامية وتشويه صورة دبلوماسي يتصرف بمهنية عالية استطاع أن يكون مثالاً للدبلوماسي السوري كما أشارت مئات المشاركات من السويد. لم أرى أي مشاركة من السويد لا تمتدحه مهنياً وأخلاقاً وتواضعاً. يقولون أنهم منذ 35 عام لم يعرفوا هكذا نوعية من الدبلوماسيين السوريين!!!
4. على ما يبدو أن الشرطة السويدية قد لفقت معلومات ووضعتها أمام الأبنة لعدة مكاسب منها جعل الأبنة تخاف بطريقة هائلة وجعلها تأتي معهم - عزل الأبنة عن الأسرة الأمر الذي يجعل الحل صعباً في عدم وجود حوار بين الأبوين والأبنة. غادر الأب وستغادر الأم والأخوة ولا حوار مع الأبنة وتركها فريسة لما يملونه عليها لاتخاذ المواقف التي يؤيدونها. حتى لم يسمح لمحامي الأسرة من رؤيتها أو لأي شخص آخر عربي في السويد بجة حتى لا تثر المقابلة في مجريات التحقيق. هل هنالك هكذا قانون في العالم ... لا يستفيد من هذا الوضع إلا هم لترتيب الأمور كما يريدون.
5- ما قامت به السويد هو اختطاف مواطنة سورية ويجب عودتها إلى بيتها وعائلتها وهذا ما يجب أن تطالب به الخارجية السويدية. أتفق معك أيها المهندس الغيور ... لقد تمت المطالبة بالممرضات في لبيبا وهم مدانون وغير دبلوماسيين.
يتشدق البعض ويقول القضية لأنها أبنة مسؤول ... الوضع هنا أنه ليس مهاجر يا أساتذة بل موظف حكومي يخدم في الخارج وخاضع للقوانيين الدبلوماسية.
إذا تَرَحّلْـتَ عن قَـوْمٍ وَقَد قَـدَرُوا
أنْ لا تُفـارِقَهُـمْ فالرّاحِلـونَ................ هُـمُ
ومهما كانت الحجج المقدمة من السلطات السويدية فهو تدخل غير مسبوق لدولة تعتبرنفسها من الدول الراقية في التعامل حتى مع العاديين فكيف مع دبلوماسي مشهود له خلال فترة قصيرة استطاع ان يكسب حب واحترام كل من تعرف اليه
والمستقبل يبشر بعلاقات جيدة مع سورية كما ان جميع من زار سوريةمن السويديين سابقا احبها ويتمنى زيارتها مرة اخرى والسويديين قد يكونوا اكثر حرصا على تصحيح الموقف ولكن للاسف هذه الانظمة احيانا يرتكب موظفوها اخطاء فادحة ولكن هي مجبرة على التستر على الخطأ مهما كلف ذلك ولكن في هذه الحالة أخطأوا في اختيار الضربة والمساومة لن تكون سهلة وبما ان السيد الدبلوماسي جاء لخدمة وطنه وشعبه وتحسين علاقات الصداقة بين البلدين وقد يكون هذا السبب الرئيسي للبعض في النظام خوفا من نجاحه فقد كان ضحية ولكن هذه التضحية ستنفتح على مشكلات متعددة كانت نائمة وستكون سببا لتغييرات جمة وسيكون الضحية هو البطل واتمنى ان تمضي الامور بسلام ويعود شمل العائلة المحترمة ومع ان كرامته محفوظة نتمنى ايضا ان تعود له كافة حقوقه مع تحياتي لكاتب المقال وكل من ساهم بالخير
ولا احد ممن يُسال عنها يعطي خبرا يقين ولا يعرف حتى مكانها معزولة عن العالم الخارجي تماما .
يمكن لو ناشدت ضمائر من يسمع ويقرأ بان يطلب الافراج عنها ويطالب باعادتها او حتى يسمح لوالدتها تشوفها ممكن وقتها ترجعلنا بنت الشام
لماذا تروحوا لعندهم
هم لم يجبروا ولم يترجوا احدا الذهاب الى بلادهم و العيش فيها
فإذا ذهبت الى بلادهم بخيارك و بكامل قناعتك وبكامل اهليتك العقلية فعليك قبول نظام حياتهم أو ابقى في بلدك و احتفظ باهليتك العقلية كاملة و بكل خياراتك بالحياة
طبعا انا لا اناقش الخلفية السياسية للموضوع فهذا من اختصاص المسؤولين السياسيين و ثقتي بهم كبيرة جدا
ولكن ردي هذا هو لبعض الاخوة المعلقين ذوي الرؤية السطحية اللذين سرعان ما تحول الامر عندهم الى ديني بسطحية ساذجة
يا اخي مو عاجبك نظامهم لا تروح لعندهم
والسلام
2- الشخص دبلوماسي وليس مهاجر
3- هل قرأت عن مشاركات الجالية السورية في السويد عن أخلاق وكفاءة هذا الدبلوماسي. والله أنني من المرات القلائل التي أشعر فيها بالفخر لمعرفتي عن هكذا دبلوماسيين. لقد رأيت بأم عيني ما كان يفعله السفير السوري في السودان وكان مثال الإنسان القذر - وأحمد الله على انتهاء مدته وعاد منذ أشهر.
4- هل إبعاد وعزل البنت حتى عن أمها يسمح برأيك بحلحلة الموضوع، غير أنهم يستفيدون منهم لصالح ما يتآمرون عليه.
5- لقد أشبعو البنت بأفكارهم خلال مدة الحجز وربما بما يجب أن تقول وبالتالي إحكام حبل الإعدام للسياسي السويدي.
هذا يدل على سوء النية من قبل السويديين
2- طلب توضيحات حول الأمر الذي أدى بهم للتنصت على مكالماته الهاتفية وهذا أمر لا يمكن لهم الاستفادة منه. من البديهي أن ينتصتوا على مكالمات الدبلوماسيين ولكن لا يمكنهم الاستفادة منها إلا في حال القضايا المتعلقة بالأمن القومي وليس قضية ضرب والد لابنته مثلاً
3- المطالبة بعودة الأبنة لسورية كونها مواطنة سورية ضللت من قبلهم واختطفت من قبلهم. والله لو كانت أمريكية لجاءت فرقة كوماندس وأخرجتها من سورية لو فعلنا هكذا فعل.
4- وزارة الخارجية تعرف حقيقة ديقراطية الغرب
5 - إعادة الاعتبار للدبلوماسي الذي مثل بلده أفضل تمثيل وقد أظهرته مساهمات الجالية السورية في السويد.
أهم شيء مطالبة سورية بالمواطنة السورية (مع تقديم الضمانات لهؤلاء المتحضرين!!!) ولنأخذ عبرة من مواقف تركيا الدبلوماسية ومن حزب الله الذي لا يترك حتى في المعارك وما بعدها رفات مقاتل لهم.
أشعر بأنه حتى لو طلبت سورية توضيحات من السويد فإنني أرى أنها لن ترد قبل محاكمة وإدانة السياسي السويدي وبذلك يكونوا قد حصلوا على مايريدون، وربما هذا هو بيت القصيد واستخدمت حالة القائم بالأعمال السوري لضرب الدبلوماسي السويدي.
أود أن أشير بذلك لوزارة الخارجية وأطلب ملاحقة فورية للموضوع وإيقاف جماحه حتى لا تتأذى الجالية السورية في السويد والتي حسب معلوماتي 100000 مواطن.
المفروض يصير رد فعل يحسسنا بكرامتنا
السيد وليد معلم نحن ناطرين قرار منكن (مصير الفتاة -رد اعتبار الدبلوماسي -رد اعتبار سورية )
هدا تدخل مباشر بعاداتنا وباخلاقنا وفينا
عن جد لهون وبس
تعبنا ذل والله تعبنا
برأيي و بعد قراءة جميع المقالات المتعلقة بالموضوع على موقع عكس السير أرى ان هناك حلقة مفقودة في هذه القصة!!!!
بالطبع اتمنى بان تعود الفتاة الى ذويها اللذين يعيشيون في نار العذاب , ولكن حتى هذا الوقت لم يتم طرح السؤال كيف عرفت الشرطة السويدية بهذا الامر؟؟ و ما الذي دعا الى تدخل جهات عدة كحقوق الانسان و المراة و العنف الاسري قبل تدخل الشرطة في خلاف عائلي يحصل في كل بيت و بأي أسرة بغض النظر عن الدولة و الجنسية؟؟!!
كل من يعيش في المانيا يرى و يعرف ان المدارس توجه جميع الطلاب الى الاتصال بمكاتب حماية الاطفال و الشرطة في حال تعرضهم "للمضايقة" أو الاعتداء من قبل ذويهم و علاوة على ذلك يوجد اعلانات منشورة على الدوام في الحافلات و القطارات تحث على الابلاغ و تحتوي على عبارات مثل لا تتردد , نحن سنقوم بحمايتك ...الخ و اعتقد ان الحال هو نفسه في السويد و في اوروبا عامة
و مؤخرا سمعت عن عدة قصص من نفس هذا النوع حصلت و لكن مع اشخاص عاديين ليسوا دبلوماسيين بعد ان تم الابلاغ من قبل الفتاة عن اهلها بسبب هذه الاختلافات الثقافية التي يشهدها هؤلاء الاطفال و الطلبة خلال معيشتهم في هذه البلاد.
و اخيرا ليس اخرا اتمنى لهم هدوء البال و الحال بعودة ابنتهم لهم
اختلاف نمط الحياة من دولة لأخرى شي رهيب .. ومن الصعب للإنسان أنو يتعايش معه بسهولة
الغلط مباح .. والصح محظور
حياتهم غلط بغلط
فقد حدث لصبية أخرى مثل ما حدث لك و لكنك لا تعرفين النهاية
كان معي في بلد الايفاد فتاة من جنسية عربية وكان لديها جنسية انكليزية كون أنها ولدت ببريطانية يوم كان والدها يدرس الطب في بريطانية
الفتاة اتت لدراسة الماجستير، و كان معها طلبة أخرين من جنسيات مختلفة
خدعها أحد الطلاب و ادعى انه يحبها، و نصحتها اكثر من مرة أنه يضحك عليها فليس من المعقول أن يترك كل البنات ويختارها هي
لم تسمع لي، و لم تعد تخبرني بأخبارها، بل فضلت أن تخبر فتاة أخرى كانت ايرلندية كونها كانت تشجعها على ما هي فيه
وفي أحدالأيام تلقيت هاتف من زميلة مصرية تناشدني فيه العودة للمنزل كون أن الفتاة منهارة
فما حدث، هو أنه في أخر يوم دراسي، نزع الشاب الانكليزي قناعه و أخبر الفتاة أنه قد اتفق مع زملائه في الماجستير عليها
و قال لها ... اتيت الينا و انت شايفه حالك علينا بحجابك و اخلاقك، فتراهنا و اتفقنا
والأن ماذا لديك؟؟؟ بماذا تختلفين ؟؟؟
و المأساة الحقيقية أن الفتاة أحبت الشاب بكل صدق
وبعد ان اكتشفت خداعه مرضت كثيرا
لكن وقفنا الى جوارها و كذلك فعلت عائلتها الى أن اجتازت محنتها
عودي الى أهلك و بلدك .... لن يقف بجانبك أي انسان غير أهلك و أولاد بلدك
بعدين شو هالشطحات قال شو عندهم الحرية الشخصية هامة و بالتالي ( لاحظو )الانحلال و الشذوذ و ما بعرف شو يعني لا تستبعدوا حدن يترجم المقال و يقول للناس شوفو مستوى هالبلد اللي طلع منها الدبلوماسي و يعطيهم حجج جديدة و براهين عن سطحيتنا و تفاهتنا
برجاء النشر
اشتهيتك تكتب شي صحيح كل كلامك من مخك المخربط فالسويد بلد صناعي وبياخد العقل وما حدا من السويديين والعرب اللي هون عم يهاجر مشان يشتغل يا اما انت مهبول يا اما مهبول
وهتلر ما دخل السويد بسبب حنكة الملك السويدي لانو قال الارض والخيرات استفيد منها متل ما بدك لانو رح ترجعلنا بالاخير المهم ما اعمل حرب ويموت الشعب السويدي لانو ما بيتعوض
ومشان الشرف والاخلاق السويد رغم الحرية اللي بتتميز فيها فانها من افضل البلاد على مستوى الاختشام والاخلاق وللان لم تسمح بفتح محلات للممارسة الجنسية كباقي اوروبا ويا ويلو اللي بينكمش فاتح هيك شي
بعدين كلمة الخطف بتضحك، لازم يعرفوا ثقافتنا مشان يعرفوا شو معني الكلمات التي سمعوها كما علق الكثيرون.
واخيرا نأسف ان يستغل بعض هذا المنبر من اجل الانتقام سواء من البلد أو من الشخص. الخطأ لم يرتكب من قبل البلد وهناك شبه اجماع ان الدبلوماسي كان بعمل باخلاص ويشهد بذلك مداخلات الجالية في السويد ويجب ان ننظر للخطأ الحاصل في حال وجوده في اطارة الصحيح وثقافتنا وادياننا واقصد هنا الاسلام والمسيحية لانهما لا يختلفان ابدا في نظرتهما للقضايا الاجتماعية وليس ان ننظر للموضوع كما علق البعض في اطار العلاقات في السويد. بالتأكيد ان السويد دولة حضارية و ذلك ضمن نظام ياخذ في حساباته الشذوذ الجنسي والالحاد والعلاقات العائلية المختلفة عن ثقافتنا وغيرها من الامور الإخري. ونحن ابناء ثقافة أخرى وأنا ارى ان تصرف السويد فيه الغاء للثقافة الاخرى وخاصة عندما يكون ما حصل هو في بيت دبلوماسي يجب ان يعيش ثقافته كحد ادنى في بيته وهو المطلوب منه ان يمثل بلده وثقافة بلده
أذاً لماذا هم في سوريا لماذا يشربون ماءها وخيراتها
اللي مو عاجبه تصرفاتهم لا يروح لعندهم
ممكن حدا يقلي إنو مجبور عالروحة...
لش؟؟؟؟؟
أنا بقول ليش لأنو الوع هون سيء جداً لدرجة الله أعلم إذا في أسوأ منهيك اح يجي بيوم من الأيام
هذا من الناحية العامة
على كل من الناحية السياسية لنشوف شو بدو يصير بس تصوري إنو راح يكون اللي بدو يصير هو الشي التقليدي الل تعودنا عليه نحن السوريين وهو ...
نحتفظ بحق الرد
هاي الجملة اللي مشهورين نحن فيه
وصدقوني لا راح رد ولا راح نعمل شي هاي صرلنا مدري كام سنة محتفظين بحق الرد عى العدوان لإسرائيلي على المنطقة الشرقية الي صار من كام سنة وما حركنا ساكن
اللي بدو يقول إنو خلينا بطريقة غير مباشرة حزب الله اللبناني يرد هذا مو كلام مقبول
وبرجع بقول أنا سوري آه يا نيالي
مع حبي
11-3-2015 تنفيذ حكم القتل بحق " مهرب مخدرات " سوري الجنسية في السعودية نفذت وزارة الداخلية السعودية حكم القتل تعزيراً بحق "فادي صبحي عبداللطيف عبدالرزاق" – سوري الجنسية – بتهمة تهريب ... |
11-3-2015 موسكو لا تعتبر أن ما يجري في سوريا يستدعي اللجوء .. آمال السوريين اللاجئين في روسيا لا زالت خائبة بعد فترة انقطاع عن الدراسة استمرت ثلاث سنوات وجد خمسون طفلا سوريا من اللاجئين في روسيا مكانا لمواصلة ... |
11-3-2015 وزير الدفاع اليوناني يهدد بإرسال المهاجرين غير الشرعيين والتكفيريين إلى غرب أوروبا هدد وزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس بأن تفتح اليونان حدودها أمام اللاجئين ومن بينهم اعضاء محتملون في تنظيم ... |
10-3-2015 الإمارات تحذر من خطر التطرف في مساجد ألمانيا .. ووزير ألماني يدعو لدعم اللاجئين السوريين و العراقيين تجنباً لظهور "الإرهابيين" أعرب ولي عهد إمارة أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان عن مخاوفه من انزلاق المزيد من ... |
10-3-2015 وسائل إعلام تركية تكشف سبب إغلاق المعابر الحدودية مع سوريا كشفت وسائل اعلام تركية، يوم أمس الاثنين، سبب إغلاق السلطات التركية لمعبري باب الهوى وباب السلامة مع سوريا. ... |
9-3-2015 السلطات اللبنانية تحضر لـ " تسوية أوضاع " اللاجئين السوريين و توزيعهم على مخيمات جديدة بالقرب من الحدود قالت صحيفة السفير اللبنانية الموالية لنظام الأسد، إن المئات من النازحين المقيمين في مخيمات عرسال بادروا خلال الأيام ... |
9-3-2015 دراسة : الألمان في غرب ألمانيا أكثر انفتاحا على المهاجرين خلافا للولايات المتحدة، كان الحديث عن موضوع الهجرة إلى ألمانيا لايأخذ من اهتمام المواطنين الألمان في السابق. غير ... |
9-3-2015 أمين عام حزب ميركل يطالب بقانون هجرة في ألمانيا ما يزال بيتر تاوبر، الأمين العام للحزب المسيحي الديمقراطي الذي تتزعمه المستشارة أنغيلا ميركل، متمسكاً بحملته لإدخال قانون ... |
فإن ابعاد أي دبلوماسي من أية دولة كانت لسبب ظالم كهذا فيه مساس بتقاليد و عقيدة و فكر مواطن سوري يملك الحصانه الكاملة بصفته البلوماسية
دائما يواجه برد مناسب من وزارة خارجيته
و غالبا ما يكون الرد عو اعلان عدم قبول دبلوماسي بذات الرتبة في بلد الدبلوماسي المبعد
ان كرامة الدبلوماسية السورية بل كرامة المواطن السوري الشرقي المحافظ على شرف اسرته على المحك
ان استهتار بلاد الحضارة و الرقي بالشرق و رجاله و بناته و عاداته أمر يجب حسمه فورا
ان هذه الفتاة في خطر خسران حياتها و اسرتها و ربما شرفها و عفافها على مذبح الحضارة الإباحية
لو لم يكن هذا الاب دبلوماسيا بل مواطنا سوريا عاديا ماذا كان سيحصل له
هل سينتهي في غوانتنامو لانه دافع عن شرف و عفاف ابنته