ألمانيا تفرش البساط الأحمر للمهاجرين ذوي الكفاءات العالية ( فيديو )

ألمانيا تفرش البساط الأحمر للمهاجرين ذوي الكفاءات العالية ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. لا تنخدعو, ألمانيا بلد جميل نعم, لكن لا يصلح للعيش فيه كملسم و تربية الأبناء تربية إسلامية. الكرامة لا ثم لها, كم من واحد تأتي عليه بنته إلى البيت و تقول له:”بابا هذا صديقي!” و لا يستطيع أن يفعل شيء, بل و حتى أن هناك زوجات و أبناء يقاضون الأب في محكمتهم !!!
    الكرامة و العيش العزيز ما لهم ثمن, مهما كانت المغريات, فلذلك رجعت إلى سوريا و الحمد لله مبسوط!

  2. بس الواقع للاسف غير انا طبيب صرلي بالمانيا سنة وتعبت من الاجراءات والتعقيدات مع انو خلصت اللغة اللي بدهن اياها ومع هيك ما عم الاقي شغل وعم افكر اغادر المانيا الواقع غير يا شباب ليس كل ما يلمع ذهبا

    1. والله يا ابني اّذا كنت طبيب فاشل فاكيد ماراج تلاقي شغل …انا خلال شهرين لاقيت شغل طبعا بعد اللغة وعطوني ترخيص مؤقت 18 شهر لبين ما اخذ الترخيص الدائم واخذت الترخيص الدائم ب 4 اشهر بعدها يعني قبل 14 شهر من الفترة الممنوحة وقدرت عدل الأختصاص خلال سنة ونص فقط..نصيحة لازم تعرف القوانين منيح …وبنفس الوقت بدك تكون شاطر وفلهوي وقد حالك …..

  3. نرجو من عكس السير عدم الانجرار وراء العنوانين الرنانة و الايحاء للشباب بان الامر سهل!
    نعم المانيا بحاجة الى اليد العاملة الماهرة و خاصة الاطباء (و استغرب لتعليق “طبيب ندمان” السابق, فالمانيا اخذت منذ بداية هجرة الاطباء السوريين من اربع سنوات الى الان ما يقارب ال10الاف طبيب سوري جديد!), الا ان توظيف هذه العمالة المؤهلة صعب جدا و الاندماج في المجتمع الالماني اصعب.
    حتى الاوربيين الذين جاءووا عن طريق برامج مساعدة رسمية (بالذات الاسبان), فيها عقد العمل جاهز و دورات اللغة مدفوعة و المسكن مأمن, لم يستطيعوا الاستمرار و التأقلم مع الحياة الالمانية و الكثير منهم عاد!
    ما انصح به جميع الشباب هو الكثير من الصبر و عدم اليأس و المثابرة.
    و على كل من يفكر بالهجرة ان يكون في معلومه انه من يوم ان يغادر باب بيته الى ساعة ان يستقر في المانيا او السويد,
    (السفر الى دولة التهريب, التهريب نفسه (قوارب موت, هوية مزورة, الخ), الوصول الى بلد المقصد, الاجراءات القانونية و البيروقراطية, البحث عن سكن, لم الشمل, تعلم اللغة, العثور على عمل, الخ)
    يحتاج الى عامين!