فيصل القاسم : الحل في سوريا و العراق و ليبيا و اليمن بمبدأ ” نسامح لكن لا ننسى “

قال الإعلامي السوري، فيصل القاسم، إن الحل في البلاد العربية المنكوبة لا يكمن في قتال الأطراف المتضادة حتى ينهي أحدها الآخر، وإنما بمبدأ “نسامح لكن لا ننسى،” على خطى زعيم جنوب إفريقيا، نيلسون مانديلا.

وقال القاسم في سلسلة من التغريدات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك: “تعلموا من جنوب أفريقيا!. الحل في سوريا والعراق وليبيا واليمن لا يكمن أبداً في استئصال المعارضين للمؤيدين ولا في استئصال المؤيدين للمعارضين. فلو ظل الوضع على هذا الحال من الاستئصال والاستئصال المتبادل. لما بقيت هناك أوطان ولا شعوب.”

وتابع قائلا: “لو سارت جنوب أفريقيا على خطى العرب، لانهارت البلاد، لكن القائد العظيم نلسون مانديلا تصرف بحكمة وحنكة، فأجرى مصالحة تاريخية حمت البلاد من الدمار. ليت الجميع في بلادنا المنكوبة يسيرون على هدي التجربة الجنوب أفريقية القائمة على مبدأ: نسامح لكن لن ننسى. هذه هي الوصفة الأمثل لحماية ما تبقى من بلادنا ومن شعوبنا.”

وأضاف: “إما ان نعيش معا كأخوة أو نموت جميعاً كحمقى. كما قال مارتن لوثر كنغ يوماً.”

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. اعترف في برنامجه الاتجاه المعاكس بأنه شنكليشي و بعصي
    لماذا قرنت الشنكليش الذي نحبه بحزب البعص يا دكتور

  2. دماء شعبنا البريئة من 1980 الى يومنا هذا ستبقى أسمى و أغلى من المساومة عليها . مع مافية القرود . ولايجوز ابداً لأي مثقف .أن يبيع التضحيات الطاهرة لشعبنا . من أجل المواقف التافهة للغرب .

    1. هي مو اسمها مساومة .. هي اسمها حقن دماء اطفال و نساء و شباب مش ضروري يكونوا من عيلتك

  3. القضية لاتتحمل . أكثر من ملاحقة شخص حثالة خارج عن القانون . و تحويله الى العدالة . نظراً لاستغلاله موقعه الرئاسي في الاعتداء على الشعب السوري .و لا احد يملك الرفاهية الكافية لترك مجرم بعيداً عن حكم العدالة .

  4. لك وين هاحكي من زمان يا استاذ فيصل والله التحريض من الطرفين مابيجيب غير الدمار والمزيد من القتل ياريت الطرفين يسمعوا هالكلام ويعتبرو

  5. بعد 4 سنوات من التحريض الطائفي يا حقير انت و قناتك الخنزيرة جاي تحكي ها الحكي ليش ما خكيت مت قبل هيك انا كسوري مسيحي يحزنني جدا ان يقتل السوري الشيعي اخاه السني و العكس ايضا ﻻ اقبله غاندي حارب اﻻستعمار اﻻنكليزي بسلاح العقل و الحكمه

    1. سيد سوري سرياني على مهلك علينا شوي يعني بنفهم من حضرتك انو فيصل قاسم وقناة الخنزيرة ( وهذا مصطلح مصري ) هني السبب باللي صار فينا يعني هني السبب بقيام نظامك الاسدي بقتل اكثر من مئة مدني بأول يوم خرجت فيه المظاهرات بدرعا وعندها لم يكن مصطلح المؤامرة الكونية قد ظهر وعواء المحطات الفضائية قد سمع؟؟؟ حرق غابة يحتاج لعود ثقاب ومجنون وهذا اللي صار بسوريا المجنون هو نظامك وعود الثقاب هو قتل نظامك لمتظاهري درعا بأول يوم وعدم معالجته لهذه الجريمة وأدا” للفتنة التي اصابت البلد بعد ذلك.

      من سامح الاسد الاب على مجازر الثمانيات ومرت مرور الكرام هو نفسه من يسامح الاسد الابن على جريمة العصر والهدف واضح تدمير سوريا ارضا وشعبا واقول لك عندما يتسخ نظامك الاسدي لحد الاشباع سوف يخلع ويرمى بالمزابل طبعا بعد محاولة تأمين دكتاتور جديد لسوريا.

  6. ههههههههههههه وو اه يا نلسون مانديلا يا فيصل قاسم زز هههههههههههههههههههههههههههه .. قلتلي نسامح ولا ننسى .. بالمناسبة :: من أنتم .. هههههه

  7. يا سرياني انت مع النظام وتأييدك للنظام لا حدود له. فبلا وطنيات مزيفة وبلا دموع التماسيح عالشيعة وعالسنة