لافروف يستقبل ” هيئة التنسيق ” و يؤكد من جديد : رحيل بشار الأسد كشرط مسبق لتسوية النزاع ” غير مقبول “
استقبل وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف اليوم (الإثنين)، وفداً من “المعارضة السورية” يزور موسكو في إطار جهود ديبلوماسية مكثفة لحل الأزمة في سورية، وهي الزيارة الرابعة لوفد من المعارضة إلى موسكو في غضون شهر.
واستقبل لافروف في آب الجاري رئيس “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية” خالد خوجة، ومن بعده وفداً من تجمع القاهرة برئاسة المعارض السوري هيثم المناع.
وتوجه أيضاً ممثلون من المعارضة الموالية في الداخل، ووزير المصالحة الوطنية إلى موسكو.
واستقبل لافروف المنسّق العام لـ «هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديموقراطي» حسن عبد العظيم في العاصمة الروسية.
وأعلن لافروف أن «روسيا تسعى إلى جمع أكبر عدد من المعارضين السوريين على منصة مخصصة للحوار مع النظام في دمشق»، بحسب وكالة «ريا نوفوستي».
وتابع لافروف «ليست المرة الأولى التي نلتقي فيها، إذ باتت زيارات الوفود السورية بمثابة تقليد»، بحسب وكالة «تاس».
من جهته، أعلن عبد العظيم أن وفده يشكر موسكو على تنظيم اللقاء، مشيراً إلى «عمل في العمق» تبذله روسيا لحل الأزمة في سورية، وتأتي الزيارة فيما يستأنف النشاط الديبلوماسي حول الملف السوري.
وكرر سيرغي لافروف اليوم أن طرح رحيل بشار الأسد شرطاً مسبقاً لتسوية النزاع «غير مقبول» بالنسبة إلى روسيا.
لعنك الله يا لافرووووف الكلب لست اقل اجراما من بشار رئيس البراميل والصواريخ والقنابل العنقودية والفراغية و الكيماوي والسارين والكلور لعنك الله انت وبويتن المجرمين
من يوقف المسخرة هذه ؟
شكله بده يحلها ، كم سنة يا ترى المفاوضات ؟
مو اجحش من فرفوف الا المساطيل يلي راحت اصلا راحو كزدوره عرفانين حالهم بهايم روح وتعا وتعا وروح يمتى بدكم تكبرو
هؤلاء هم هيئة التلفيق يجلسون مع اسيادهم المجرمين..شاحت وجوهكم
حسابكم عسير جدا من الله والشعب السوري يا هيئة التعفيس يا اذناب النظام النصيري
يبدو أن (المحبة) كبيرة بين لافروف والاسد والعلاقة أكبر بكثير من علاقات (دول)وانما علاقات اجتماعية داخلية في غرف النوم ,وهنا نقترح بسحب بشار الى روسيا تحت قانون (لم الشمل) .
أقسم بالله فرطتني ضحك . روعة
معارضة الداخل السوري هم شبيحة يلبسون ثوب المعارضة ومفكرين حالهم أذكياء ولك على مين عم تضحكوا ياحمير بس ما أجحش منكم غير اللي عم يسويلكم هالة لأنه مفكر حاله عم يسوقلكم كراسي تحت أقدام بشار وزمرته المجرمة وانتوا مانكم مصدقين حالكم يا أغبياء
روسيا لا تريد انهيار الدكتاتوريات خاصة وانها تعتبر رمز لأولئك السفاحين وانهيارهم يقرب من إنهيار روسيا نفسها والشعب الروسي كما الشعوب المضطهدة و لمجرد القاءك نظرة على اللاجئين الروس في العالم وهروبهم من جحيم بوتين ستعرف حجم الكارثة التي يعيشها هذا الشعب … بالمختصر معارضة الداخل او كما يسمونها هم اناس موالون لبشار ولاغرابة ان كان جزء منهم من مخابراته ….