مقاتل يهودي بريطاني ينخرط في صفوف المقاتلين الأكراد لمحاربة داعش في سوريا و يترك بصمات دينية في كل منطقة يحررها

باطن الغول، أو الاسم الحقيقي له : تيموثي بول يعكوف ودورث مقاتل يهودي بريطاني ضد داعش الى جانب قوات حماية الشعب الكردية في سوريا، يملأ جدران المناطق التي تحرر من سيطرة تنظيم داعش بشعارات دينية يهودية.

ووفق ما كتبه موقع “واي نت” الإسرائيلي، فإن قصته كما الأفلام، فهو مقاتل في صفوف الأكراد في سوريا ضد تنظيم داعش منذ نحو 6 أشهر من أجل دحر داعش من تلك المناطق التي يسيطر عليها.

ويظهر في إحدى الصور صورة له وخلفه شعار ديني لدى اليهود قام بكتابته، ويقول إن “هذا من أجل أن نجلب القليل من النور في هذه الظلمات”.

في إحدى منشوراته عبر صفحته في فيسبوك، كتب عن المبنى الذي شارك في تحريره الى جانب المقاتلين الأكراد قائلا “عناصر داعش حولوا المدرسة هذه التي تبعد 50 كيلومترا عن معقلهم الرقة، الى سجن لهم، وكنت جزءا من الحرب في هذه المنطقة، أصدقائي وأنا دحرنا عناصر داعش الذين أعادوا محاولة السيطرة على المنطقة من جديد”.

ويقول في المقابلة مع الموقع المذكور، إنه فقد أجداده في معسكرات الإبادة التي أقامها النازيون، ليتربى منذ أن ولد على أنه مسيحي، لكنه يؤكد أنه أدرك منذ البداية على أنه يهودي، مشيرا الى أن والدته حثته باستمرار على “حب إسرائيل”.

وأشار إلى أنه “يسعى الى محاربة الشر، وذلك من خلال انضمامه لصفوف الجيش البريطاني عام 1996، ومن خلال طلب الحصول على الجنسية الإسرائيلية”، مضيفا أنه “طلب المساعدة في القتال في البوسنة لمساعدة الشعب هناك، لأن هذا الشعب عانى من المحرقة النازية والإبادة الجماعية، ولذلك قرر الانخراط في صفوف الجيش البريطاني للقتال هناك”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫17 تعليقات

  1. سلمت أيادي جنود الدولة الإسلامية التي أعادت لنا شيئاً من عزة المسلم فبالأمس عملية شي لأربعة خنازير من الحشد الشيعي إنتقاماً لإثنين من السنة المدنيين الذين اعتزلوا القتال ويا ليتهم ما اعتزلوا. واليوم نبأ مقتل خنزير يهودي وبإذن الله وبنصره لن يبقى كلب ينبح على الدولة الإسلامية إلا وسيتم إخراسه وبالطريقة التي يفهم بها وتشفي صدورنا بإذن الله. لا عزاء لكل نابح وحاقد. قل موتوا بغيظكم

    1. هذا إنسان نقي القلب حارب في البوسنة دفاعا عن المسلمين، واليوم يحارب كلاب الخوارج لحماية السوريين. حفظك الله يا بطل وحماك من كل شر.

  2. اذا ما بيكون جاسوس عم بيقوم ببناء علاقات مع قادة كردية لتجنيدهم فيما بعد فبيكون اغبى يهودي عرفته اسرائيل

  3. انا هلا مع داعش بس من شان دعوسو ودعوس الي جابوه لهل الكلب العمى ما ناقص الاكراد الا يجيبو لواء غولاني يحارب معهم , واضحة وصريحة الاكراد لا دين لهم وانفصالين ومافي شي بربطنا فيهم وفوق كل هاد مجرمين بامتياز وداعش بتاخد دروس من اجرامهم ضد تهجير العرب ودبحهم

  4. للاسف بعض ابعربان لم يعرفوا خطر الكرد الانفصاليين و كيف هم يستعينوا حتى ب الشيطان ل مصلحتهم المزعومه تركوا دين صلاح الدين و كرهوه ايضا فقط من اجل مناصب و طبعا نحن عرفنا الكرد ب سوريا اكثرهم جرسون او بويجي و من ينظر الى الاحذية و الصرامي لن يستوعب اذا افسح له المجال للنظر الى اعلى بارك الله ب الدولة الاسلامية اللتي اذلت كل كردي ملحد انفصالي ههههه سلملي على كوباني

  5. بالنسبة الي هذا اليهودي ولا اقصد الاسرائيلي هو اشرف من داعش ومن الحرمين الثوار اللي جابوا داعش وأشرف من مفتي المناسك القرضاوي ولاتنسوا أنكم لازم تحترموا اي ديانه

  6. عملية مفضوحة واضحة لاعطاء مقاتلي داعش دافع اكبر للبقاء في هذا التنظيم القذر …….هناك من يريد لداعش ان تبقى

  7. هادة شخص نسيتو كل شي في تاريخو في دفاعو عن الحق ضد الشر وضد الظلم والقتل والتكفير وعلقتو بس بديانتو اليهودية، اذا في قوة جاية وحاملة السيف لتقطع راسك فانت مستعد انك تقبل مساعدة الشيطان في ذلك فما بالك شخص اصولو يهودية، بعدين انتو نسيتو كل فظايع داعش وعلقتو بهاد الشخص اللي متل كتير اشخاص اجانب اجى يقاتل الى جانب وحدات حماية الشعب الكوردية البطلة ضد شذاذ الآفاق ومجرمي داعش، يعني صار اجرام داعش عندكم عادي وهادة الشخص اللي اجا يدافع في سبيل الحق جريمة وكارثة …… يسأل أحدهم

  8. الزلمة ما استشهد لسا عميدعوس بمخنثي دولتكون الإرهابية إلى جانب الأسود الكورد , هربجي كورد وكوردستان هربجي إسرائيل .

  9. تحية إجلالٍ و إكبار لكل أخيار العالم بغض النظر عن عرقه ودينه ممن بذلوا ويبذلون الغالي والنفيس في سبيل تخليص العالم من الأشرار (داعش و أخواتها) أنتم و إسرائيل في قلوبنا .

  10. يعني شوي وكان هاليهودي راح يبكيني

    روح انقلع انت واللي حاوينك

  11. أليس غريبا انتشار الكتابات العبرية في مناطق هي جزء من حلم دولة اسرائيل العظمى التي تمتد من الفرات للنيل

    أليس غريبا انتشار المقاتلون الأجانب في صفوف جيش الحشد الكوردي كما هو الحال في داعش اذا ما الفرق بين الإثنين

  12. هل هناك كلاب للنار و أنتم أيها المتأسلمون موجودون أي (الأعراب) … قال تعالى: الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {التوبة: 97} وتفسير تلك الآية هو أن الأعراب أشد جحودا لتوحيد الله وأشد نفاقا من أهل الحضر في القرى والأمصار وذلك بسبب جفائهم وقسوة قلوبهم وقلة مشاهدتهم لأهل الخير فهم لذلك أقسى قلوبا وأقل علما بحقوق الله. جبتلك ياها مع التفسير مشان ما تشغل هالبطيخة الي حاملا بين كتافك وتدور عالتفسير بالنت ,و فيكون خير كان من زمان من زمان من زمان انتصرتوا عبشار بس أنتوا من جماعة كل مين أيدو إلو من وين الله حيتطلع بوجوهكون ()*&^%$”:_($@!) تشفرت .