” إنتل ” تستعرض مزايا الجيل السادس من معالجاتها ” سكاي ليك “
كشفت شركة إنتل النقاب عن الجيل السادس من معالجات “كور” خلال مشاركتها في معرض “آي إف إيه 2015” للإلكترونيات ببرلين والممتد حتى 9 أيلول الجاري.
وأوضحت الشركة الأمريكية أن السلاسل الأربعة Y و U و H و S، والتي ظهرت في المعرض تضم معالجات Core i و Core m و Pentium و Celeron و Xeon، وتمتد من معالجات الأجهزة الجوالة بدون مروحة ووصولاً إلى المعالجات السريعة للألعاب والمخصصة للحواسب المكتبية فائقة الأداء.
وأضافت شركة إنتل أن معمارية المعالجات الجديدة تحمل اسم Skylake وتوفر قدرة حوسبة أعلى وأداء رسوميات أكبر، مع معدل استهلاك أقل للطاقة الكهربائية في الوقت نفسه.
وتروج الشركة الأمريكية لسلاسل المعالجات الجديدة من خلال أن الأجهزة الجوالة بصفة خاصة سوف تستفيد من فترة التشغيل الأطول دون الحاجة إلى إمدادات خارجية بالطاقة الكهربائية. وقد شهد جناح شركة إنتل بمعرض “آي إف إيه” للإلكترونيات عرض 21 معالج للأجهزة المكتبية و28 معالج لأجهزة اللاب توب.
ويدعم الجيل السادس من المعالجات شاشة إنتل Wireless Display من أجل عملية النقل اللاسلكي للمحتويات على الشاشات المتوافقة. ويمتاز منفذ Thunderbolt 3 بإمكانية نقل البيانات بسرعة تصل إلى 40 غيغابت/الثانية إلى الشاشات وقواعد الإرساء والأجهزة الطرفية الأخرى. ولم يتضح بعد موعد إطلاق الأجهزة الطرفية المتوافقة في الأسواق.
وتتوافر معالجات الأجهزة الجوالة كموديلات Core m3 و m5/m5 pro و m7/m7 pro، أما المعالجات الخاصة بأجهزة اللاب توب والأجهزة المكتبية فتتوافر كموديلات Core i3 حتى Core i7 pro. وقد تم الإعلان بالفعل عن أجهزة لاب توب مزودة بمعمارية المعالجات الجديدة مثل ميديون Akoya S3401. ( كشفت شركة إنتل النقاب عن الجيل السادس من معالجات “كور” خلال مشاركتها في معرض “آي إف إيه 2015” للإلكترونيات ببرلين والممتد حتى 9 سبتمبر (أيلول) الجاري.
وأوضحت الشركة الأمريكية أن السلاسل الأربعة Y و U و H و S، والتي ظهرت في المعرض تضم معالجات Core i و Core m و Pentium و Celeron و Xeon، وتمتد من معالجات الأجهزة الجوالة بدون مروحة ووصولاً إلى المعالجات السريعة للألعاب والمخصصة للحواسب المكتبية فائقة الأداء.
وأضافت شركة إنتل أن معمارية المعالجات الجديدة تحمل اسم Skylake وتوفر قدرة حوسبة أعلى وأداء رسوميات أكبر، مع معدل استهلاك أقل للطاقة الكهربائية في الوقت نفسه.
وتروج الشركة الأمريكية لسلاسل المعالجات الجديدة من خلال أن الأجهزة الجوالة بصفة خاصة سوف تستفيد من فترة التشغيل الأطول دون الحاجة إلى إمدادات خارجية بالطاقة الكهربائية. وقد شهد جناح شركة إنتل بمعرض “آي إف إيه” للإلكترونيات عرض 21 معالج للأجهزة المكتبية و28 معالج لأجهزة اللاب توب.
ويدعم الجيل السادس من المعالجات شاشة إنتل Wireless Display من أجل عملية النقل اللاسلكي للمحتويات على الشاشات المتوافقة. ويمتاز منفذ Thunderbolt 3 بإمكانية نقل البيانات بسرعة تصل إلى 40 غيغابت/الثانية إلى الشاشات وقواعد الإرساء والأجهزة الطرفية الأخرى. ولم يتضح بعد موعد إطلاق الأجهزة الطرفية المتوافقة في الأسواق.
وتتوافر معالجات الأجهزة الجوالة كموديلات Core m3 و m5/m5 pro و m7/m7 pro، أما المعالجات الخاصة بأجهزة اللاب توب والأجهزة المكتبية فتتوافر كموديلات Core i3 حتى Core i7 pro. وقد تم الإعلان بالفعل عن أجهزة لاب توب مزودة بمعمارية المعالجات الجديدة مثل ميديون Akoya S3401. ( DPA )