صحيفة لبنانية موالية تؤكد مشاركة طيارين روس بقصف السوريين في إدلب

أكدت صحيفة “الأخبار” اللبنانية تحليق “طائرات سوخوي 34 و27” روسية حديثة في أجواء إدلب، حيث تتمركز وحدات من الجيش الروسي في إحدى القواعد الجوية، وتشن غارات على مواقع “جيش الفتح”.

وزعمت الصحيفة الموالية أنها علمت من مصادر ميدانية “موثوقة”، بأن ما تم تناقله عن مشاركة روسيا العسكرية “صحيح 100%”، ما يعني أن إشارة الصحف الإسرائيلية، في اليومين الماضيين، إلى “تطور جديد على الساحة السورية” أصبح أمرا واقعاً، بحسب الصحيفة.

وكانت صحيفة “يديعوت أحرنوت” تحدثت عن مشاركة روسية فعلية في سوريا لصالح بشار الأسد، حيث تم استقدام طيارين ومقاتلين روس إلى الجبهات.

وكانت روسيا نفت صحة هذه الأنباء، مؤكدة في الوقت ذاته عبر رئيسها أن الدعم العسكري لسوريا مستمر ضمن العقود المتفق عليها بين الطرفين، في الوقت الذي أكدت فيه أمريكا أنها تتابع عن كثب التقارير التي تتحدث عن التدخل العسكري الروسي في سوريا.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. كلها فبركات اعلامية من النظام و اسرائيل لرفع معنويات شبيحته المنهارة من جهة و التاثير بالسلب على معنويات الثوار من جهة اخرى و دفع الثوار الى اليأس من الحسم العسكري للمعركة و القبول بالتفاوض مع النظام و تقاسم السلطة معه و الابقاء على المؤسسات الامنية و العسكرية في يد العلويين عن طريق الايحاء للثوار أن الحرب ستطول و المدد القادم للنظام لن ينتهي في الامد القريب
    ( إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين )

  2. نعم التاريخ ليس ببعيد الروس فعلوا هذا اي دعموا المعتدي في الشبشان و افغانستان و قبرص و البوسنة و كوسفو و جزر القرم اي اكرانيا …… فقط وين في مسلمين فروسيا بالمرصاد للمسلمين من اين لهم هذا الكره للمسلمين هل من مجيب

  3. ومين رح يدفع الفاتورة … اكيد سندات تملك عقاري في مساكن جبل قاسيون … حضروا حالكن يا سكان جبل قاسيون .. متل ما اعطى سندات تمليك اراضي جنوب وشرق مطار المزة للايرانيين وجاري اعمال ازلة مساكن حول السفارة الايرانية بالمزة …. هلئ السؤال … هادا الجحش اللي عندنا في سورية ايمتى بدنا نخلص منو ومن نظامو

  4. حينما حاصر مجاهدي النصره و تنظيم الدوله مطار كويرس منذ سنه و نصف قصفت مواقعهم بالسوخوي 34 و هي طائرات لم تكن موجود في سوريا من قبل و لم تبعها روسيا لأي دوله بالشرق الأوسط إلا مع طياريها أي عقد البيع طائرة مع الطيار بالطبع لم يصدق أحد مزاعم داعش و النصره,
    و عندما خرج بشارون بدمشق بأستعراضه الشهير منذ عده أشهر طارت فوق دمشق الميغ 35 و هي طائرة إقلاع بحري أي انها أقلعت من حامله طائرات و من المعروف ان سوريا لا تملك حاملة طائرات و لكن روسيا تملك واحده ترابط قرب جزيره أرواد