ألمانيا تطالب السعودية و دول الخليج باستقبال اللاجئين السوريين
طالب وزير الخارجية الألماني فرانك-فالتر شتاينماير السعودية والدول الخليجية الأخرى باستقبال المزيد من اللاجئين السوريين.
وعقب لقائه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في الرياض الاثنين، قال شتاينماير: “بالطبع نحتاج إلى دول الخليج في استقبال اللاجئين”.
وأعرب شتاينماير عن رغبة بلاده في أن تشارك المنطقة أيضا في الإمدادات الإنسانية للاجئين.
تجدر الإشارة إلى أن السعودية ودول أخرى تتعرض لانتقادات بسبب استقبالها عدد قليل للغاية من اللاجئين.
واعتبر شتاينماير مقترحات التحالف المسيحي، المنتمية إليه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بشأن بناء أسوار على امتداد الحدود الخارجية لأوروبا “فكرة غير عملية ولا تتوافق مع تصورات قيادة الكتلة البرلمانية (للتحالف المسيحي) والحكومة الألمانية”.
وأكد شتاينماير أنه من الضروري انتهاج سياسة لاجئين نابعة من منظور أوروبي، والتي تتضمن أيضا زيادة عدد الأفراد المسؤولين عن حماية الحدود الخارجية، وقال: “لا يمكن تحقيق ذلك عبر أسوار”.(DPA)
عنجد يا ريت..أحسن ما عم يروحوا بالبحر ويموتوا..وأحسن ما دول الخليج عم تدفع كل هالمصاري لتسلح المعاضة..تدفعها لتحسن وضع اللاجئين وتعمللن مخيمات..بس للأسف ما رح يعملوا هيك..لأنن *********
زلمة جدبة ، ومن هون ليفيق بيصير نص الشعب الالماني لاجىء ومهاجر وطلعهون اذا فيك تطلعهون مليون حجة بيطالعوا لمايرجعوا على بلادهن ، حتى هناك لاجىء افغاني ارتد عن الاسلام على الورق لاجل ان لا يرجع على افغانستان بحجة انه يقتل في بلاده ويعتبر مرتد ، غير يلي بيفوتوا على الكنائس ويتلطوا بالدين المسيحي ، جدبة وجاب الهم لحالوا ، ويا ريت كلهن سوريين ما ضل شحاد ولا عطال بطال بلبنان الا ما راح على المانيا ليكب مشكالوا وتنبلتوا على الالمان ويعيش من تعبهنون ، شو بدنا نقول رزق الهبل على المجانين
خلوهم يأنقذو حالهم بالاول..
وليش ما يشيلو هالسفاح احسن ما دايرين عم يشحدوا ليوزعوا ٢٢ مليون سوري
بوعدك ياعاهة بس تنضف سوريا ولبنان من أشكالك بيرجعو
ما حدا عاهة ومعوق غير انت والاهبل ابو نص لسان بشار الله يحشرك معه قول امين
واحد صفر لألمانيا
اقترح على دول الخليج العربي بالضغط على الدول الأوربية بالقصاص من سفاح سوريا القاتل المجرم بشار الاسد وأعاد الاجئين السوريين الى بلدهم
الذي يمنع اسلحة الحسم عن السوريين الأبطال هم اميركا والمانيا والخليج استقبل السوريين في الأردن لأن مصلحة السوريين بقاؤهم في الأردن وتركيا لإرسال أبنائهم لقتل الغزاة أما ألمانيا فتريد تحويل سوريا إلى مكان للشيعة تهجير من لا يريد التضحية بنفسه لأجل الحرية وقتل من يبقى
كثير من الشيعة الإيرانيين والأفغان يدعون التحول للمسيحية حتى الحصول على اللجوء عن طريق ممارسة التقية.