اللاذقية : لحظة تدمير شاحنة محملة بالذخائر لميليشيات بشار الأسد بصاورخ ” تاو ” في كوفليكا ( فيديو )

اللاذقية : لحظة تدمير شاحنة محملة بالذخائر لميليشيات بشار الأسد بصاورخ ” تاو ” في كوفليكا ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. لن نرضى من ابطال الساحل بعدما سحقوا الروس و اغتنموا دباباتهم الا براس الشبيح علي الكيالي قاتل اطفال بانياس

  2. مفتكرين الدخلة على جبال اللاذقية مثل الخروج منها ..
    لا يمكن لقوة في العالم أن تهزم شعب في ارضه ..
    لو أتى الجيش الروسي كله لن يكون قادراً على أن يفعل شيء في سورية ..
    لن أذكر أفغانستان التي كانت سبب انهيار الاتحاد السوفييتي .. فقط لنذكر الشيشان التي لم تستطع روسيا احتلالها إلى بخيانة بعض العملاء الكلاب من الشيشانيين الذين تشبعوا بالفكر الشيوعي وبعضهم من أصل روسي .. وللعلم الشيشان مساحتها 17 ألف كيلو متر وعدد سكانها يتجاوز مليون نسمة بقليل .. يعني بحجم محافظة سورية .. !
    ولمن يفرح بالتدخل الروسي نقول: وهل كانت روسية غير متدخلة ولمدة خمس سنوات .. !؟ ضع القنابل النووية جانباً .. فهل بقي سلاح روسي لم يستخدم ضد الثوار!؟ فماذا سيضيف التدخل الروسي في سوريا للنظام .. !؟
    التهويلات لا تخيف رجال الله ثوار سوريا … فالحديث عن أسلحة حديثة ومتطورة كلام فارغ .. فهذه الأسلحة مستخدمة بالفعل ومنذ بداية الثورة .. فكفى كلام فارغ .. فلا سلاح متطور ولا من يحزنون .. والأيام ستثبت أن هوشة النصيرية وفرحهم بالتدخل الروسي سيكون آخر ما يمكن أن يفرحهم .. فلقد رأينا هوشاتهم وفرحهم بتدخل حزب اللات الطائفي الارهابي ثم التدخل الإيراني المجوسي وثم الميليشيات الطائفية العراقية القذرة وكل ذلك فشل في حماية مؤخرة بشار الأهبل.. والآن يفرحون للتدخل الروسي .. ولن يطول الأمر حتى يكتشفوا أن الفرح لن يدخل قلوبهم بعد ما فعلوه بسوريا .. وبإذن الله ليس لهم إلا البكاء …