” لا نستطيع استقبالهم كلهم ” .. رئيس الوزراء الفرنسي يدعو دول الخليج إلى المساهمة في استقبال اللاجئين السوريين

والله يا حبيبنا اللزم يا وزير الخاجية الفرنسي لو بيطلع بايدن يسحبوا مننا الاقامات بالخليج ما بيقصروا
قال شو الخليج بيقدر يساعد السوريين اكتر ماديا و معنويا اكتر من استضافتهم على اراضي الخليج قال ليش
لانو السوريين معقدين و مريضين نفسيا بسبب الحرب و لايمكن دمجهم بالمجتمع الخليجي
اي عليي الحلال عندك كل خليجي في امراض و علل و عقد اكتر من مليون سوري بوقت الحرب

لمعلوماتكم عدد الوافدين من السوريين بعد 2012 لدول الخليج المغلقه ضعف عدد اللاجئين السوريين في فرنسا و عدد من تم قبول لجوئهم من السوريين في فرنسا لم يتجاوز ال 150 ألف, حتى عدد اللاجئبن السوريين في ألمانيا لم يتجاوز ال ربع مليون وفق آخر احصائيه رسميه و سريه طبعاُ لمكتب الأحصاء الالماني و لولا اطلاعي بحكم العمل عليها و انزعاجي الشديد جداُ من هذه الترهات خصوصاُ من الخسيس هذا لما قررت فضخهم.
حتى اليونان المفلسه لديهم 800 الف سوري فقط.
الارقام الوارده في الاعلام تتحدث دوماُ عن العدد الكلي للاجئين و السوريين لا تتجاوز نسبتهم 60% هم يتاجرون بنا كالانعام
و أغلب اللاجئين هم من أوﻻبه نفيها اي من البلقان التي هي في قلب أوﻻبه و لكن دول الاتحاد الاوربي المسيحي رفضت ضمها لأن فيها غالبيه مسلمه.
هم يدعون العلمانيه و يفرضون بقون السلام تطبيقها علينا و هم كما قالت ميركل مرة للأتراك نحن مسيحيين و لا مكان لكم في الاتحاد الاوربي و ابحثوا في الارشيف الالماني عنها.

على أساس قارة أوربية وأتحاد أوربي وعم يشتكوا من اللاجئين. أوربا هي من أقوى الاقتصاديات في العالم وتشتكي وتقول لم تعد لدينا القدرة وهذا كله كذب وتضليل وهم لديهم القدرة على استيعاب ملايين اللاجئين وليس مئات الالآف فقط ولكنهم يتاجرون باللاجئين السورين وبقضية الشعب السوري. وليس كل اللاجئين في اوربا هم سورين ولكن يوجد مئات الالأف من العراق وأفغانستان ولقد تم تشريد هؤلاء نتيجة للسياسات الأمريكية وحروبها. فلماذا لا تحاسب أوربا أمريكا على حروبها ونتائجها إن كانت تريد البحث عن الحلول. ويجب أن تتحمل أمريكا نتائج أفعالها وسياساتها الخاطئة والتي أدت إلى وجود عناصر ارهابية مثل داعش وغيرها بتشريد وقتل الالأف وطرد السكان الاصلين من مناطقهم. وإذا كانت اوربا تخشا من اللاجئين نتيجة خوفها على أمنها فهل من المعقول أن توافق دول الخليج على استقبالهم وتغامر بأمنها. الحقيقة الواضحه للجميع هي أن السوريين يريدون حل لهذه الأزمه التي أصبحت كل الأوراق فيها مكشوفه وخير دليل انعقاد مؤتمر فينا 1 وفينا 2 بين كل الدول المعنيه بالأزمه السوريه ولم يدعى أي عنصر سوري لها مع ان الحرب هي في سوريا وليست في بلدانهم والسبب أن سوريا أصبحت ملعب لهم وأصبحت جميع الأطراف المتصارعة السورية مجرد توابع ومنفذين لأوامرهم ولسياساتهم ومصالحهم والجميع بدون استثناء يتاجر بالشعب السوري وبمأسيه وبمعاناته.