النظام يرسل رسائل نصية لسكان ” حلب المحاصرة ” زاعماً تأمين ممرات آمنة لهو و مطالباً بطرد ” المرتزقة الغرباء “

والله ياجزارين يامجرمين ياأمريكا وأذنابها القذرة ياروسيا الحقارة وأذنابها الذليلة انتم لاعلاقة لكم بحضارة البشر ولابالأنسانية ولا الحرية ولا الديمقراطية ولا حقوق الأنسان أنتم شياطين شريرة ولستم من جنس البشر انتم اقذر واحقر مخلوقات في هذا الكون كلما رأيت أفعالكم الأجرامية الدنيئة ومؤامراتكم الخبيثة الساقطة ازداد احترامي للوحوش والعصابات وحتى للداعرات لأنهم اشرف منكم ومن أمهاتكم ومن أهاليكم يابوتين ويا أوباما وحلفئكم من الشيعة والنصيرية الجبناء وقساوستكم المخنثون وحاخاماتكم المخبثون فأنتم أسقط وأدنى أن تبلغوا حذاء عاهرة ياحثالة التاريخ والله مهما استمرأتم في غيكم وطغيانكم فلن تكسروا ارادتنا نحن ابناء المسلمين أعزنا الله ومهما طال الزمن فرؤوسكم مداسة بأقدامنا ولن تدوم قوتكم وتجبركم بأذن الله نحن أمة اعزنا الله وسنطردكم من أراضينا الطهرةقريبا بأذن الله الى الأبد مدحورين مذلولين يا أمة الأنجاس .

الجيش (القيقي المتقلص عددياً في كل يوم) دعا السكان لطرد “المرتزقة الغرباء”. الموجودون على أرض الواقع مرتزقة غرباء من روسيا و إيران و العراق و لبنان و اليمن و أفغانستان و باكستان و هم عبارة عن ملاحدة روس و بقيتهم طائفيون سبأيون و جميع هؤلاء المرتزقة عبارة عن أدوات بيد أمريكا التي تعتبر المسلمين السنة ألد أعداءها.
لا يوجد في الجزء المحاصر من مدينة حلب سوى العشرات من الغرباء الملتحقين بالنصرة “التي لا أؤيدها شخصياً” و هؤلاء الغرباء – بحسب ما علمت – قد استعدوا للهجمات الانغماسية التي سوف تبيد أكبر عدد ممكن من مرتزقة بشار و من يدعمهم على الأرض .
المعادلة ستكون أعقد من الفلوجة حيث تقدم لغزوها بالبر 49 ألف مقاتل سقط منهم 29 ألف بين قتيل و مصاب و مفقود … سقظوا و هم يصرخون بصيجات طائفية لم تنفعهم شيئاً . بحسب توقعات عراقيين محليين ،ستعود الفلوجة لأصحابها قبل نهاية العام الحالي و كأنك يا أبو زيد “سليماني” ما غزيت.

لن اضيف اي تعليق فقد وفى وكفى اهلي اهل حلب الشهباء شكرا لمن ساهم وعلق عل فزلكة المنتشي بالانتصار المؤقت . حلب واهلها لن يركعوا إلا لله عزو جل