قيادي في حركة أحرار الشام يتحدث عن اتحاد ” جبهة النصرة ” مع فصائل معارضة بعد انفصالها عن ” تنظيم القاعدة “

قال القيادي في «حركة أحرار الشام» محمد الشامي لصحيفة الشرق الأوسط، إن الفصائل المنضوية تحت لواء «دولة الشام المبارك» هي فصائل «جيش الفتح» و«جبهة النصرة» (التي ستطلق على نفسها اسم فتح الشام) وجيش الإسلام في حلب وإدلب، وفصائل مدينة حلب.

وأشار القيادي إلى أن هذا التوحد «اتخذ القرار فيه أمس، ومن المتوقع أن يصدر بيان عنه قريبًا، تحضيرًا للمعركة الكبرى».

وقال الشامي: «مسلسل حمص وبلدات جنوب دمشق، لن يتكرر في حلب»، في إشارة إلى خطة المصالحات التي عقدت مع النظام»، مشددًا على أن «الحل هو بالعمل العسكري لحسم المعركة، وستكون المصالحات بعد سقوط النظام».

ولفت إلى أن الفصائل العسكرية، وأبرزها «النصرة»، بدأت بدفع تعزيزات من إدلب باتجاه حلب «تمهيدًا لإطلاق ساعة الصفر».

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. يعلم بشار جيداً كم يبلغ عدد القتلى في صفوف النصيريين . يبدو لي أنه سائر في زجهم بمعارك حتى يفنوا عن آخرهم ، و ليس أقل إجراماً منه المسمى سليماني الذي قاد أفواجاً نحو الموت . تصور يوم الحساب أمام رب العالمين أن تسمع مئات الأشخاص و قد ماتوا في سبيل سيطرة على طريق من أجل حصار مدينة لتجويع أهلها و لمنع العلاج الطبي عنهم.
    هل هذه سياسة عقلاء و هل تكون تذكرة نحو الجنة ؟ “و قالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير . فاعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير”.
    لن يطول بكم أمد يا بشار و يا عبيد بشار و يا مرتزقة طائفيين . الهجمة الشرسة “منذ تهديد المجرم كيري – الطيار السابق المسؤول عن إبادة عدة قرى في فيتنام-” سوف تفتح عليكم أبواب جهنم في الدنبا قبل الآخرة . في كل مرة كانوا يحتلون بلداً كانوا يطربون و كأنهم في جولة نهائية، لكن الثورة استمرت و ستبقى كذلك حتى النصر بعون الله.

  2. ساعة الصفر ولا الحمر ولا الززق ولا اي لون…..عفكرة المدنيين هنن فقط عم يدفعو ضريبة كل هالحروب وانتو وقت الحزة واللزة بافكيك يلي ببحب النبي يخلي
    حسو بهالشعب المسكين حاج بقا من وبن بدنا نلاقيها منكن ولا من النظام الزفت