البيت الأبيض : روسيا تشاطر أمريكا تقييمها لمصير بشار الأسد

أعلن البيت الأبيض أن روسيا تشاطر الولايات المتحدة بشأن مصير بشار الأسد، مؤكداً أن لا مكان له في مستقبل البلاد.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، في تصريح صحافي فجر الجمعة بتوقيت شرق البحر المتوسط، إنه ”ليس من الممكن، من الناحية العملية، بالنسبة له الاستمرار بإدارة شؤون البلاد”.

وأضاف إيرنست أن “روسيا تشاركنا الرأي في تقييمنا لمصير الأسد، ومستقبل سوريا”.

وعن المحادثات الأمريكية الروسية، ذكر أن “واشنطن حثت موسكو لاستخدام نفوذها للضغط على الحكومة السورية للوفاء بالالتزاماتها، بموجب اتفاق وقف الأعمال العدائية، والاستمرار بمباحثات السلام الأممية، وصولاً لتحقيق الانتقال السياسي السلمي، الذي اعترف الروس بأهميته الكبيرة”.(ANADOLU)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. هل قرر الروس الاستغناء عن ذيل الكلب الأهبلوف ؟ وهل سيقبل بوتين وأوباما بأن يكونا بلا ذيل ؟ الأول إذا خسر الأهبلوف والثاني بعد أن ضحى بطالح مسلم؟ وأين الخرامنئي وذيله نصر اللات من كل هذا ؟ الكلاب وأذيالهم في سباق لتحقيق انجاز ما قبل نهاية ولاية أوباما.

  2. مصير الخونة الخنازير كبشوشة الاسد الصغير.الى مجارير الصرف الصحي مع الجرذان . بعد ان ارتكب المجازر بحق السوريين وغيرهم ولااحد ينسى مجزرة الغوطة بالاسلحة الكيماوية التي ذهب ضحيتها اكثر من 1600 انسان بريئ .في 21 آب عام 2013

  3. يسرعون لفرض حل سياسي وعسكري يؤمن مصير ذيل الكلب قبل تغيير الادارة الأمريكية الحالية بقيادة أسود الوجه أكبر الداعميين ل الأسد

  4. روسيا مجبورة بأن تشاطر أمريكا تقييمها لمصير بشار الأسد ، لأن أمريكا هي من أوصلت حافظ الأسد للحكم و أمريكا هي التي رتبت وصول الوريث القاصر إلى الحكم. في عام 2000 ، و عقب لقاء مادلين أولبرايت مع بشار مباشرة و قبل إنعقاد مجلس الشعب المسرحي ، إنطلقت وسائل الإعلام المحلية و الإقليمية و الدولية لتصف بشار بأنه رئيس. المعنى أن الضالعين في الإعلام حينئذ ، أدركوا أن أولبرايت جلبت له “فرمان” التعيين من واشنطن.

  5. تصديقاً لكلام الاستاذ ( عارف صابر) و عملاً ينص الدستور (… في حال شغور منصب رئيس الجمهورية يحل نائب الرئيس محله)، كان من المفروض أن ينتقل منصب الرئاسة بعد موت حافظ إما إلى عبد الحليم خدام (المعين في منصب النائب بتاريخ 11 آذار / مارس 1984 و التارك للمنصب بتاريخ 6 حزيران / يونيو 2005) أو إلى زهير مشارقة (المعين في منصب النائب بتاريخ 11 آذار / مارس 1984 و التارك للمنصب بتاريخ 21 شباط / فبراير 2006).
    يعني أن يقفز بشار عن هذين النائبين ثم يعزلهما هو بحاجة إلى دولة كبرى بحجم أمريكا حتى تدعمه و ليس أقل من ذلك.