مصادر إعلامية أمريكية : زعيم ” داعش ” أبو بكر البغدادي يفر من الموصل إلى سوريا مع العشرات من أفراد عائلته !

قالت قناة “الحرة” الأمريكية، إنها حصلت على معلومات تفيد بفرار زعيم تنظيم الدولة الإسلامية داعش أبو بكر البغدادي من الموصل، حيث تضيق القوات العراقية الخناق على التنظيم في إطار عملية استعادة ثاني أكبر مدن العراق.

وأوضحت تلك المصادر أن البغدادي فر مع نحو 50 من أفراد عائلته وأقربائه باتجاه المنطقة الحدودية مع سورية، بعد أن ذكرت مصادر عراقية بأن ثمة انشقاقا وتمردا داخل قيادة التنظيم في الموصل.

وتأتي هذه الأنباء غداة تصريحات لوزير الداخلية في إقليم كردستان كريم سنجاري قال فيها إن البغدادي شوهد في الموصل منتصف الأسبوع الماضي.

ونفذ طيران الجيش ضربة نوعية قتل فيها معاون البغدادي المدعو “أبو أسامة” وعددا من قيادات التنظيم.

وقالت وزارة الدفاع العراقية على موقعها إن الضربة نفذت في قرية تل أسقف بناء على معلومات استخباراتية دقيقة.

وربما يكون فرار البغدادي  مرتبطا بهجوم فاشل نفذه عناصر داعش في مدينة الرطبة غربي الأنبار الأحد.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. بل خسئتم إنه في الموصل و لم يغادرها بعد و حتى و إن قرر فعل ذلك و هذا قراره و إسئلوا جرذ أمريكا إن إختبئ في غزوة منهاتن.

    1. إلى الداعشي للعظم : في تعليق سابق لك شرحت لماذا أصبحت داعشياً وهذا ماجاء في تعليقك : أقتبس : ((( لأنني كنت من المعارضين الذين أرادوا الاصلاح فخونني النظام ولاحقتني مخابراته وعندما انضممت للمعارضة المعتدلة رأيت كيف كان الغرب يضحك عليهم وهم أعني المعارضة , كانت تكذب على الشعب السوري وتختلف فيما بينها حتى على من يسرق المعونات فتوجهت لدعم الجيش الحر لأني لست مقاتلاً فكنت أول ضحاياه فقد سرقوا أموالنا وجعلوها غنيمة فتحولت إلى جهة إسلامية توسمت فيها خيراً فوجدت أن الفساد ينخر فيها وأن الشرع لايطبق إلاّ على ضعيفهم ومع ذلك أرتكبوا خطأً كبيراً جداً جعلني أبحث عن راحة ضميري في الدنيا والاخرة ووجدته عند قوم حاربهم العالم لأنهم أرادواإعادة التوحيد الخالص على سطح الارض التي تنجست بالفساد والاكاذيب. لم أرضى أن أبيع وطني لاحد ولن أرضى ولكن آخرتي أهم لي من دنياي فلا أريد أن أموت فطيسة جاهلية . )) انتهى الاقتباس … هنا أريد أن ألفت انتباه السادة القراء أننا أمام حالة نموذجية من هذا الشباب الضائع والهائم على وجهه والذي فقد بوصلته فسقط ضحية سهلة بين أنياب قادة الدواعش المتعطشين لتجنيد هؤلاء الضحايا وتلقفوهم كما تتلقف الحيوانات المفترسة فريستها المنهكة بعد مطاردة طويلة . ولكن يا داعشي إذا أردت رأيي فإن ما فعلته هو من أفضل السبل التي تودي بك إلى ماقلته في آخر جملة لك أي إلى أن تموت فطيسة جاهلية فهذا المجنون الذي تراه في الصورة يريد إرجاعك إلى عصر الجاهلية ويريدك أن تموت فطيسة دفاعاً عنه وعن أفكاره العفنة . وإن لم تقتنع بكلامي فعليك أن تنظر إلى الفطائس الملقاة على طريق تحرير الموصل . يتبع….

  2. الخطة ب اخراج داعش من العراق ونقلهم بعوائلهم إلى سوريا حتى يواجهوا الجيش الحر ويتقاتلوا بينهم

  3. يا حسرة عليك شو فهمان، أظنك تفضل ترباية داعش. الغباء متأصل فيك يا داعشي للعظم. ستحاسب على أفعالك الشيطانيه. ما حدا خرب الثورة غير امثالك ،عبر الاوهام بالانتصارات والكذب والتستر على افعال داعش. يعرفون سوى التفريط والإنبطاح والتسليم والخنوع والإستجداء وخيانة الأمة والكذب،

    1. ما تزعل مني دكتور انا بعترف اني داعشي غبي جدا مع انه الله أكرمني بشهادتي ماجستير احداها من اشهر الجامعات الاوربية بس ببقى داعشي غبي متل تفضلت. بس الحمد لله على نعم الله و الحمد لله في مين الله أعطاه ذكاء منقطع النظير أمثالك.

    2. هاد أكبر دليل إنو العلم ما بيعمل بني آدم وإنو حتى لو عاشرت الناس الفهمانة والمتقدمة ممكن تضل جاهل ومتخلف ورجعي والحمار حتى لو تقلوه بالدهب والزمرد واﻷلماس بيضل حمار

  4. كذابين لا عرفانين إذا كان بالموصل ولا بسوريا لا عرفانين اذا بأرض أو سماء نظام داعش متكتم

  5. مافعلته يا داعشي هو أنك استجرت من الرمضاء بالنار وكان عليك أن تستفيد من الدروس التي أخذتها تباعاً ولا تقع في أسوأ حفرة من الحفر التي اعترضت طريقك وإنما ما حدث لك كان من المفروض أن يرجعك إلى الفكر السليم ومنطق العقل وما كان يجب أن يمليه عليك ضميرك هو أن لا ترتمي في حضن أي نذل من الانذال وأن تبقى على السراط المستقيم فإذا كان على يمين هذا السراط فاسد أومجرم يلوح لك بيديه لتنضم إليه فعليك أن لاتكترث وإذا كان على يسار هذا السراط كلب خائن يريد إقناعك بأفكاره وأن تقف معه فعليك بالتجاهل حتى تنقشع الغمامات أمامك وتصل إلى الاهداف الانسانية الشريفة ومناصرة الحق واختيار النفوس الطاهرة لتتحالف معها فالصالح والطالح يوجد في كل بلد في هذه الدنيا وفي كل تكتل أو حزب سياسي أو اجتماعي وحتى قد تحتاج لصفقات لابد منها مع طالح أو فاسد وذلك لمصلحة سياسية أو وطنية أو حقناً للدماء دون الضرورة لأن تتبنى أفكاره وتصبح جزءاً من جماعته . ولكن يا داعشي في النهاية لايمكنك أن تتحالف مع من يضع خصومه في قفص حديدي ويغرقهم في حوض سباحة فهل هذا القاتل المجرم السادي الذي يلجأ إلى أشنع طرق القتل اللاإنسانية هو من اخترته في آخر المطاف ليكون قدوتك ؟؟!! وهل رسولنا الكريم محمد ( ص ) يرضى عن ذلك ؟؟ أصحى أيها الداعشي وطهر نفسك من رجس هؤلاء الشياطين قبل أن يفوت الاوان ,,,