وثائقي مصور .. عكس السير ينشر سلسلة صور نادرة للمدن السورية : صور نادرة لمدينة دمشق ج1 الاثنين - 5 نيسان - 2010 - 0:08 بتوقيت دمشق
التفاصيل
متابعة لمسيرة قسم " ع البال" سنقوم بنشر سلسلة وثائقية مصورة لأهم المعالم في المدن السورية ، كدمشق وحلب وحمص وحماه ودير الزور والرقة وادلب . ممايتوفر لدينا من صور تاريخية نادرة مستعينين بباحثين مختصين من ابناء هذه المدن ، لإغناء الصور بالشروحات التاريخية الدقيقة ، لتكون مرجعاً مهماً يعود إليه القراء . بداية السلسلة : دمشق ( ج 1 ) .. أبنية تاريخية على ضفاف نهر بردى :
جسر فيكتوريا : كان هذا الجسر من أعظم الجسور الحديدية التي أقيمت في مدينة دمشق على ضفاف نهر بردى في الفترة العثمانية المتأخرة، وقد استبدلته سلطات الانتداب الفرنسي في العام 1925 ببناء جسر جديد مكانه. وكانت الغاية من هذا التجديد أن يكون أعرض وأقوى كي يتلاءم وتطور آلة الحرب الفرنسية الثقيلة. بينما نُقل الجسر القديم المصنوع من الألواح الحديدية إلى باب توما منطقة الصوفانية ليحل محل الجسر الخشبي القديم الذي كان قائماً في تلك المنطقة. فندق فيكتوريا : يظهر إلى الخلف من الجسر على اليسار مبنى فندق فكتوريا الكبير الذي تم تشييده في نهايات القرن التاسع عشر على الطراز الأوروبي لفن العمارة، واعتبر هذا الفندق من أجمل العمائر المقامة بالسلطنة العثمانية في تلك الحقبة. وقد غلب اسمه على المنطقة التي أقيم فيها فسميت بمنطقة فيكتوريا. كان الفندق مؤلفاً من ثلاث طبقات ويمتاز بسقفه الهرمي الضخم (الجملون) المبني من الآجر، مع وجود تيراس كبير يطل على شارع بيروت، وأضيفت في وقت لاحق عشرون غرفة في الطيارة أعلى البناء. أما تسميته فتعود الى ما ذكر من أن صاحبه (الخواجه بترو) أقامه لاستقبال الملكة فكتوريا، ملكة بريطانيا العظمى وآيرلندا وإمبراطورة الهند عند زيارتها التي لم تتم لدمشق، فبقيت التسمية على حالها إلى أن انتقلت ملكيته الى شخص آخر عندها تغير الاسم الى (فندق قصر الرشيد) واستمر عليه حتى تم للأسف هدم هذا البناء الفخم في مطلع الخمسينيات من القرن العشرين، وارتفعت مكانه كتلة اسمنتية غاية في القبح (بناية الحايك) بوشر ببنائها في العام 1953 وانتهت في العام 1955. وتبدو في الصورة أيضاً حافلات ترامواي المهاجرين تمر أمام الفندق متجهة إلى ساحة المرجة عبر ضفة بردى.
صورة تظهر ضفة نهر بردى من الغرب الى الشرق ملتقطة مطلع العشرينيات من القرن العشرين ويبدو في المقدمة الحاجز المعدني لجسر فيكتوريا وإلى الخلف منه على اليسار فندق فكتوربا الكبير الذي أزيل في مطالع الخمسينيات وأقيمت في موضعه (بناية الحايك). ويظهر إلى يمين الصورة مبنى دائرة الشرطة والأمن العام المشيد على طراز العمارة الأوروبي الكلاسيكي المحدث المطور عن الروماني القديم في عهد الوالي العثماني المصلح حسين ناظم باشا وكانت تشغله في نشأته الأولى (دائرة الأملاك السلطانية)، وبعده مبنى السرايا الجديدة المشيد في عهد الوالي ناظم باشا أيضاً والذي تتخذه وزارة الداخلية حالياً مقراً لها. كذلك نشاهد حواجز نهر بردى المصنوعة من القضبان المعدنية، التي استبدلت لاحقاً بالحجر. ويمكن ملاحظة كباس (سبيل) الماء العثماني الطراز الذي كان موجوداً عند زاوية جسر فكتوريا مقابلاً الفندق وكان هذه الكباس يتغذى بمياه عين الفيجة مباشرة، وكانت هذه الكباسات (السبلان) قد انتشرت في مدينة دمشق في حقبة الوالي ناظم باشا.
ضفة بردى من الشرق إلى الغرب في الثلاثينيات من القرن العشرين حيث يرتفع إلى اليمين من مقدمة الصورة مبنى آل غازي ثم جامع فضل الله البصروي يليه مبنى منخفض ذو سقف هرمي (جملون) كان يشغله فندق قصر الحمراء بعده مبنى آخر مرتفع له سقف مشابه هو فندق قصر عدن (تمت إزالته في السبعينيات وشيد مكانه برج دمشق) . وفي العمق فندق فيكتوريا الكبير الذي أزيل في في مطالع الخمسينيات وأقيمت في موضعه (بناية الحايك). أما نهر بردى الذي كان يمتاز بسياجه الحجري كما يبدو في الصورة، فقد تمت تغطيته بالكامل من جسر فيكتوريا إلى ساحة المرجة في العام 1962. ويظهر إلى يسار الصورة جانب من مبنى السرايا الجديدة (وزارة الداخلية حالياً).
السرايا الجديدة : تظهر في الصورة الواجهة الرئيسة الشمالية لمبنى السرايا الجديدة الذي تتخذه وزارة الداخلية حالياً مقراً لها المشُيّد على الضفة الجنوبية لنهر بردى أيام الوالي العثماني المصلح حسين ناظم باشا في العام 1900 على طراز العمارة الأوروبية مع مسحة إغريقية تركزت في السقف الهرمي (الجملون) الذي يعلو منتصف واجهتها. تعدّدت تسميات هذا المبنى فعُرف بالسرايا الجديدة وسرايا الحكومة ودار الحكومة، وقد اتخذه ولاة دمشق في الفترة العثمانية المتأخرة مقرّاً لحكمهم، ثم صار داراً للحكومة العربية إبان العهد الفيصلي، كما اتخذ مقراً لرئاسة الوزراء بعد الجلاء، وهو حالياً مقرّ لوزارة الداخلية. ويظهر في العمق من جهة اليمين مبنى دائرة الشرطة والأمن العام المشيد أيضاً في عهد الوالي ناظم باشا على طراز العمارة حقبة الصورة بدايات القرن العشرين بدلالة حواجز النهر الحديدية عند ضفتيه التي استبدلت في منتصف العشرينيات بالحجر. المصادر والمراجع: • الروضة البهية في فضائل الشام المحمية، محمد عز الدين عربي كاتبي؛ الصور : مصدر الصور هو أرشيفي الخاص , أما شرحها فهو بقلم الأستاذ عمرو الملاّح، وهو باحث ومترجم له اهتمام بتاريخ سوريا في الفترة العثمانية المتأخرة. صدر له العديد من الأعمال المترجمة، ومن أهمها الكتاب المرجعي "دمشق في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر" للمؤرخة الأمريكية ليندا شيلشر. المحامي علاء السيد - عكس السير |
صدقا ظنيت هاي الصور للندن او باريس
\
زين اختفت هل المعالم وين الدنيا
ياالله لو ترجع متل ماكانت
الشام جنة الله في أرضه
تعوا شوفوا شو صار بالشام بعد هل الزحمة وهل الناس كلها
كيف بدي اوصلها الكم لتنشروها
وشكرا لجميع العاملين في عكس السير
فكرت هالصور للندن أو باريس...
الشام حلوة كتير...
الله يبارك بالشام وأهل الشام....
وشكرا للتوضيح أخي
<< Game Over >>
وإلى الأمام يا عكس السير.....
شي حلو كتيررررررررررررر
هالزاوية كتير حبيتا.....
مكان فندف فيكتوريا ليس فندق سميراميس بل كما قال المعلق على الصورة بني محله بناء الحايك الموجود حاليا وهو مقابل فندق سميراميس والذي اخذ الصورة يقف في مكان فندق سميراميس حاليا
" علاء السيد " " [email protected]
ولكني سأقولها مجدداً ... فعلاً سلمت ايديكم على قسم ع البال وعلى هذه الصور الرائعة.
سؤال هام:
كأني أرى دمشق في الصور أنظف وأجمل من يومنا هذا ههههههههه
يعني "قلت لحالي" باريس وليس دمشق!!
بديهياً لا أشكك في مصداقية الصور أبداً ... فقط مستغرب!!
أين علب التنك الفارغة(pepsi وما شابه) والأكياس والأوساخ والقمامة التي تملئ شوارع المدن السورية بما فيها العاصمة؟؟؟ لم أجدها في الصور!!
عنجد
ومن قلب محروق على هذه الصروح التاريخية
"شكراً كتيييير يا عكس السير"
بلدي الحبيب سوريا بما فيها من حلب الى دمشق الى جميع المحافظات
سوريا الله حاميها
[email protected]
الى الأخ seven .. ياعزيزي يمكن انت اللي غلطان .. لانو مقابل فندق سمير اميس حاليا مافي غير جسر فكتوريا و بعد الجسر في مبنى وكالة سوني
والفندق تم بنوه محل مبنى الحايك ... وجنب السميراميس حاليا في مبنى فندق الشرق و سينما سيتي ...
لو صحلي اليوم كنت صورتلك المنطقة ووضحتلك ياها حارة حارة وشارع شارع ..
بكرى بصورلك ياها وبرفعا ع شي رابط لتتأكد ...
على كل حال للي حابين يشوفو صور اكتر عن هالمنطقة في هالكم صورة اللي مجمعهن بتمنى يعجبوكن ..
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/975142018.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/304926804.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/389692350.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/379887722.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/149530826.jpg
http://www13.0zz0.com/2010/04/05/13/469833604.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/798864705.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/629795129.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/618462525.jpg
http://www7.0zz0.com/2010/04/05/14/704766348.jpg
تحياتي ...
يا شام جُنَّ بوصفِكِ الشُّعراءُ
كجنونِ قيسٍ والجنونُ سَـواء
أظهرتُ حُبَّـاً لست أرضى كتمَهُ
والشّعرُ يُظهِرُ حُسنَهُ الإلقاءُ
عَلِمَ الشِّتاءُ بأنَّ خَيرَكِ مُغدِقٌ
وعَلمت أنَّك يا دمشقُ شتاءُ
وأتى السُّؤالُ أليسَ برداً ما ترى؟
فأجبتُ ها هوَ قاسيونُ رداءُ
نِعمَ الرِداءُ وكم أضاف لِحُسنِها
ويُجيدُ من حُسنِ العروسِ غِطاءُ
لو أنَّ سُمَّاً مِنْ ترابِك مَصلُهُ
لابْتيعَ حصراً للقلوبِ دواءُ
قالوا توقفْ هاهنا يا ذا الفتى
ظنُّوا بأني مَسَّني إعياءُ
لا تحسبوا شيبي دليلَ متاعبي
بالضِّدِ قالوا تُعرَفُ الأشياءُ
أغراكُمُ لومي فزادَ تَشوُّقي
إنَّ الملامَةَ في الهوى إغراءُ
ما كنتُ أُظهِرُ في الخليل براعتي
لو لمْ تُحَفّز ريشتي "الفيحاءُ"
وغَمستُها في وزنِ بحرٍ كاملٍ
فأتَتْ بحُسنِ مياهِهِ الزَّرقاءُ
وسألتُ ربي أنْ يطيبَ تَفَنُني
في وصفِ جِلَّقَ والسُّؤالُ دعاءُ
فَتراقَصتْ صورُ الشَّامِ بخاطري
وتفتَّحت أبوابُها الغرَّاءُ
سبعُ المثاني للكتاب بدايةٌ
وبسبعِ أعظُمَ تسجدُ الأعضاءُ
للشاعر الدكتور عماد طه
ويظهر بعد بيت أياسو الأثري فندق قصر عدن ويليه فندق فيكتوريا
وفي بناء الحايك بمكتب إحدى الشركات صورة توضح زيارة الامير فيصل للفندق
يرجى اخذ العلم والاطلاع
فندق فيكتوريا بناه أحمد عزت العابد وكان مستشار الخاص للسلطان عبد الحميد
وقد هدم وأشترى الأرض آل القطب
واقاموا عليه بناء الحايك
كان فندق فيكتوريا اكبر الفنادق السياحية في مدينة دمشق وأهمها
وكان صاحبه أحمد عزت العابد المستشار الخاص للسلطان عبد الحميد الثاني
و ان خواجة بترو لم يكن صاحبه بل كان مديره
و علاء السيد كتب ان صاحبه خواجة بترو وهذا خطأ
وأرجو تو ضيح ذلك للاخوة القراء
لأنو بهالصورة صاير فندق فيكتوريا على اليسار "متل مو ذاكر الأستاذ علاء " يعني من الشرق للغرب ... والصورة مأخودة من فوق جسر فكتوريا "القديم طبعاً" وامتداد النهر باتجاه جسر السيد الرئيس حاليا وساحة الأمويين مو العكس ...
لأنو لو الصورة بالعكس كان لازم يظهر عندك باخر امتداد الصورة ساحة المرجة مو الشجر ....
والأبنية اللي على يمين هالصورة اللي عم تحكي عنها في هلأ مكانها جسر فكتوريا "الجديد"
تحياتي ...
و هذا الامر واضح في نهاية المقال
الصور من عند علاء السيد و التعليق من عند عمرو الملاح
يا ريت الاستاذ عمرو يوضح لنا رأيه بموضوع فيكتوريا
اتوقع انو في شي بسوريا اسمو الحسكة كمان.
فيا اساتذة لا تقصرو بحق هالمحافظة اللي اغنت سورية من كافة الجوانب الاقتصادية الثقافية و التاريخية.
أولا .. لمن استغرب هدم أجمل بقاع دمشق أقول أن الهدم تم في أواخر الأربعينات و أوائل الخمسينات بناءا على تحالف طغاة المال (التجار )مع موظفي أمانة العاصمة الفاسدين تماما كما يحدث اليوم و سيحدث دائما ( راجعوا مذكرات الأستاذ أسعد الكوراني عن وضع البلديات في دمشق و كيف كان يتم التعدي على مخططات التنظيم بكل صفاقة )
ثانيا .. فندق فكتوريا كان موجودا على الضفة اليمنى لنهر بردى ( إذانظرنا من ساحة المرجة إلى جهة التكية و وادي النيربين ( الملعب البلدي و الأركان حاليا ) و كيوان و الربوة ( ساحة الأمويين و مدخل الربوة حاليا ) ..
ثالثا .. بني مكان فندق فكتوريا اليوم بناء مجمع فكتوريا التجاري ( بناء ترانستور - باصات النحاس ) أخ غيم أوفر .. أنت غلطان ..
رابعا .. على سيرة الشام و أهل الشام .. أقول أن عدد سكان دمشق كان في الأربعينات لا يتجاوز 150 ألف نسمة .. و اليوم 8 مليون .. يعني بالمشرمحي فضوها سيرة بقا .. لسا الشام و أهل الشام ..؟؟؟؟؟ الشام تغيرت مرة و إلى الأبد و لن ترجع إلى ما كانت عليه إلا بقدرة القادر القدير .. و كل من يسكن دمشق من الشوام أو من يدعي أنه شامي هم أساسا إما من القرى المحيطة بدمشق .. و منها الصالحية و المزة و كفر سوسة و داريا و برزة و القابون و التل و دمر و الهامة و قدسيا و حرستا و دوما و عربين و عين ترما و جوبر و جرمانا .. أو بقايا البقايا ( و عددهم قليل جدا لا يتجاوز اليوم على أكثر تقدير الـ 300 ألف .. و الباقي إما هاجر نهائيا إلى أميركا و كندا منذ الخمسينات و الستينات و السبعينات أو في طريقه إلى الإندثار ( مع كل اسف )
خامسا .. في الأربعينات و الخمسينات ( في عهد مايسمى بالوطني و هو حقيقة كان عهد البرجوازية الشامية بإمتياز ) تم هدم معظم معالم دمشق الأثرية و منها قوس النصر الروماني أخر سوق الحميدية ( كي يستفيد كم تاجر من الوضع الجديد ) و تم هدم أحياء بكاملها تحت حجة أن الأبنية قديمة و متداعية .. و نشأ منذ ذلك الوقت ( التمسيخ ) العمراني لدمشق .. و في حقبة أواخر الثمانينات و أوائل التسعينات تم الإنتباه على أعلى المستويات إلى دمشق ستندثر كليا لو بقي معدل ( التحديث ) عل مستواه .. و اتخذت قرارات مهمة جعلت من هدم أي بناء هو أمر صعب للغاية .. بعدما كان في متناول الجميع ( من التجار ) استخراج رخصة هدم ..
سادسا .. إلى اليوم نجد أن طغاة المال ( التجار الكبار ) و بتحالف غير معلن مع الموظفين الفاسدين يقومون بتشويه كل ما تقع إيديهم عليه .. مثال .. جامع لالا باشا (مقابل اللاييك) و كيف أن مشروع تحدثيه ( تم عام 2008 ) طحش على الرصيف العام مسافة 7 أمتار و أصبح ظاهرا للجميع أن بناء الجامع خارج عن الخط العام للشارع .. و لم يستطع أحد من الجوار أن يفعل شيء .. ( مين بيسترجي ؟؟؟ عم يوسعوا - بيت الله - حاربهم الله من منافقين ) و قصة جامع يلبغا اللا نهائية و هكذا ...
سابعا .. إن جمال و نظافة أي مدينة في العالم ينبع من جمال أهلها و سكانها .. و من هنا أعتقد أن دمشق اصبحت بشعة و متسخة لأن أهلها و سكانها أصبحوا بشعين و لا يهتمون بنظافتها ..
تحياتي ..
التوقيع : واحد ولد و ربي بالشام و بيحب الشام متل ولادو ..
هناك موقع للبطاقات البريدية القديمة عليها صور لمدن ومناطق سورية رائعة ونادرة.للمهتمين:
www.postcardman.net
كما أن موقع مكتبة الكونغرس الأميركية تحتوي على أكثر من مئتي صورة لمدن سورية وبأحجام كبيرة تتجاوز أحيانا ال20 ميغا
تحية وتقديراً،
أشكر لكم اهتمامكم بالموضوع ومداخلاتكم حوله.
وأود التوضيح:
• فندق فيكتوريا الكبير تم تشييده في زاوية التقاء شارع بور سعيد (فؤاد الأول سابقاً) بشارع الجمهورية (ضفة بردى) عند جسر فيكتوريا (الجسر الجديد التحتاني سابقاً) في البقعة المقام عليها (بناية الخجا) حالياً على نحو ما كنت قد بينته في شروحات الصور أعلاه؛
• ثمة فندق آخر كان يقابله في زاوية التقاء شارع بيروت بشارع بور سعيد (فؤاد الأول سابقاً) وحمل الاسم ذاته (فيكتوريا) لأغراض محض دعائية، ولذلك فقد أطلقت على الفندق السابق له موضوع البحث تسمية (فيكتوريا الكبير)؛
• فندق سميراميس الحالي والكائن في منطقة فيكتوريا تم تشييده في مطالع الخمسينيات من القرن الماضي مكان (دار أوبرا العباسية) نسبة لصاحبها عباس منيمني البيروتي الأصل، والتي تمت إقامتها في حوالى العام 1920 وكان يحيي فيها كبار المطربين حفلاتهم إلى أن تم في نهاية الأربعينيات هدم بنائها الأنيق لترتفع مكانه وفوق الأرض التي كانت وقفاً تابعاً للخط الحديدي الحجازي عمارة اسمنتية قبيحة لا طراز لها وضع مخططاتها المهندي اللبناني (فريد طراد)، وهي العمارة التي تشغل سينما العباسية وفندق سميراميس الحاليين بعضاً منها، وما زال اسمها إلى اليوم (عمارة العباسية).
أشكر رحابة صدركم والسلام.
السبب هو المفاوضة مع حكام الاقليم السوري العثمانيين ذلك الوقت لاخلاء سبيل الشبان الخمسة اليهود الذين قاموا بذبح طفل مسيحي من سكان منطقة باب توما حاليا لاستخدام دمه في عجن فطير صهيون فكشف ا و حكم عليهم بالاعدام . فقام اللوبي الصهيوني العالمي بارسال هذه الملكة لاستخدام نفوذها و اخلاء سبيلهم و هذا ما كان و ذهبوا معها الى بريطانيا على نفس السفينة. مع العلم انه تم مسح أثر قبر الطفل الضحية و تم مسح هذه الحادثة من كافة الوثائق التاريخية. هذه الحادثة حدثت منذ ما يزيد عن ١٠٠ عام ، أما نحن العرب التافهين لم نستطع بل لم نحاول أن نستقطب اي من القوى السياسية الاوربية او الأمريكية خصوصا التيارات الوسطية في تلك البلدان .
لم تمر امة في التاريخ تعايشت و تأقلمت و تصالحت مع ذلها و تفاهتها كما فعلت امتنا المجيدة ادامها الله.......لا تؤاخذونا
انت قلت ( .. على سيرة الشام و أهل الشام .. أقول أن عدد سكان دمشق كان في الأربعينات لا يتجاوز 150 ألف نسمة .. و اليوم 8 مليون .. يعني بالمشرمحي فضوها سيرة بقا .. لسا الشام و أهل الشام ..؟؟؟؟؟ الشام تغيرت مرة و إلى الأبد و لن ترجع إلى ما كانت عليه إلا بقدرة القادر القدير .. و كل من يسكن دمشق من الشوام أو من يدعي أنه شامي هم أساسا إما من القرى المحيطة بدمشق .. و منها الصالحية و المزة و كفر سوسة و داريا و برزة و القابون و التل و دمر و الهامة و قدسيا و حرستا و دوما و عربين و عين ترما و جوبر و جرمانا .. أو بقايا البقايا ( و عددهم قليل جدا لا يتجاوز اليوم على أكثر تقدير الـ 300 ألف .. و الباقي إما هاجر نهائيا إلى أميركا و كندا منذ الخمسينات و الستينات و السبعينات أو في طريقه إلى الإندثار ( مع كل اسف )
يا سيدي انت ذكرت مناطق المزه والصالحية والخ على انها ضيع وهدول ليسو من اهل الشام وانه عدد الشام كان 300 الف
بداية يا صديقي لازم تعرف ان اي مدنية باالاساس كانت ضيعة وبعدين بتكبر مع مروو الوقت وتزايد عدد السكان وهادا امر طبيعي مع الحياة اليومية ولكن ليس هادا السبب الاصلي لتزايد السكان بدمشق وتزايد معها السكن العشوائي وانما
1 هجرة اهل المحافظات وبكثرة الى العاصمة بشكل غير منظم مما سبب حالة فوضة سكنية ومعيشية
2 لغياب دور الحكومة بايجاد فرص عمل بلمحافظات
3 لتسهيل الحكومة بحالة الفوضى التي خلقت بلعاصمة وتبادل فرص العمل
اعتقد ان الاسباب كثيرة والكل يعرفها تقريبا ولكن انت لماذا لم تذكر بان الدخيل الى دمشق اصبحو اكثر من سكانها الاصليين واعتقد انت منهم ؟؟؟؟
(سابعا .. إن جمال و نظافة أي مدينة في العالم ينبع من جمال أهلها و سكانها .. و من هنا أعتقد أن دمشق اصبحت بشعة و متسخة لأن أهلها و سكانها أصبحوا بشعين و لا يهتمون بنظافتها .. ) وهاذا الكلام مردود عليك لان اهلها ليسو وسخين ولكن هناك ناس يقومون على فعل المثل ( بلد مو بلدك شمر و ..... فيها ) وللاسف هي موجودة واشوفها كل يوم
انا هنا لست ضد احد ولكن انا اعلق على تعليقك واوضح مالم توضحه او تذكره ان كنت تعرفه واكيد لازم تعرفه طالما انك كاتب واحد مو شامي وساكن بلشام
اقولها لك بكل صراحة وبلا تجريح وبكلمة مختصرتين خراب الاثار الدمشقية وتهميش معالمها ليسو من البرجوازية والتجار كما تدعي
هل التجار من بنو سكن عشوائي وصلت لحد 75 بلمية من ابينة دمشق
هل التجار من خرب الطرق
الا تعلم بان التجار الحقيقين قدفرو من ذمن ولبس غيرهم من اصحاب المسؤلين والمدعومين ثوبهم
السوريين بشكل عام يحبون وطنهم والى الان هناك من يغترب 30 عامل وياتي بامواله لكي يتبرع بنصفها للمشاريع الانسانية بكل المحافظات السورية ولكن ؟؟؟؟؟؟؟
هناك امثلة حقيقة حاليا على الارض
هل تجد مثلا احد يدعم نادي محافظته ويصرف من جيبه الخاص بغض النظر عن بعض منهم بلطريقة التي جمع بها المال كما يفعل السوريين والاندية معروفة ومشهورة حاليا بسوريا
يا سيد واحد مو شامي
انت هل تخرب بيتك ؟؟؟
هل تحاول ان تخرب بلدك او ضيعتك
الا تحب ان يراها الجميع اجمل منطقة ؟؟
لهيك بحب الك لا يوجد شامي يخرب الشام ولا حلبي يخرب حلب ولا حمصي يخرب حمص
ولكن دمشق دخل فيها الحابل بلنابل وحكومة لا مبالية بكل ما يحصل
واتمنى لك التوفيق ولكل اهل سوريا من الحسكة لاذقية ومن حلب الى دمشق واتمنى ان ارى سوريا اجمل بلد بالعالم وعندها ما ياهلها لذلك والسلام
أولا :
أنا قلت أن عدد سكان دمشق الأصليين أي ( الشوام المتواجدين فيها اليوم ) لا يتجاوز 300 ألف .. و لكن بالتأكيد عددهم الحقيقي من متواجد و مسافر و مغترب يتجاوز هذا الرقم بأربع خمس مرات ..
ثانيا :
ما قلته عن غياب الدور الحكومي صحيح بنسبة كبيرة و أنا أؤيدك فيه ..
ثالثا :
لو عشت في أي بلد في العالم ( ما عدا اسرائيل و دول الخليج ) لمدة خمس سنوات لأصبح لك الحق بأن تكون مواطنا يحمل جنسية ذلك البلد فمابالك بمثلي جاء جده إلى دمشق للسكن منذ عام 1947 .. !!!!!
يا سيدي بيت جدي إلى اليوم هو ملك لنا و لم نفرط به مقابل قروش بسيطة و بعناه لمن هب و دب ( كما فعل جيراننا الشوام الأصليين جميعا و هاجروا إلى الخليج و أميركا منذ السبعينات ) و هو موجود في حي الورد - ساروجا - ..
رابعا :
يا أخي الكريم أنا قلت أنني ( مو شامي ) و بمعنى أصلي ليس دمشقيا و لكني عقبت بأنني ولدت و ربيت في الشام و أحرص عليها كأولادي ( صدقا )
و من هنا قلت ( مجازا ) أن الشام أصبحت بشعة لأن أهلها و سكانها أصبحوا بشعين .. و هنا ( أهل و سكان الشام ) تشمل الجميع من شامي أو ساكن للشام ..
و أنت تلاحظ معي أن أقذر أحياء الشام هي الأحياء القديمة نسبيا ( المجتهد - الفحامة - الشعلان - شارع بغداد و ملحقاته - وسط البلد - مدحت باشا و القنوات و باب السريجة و باب توما و القصاع ... إلخ ) و هي أحياء يسكن معظمها شوام قحين .. بينما الأحياء الأحدث و التي نجد فيها تداخل من كل أطياف المجتمع السوري ( كالقصور و التجارة و العدوي و الخطيب و المزة و الروضة و أبو رمانة و المالكي و المزرعة و شرقي ركن الدين و الميسات .. إلخ ) هي أنظف بكثير !!!!
هذه ملاحظة مهمة جدا لك .. و أنا لا أسقط من حسابي هذا الحالة المادية لسكان تلك الأحياء ..
خامسا :
لا و لن أبرئ أي تاجر ( من طغاة المال ) من دوره في تخريب البيئة الشامية بسبب جشعه و جهله الثقافي بالتراث و البيئة المحيطة ..
و أنا أعتقد تماما أن تحالف طغاة المال ( أي التجار الكبار ) مع المسؤولين الفاسدين هو الطامة الكبرى في تاريخ سوريا منذ بداية العصر العثماني .. فلم يترك هؤلاء التجار طريقا لتمرير مصالحهم على حساب البيئة المحيطة و النسيج العمراني إلا و سلكوه .. و قد خربوا ما خربوه و سيخربون ما سيستطيعون تخريبه إن استطاعوا الوصول إليه .. هذا أمر مبتوت به بالنسبة لي .. و لا أناقش به حتى ..
و لم يخرب غوطة دمشق عن بكرة أبيها إلا مثل هذه التحالفات المشبوهة دائما و لك بتنظيم المزة و المالكي و من بعدهما كفر سوسة و ما جرى بهم من حروب ضروس للسيطرة على الأراضي إلا مثال ساطع على ذلك .. و الدليل على كلامي هو جولة سريعة في تلك الأحياء و قراءة أسماء الأبينة ستدلك على أسماء تلك العائلات ببساطة شديدة و ستجد أنها كلها تعود لعائلات دمشقية برجوازية همها الأول و الأخير هو جني المال و فقط المال .. و هم اليوم في حياتهم كالجرذان يستيقظون في الليل و ينامون في النهار من كثرة البطر ..
سادسا :
يا أخي الكريم .. بالرجوع إلى الكتب التي درست تاريخ دمشق ستجد أن دمشق من بعد جفاف البحيرة الموجودة اليوم في مكانها , سكنت كمدينة بشكل نهائي منذ 4 ألاف عام تقريبا
و أن قرى دمشق هي من أقدم قرى التاريخ ( و أهمها برزة و القابون ) و قد بقيت هذه القرى تحافظ على كيانها القروي إلى خمسينيات القرن الماضي .. أي أنها اندثرت كقرى منذ بضع عشرات السنين فقط .. و كان سكان دمشق من الكنعانيين و من ثم الأراميين و من ثم اليونانيين و من ثم الرومان و من ثم العرب يسكنونها داخل السور و لم يمتد السكن إلى خارج السور إلا منذ ما يقرب 300 سنة فقط لا غير, و أول ما سكن خارجها هو حي القنوات و الشاغور براني ( و يستدل من اسمه إلى كونه برّاة السور ) ثم تحول سوق الميدان إلى حي متكامل و ثم انشأ حي ساروجا و اتصل بالصالحية رويدا رويدا إلى أن نصل إلى بدايات القرن الماضي و الباقي أصبح معروفا ..
سابعا :
مناطق السكن العشوائي تشمل 40 % من مدينة دمشق الكبرى ( وصولا حتى السبينة و دوما و جرمانا و عين ترما و عربين و الطبالة و الكباس و عش الورور و مزة 86 و الشيخ خالد و الشيخ ابراهيم ... إلخ )
و هذه الأحياء أساسا تشكلت بداية منذ عام السبعينات و ما تلى .. أي أنها حديثة العهد .. و هي كلها كأحياء لم تؤثر و لو بقليل على النسيج العمراني لدمشق ( المدينة الأصلية القديمة و دمشق الأحدث من بدايات القرن الماضي إلى سبعينياته ) بل كلها تقع خارج الأحياء المعروفة و من هنا أقول أن الوافدين إلى دمشق لم يقوموا بتخريب نسيجها العمراني القديم و الأصلي إلا بنسب لا تذكر ..
ثامنا :
شكرا لك على رحابة الصدر .. آسف على الإطالة ..
تحياتي
اؤيد كلامك بعدة امور ولكن بلمحصلة اتفق معك
وفقك الله وارجو ان لا تكون فهمت كلامي تهجم عليك لاسمح الله ..
واشكرك ايضا على رحابة صدرك واتمنى ان تترك ايميلك لكي اتواصل معك كصديق عزيز وشكرا لعكس السير
مدننا كانت أجمل ... ريفنا كان أجمل ..... إلى أين نتجه وكيف نسير ؟؟؟ أم هي دوامة الحياة المعاصرة !!!! كل شي كان جميلا لطيفا هادئا ... أحب أن أضيف أنه في تلك الفترة لم تكن المباني وحدها هي الجميلة ولم تكن الطرقات وحدها هي النظيفة .. وإنما كان المظهر العام للناس ، أقصد لباسهم كان لباسا رسميا فكنت ترى الرجال والشبان في لباس رسمي جميل وكذلك السيدات والآنسات... ومن ناحية النظافة فكما كانت البلاد نظيفة كان الناس من داخلهم نظيفين، الآن اتساخنا نحن من الداخل انعكس على اتساخ البيئة التي نعيش فيها ، أنا طبع لا أعمم لكن هذه هي الصفة الغالبة، يا شامي وزعلان على بلدو (بالزال) أنا أؤيدك 100 بالمئة لكن ما باليد حيلة إنها عجلة الزمن.... لن تتوقف ولن تعود إلى الوراء .... أوجه دعوتي لكل غيور على البلد أن ينقذ ما تبقى من جمالها....ويا شامية شكرا لك قصيدة أكثر من رائعة... تقبلوا تحياتي جميعا مع الشكر من القلب لعكس السير
صح انا من جسر الشغور بس بحب الشام و اهل الشام
اشكركم على هالصور الحلوة الله
يعطيكم العافية \\\\\\\ و شكرا
فندق فيكتوريا كان مقابل فندق سميراميس الحالي على يمينه بقليل , اي ببداية شارع بور سعيد " فؤاد الاول سابقاً" على اليمين هو مكان البناء الحالي واسمه "الحايك" , اما الصورة الثانية ملتقطة من على جسر فيكتوريا بإتجاه ساحة المرجة والابنية مازالت موجودة ومنها "مبنى السرايا" اي وزارة الداخلية حالياً .. تحياتي للجميع
24-1-2015 " برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة ! رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ... |
15-4-2013 بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ... |
7-6-2012 عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ... |
3-11-2011 حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ... |
28-9-2011 زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ... |
18-8-2011 سر البيلون الحلبي كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ... |
13-8-2011 صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة ... |
10-8-2011 عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب نشر الاستاذ أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ... |
بس ملاحظة : للي مابيعرفو بالشام ... مشان يعرفو المنطقة اكتر ...
مكان فندق فيكتوريا حاليا في فندق سميراميس ....
بالنسبة للصورة التانية : فالأبنية اللي على يمين الصورة كمان مو موجودة هلأ وصار محلها في جسر فكتوريا "الجديد طبعا"
بالنسبة للصورة التالتة : فهي الصورة مأخودة من ساحة المرجة باتجاه وزارة الداخلية طبعا النهر هلأ ماببين من ساحة المرجة لأنو تغطى تماما من عند فندق سميراميس
الصورة الرابعة مأخودة من مكان فندق الخيام حاليا بالمرجة (( جانب جامع ومجمع يلبغا "الأثري"))
مشكورين عكس السير .. مشكور استاذ علاء ...