بالصور النادرة ..بحسيتا ..حكاية بيوت المتعة في حلب ..( ج 1من 2 ).بقلم المحامي علاء السيد الخميس - 10 شباط - 2011 - 10:28 بتوقيت دمشق
التفاصيل
ما ذُُكرت بحسيتا أمام حلبي ، إلا و ابتسم . أثار هذا الأمر فضولي . و بما أن جيلنا لم يعرفها ، و الجيل السابق الذي أدركها يتجنب الحديث عنها ، و كلما سألت كبار السن عنها ينفون - في البداية و بشدة - معرفتهم المباشرة بها ، ثم - تدريجيا - يتبسطون و يسترسلون في الحديث عنها ، و يشيرون بحذر أنهم ربما زاروها مرة او مرتين للإطلاع على ما فيها فقط ، ثم و بصوت منخفض - مع تحذيري من نقل ما يحكونه على لسانهم - يروون مغامراتهم فيها . و بما أنها تعد جزءا من تاريخ بلدنا ، و التاريخ تاريخ ،سواء كان سلبيا او ايجابيا ، و لم أجد في أي مرجع دراسة وافية لتاريخ هذا المكان ، الذي قل من امتنع عن زيارته في ذلك الزمان ، حسبما تبين لي ، و لأهمية المؤشرات الأخلاقية و الاجتماعية التي يكشفها تاريخه ، و التي أترك تقديرها للقراء ، قمت بجمع المعلومات عنه من شفاه من عاصروه ، و ها أنا أقدمها لكم في مقالتي هذه : منطقة باب الفرج ..الحارة يسار الصورة مدخل بحسيتا في عام 1901 م قرر والي حلب العثماني رائف باشا افتتاح دار دعارة مرخصة في حلب ، أسوة بباقي مدن السلطنة العثمانية ،كما ذكر الطباخ في كتابه إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء ، و كان الهدف منها حصر و تنظيم عمل المومسات في هذا المجال منعا من تواجدهن في مختلف الأحياء و فرض رقابة صحية عليهن ، و انقسم الناس حينها بين مؤيد لفكرة حصر الدعارة في أماكن محدودة ، و معارض بشدة للترخيص الرسمي لها .. يقول الطباخ في كتابه إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء الصادر في العشرينيات من القرن الماضي : (بعد ان كانت المومسات قلائل أصبح عددهن يناهز خمسمائة ، و أصبح زائرو هذه الأماكن مئات من الناس بل ألوفا ، و تهافت الشباب على هذه المواخير لسهولة الوصول إليها و فشا فيهم داء الزهري و التعقيبة) . لكن ترخيص الدعارة في أماكن محددة محصورة لم يمنع انتشار هذه الظاهرة بشكل سري، و المرأة التي كانت تمارس الدعارة بدون رخصة خارج البيوت الرسمية المخصصة لها، كانت تعاقب بالحبس ، فإذا ضبطت مرة ثانية او ثالثة تجبرها السلطات المختصة على الإقامة الإجبارية في دور الدعارة المرخصة. و تقرر على إقامة بيوت الدعارة المرخصة في حلب - التي أطلق عليها اسم المحل العمومي - في حي بحسيتا ،التابع لحارة القلة ، قرب ساعة باب الفرج الحالية . كان أغلب سكان حارة القلة و بحسيتا قبل افتتاح المحل العمومي من العائلات اليهودية ، و قد حدد مؤرخ حلب كامل الغزي في كتابه نهر الذهب عدد سكانها اليهود بحوالي أربعة ألاف شخص في العشرينيات ، و اشهرهم آل جدّاع , آل نحمات , آل ساسون , وآل دويك ، الذين انتقل الأغنياء منهم للإقامة في محلة الجميلية تجنبا للإقامة قرب بيوت الدعارة . شارع بحسيتا في عشرينات القرن الماضي شارع بحسيتا هو شارع مستقيم بطول ثلاثمائة متر تقريبا ، على جانبيه كانت توجد الدكاكين و اغلبها بقاليات ، و منها دكان يبيع المشروبات الروحية ، و في منتصف الشارع جهة اليمين يوجد مدخل صغير يؤدي الى زقاق المحل العمومي . و سابقا كان في الزقاق الذي أقيم فيه المحل العمومي قبل ترخيصه ، مضافة للعموم ، و يطلق العامة على بيوت الضيافة اسم المنزول ، و هي من كلمة ( نزل ) الفصحى ، فيقال مثلا : (حللت أهلا و نزلت سهلا ) ، و عادة كان الأثرياء و الباشاوات و الآغوات ينشئون مكانا مخصصا لإقامة الأغراب و ضيافتهم مجانا ،هو المنزول ،و يسمى في الأرياف ( الاوضة ) . و بعدما تحول هذا الزقاق الى مكان للدعارة ، صار اسم المنزول لدى الحلبيين مرتبطا ببيوت الدعارة ، بينما يستخدم أبناء بقية المحافظات هذا الاسم للإشارة الى المضافات . كما يستعمل الحلبيون كلمة كراخانة للدلالة على بيوت الدعارة ، و هي كلمة تركية تعني ( البيت الاسود ) ، فالكرا هو اللون الاسود بالتركية و الخانة هي المكان . كان المحل العمومي الذي تم ترخيصه للدعارة ، مؤلف من مدخل ضيق يحمل رقم 142 في لوحة معلقة على جداره ، و لذلك اشتهر هذا الرقم كرمز للمنزول . و تنفذ من المدخل الى زقاق ضيق ، على طرفيه مجموعة من الدور العربية، لكل دار حوش و عدة غرف موزعة في أطرافه ، لبعضها غرف علوية ( مربع ) . و في نهاية الزقاق منفذ آخر له باب مغلق لا يفتح إلا في أحوال خاصة كاستقبال الجنود الفرنسيين و المليس ( و هي كلمة مشتقة من ميليشيا ) او لدخول الأطباء و موظفي الصحة . قرب المحل العمومي كانت توجد حمام عامة تحمل اسم حمام الهنا ، و قد خصصت أوقات محددة فيها لفتيات الكراخانة ، و قد هدمت الآن . و قرب المنزول مشفى خصصته البلدية لفحص الفتيات و لمعالجة الأمراض التناسلية . شارع بحسيتا في الأربعينات في الأربعاء من كل أسبوع ، تخرج الفتيات من الباب الخلفي للزقاق المخصص لهذا الأمر ، ليقمن بزيارة الطبابة الشرعية - التي كانت قريبة من المنزول - لإجراء الفحص الدوري ، و في حال تبين إصابة أي منهن بمرض ما ، تعزل و تحجر حتى تتماثل للشفاء في المستوصف القريب من المنزول . و توجد في المستوصف غرف تشبه الزنزانات ، كما تحجر الفتيات فيه طوال فترتهن النسائية الشهرية ، لمنعهن من العمل خلالها . كانت الفتيات تلجأن لكيّ الرحم منعا من حصول الحمل ، و الى الإجهاض في حال تم حدوثه ، فقد كانت تربية الأطفال ممنوعة داخل المحل العمومي . في مدخل المحل العمومي غرفة صغيرة تتواجد فيها دائما مفرزة مؤلفة من عنصرين من رجال الشرطة ، لمنع دخول الأحداث و للتفتيش عن الاسلحة منعا من استعمالها من قبل أقرباء الفتيات اللذين يرغبون بقتلهن لغسل عارهم . للشرطي في المنزول أهمية عظمى ، فهو يمنع إدخال الأسلحة والسكاكين والمشروبات ويتدخل في كل صغيرة وكبيرة . و يصدف أحيانا أن يعين شرطي متساهل ، فيتقاضى مبلغ بحدود الربع ليرة سورية - ارتفعت لاحقا الى ليرة واحدة - لغض النظر عن الشبان القاصرين الذين دون السن القانونية و الراغبين في دخول المنزول . اللوحة الحجرية أعلى قهوة السلام في بحسيتا التي تحولت لاحقا الى مسرح غازي أمام مدخل المنزول مباشرة يوجد مسرح ضخم لتقديم العروض الفنية ، مؤلف من ثلاث طوابق ، على واجهته الحجرية كتابة قديمة هي ( قهوة السلام ) ، و قد اشتهر آخر أيام عمل المنزول باسم ( مسرح غازي )، و كانت الفتيات اللواتي يملكن مواهب فنية يقدمن عروضا فيه، و يسمين حينها الخوجات و مفردها خوجة و هي كلمة تركية الأصل تعني المعلمة ، و لا يشترط بالخوجة ان تمتهن الدعارة . في المنزول تقيم عشرات الفتيات البالغات من مختلف الأعمار و الجنسيات، و كلهن غريبات من خارج المدينة ، فلا تضع السلطة فتاة من ذات المدينة في منزول المدينة ، لأنها تتعرض للقتل فورا من قبل أفراد عائلتها . السبب الأكبر الذي كان يدفع الفتيات للدعارة ، و من ثم الإقامة الجبرية في المحل العمومي بعد القبض عليهن ، هو الفقر و الظروف الاجتماعية و الأسرية السيئة ، و أغلب المومسات لسن جميلات . كانت المشروبات الروحية ممنوعة بشكل رسمي تجنبا للمشاكل التي يثيرها السكارى ، و لكن بعض الزجاجات كانت تتسرب للداخل ، كما تقدم المطاعم المحيطة بالمحل العمومي أنواع اللحوم المشوية الى داخل المحل . لا يجوز أبدا إخراج الفتيات من المحل العمومي الى منازل المدينة . و يحق للفتاة يوم إجازة أسبوعي هو يوم الاثنين فكانت الفتيات - في فترة بعد الظهر - ترتدين لباسا محتشما ، و يركبن الحنتور مع رجال مفضلين لديهن لحضور السينما . و في حال كبرن في السن ينقلن الى منزل قريب يسمى المنزول العتيق ، حيث يمضين ما تبقى من حياتهن في عوز و فاقة بالغين. مدخل المنزول العتيق حاليا و الذي أغلق في بداية السبعينات كان أغلب رواد المحل العمومي من الشباب العازبين و المراهقين و من العساكر و الوافدين الغرباء عن المدينة. كان للعساكر يوم خاص هو الخميس مساء، من الساعة السابعة حتى التاسعة مساء ، و تم تغييره لاحقاً الى يوم الجمعة ، و لهم تخفيض خاص في السعر يصل حتى النصف ، و يأتون برفقة عريف و يصطفون بالدور برتل عسكري ، قد يصل الدور الى العشرات ، و تستبدل يومها مفرزة الشرطة التي تحرس مدخل المنزول بعناصر من الشرطة العسكرية. في الأربعينات كانت هناك ثلاث تسعيرات متعارف عليها ، و هي ليرتين ، و ثلاث ليرات ، و خمس ليرات ، تبعا لعمر الفتاة و مستوى جمالها ، و قد زادت هذه التسعيرة لتصل الى إحدى عشر ليرة في أواخر أيام المحل العمومي بداية السبعينات . يمضي الشاب مع الفتاة فترة قصيرة لقاء هذا المبلغ لا تزيد عن ربع ساعة ، في حال رغب بتمديدها لمدة ساعة كان عليه ان يطلب فنجان قهوة و يدفع ثمنا له ليرة كاملة، أما إذا رغب بتمضية ليلة كاملة فيدفع تسعيرة مرتفعة و يسمى هذا الأمر الأنكاجيه ( و هي كلمة من اصل لاتيني يستعملها الفرنسيون و الإنكليز و تفيد التعليق و الانشغال ) . بعد وصول الكهرباء للمنطقة في الثلاثينات ، وضُع في أرض حوش كل دار آلة كهربائية تسمى ( بيك آب ) لإذاعة تسجيلات الاسطوانات ، فيضع الرجل ربع ليرة سورية فيها ، و ينتقي الاسطوانة التي تحمل الأغنية التي يفضلها ، لتدار آليا . صورة نادرة للمومسات أمام مدخل المحل العمومي ومن أشهر الفتيات اللواتي أقمن فيه في العشرينيات الفنانة ( بديعة ) اللبنانية الأصل ، و التي حملت لاحقا لقبٌ مشتق من حي المصابن القريب من بحسيتا ، هي الفنانة الشهيرة ( بديعة مصابني ) ، و كانت تقوم بالرقص و الغناء في المسرح المقابل للمحل العمومي، ثم رحلت الى لبنان ثم مصر حيث أقامت كازينو شهير جدا و هو كازينو بديعة مصابني ، و قد صدر فيلم مصري شهير بطولة نادية لطفي حول حياتها ، و في آخر حياتها عادت بديعة مصابني الى شتورة في لبنان ، حيث فتحت مخزنا صغيرا بالقرب من مزرعة عائدة لها ، تبيع فيه الألبان على الطريق العام باتجاه الحدود السورية . تدير بيت الدعارة في المحل العمومي القوادة التي تسمى بالعامية البترونة ( و هو مشتق من الكلمة الفرنسية باترون التي يطلقها الفرنسيون باحترام على السيد او السيدة التي تتولى إدارة مكان ما) ، و تقوم القوادة باستئجار الدار ، و تشرف على تأمين مفروشات و متطلبات مكان عمل و مبيت الفتيات ، لقاء الجزء الأكبر من الأجور ، و يقع على الفتاة مصاريف أكلها و كسائها ، و تقبض الباترونة المال مباشرة من الرجال و لا تقبضه الفتاة ، و غالبا ما تمضي الفتاة حياتها و هي مدينة لهذه القوادة التي تستنزف مالها بشتى الوسائل و السبل .. أشهر القوادات في ذلك الزمان هي حميدة ، و التي تابت في آخر حياتها ، و قررت التبرع بكامل أموالها لعمل الخير ، في عمل نبيل قل من يقومون به ،رجالا و نساءا ممن امضوا حياتهم في جني المال الحرام ، و توجهت الى أحد رجال الدين ، و طلبت منه ان يقبل تبرعها بعدما رفض البقية قبوله ، و فعلا بُني منزل من أموالها خصص للتائبات الراغبات في تمضية بقية حياتهن فيه ،و يقمن فيه ببعض الأعمال اليدوية لكسب العيش الشريف . خارج المحل العمومي في البناء الذي أزيل و أقيمت مكانه المكتبة الوطنية ، كان منزل سيرانوش الشهيرة و هي يونانية الأصل ، و لديها مجموعة من الفتيات ، و كان لها الكثير من المشاكل و الدعاوي في المحاكم . كما يتعاون مع القوادة في خدمة الدار رجل يسمى بالعامية - عذرا من القارىء - ( العرصة )، و كلمة عرصة هذه لها تصحيف و معان مختلفة ، فحاليا يقال لقطعة الأرض غير المبنية (عرَصة ) بفتح الراء ، و قد اعتاد العرب ان يبدلوا حرف الصاد بحرف السين ، فكلمة ( سراطا ) مثلا تأتي أيضا ( صراطا ) ، و نقول أيضا سنارة و صنارة . و قد تأتي كلمة عرّص عند العرب مطابقة لكلمة عرسّ ، و تعني انه نزل أرضا او مقاما للاستراحة ،أو قد تكون اشارة الى المقعد المهيب الذي يشبه العرش ( لان الشين تقلب أحيانا سيناً )و منها العريس و العروس اللذين يأخذان مكانا خاصا ليلة العرس يشبه العرش كما فسرها الاصفهاني في كتابه الأغاني . و بذلك تكون مهمة ( العرصة ) في المنزول تأمين مستلزمات مكان الاستراحة ، و مهمته أيضا القيام بمهمة صلة الوصل بين القوادة و السلطة ، و في حال قدم أي زبون شكوى بحق الدار يتحمل العرصة المسؤولية التي تصل للحبس .
مصدر الصور : كتاب تاريخ حلب المصور ، المحامي علاء السيد ، الصادر حديثاً عن دار شعاع 2011
المحامي علاء السيد – عكس السير
|
مشكور استاذ علاء
واكثر ما اعجبني التنظيم الجيد لهذه البيوت فنرى كل شيء منظم ويعمل على نسق...واهمها اصطفاف العسكر برتل امام العريف لدخول وممارسة الشهوة.....شكرا عكس السير
سلمت أناملك.
شكرا استاذ علاء لهذا البحث واعتذارك للقراء عن كلمة ....ع....
صلي زمان ما ضحكت بس هالمره طقو خواصري من الضحك
حي بحسيتا وهي كلمة من أصل سرياني تعني "بيت الطهارة ". ومن المعالم الأثرية للحي مسجد بحسيتا الذي يقع إلى الشرق من برج ساعة باب الفرج. تم بناء المسجد عام 751 هجري والموافق 1350 ميلادي. في عام 1911 هدمت البلدية الواجهة الشمالية للمسجد من أجل تعريض الشارع وقد نقضت أحجار المئذنة وأعيد بناؤها في الجهة الشرقية.التي أرخ لها الشيخ كامل الغزي.
ملاحظة لو سمحت لي بالنسبة لكلمة (كرخانة) هي كلمة فارسية ايضا (كار خانة) وهي مؤلفة من هذين المقطعين "كار" وتعني العمل و "خانه" وتعني الدار وبتركيب المقطعين يصبح المعنى المصنع أو الورشة او مكان العمل , وحتى هذه الايام موجودة هذه الكلمة ومستخدمة في الدول التي تتحدث الفارسية كأيران فنسمي المصانع في ايران هذه الايام ب"كار خانه" مع العلم انه لم تستخدم هذه الكلمة في المناطق التي تتحدث بلسان فارسي لغرض غير المصنع, والفعل.engage in ايضاً ليس له اي صلة بالدعارة او ممارسة الدعارة ولكنه استخدم في المناطق الناطقة بلسان عربي لغرض اخر فربما هذا يفسر استخدام كلمة كارخانة لغرض اخر ايضاً.
يعني ما في فرق اذا تحت السن القانوني أو فوقه .... الدعارة انتشرت
واالشاذين جنسيا صاروا متل الرز
الله يعيننا ويستر على حريمنا يا رب
انا من حلب واحب كل سوريا بكل مدنها وكل اطيافها.
عزيزي ما مضى ذهب ولكن المهم الحاضر و المستقبل .
هلق اكيد مو كل شي بالدنيا مثالي
والتاريخ مليء بالاشياء الايجابية و السلبية
عنجد شكرا عالموضوع
بس اللي حبيته اكتر شي هو تفاسير الكلمات و معانيها
بس ليه ما قلتي اسم بحسيتا
من وين مشتق او شو معناه
تشكر على هذا المقال و لكن للدقة يرجى ملاحظة الاتي :
- كرا خانة ليست البيت الاسود بل بيت الايجار لان كلمة قرة هي الاسود و كلمة كرا هي اجار
- كلمة بترونة اصلا هي تعني النموزج و من ثم اصبحة تطلق مجازا على رب العمل .
مع الشكر لكاتب المقال
لديه شئ يكتبه وسؤالي ماذا استفاد القارئ هل زادت ثقافته ...
لانو المتنبي و اغاثاكرستي وكتيرين كانو فيا حتا بالقرن الماضي المغني اذا بدو ينشهر كان بدو يجي ع حلب و يغني فيا
بس وسع ثقافتك شوي
يعني اذا اشهر الشخصيات بالعالم عاشو معنا نحن كتيييير سيئلين عليك او ع اي حدا متلك
هذا دليل انو الشعب الحلبي كان متطور اكتر وانو كان حضاري بهتم ببسطو وبصحطو وهادا شي كويس مو متل هلا كل شي مخفي والامراض اكتر
ما لم تذكره هو سبب سماح العثمانيين بوجود مثل هذه البيوت و هناك سببان:
الأول:
حماية بنات هذه المدن من الجنود الإنكشاريين، بايجاد بديل باسعار مناسبة ، فمنهم من ابتعد عن أهله لسنوات و فهمكم كفاية..
الثاني :
الدولة العثمانية تتبع المذهب الحنفي الذي درء الحد عن واطئ المستأجرة (و كمان فهمكم كفاية)
وكار تعني العمل ... وخانة تعني بالفارسية المكان ... وهي غير قره بالتركية ( الأسود ) ومثال آخر من حلب ...
بستان كليب ... وكليب كلمة مركبة أصلها فارسي
كل وتعني الورد وآب الماء أي بستان ماء الزهر .. وهي كلمات فارسية يستخدمها الأتراك ... وهي من الفترة العثمانية
الأخ العزيز الذي يكره حلب
إذا كانت مدينتك أفضل من حلب فأنصحك بكره حلب وأهلها
وسئل لقمان الحكيم ممن تعلمت الحكمة قال من الجهلاء فما اتبعوه تركته
فالعاقل من يتعظ من غيره فهؤلاء عبرة لكل شاذ أؤ شاذة
صحيح أن الأمر منكر وفيه رذالة وانحطاط وتنهي عنه كل الشرائع والديانات إلا أنه كان واقعاً ولايمكننا نكرانه وكذا كانت بقية المدن الرئيسية للأسف ولايوجد أي مبرر لوجود مثل هذه البيوت
فأرجو عدم التعصب للمدن الذي لامبرر له سوى إبراز الكره للآخرين وكل الناس خير وبركة
اللهم احفظنا واسترنا وأولادنا والناس أجمعين
موضوعك مثير ومشوق وانا ناطر مواضيعك بفارغ الصبر لأتعرف أكترعن تاريخ حاراتنا القديمة بحلب ومافي عيب عيلي عمبيصير بزماناهلأ بتمنالك التوفيق بأعمالك وانا والي امثالي منتشكرك كتير كتير كتير من كل قلبي مشكور والله يعطيك العافية
واحب ان اقول ان تاريخ كل مدينة تكون متمثلة بساكنيها .... وان تكن بحيستا وما تمثله من سمعة وهي جزء صغير من حلب، قد نقل الكاتب صورتها كانها عدسة مصور او ريشة فنان... فابدع بالتصوير وابدع بالرسم...
وكذلك فكل شخص او انسان فيه جزء صغير من بحسيتا ومهما بلغ الطهر والبراءة فاننا نحاول ان ننكر وجوده
واقول كما قال السيد المسيح .. من كان منكم بلا خطيئة اولا فليرمها بحجر ...
وكما قال كاتب المقال ممن كانوا يحاولون التبرء من المدينة فقد ذكر بان تلك المومسات ليس من بنات المدينة وكذلك اغلب زوارها
يا اخوتي ويا اخواتي.........
كلكون عارضتوا وانتقدتوا
يلي ما عجبو لا يقرأ من الاساس
اعتقد ان كل شخص حلو ان يكون له وجه واحد وليس عبارة عن اقنعة متعددة الاستعمالات وفي كل حالة ووضع وموقف
حلو الانسان يكون هو نفسو مو حدا تاني
ما هو الوضع الحالي للمنزول؟؟ أقصد ماذا جرى لذلك المكان في وقتنا الحالي؟
بلغني من العلماء ـ كبار السن ـ في حلب أن هذه المنطقة كانت مليئة بالمدارس العلمية والشرعية قد تصل إلى العشرات فكانت تسمى من كثرة هذه المدارس العلمية بـ " يحث العلم " وقد أخبرني من أثق به بأن أحد شيوخ مدينة حلب كان يدرس في الأزهر فاجتمع بعالم من العلماء المصريين فسأله عن هذه المدارس فأعلمه بأنها اندرست وأصبح في المنطقة ما ذكره ـ علاء السيد ـ فحزن العالم المصري أشد الحزن وأخبره بأنه درس في إحدى هذه المدارس .
المهم قام المخربون بوضع هذه البؤر الفاسدة لمقترفها أولاً وحرفوا اسمها إلى بحسيتا .
والحمد لله أصبح المكان الآن سوقاً يباع فيه الألبسة وغيرها
وقد قضيت سنوات من عمري أصلي في المسجد العمري الذي يقع في آخر الزقاق وقابلت بعض من كان يتردد على هذه البؤر لكنه تاب وأناب وندم على عمره الذي امضاه في اللهو .
نسأل الله تعالى أن يصلح أحوالنا ويردنا إلى دينه رداً جميلاً .
.... يعني يا معلقين بلا فزلكة ع الفاضي وكل واحد يعمل حالو كأنو اول مرة بيسمع هيك كلمات. المهم انا من سكان مدينة باب الفرج سابقا اناوعائلتي منذ اكثر من 100 سنة وبصراحة احيي الكاتب على تسليط الضوء على هذا المكان الذي لغاية اليوم الفكرة عنه ماتزال انه مكان للدعارة رغم انه انتهى هذا الامر من زمان.شكرا عكس السير
و على الجميع ان يعرف الحقيقة فأنا في ال22 من عمري وكل الكاتب كنت اسمع بعض الكلام اما الآن فقد عرفت القصة كاملةً شكراً شكراً شكراً شكراً
انا جدا سعيد لانو عنا حرية كتابه
وتسلم يا عكس السير على الحرية
وشكرا لسوريا يلي يوم ورا يوم بتدل انو نحن بدل حرية
المهم هادا تاريخنا اذا رضينا او لا
المنطقة هيك كان اسمها
وحلب من زمان مدينه كبيرة و فيها كل شي وابجنس شي اساسي وحاج بقى كبت ونكذب على حالنا
الجنس خلقوا الله وكرم الانسان فيه لاستمرار البشرية وللمتعه والتفريغ عن هموم الحياة
شكرا للموضوع الحلو والمفيد
تسلم ايدكم
أولاً: إن كلمة "كاراخانة" التي كانت تطلق على المحل العمومي للبغاء والتي استفاض المعلقون في البحث عن أصلها ومعناها وأخطأوا جميعاً في تحليلاتهم لا تلفظ بهذه الطريقة، فالكلمة الصحيحة هي "كَرْخانة" بتسكين الراء وهي مأخوذة عن الكلمة التركية Kerhane التي تعني الماخور أو دار البغاء وبالإنجليزية Brothel.
ثانياً: في كتاب "السلطان الأحمر: قصة حياة عبد الحميد السراج الذي حكم سورية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر" يذكر غسان زكريا مؤلف الكتاب وفي الفصل الأول المعنون "حارس بحسيتا" أن "عبد الحميد السراج" كان في مدينة حلب دركياً بسيطاً يحرس السوق العمومية وفي مقر عمله ضمن الكوخ الخشبي (الكولبة) الموجودة عند مدخل دار البغاء كان يدرس تحضيراً للشهادة الثانوية (البكالوريا) يحدوه أمل الإلتحاق بالكلية العسكرية التي دخلها عام 1947.
ثالثاً: قبل إغلاق المحل العمومي نهائياً في فترة الستينات كان المرحوم الدكتور ************ (1922-2003) والإختصاصي بالأمراض الجلدية هو الطبيب المنتدب من مديرية الصحة لفحص العاهرات للتأكد من خلوهن من الأمراض التناسلية المعدية.
اولا : انا من حلب وعملت في منطقة مجاورة لهذه المنطقة المذكورة واود ذكر معنى كلمة بحسيتا كما قراته بعيني من لوحة موجودة على باب المسجد الموجود في هذه المنطقة , بحسيتا هي بالاصل كلمتين باح سيته وهي تعني (ذاع صيته)وهي ترجع لرجل دين كان موجود في تلك المنطقة قبل ان تصبح منطقة للبغاء . وقد اطلق هذا الاسم على المسجد بعد ان ذاع صيت هذا الرجل وعرفت كراماته .
وارجو من الذين يطلبون من الدكتور كتابة مثل هذه المقالات ان يقولو لي ما هي الفائدة من معرفتهم اهي لمجرد المعرفة فقط ,وان كانت غير ذلك فالان الكثير من المناطق في حلب معروفة انها مناطق لممارسة البغاء فاسالك ماذا فعلت تجاه ذلك ايها السائل عن تارخ حلب . ارجو من الدكتور القدير ان يكتب عن الجوانب المضيئة في تاريخ حلب حتى لايعتقد البعض ان حلب مدينة بغاء ويحمد الله على انه لم يزرها فحلب اكثر من ذلك فهي اقدك مدينة مأهولة بالتاريخ وانا افتخر بكوني مسلم اولا وعربي ثانيا وسوري ثالثا وحلبي رابعا وشكرا لكم
. الانفتاح لا يعني نبش الماضي وإنما يعني التربية على أسس سليمة وأخلاقية .
أرجو عدم التكرار فالتجربة كما سمعت من المعلقين يا علاء
يعني الشي صار ليش انتو زعلانين مو المفروض نجاهر بلمعاصي على القليلة لحتى ما تنتشر و تصير شي عادي
إنني أذكر ذلك الشارع
و هي مهنه من أقدم المهن.
و المشكله إننا كالنعام
هذا تارخنا وأنا فخور به.
وعلينا أن نتعلم منه
وانا من أول الناس يلي بيشعوا انو الدعارة تترخص وتم بطريقة رسمية
وبظن يلي بيفكر شوي بيعرف بكامل المنطق انو هادا الصح ....
بيكفينا القصص يلي عم تصير
يا ريت يصير بهالوقت يحسيتا 2011
THIS SHOULD BE OFFICIAL
انا اوافق تماما معك هدا لازم يصير رسمي
مجدداً أرغب في التواصل معك.
0932321613
[email protected]
بغض النظر عن الخلاف عن المقالة
ولكن أرجوكم أرجوكم
تكملو على الشي الجميل في بلاد ي
تكلمو عن علماء بلادي تكلمو على الشوارع على رؤساء سوريا عن وزراء سوريا عن أعضاء مجلس الشعب
عن الأطباء المهندسين المجاهدين
رجال الدين علماء الشام
علماء الشام وما أكثرهم
بس الحمدلله حاليا مافي عنا بحسيتا بحلب, بس بمعظم المدن السورية فيها بحستا بغير تسميات
شكراً لك على مقالاتك
لكنك هنا نسيت أن تذكر أن ليس العثمانيين بحد ذاتهم بل جماعة الاتحاد و الترقي هم من فرض هذا الوباء على بلادنا و بلادهم و القاصي و الداني يعرف من هم جماعة الاتحاد و الترقي جماعة التتريك
و كذلك أنت أشرت بأن سكان تلك المنطقة الموبوءة من اليهود و من ثن انتقلوا و لكن لم تذكر أن النساء الأوائل اللواتي عملوا بتلك الدور هم من اليهوديات و أنا مصدر معلوماتي من كبار السن اللذين عاصروا تلك المرحلة و هم الآن في ديار الحق و نطلب لهم الرحمة
شكراً لك مرة أخرى
وكانوا على مايبدو جايبين مومس من حلب من عند بديعة على ما يبدو ههههههه وفي منتصف الليل قرروا يبعتوها على حلب ولا زال منزله مشرف على طريق حلب وهم في حالة إنتظار لمرور سيارة ( عزو وصاحبة بديعة ) وإذ بسائق شاحنة مسرعا جدا ونازل بالنزول وعندما رآى صاحبة بديعة صار يضرب فرامل أي يشحط فرينات فقال له عزو كرمة قولته المشهورة طول بالك طول بالك هي لألك هي لألك بس طول بالك .... هاي المعلومات طالعناها وطابقناها بالاسقاط أي تأكيدا على موضوع الكاتب عززناه بقصة واقعية هههههههههههههههه
وبتمنى ترجع أيام زمان
ليس تشجيعاً للدعارة ـ بل بالعكس
افضل من انتشارها بالسر وتجنباً للمشاكل
بتمنى ينطرح الموضوع بشكل رسمي وتنفتح دور دعارة رسمية ومراقبة صحياً
أعشق ماضيها وحاضرها وتراثها الذي يجري في دمي
فشكرا لك يا أستاذ على هذا المقال الجميل
لماذا تعقد ان اليهود هم الذين قامو ببناء بحسيتا في الوقت الذي كان بناء بحسيتا ضربة موجعة من الوالي رائف باشا تجاه اليهود الذين كانو يسكنون في تلك المنطقة ....
أما بالنسبة للأخوة الذين انتقدو الكاتب لكتابته مثل هذه المقالات... فأنا أخالفكم الرأي لأن الواقع واقع و يجب على الإنسان ان يتعلم تاريخه و بالنهاية ناقل الكفر ليس بكافر.
كنت صغيرا وانتظر لما اكبر بدي ارح لبحسيتا وما اطلع منها
وكانت مومسة مشهورة باسم "طرزانة"
............
بس لما كبرت ...كانو خربوها
ودائما كنت في حسرة اني لم اعرف بحسيتا
شكرا عزيزي الكاتب
اكتب هذه الكلمات وانا اضحك على حالي ..كيف هو الانسان ..وكيف يفكر المراهق ..؟
فشكرررررا للكاتب وللفكرة
(في شي مابعرف ازا كل الحلبية بيوافقوني فيه مابتشعروا انو زكراسم هل مناطق باب الفرج وماحولها بيزكركم بالرجل الاصفر ويلي بيعرف حلب رح يفهم عليي..انا فورا خطر ببالي ..مع انومن سنة قرئت عنو موضوع انه انسان منيح وشريف بس ليه طالع عنو هل سيط او بل احرى حب يبقا متميز بهل سمعة حتى بعد ما انتشرت باستمراره بذلك اللباس مع الجلوس بلطرقات)
الدكتور نادر
و بدي قول للكاتب الله يعطيك العافية
***************************
يوجد الكثير من الاسوق الغير
مرخصه كما اصبحت قلت الادب
في كل مكان
بس المشكله نحنا شعب شرقي وهالأمور ما نتقبلها بالجرأه هذه
لكن بشكرك من كل قلبي على هالمقالة .
بالأصل هذا كان واقع بالعشرينات فليش دائما لازم نكتب الجوانب الإيجابية ونبتعد عن الجوانب السلبية
وعلى الأقل اللي بيقرأ هالمقالة بيتثقف وبيعرف شيء ممكن ماكان بيعرفو من قبل( متلي يعني)
مثلا : احسن ******* بسبة ونص ولا تخلي **** جوعان
عنا ام لطفي بشعل وبتطفي واللي تحت تيابا ابدا مايخفي
لك شبك انت وياه؟
******
هاد شي كان موجود من زمان وفي دلائل عليه ليش لحتى نسكت عنو و نتجاهلو
و اذا اجا شي حدا من برا واكتشفوا
منعملو يا لطيف؟
دي كبرولي عئلكن بئا
*****
بعدين يللي عم يئول هدا تاريخ الاحتلال ... اضحك على حالك لئلك
وفرجيني شو مستفيد
بعدين في تتمة
على احر من الجمر ناطرين هالتتمة
بركي المرجة بتنذكر كمان
وياريت الي ما عاجبو الموضوع ما يقراه واذا انت مانكن حابين تعرفو شي عن حلب نحن ولاد حلب بنا نعرف تاريخها والي ماهو رايد يجي على حلب يصطفل احسن
شكرا لكم أستاذ علاء على توضيحكم لنا تاريخ بلدنا بسلبياته وايجابياته .
وكما تفضلتم التاريخ يبقى وصمة على جبين مؤسسيه .
ومن هنا أدعوا كل الأخوة القراء بأن نأخذ العبرة من أن هناك أبناء لنا سوف يسطرون تاريخنا , ولذلك علينا أن نمهر هذا التاريخ
بالشرف والأخلاق الانسانية الأصيلة , ولا نلتفت لبعض الاغراءات الحياتية التي تنال من كرامتنا وعزتنا .
والى من يتربص بنا
فالفكرة هي عثمانية الاصل
والعاهرات المذكورات في الموضوع هن من خارج حلب
وتعرف حلب بدياناتها الاصيلة والراسخة واخيرا
الاعتراف بالخطأ فضيلة
عالقليلة منظم وتحت جناح الحكومة
يا ريت يكون في بحسيتا 1011 عالقليلة الواحد ما عاد يخاف...هاهاهاها
والدي رحمه الله ذكر لي ان سبب تسمية بحسيتا بهذا الاسم مدلول الى شخص انا لدي القصة كاملة ولكن لدقة اريد ان اعرف اكثر عن الموضوع وشكرا ايضا لعكس السير
اتصلت للتبليغ عن أحد الدور الموبؤة فاتضح أن المستثمر هو المسؤول عن مكافحة الدعارة بالمنطقة...
والأمر ليس حالة فردية!
وللأسف وضعت وزارة الداخلية شروطاً تعجيزية للمواطن حتى تحمي دور الدعارة فيجب التبليغ شخصياً ولا يكفي بالهاتف أو البريد
...وهكذا شبكة فساد سرطانية.
المقال دقيق والجهد بالتوثيق فيه واضح .
وكلمة كراخانة تعني فعلا البيت الأسود وليس بيت الايجار كما تفضل البعض .. تلك كِرا بالكسرة , وما تزال البيوت العامة منتشرة في تركيا وتسمى :Genel Ev او KaraHane أي البيت العام أو البيت الأسود أما كلمة ايجار فتكتب بالتركية Kira وليس Kara
24-1-2015 " برغر كينغ " ترفض تعويض الطفل السوري الذي ضربه أحد مدرائها في اسطنبول .. و الأخير يحاول إسكات والد الضحية بـ 100 ليرة ! رفضت الشركة التي تمتلك ترخيص سلسلة مطاعم "بيرغر كينغ" في تركيا تعويض الطفل السوري الذي تعرض للضرب على ... |
15-4-2013 بعد ظهوره في "أراب آيدول".. صفحة إخبارية "مخابراتية" تهدد عائلة الفنان عبد الكريم حمدان نشرت صفحة إخبارية مؤيدة للنظام السوري على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" منشوراً هدّدت فيه الفنان عبد الكريم ... |
7-6-2012 عرض أول جهاز أنتجته شركة أبل للبيع أعلنت دار "Sotheby" للمزادات عن نيتها طرح أول جهاز كمبيوتر أنتجته شركة أبل للبيع في مزاد يُقام في ... |
3-11-2011 حديقة العزيزية (مرعي باشا الملاّح) والحديقة العامة بحلب تمهيد: إنّ التقرير الذي قدّمه الى المجلس البلدي بحلب المهندس الاستشاري شارل غودار، عضو المجلس البلدي ومدير سكة حديد ... |
28-9-2011 زقاق الأربعين ووثيقة آل دلاّل و الشاعر جبرائيل دلال (1836 – 1892) من أوائل شهداء الحرية في محاولة لربط الزمان بالمكان وبالحدث الذي يفعّله الإنسان سنحاول ان ننقل خطواتنا في النصف الثاني من القرن ... |
18-8-2011 سر البيلون الحلبي كتب المرحوم الدكتور عبد الرحمن الكيالي مقالة في مجلة الحديث الحلبية تساءل فيها : هل كلمة ( بيلون) ... |
13-8-2011 صناعة صابون الغار في حلب تلفظ أنفاسها الأخيرة في عام 1999 ظهرت المواصفة القياسية السورية لصابون الغار ، التي حددت نسبة زيت المطراف فيه بخمسين بالمئة ... |
10-8-2011 عيدو السواس و عيدو التنكجي مؤسسا فرقة نجمة سورية أول فرقة مسرحية بحلب نشر الاستاذ أحمد نهاد الفرا مقالة مطولة في مجلة العمران (التي كانت تصدر عن وزارة البلديات فترة الوحدة ... |