رغم التبشير بموسم ” واعد ” .. عدد السياح في سوريا ينخفض بنسبة 98%

قال وزير السياحة، بشر يازجي، أن الأزمة الراهنة تسببت بأضرار كبيرة للأماكن السياحية والأثرية، ونتج عنها انخفاض نسبة السياح الوافدين إلى 98% لدى مقارنتها مع 2010.

ولفت يازجي بحسب الإعلام الموالي إلى أن العائدات السياحية انخفضت، حيث قدرت الخسارة السنوية بـ387 مليار ليرة بين 2011 و2014، بالقياس مع مؤشرات 2010.

كما أكد ضياع أكثر من 4 آلاف فرصة عمل لتوظيف خريجي المدارس والمعاهد السياحية والفندقية.

وأفاد يازجي أن الأزمة أدت لخروج 587 منشأة سياحية من الخدمة، باستثناء المنشآت المتضررة.

يذكر أن بشر يازجي كان بشر مطلع العام بموسم سياحي واعد في طرطوس، وطالب مؤخراً بالارتقاء بمستوى الأداء و الخدمات لتحقيق رضا السياح.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. و للعم ان ال 2% المتبقية هم حتما من جماعة يا حوسين الي جايين من خط الشرقي تبع افغانستان تهران بغدان و من جماعة زميرة بالبنان مسجلين ع اساس سياح لانو اي سائح ابن امو بدو يروح يتمشى و هو عبيغني
    بين داعش و الجوية طلعنا رحلة سياحية

  2. تكبير….لك تكبير دمرنا الاثار والسياحه…تكبير يا حمير ….طارت سوريا يا خونه

  3. فرحانين بحالكم وشمتاتين ياولادين الحرام اللي مسمين حالكم ثوار وانتو قطاعين طرق ومرتزقة! ياولادين الحرام قطعتوا برزقنا ورزق المطاعم والفنادق

  4. عن أي سياحة يتحدث حمار السياحة هذا ؟ لأن من يتحدث عن صناعة السياحة يجب أن يعلم بأنها تحتاج إلى بنى تحتية متطورة ووسائل نقل عامة كثيفة ومتنوعة ورخيصة (وهذا ما لاتمتلكه أية مدينة في سوريا) وإلى فنادق عصرية وأسعارها معقولة(بضعة فنادق باهظة الأسعار في المدن الكبرى فقط) وإلى شواطئ نظيفة (شواطئنا كلها وسخة وتابعة لآل الأهبل) وإلى أماكن أثرية معتنى بها (أماكننا الأثرية تدعو للبكاء) وإلى مطارات حديثة (مطاراتنا تدعو للشفقة) …….الخ فمن أردا للسواح المحترمين أن يأتوا لعنده يجب أن تتوافر مغريات الجذب لهم , أما نحن فكل ما كان عندنا هو سياحة جنسية قذرة تعتمد بالأساس على المكبوتين الخليجيين وسياحة دينية متخلفة تعتمد على المهابيل الشيعة , سوريا في زمن الأهبل وأبيه المقبور حافيييييييظ تحولت يا حمار السياحة إلى بلد الفشل في كل شيء فصناعياً فشلنا وزراعياً فشلنا وسياحياً فشلنا وعلمياً فشلنا واقتصادياً فشلنا وعسكرياً فشلنا حتى رياضياً فشلنا الشيء الوحيد الذي نجحنا فيه بامتياز هو الممانعة والكذب إلى يوم الممانعة والكذب .