مخيم اليرموك : جبريل يطلب من نظام الأسد مساعدة كتائب أكناف المقدس ضد داعش
أكدت الجبهة الشعبية -القيادة العامة في سورية، بأن الفصائل الفلسطينية ستجتمع يوم الاربعاء لبحث “دورها في تحرير مخيم اليرموك”، وأنها طلبت من النظام السوري التعالي على الجراح ومساعدة الأخوة في أكناف بين المقدس في المخيم لقتال “داعش”.
وقال أحمد جبريل أمين عام الجبهة الشعبية – القيادة العامة في لقاء مع قناة الميادين “لطالما حذرنا من الخطر المحدق بمخيم اليرموك وهو من أكبر مخيمات الشتات للفلسطينيين، مخيم اليرموك هو مسؤولية الفصائل الفلسطينية التي عليها مواجهة المؤامرة. نحن الآن كجبهة شعبية القوة الأساسية المقاتلة في المخيم”.
وتابع “جبهة النصرة تآمرت على أكناف بيت المقدس بعد أن اعتبرتها حليفة لها”، مشيراً إلى أن “خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس طلب من القيادة العامة للجبهة الشعبية مساعدة أكناف بيت المقدس في مخيم اليرموك”.
وقال “فريق منظمة التحرير كان ينأى بنفسه معتبرا أن المخيمات ستكون خارج الأزمة السورية، والقيادات الفلسطينية لم ولا تقف وقفة جدية قبل وقوع المصيبة”.
وتابع “الفصائل المتباكية على مخيم اليرموك كانت غائبة قبل أربع سنوات ومنهم من كان جزءا من المؤامرة على سوريا”.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
اتضحت اللعبة الان يبدو ان داعش جاءت الى مخيم اليرموك بتنسيق مع احمد جبريل وعصابات بشار الاسد الخاسر الاكبر الان
هو جبهة النصرة واكناف بيت المقدس المستفيدون ((لواء شام الرسول(لواء المصالحات),كتائب احمد جبريل , عصابات الاسد))
لك يا رجل قول كلام إلو معنى, يعني كيف داعش دخلت المخيم بتنسيق مع جبريل والأسد بينما اللي خلاها تفوت هي حواجز النصرة, وباعتراف العرعور (للأمانة ما سماها للنصرة بالإسم بس قال هلا هو عم يستفسر ليش سمح فصيل معارض بدخول داعش. بس ليش عم قلك باعتراف العرعور لأن في مُداخل سعودي ببرنامج مع سوريا حتى النصر سمى النصرة بالإسم والعرعور مغمغ القصة وما نفاها, وفوت على صفحة العرعور باليوتيوب واحضر حلقة الأحد الماضي بتاريخ 6/4/2015. كمان العرعور نفسو ما نفى إنو حواجز النصرة منعت كتائب زهران علوش من إنها تفوت عالمخيم بحجة إنها عالحياد). و رح قلك شي وهو حقيقة, النصرة رح تبايع داعش, ما شرط الجولاني هو اللي رح يبايع, بس كتير عالم رح تترك الظواهري والقاعدة, والخبر وصل للإعلام ونشرو عكس السير, فلا تقول النصرة خسرانة.