دمشق : إنفجار عبوات ناسفة في ركن الدين .. و ناشطون يتحدثون عن استهداف موكب اللواء ” محمد عيد “

دوى صباح اليوم صوت انفجار في منطقة ركن الدين بدمشق، تبين أنه ناتج عن تفجير عبوات ناسفة.

وقالت وسائل إعلام النظام، إن العبوات الموضوعة على دراجة نارية، انفجرت صباح اليوم في شارع برنية، وأدت إلى إصابة 6 مواطنين.

وتبع الانفجارين اشتباكات استمرت لمدة ربع ساعة، لم يعرف سببها.

وأكدت المصادر المؤيدة أن عدة مسلحين اشتبكوا مع قوات الجيش بعد تسللهم عبر بساتين جرش المجاورة، في محاولة لدخول مبنى إدارة الإمداد و التموين، ما أدى إلى مقتل عدد منهم.

من جهتهم، قال ناشطون معارضون إن الإنفجارات مردها محاولة استهداف موكب اللواء “محمد عيد” مدير هيئة الإمداد والتموين.

ونقل الناشطون أنباء، لم يتمكن عكس السير من تأكيدها من مصادر مستقلة، تفيد بنقل اللواء عيد إلى مشفى تشرين جراء إصابته.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. هي المنطقة صعب الوصول الها
    هاد الجحش المجرم القاتل عطاه ترقية للرفيق الاعلى

  2. ارفعوا راسكم ياشرفاء يا احرار الشام واعيدوا الامجاد والعز للشام الحزينة بعد ان دنستها هذه الطائفة الوسخة وكلابهم المناقين والزناديق من علماء وفنانين ونشروا الحقد والطائفية والمنكر وناعوتكم بالجبناء والمصلحجية وخدروكم بباب الحارة اثبتوا كما صرخ اول مره الأحرار في الحميدية الشعب السوري مابينذل, لو هجمنا عليهم بقلب ونية صادقة عليهم بسكاكين والبنادق واستولينا على اسلحتهم وقضينا على والبقي هرب قراهم قرى الجهل والدعارة

  3. هاي الصراصير رح يندعس عليها من قبل جيشنا البطل اللذي يدافع عن شرف سوريا الحره من فلول الوهابيه العنصريه من فلول آل سعود المريضين نفسيا. من فلول الاتراك الجهله. من فلول الصهاينه.
    كل التحيه و الشرف لهذا الجيش الباسل و نتمنى دعس كل هذه الصراصير بأقرب وقت

  4. الكلاب تنبح والثورة تسير نفس الاسطوانة يا اولاد المتعة الشعب السوري سيقتص منكم ياكلاب وصرماي المجوس وطز فيك وفيك هيك جبش فاسد حرامي وامثاللك معروفين من عديمي الكرامة والشرف انت وسيدك يال خربتوا البلد بتصلوا لصرماية تركيا ياجربوع نهايتكم بداـت وهكذا ستنهتون اما فطايس واما عند حسن زميرة او علي حسن منياكانني سيتزوج نساءكم متعة وانتو تصرخوا معهم ياحسين