فتى سوري يقتل شاباً سورياً عبر طعنه بالسكين في تركيا

علم عكس السير أن شاباً سورياً قتل على يد فتى سوري في مدينة مرسين التركية يوم أمس.

ونشب جدال مساء أمس الجمعة بين محمود الحسن (18 عاماً)، و حسين . أ (15 عاماً) في منطقة أكدنيز (حي شوكت سومر)، ما لبثت أن تحولت إلى مشاجرة.

واستخدم حسين سكيناً لطعن محمود عدة طعنات، قبل أن يهرب.

ونقل محمود إلى المشفى الحكومي حيث توفي هناك، فيما قالت السلطات التركية إن حسين هرب إلى مدينة بورصة.

وتمكنت الشرطة التركية من إلقاء القبض على حسين، وإعادته إلى مرسينن ليتم بعد ذلك تحويله إلى القضاء.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. عائلات سورية تذهب إلى المغترب و لا تسأل أولادها عن اي شيء … لا حسيب و لا رقيب … صرنا أرذل خلق الله .. ندّعي أننا ننتمي إلى رسول الإنسانية محمد (صلى الله عليه و سلّم) و لا ندري أننا نشوّه سيرته العطرة و مقامه الجليل بأفعالنا … نحن قوم لا مبالين و ما صرنا إليه الآن هو درس كي نستيقظ و لكننا توغلنا في الكذب و النفاق و الغش و الرذيلة و السرقة و الحرام بكل اشكاله معلّقين السبب (في داخلنا فقط) على الظروف التي نعيشها و أمّا أمام الاخرين فنتقمّص الزهد و الطيبة و التربية الصحيحة و المعاملة الحسنة و الالتزام بمبادئ الاسلام السمحة في النظافة و الاستقامة و النظام و لكننا نفعل العكس … خير دليل على كلامي هو ان تسأل كل مَن يزور استانبول و خاصة في منطقة تاكسيم … سوف ترى السوريين يتسولون بأبشع الطرق و يتلفظون أسوأ العبارات … سوف ترى الشباب السوريين يعملون (قوّادين) يسألون السائحين إن كانوا يريدون بنات للهوى و بطبيعة الحال هؤلاء البنات هم سوريات … حدّث و لا حرج من الشباب السوريين الذين يعملون في الدعارة و يبيعون شرفهم و عرضهم مع مثليين كي يدفعوا لهم بعد الانتهاء 300 ليرة تركية و عندما تسأل أحدهم لماذا تفعل هذا يكون جوابه : و ماذا تريدني ان اعمل حتى اكسب المال؟ حسبي الله من هذا المجتمع … لم أعرف اننا السوريون منحطّين إلى هذه الدرجة في الاخلاق حتى اكتشفت هذا بعيني.

    1. بتعرف شغلة يا “خالد”.. هي اذا كان اسمك خالد أصلا..

      في متل بقول “أظن بالناس كما أظن بنفسي”

      وكمان الانسان الوسخ بشوف كل الناس وسخين متلو…….

      أنا شخصيا عندي عشرات الأصدقاء يعيشون في تركيا ويعملون ويكسبون لقمة عيشهم بتعبهم ولم يتسولوا ولم ينحرفوا كما تدعي يا خبيث..

      هناك مئات الآلاف من السوريين يعملون ويدرسون في تركيا وكثير منهم يرفع الرأس بهم

      أما الوسخين والمنحرفين والمتسولين فهؤلاء كما كانوا في سوريا سيظلون على حالهم في أي مكان من العالم.

      قبل أن تتكلم عن الانحطاط انظر الى نفسك في المرآة يا اعمى وانظر الى الشعب السوري الرائع الذي حطم أصنام آل الفسد وواجه ايران ومرتزقتها لوحده وسط خذلان العرب والغرب جميعا..

      أنت في النهاية شخص جاهل وحاقد ولا أستبعد أن تكون بيح قذر مهمتك تشويه صورة الشعب السوري الأصيل الذي كشف عوراتكم يا أذناب ايران القذرين وحطم مخخطاتكم وسينتصر عليكم مهما طال الزمان باذن الله.

  2. متل هيك مجرمين كانوا وما زالوا عالة على المجتمع وباعتبار أن الظروف استثنائية فيجب أن يكون الحكم إستثنائي وسريع وهو الإعدام …