بعد أكثر من عامين على استلامها .. تنظيم ” داعش ” يعيد تسليم المحطة الحرارية في حلب لميليشيات النظام

سلم تنظيم “داعش” المحطة الحرارية في حلب لميليشات النظام العراقية والإيرانية، بعد عامين من انسحاب قوات النظام منها لصالح التنظيم.

وقالت وسائل إعلام موالية، إن “الجيش” فرض سيطرته على المحطة الحرارية شرق حلب بعد معارك عنيفة من تنظيم “داعش”.

وإلى جانب المحطة الحرارية، انسحب تنظيم داعش لصالح ميليشيات النظام من أكثر من 12 قرية محيطة بها.

وكانت قوات النظام سلمت التنظيم المحطة الحرارية في تشرين الثاني من عام 2013، ومنذ ذلك الوقت تعرضت المحطة لأعطال وإصلاحات ومفاوضات لتشغيلها وتوزيع إنتاجها على مناطق سيطرة كل طرف.

واستغل ضباط بشار الأسد وكبار مسؤوليه وشبيحته خروج المحطة عن الخدمة بتجارة “الأمبيرات” التي تمكنوا من خلالها من كسب أرباح مرعبة، وإفراغ جيوب المواطنين المرهقة في مناطق سيطرتهم.

وأصدرت سلطات النظام العديد من القوانين والقرارات المتعلقة بـ “الأمبيرات” لكنها بقيت حبراً على ورق في ظل سيطرة ضباط وكبار شبيحة النظام في المدينة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫13 تعليقات

  1. داعش يكرهون الشيعه كيف سلموا النظام يكفي مسخره اذا انتم تكذبون بحوادث اليوم فكيف بحوادث حدثت قبل قرون؟ دجالين

  2. هههه شي حلو
    بيطلعوا داعش ويستلم النظام والله مسخرة
    النظام وداعش عملة واحدة

  3. تمثيلية فاشلة مقيتة .. مافي شي جديد عندكم ياأوغاد الجيش الاسدي ؟ الدواعش معكم على تنسيق مخابراتي عالي وعلى مبدأ النكتة المعروفة : بتبيع الديك وبتشتري الديك !!

  4. احلى شي بالموضوع.. خاض الجيش معارك عنيفة مع داعش… نسيتوا الفيمتو ، يلعن روح داعش على روح الاسد مؤيديه واعوانه.

  5. هههه فرطوني من الضحك ماضل غير تقول أنو داعش شيعة وأبو بكر البغدادي من إيران

  6. أين الغريب بالموضوع قلناها من بداية ظهور داعش هي نفس طريقة المالكي في العراق حاول النظام أن ينشر الدواعش في كل سوريا و بعدها يقول انظر أيها العالم نحن نحارب داعش لم تنجح محاولته لرفض الشعب السوري للداواعش و للتتطرف و بعدها دفع بداعش لتحارب بالنيابة عنه و تستلم المناطق من المعارضة و تعيدها الى النظام في الوقت المناسب داعش صنيعة النظام و ايران و الأمريكان والروس يعني داعش تستطيع الوصول الى فرنسا و أوربا ولا تستطيع الوصول الى طرطوس أو اللادقية أو المالكي تضرب الفرنسيين و لا تضرب الايرانيين و هم بجوارها لما لا تهاجم داعش مصالح ايران و روسيا في أوربا لأانهم يهاجمون من يغضب ايران فقط السعودية الكويت فرنسا تركيا و كل من تسول له نفسه معاداة ايران داعش له بالمرصاد و سترون قريبا كل شئ بيد داعش سيعود للنظام

  7. من رأي معارك جب غبشه وصور القرى التي دخلها الجيش وكيف هي مدمره يستغرب كثيرا من الدواعش حين تركوا المحطه بدون دمار كبير أو أنهم لم يستطيعوا تدميرها لضيق الوقت ولثقتهم الزائدة بصمودهم وانتصارهم. ومن يردد أن الدواعش مع النظام والعملية تسليم واستلام. بالحقيقه لا يستطيع أحد أن ينفي أو يكذب هذه الفرضية ولكنها تبقى مجرد فرضيه وشكوك لأنها بدون أدله. ولكن هناك سؤال يطرح نفسه وهو كيف استطاع ألالاف من الدواعش أن ينتقلوا من سوريا والعراق إلى ليبيا ولماذا استقروا في سرت ومن المعلوم بأن أكبر قاعدة أمريكيه كانت في أفريقيا قبل أن يستولي القذافي على السلطة كانت في سرت. من الواضح جدا أن هناك الكثير من الناس لا زالت الغشاوة على قلوبهم وعيونهم ولا يرون الحق أين يكون و لا يرون أن داعش بالحقيقه هي صناعة أمريكية وليست صنع النظام السوري أو غيره كما يظنون. ولو اتفق النظام مع أمريكا فإن أمريكا ستسحبهم إلى مكان أخر لتسهل تدخلها في ليبيا ولتسترد ما كان لها سابقاَ من نفوذ وهذه المره سيكون نفوذ طويل الأمد في ليبيا ما بعد القذافي. ولقد قام الدواعش بمهمتهم على أكمل وجهه في سوريا والعراق بتدمير هذه البلاد وبتدمير ثورات شعوبها وباضطهاد أهل السنه فيها بحجة إقامة الشرع والإسلام براء هؤلاء الدواعش والقاعدة. وقولة حق تقال بهم وهي أن القاعدة وداعش وهم أصحاب الرايات السود أينما حلو على أي شعب أو بلد فإنهم مثل الغربان لا يجلبون معهم إلا الدمار والقتل وتشويه صورة الإسلام والمسلمين السنه.

  8. ههههههه العما ماعاد الواحد يعرف المذاب من الصادق بس قصة يستغبونا ويقلولنا داعش سلمتها للنظام فالاحرى توجهو هل سؤال لاردوغان يلي دخل شال جثة الزعيم العثماني من نص مناطق داعش ولا حدا فتح تمو معو او ضرب عليه رصاصة

  9. لذلك نقول لكم عند محاربة داعش يجب البدء برأسهم بشار الاسد و عند قطع الرأس يصبح التنظيف اسهل

  10. اولا ما فی الافغانی و العراقی بالریف حلب الشرقی..کلون جنود الاستاذ سهیل الحسن… ثانیا لم یکن استسلاما بل اخذنا رغما عن انف داعش و الف داعش…