عرض خريطة حديثة تدل على إنجازه .. ترامب يعد بإنهاء آخر معقل لداعش في سوريا اليوم

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أنه سيتم القضـ . ـ ـ. ـاء على آخر معقل لتنظيم “داعش” في سوريا هذا المساء.

وقال ترامب للصحفيين “بقي الآن آخر معقل صغير، وهو لن يبقى اليوم مساء”.

وكدليل على الإنجازات التي تحققت في الحرب ضد التنظيم، عرض ترامب خريطتين للشرق الأوسط، حيث تمت الإشارة إلى مناطق محددة ينشط عليها التنظيم، واحدة من 2017، والثانية اعتباراً من اليوم، على الخريطة الثانية، كما أشار ترامب، تم وضع علامة على نقطة صغيرة فقط.

ووفق ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية، فقد أشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة ستبقي 400 جندي في سوريا إلى أجل غير مسمى.

يذكر أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، كان قد أعلن في 19 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بدء انسحاب القوات الأمريكية من سوريا وعودتها إلى الولايات المتحدة، دون تحديد موعد زمني، بحجة هزيمة تنظيم “داعش”. (SPUTNIK)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. بعدد أن تسببت الحرب المدمرة في سوريا إلى إلغاء مشروع الغاز القطري الذي كان سيمر منها عبر تركيا إلى أوربة.
    بعد أن تسببت حرب العراق و سوريا إلى دمار البلدين و إيقاف العمل بمشروع الغاز الذي كان سيربط ايران عبر البلدين لبيع لأنها عبر الخط التركي لأربع.
    بعد أن نهبت امريكا النفط و الغاز من العراق و سوريا مثلما بدأت روسيا لنهب الغاز السوري.
    و و سط صمت إعلامي عربي مريب كيان صهيون يبدأ ببناء مشروع الغاز الإسرائيلي الذي سيربح الكيان بأوربه عن طريق قبرص.
    يعني الإيرانيين و العربتشا و الأتراك و الاكراد قتلوا بعض و طلعوا من المولد بلا حمص و اليهود فازوا بالصفحة.

  2. هذه الاخبار نسمعها من الامريكان و الكرد منذ اسابيع.
    الغريب أنه بذات الفترة الزمنية سقطت كل المناطق المحررة بيد نظام الإرهاب الفاشي و اعيد احتلال معظم أراضي البلد و الأغرب أنه التحالف قتل الآلاف من السوريين حتى أن عدد القتلى في سنتين تجاوز عدد ما قتل داعس في خمس سنوات.

  3. الواقع أن سوريا مقسمة اليوم الأربع أقسام.
    ٤٠% امريكا.
    ٤٠% روسيا
    ١٠% تركيا
    ١٠% ايران
    بالطبع الحكم لمرتزقة هذه الدول و النهب و السلب شغال على ابو موزه و ثيادته قبض حق ما باعه لأعداء الشعب السوري.