وسائل إعلام موالية : ” شاب يقتل مثلياً تعرى أمامه في دمشق “

قالت وسائل إعلام موالية، الجمعة، إن “السلطات الأمنية في دمشق تمكنت من القبض على شاب جراء قيامه بقتل رجل شاذ قام بالتعري أمام الجاني قبل أن يٌقدم على طعنه عدة طعنات بسكين والهروب من منزله”.

وقبض فرع الأمن الجنائي على الشاب “بعد نصب الكمين اللازم له في منطقة التضامن جنوب دمشق”.

ووفق التفاصيل التي تداولها الإعلام الموالي، فقد “وردت معلومات إلى الأمن السوري عن تعرض رجل في العقد الخامس من العمر لعدة طعنات في منطقة دمر و بالتوجه للمكان تبين أن المقتول طعن في أماكن مختلفة من جسده بسكين المطبخ في حمام منزله وهو عار من الثياب وممدد على الأرض كما وجدت سكين وعليها آثار دماء و انتشار رائحة غاز في المكان دون خلع أو كسر الباب”.

وتبين أن “القتيل (ع ي) على خلاف مع زوجته و يقيم بمفرده في منزله وهناك شخص يدعى (و) يتردد إلى منزله بين الحين والآخر وليس من سكان الحي، كما تم من خلال تدقيق اتصالات القتيل و رفع البصمات الوصول للمشتبه فيه المدعو (م ن) في منطقة التضامن”.

واعترف الجاني خلال التحقيق أنه حضر إلى دمشق من محافظة أخرى برفقة والده للبحث عن عمل فالتقى بصديقه المدعو (و) في إحدى الحدائق والذي تربطه به علاقة صداقة قديمة وخلال جلوسهما بالحديقة حضر (ع ي) فعرفه (و) عليه ليقوم الأخير بدعوة الاثنين لشرب القهوة في منزله فوافقا.

وأضاف أنه لدى وصولهم إلى المنزل كان التيار الكهربائي مقطوعا فدخل فدخل الضحية وصديقه للمطبخ بحجة تجهيز القهوة وبقي (م ن) وحده في الغرفة ليخرج (و) بعد أن كان يقوم بترتيب ملابسه ليخبره أنه سيخرج لإحضار الشمع.

وتابع (م ن) أنه وبعد خروج صديقه لإحضار الشمع خرج (ع ي) من المطبخ عارياً تماماً وقام بسؤاله عن مظهره وجسده فقام بضربه، ليقوم الضحية بإحضار سكين من المطبخ والهجوم عليه، إلا أنه انتزعها منه وطعنه بها حتى الموت.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. والجثة شو عم تساوي بالحمام الهئة ماعطا مصاري متل مابدو قام قتلو

  2. حسب القصة الغريبة لا يوجد دليل على أن القتيل المتزوج شاذ جنسياً كونه تعرى من ثيابه وفق رواية الجاني لا يعني أنه شاذ ربما جرده من ثيابه ليدعي أنه شاذ.
    و على فرض أنه شاذ يبدوا أن الشواذ بات من طبيعة المرضى المتبقين في هذا البلد الذي لا حياة فيه إلا للتخلف و الارهاب و الشواذ بفضل سياسات النظام الارهابيفيها.

  3. المقتول معروف كان اسمه في دمر البلد بالمصخم و يدفع مبالغ مالية مقابل ممارسة الشذوذ معه و كان يدعي انه امرأة و لكن سجل بالهوية رجل