حقيقة صورة ” معتقلين سوريين في إدارة المخابرات العامة فرع 291 في دمشق “

تناقل ناشطون وصفحات إخبارية معارضة صورة قيل إنها “صورة للمعتقلين السوريين في إدارة المخابرات العامة فرع 291 في دمشق”.

وبالبحث عن الصورة، تبين أنها قديمة، ولا علاقة لها بما ذكر، وقيل عنها عند انتشارها حينها، إنها تظهر “عناصر من تنظيم داعش تم أسرهم من قبل قوات سوريا الديمقراطية في منطقة الباغوز”.

وتحدث ناشطون معارضون عن وجود مدنيين بين المحتجزين، وأنهم ليسوا جميعاً عناصر من داعش، ولم يتسن لعكس السير التأكد من صحة هذه المعلومات من مصادر مستقلة أو موثوقة.

الجدير بالذكر أن هذه الصورة تعتبر قصراً إذا ما قورنت بالصور الحقيقية لمعتقلات بشار الأسد وأجهزته الأمنية.

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. معتقلات وسجون عصابة البعث الأسديه أبشع وافظع من هذا. مزدحمه اكثر بكثير ولاتوجد فيها تهويه أو اضاءه إلا بالحد الأدنى… وحدث ماشئت

  2. معتقلات ابن انيسة تعد من اقذر المعتقلات في العالم منذ خلق البشرية والاكثر اجراما وبطشا واذلالاً للنفس البشرية
    نفسيا وماديا ومعنوياً – الابشع في الجرائم والتصفية – الاقذر في الطعام كانو يتبولون في الطعام في سجن تدمر الشهير ويجبرون المساجين
    على اكله ناهيك عن الاعدام والتصفية والظلم والكفر والعربدة وبالمختصر: المؤسس المقبور حافظ أحقر واسفل وأجبن شخص عرفته البشرية
    لعن الله عظامه النجسة والله يغمقلو في حفرته ويجعلها حفرة من حفر النار والجحيم المشئوم .

  3. بتذكر وقت أصالة وأبوها كانوا يغنوا ( للمقبور) حماك الله يا أسد، حماك الواحد الأحد، بحبك نحن نتحد، بحبك ينهض البلد، إلى ما هنالك من اللعي الفاضي، طبعا أصولة بالقاهرة عّم تغرد؛ الهدف من هذه المقدمة، أنه قيل لفرعون مين فرعنك…لله در المنافقين ما أكثرهم، وما أظلمهم، وما أشرسهم…ودقي يا مزيكا