سقوط حر لليرة أمام الدولار .. سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية الأحد 8 \ 9 \ 2019

سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية الأحد 8 \ 9 \ 2019

يبدو أن حاجز الـ 600 ليرة بات في طي النسيان بالنسبة للدولار، المستمر بالصعود وتجاوز لذلك الحاجز منذ 10 أيام.

الأسعار هي المتداولة في السوق السوداء، وهي الأصح، على عكس الأسعار الوهمية التي ينشرها “المصرف المركزي”.

قد تختلف الأسعار اختلافات طفيفة بين مدينة وأخرى، ويتم تحديثها في حال وجود انخفاض أو ارتفاع، على مدار الساعة.

شراء مبيع
غرام الذهب عيار 21 27600
الدولار
675
677
اليورو
742
747
الليرة التركية 117 118
الدرهم الإماراتي 180 182
الليرة اللبنانية 0.435 0.440
الريال السعودي 182 184
الدينار الأردني 943 945

شاهد أيضاً ↓

ما هو مستقبل الليرة السورية بعد انتهاء الحرب ؟ ( فيديو)

تقرير لوكالة أسوشييتد برس الأمريكية عن الـ 2000 الجديدة (فيديو)

تاريخ الليرة السورية (فيديو)

تقرير مفصل عن الكوارث الاقتصادية التي حلت بسوريا خلال السنوات السبع الماضية ( فيديو )

 

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. انا لا يمكن ان اشمت ب اولاد بلدي و انا بعرف انو اللي انتخب الخرا الكبير ب سوريا لم يكن بارادته كل من انتخب بشار كان بيكره بس المشكلة النظام المتسلط الماسك بكل مفاصل الحياة في سوريا ،على كلن بينت نتائج الحرب الان على العملة “الوطنية”و لسا الخير لقدام طالما اوبة الحيوانات مستلمة زمام المبادرة في البلد،الحل عادة بناء سوريا الجديدة بعيدا عن الاسد و عائلته الوسخة و رجال الاعمال المحطين به الذين بنوا ثرواتهم من جيوبنا ،اقول صحي انا ابن هالبد،و اكلت من خيرها و عشت ب هواها و شربت من ماءها بس هاد ما ببرر للنظام السوري انو يحطنا تحت الامر الواقع سواء كنت مؤيد للرئيس او معارض الوضع الحالي صار اسمو اكل خرا و ما لازم الناس تقبل تستمر انو عايشة على قدها و ما ملحقة اكل و شرب و مازوت و غاز كأنو حياتنا صارت بس متطلبات اساسية بدون اي هدف او بحث عن مستقبل مختلف،و اقول لسيادة الدكتور الله يلعنك لوين وصلتوا هالبلد و كل واحد بشبح على الناس او كتيب تقارير للنظام اتمنى ان يذوب ب الاسيد و تكون نهايته في المجارير ..

  2. نعم انتصر الاسد بعد ان حول ادلب و الشمال السوري الى كتلة من الرماد،و لكن ما فائدة الانتصار اذا تهاوى الاقتصادو الناس عايشة من قلة الموت،الانتصار الحقيقي لما يكون في دولة ديمراقطية تعددية تفصل الدين عن السياسة علمانية متفتحة تستطيع التطلع الى النمط الاوربي بالحياة و جودة المعيشة اما طالما الفساد ينخر مفاصل الدولة رح يعيشو لانو سوريا فيها اكتفاء ذاتي و لكن عيشة الكلاب ..