بوتين يكشف عن موعد انتهاء الحرب ضد ” فيروس كورونا “

أقر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بصعوبة الوضع الذي تواجه الشركات الصغيرة والمتوسطة في البلاد بسبب الضغوط التي يتعرض لها الاقتصاد الروسي وانتشار كورونا.

وقال بوتين خلال اجتماع مع ممثلين عن قطاع الأعمال الروسي اليوم الخميس، إن السلطات تدرك الوضع الاقتصادي الصعب الذي تمر به الشركات الصغيرة والمتوسطة.

وأشار إلى أن عاملين أثرا بشكل سلبي على قطاعي الأعمال الصغير والمتوسط في البلاد، وهما انهيار أسعار النفط في أسواق النفط العالمية، وانتشار فيروس كورونا، مشددا على أن السلطات تدرك الصعوبات التي يواجهها قطاع الأعمال ومستعدة للاستماع إلى رجال الأعمال لمساعدتهم.

وأعرب الرئيس الروسي عن أمله بأن تنتهي الحرب ضد فيروس كورونا خلال شهرين أو ثلاثة.

وعن إجراءات العزل، أكد بوتين أن إجراءات الحجر التي تم اتخاذها ضد فيروس كورونا هي قسرية ومؤقتة.

وأشار إلى أنها ستكون فعالة في مواجهة فيروس كورونا، وأن الإجراءات ستكون أشد كلما كانت فترة تطبيقها قصيرة.

وكان بوتين قد أعلن في كلمة وجهها للأمة أمس، عن سلسلة إجراءات استثنائية اقتصادية واجتماعية لدعم قطاع الأعمال في ظل تداعيات انتشار كورونا.

ومن هذه الإجراءات اقترح الرئيس الروسي تأجيل سداد الضرائب المستحقة على الشركات الصغيرة والمتوسطة، باستثناء ضريبة القيمة المضافة وأقساط التأمين، وفرض ضريبة على شريحة محددة من الودائع المصرفية. (RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. وخصوصي إذا فات إن شاء الله لدماغك وقضى عليك وعلى كل مجرمين الأرض .. قلتلي خلال شهرين أو تلاتة !! هيك قلت بزمانه لما فتت وإحتليت سوريا على أساس مائة يوم ومقلوع .. فرنسا واسبانيا وبريطانيا صرحوا أنه الأسوأ لما يأتي بعد .. انتظر لنشوف

  2. المانيا ايضا تعاني و الشركات قررت تخفيض رواتب موظفيها.
    تحويلهم لمكتب العمل و الجوب سنتر.

  3. ازمة كورونا ازمة مفتعلة من قبل اليهود والانجيليين وهو مرض عادي وليس وباء كما يتم الترويج له للتغطية على امر مخيف سيحدث بحلول عيد الفصح القادم كما قال وزير الصحة الاسرائيلي خلال مقابلة معه بتاريخ 21من الشهر الحالي بأن المسيح سيخرج بحدودعيد الفصح الحالي لان كل النبؤات قد تحققت مع العلم ان نبيه الخارج هو المسيح الدجال وفرض اغلاق اماكن العبادة المسيحية والاسلامية وحظر التجول في اغلب دول العالم هي لمنع اكتشاف البشر للخدعة التقنية التي سوف يظهرون بها مسيحهم الدجال ليدعي انه هو الرب ولكن سؤال لليهود والانجيليين لما تلك الخدعة وفي زمننا الالهة كثيرة مثل الرئيس الصيني وال سعود والخامنيئي والاسد وبوتين حتى الصعلوك ابن زايد جعل نفسه ربا وكثيرا غيرهم ادعوا انهم الهة والكل يعلم ان العالم كله يحكمه من يملك حق اصدار الدولار وهم معروفين فلما كل تلك المسرحية فليخرج الدجال ويعلن نفسه ربا كغيره ولن يعترض عليه احد