حقيقة خبر ” لونا الشبل تتوعد الأكراد بشن معركة في القامشلي “

بعيدا عن مضمون التغريدات فهي تافه ولا تستحق التوقف عندها ولو ثانية، المهم وكما هو معروف أن ” مستشارة الرئيس هي الرئيس ” أو كما يقول المثل كلب الشيخ شيخ مثله، وبالتالي يجب ان تكون ” مستشارة ” ابو البيش هي ابو البيش نفسه كذلك، ومن يدري لربما هي اليوم اهم منه حتى عند صاحب القرار..!
مالمانع ان تكون كذلك .. طالما صاحب القرار ” بوتين ” راضي عنها وعن ” منصبها ” الجديد..!
انا بصراحة لا ألوم احداً فلو كنت مكان ابو البيش اليوم – لا قدر الله – لكنت خليت كل صلاحيات ما تبقى من الدولة بيدها ” ماهي صايرة وصايرة .. يلّا ” ..
فهذه يا عمي بالنتيجة ” لونا الشبل ” وليست واحدة غيرها، ثم مالذي يريده ” ابو البيش ” أكثر..!؟
هل كانت بثينة شعبان اكثر نعومة وجمال ودلع وانوثة منها..!؟
مؤكد ..لا..!
القيقة أن ابو البيش كان مخطأ عندما اعتبر ” بثينة شعبان ” مستشارة له ..!!
يا عمي شو جاب لجاب .. على الاقل بنت الشبل هذه بتفتح النفس منيح .. على ما يبدو..!!