” مصر كانت سويسرا بالنسبة لنا ” .. جمال سليمان : كنت من أشد مؤيدي بشار الأسد قبل هذا التاريخ

قال الفنان السوري المعارض جمال سليمان، إنه كان من أشد مؤيدي رئيس النظام السوري بشار الأسد، قبل عام 2011، حين كانت مصر “سويسرا بالنسبة إلى سوريا”.

وقال سليمان، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام مصرية، الجمعة: “كنت من أشد المؤيدين لبشار الأسد، سواء لو كنت سفيراً للأمم المتحدة أو في الصحافة، وليس لدي شيء أخجل منه، لكن مع اندلاع الثورة السورية أصبح لدي تغيير بعدم الاعتراف بهذا النظام الطاغية”.

وأضاف: “كنا نأمل أن يصبح بشار الأسد قائداً عربياً إصلاحياً قادراً على تغيير سوريا وإرساء العدل والمساواة وتغيير الوضع السياسي”.

وشدد على أنه “لا يمكن أن تصل سوريا إلى بر الأمان في ظل هذا الحكم”، وكذلك لا يمكن أن تستقر في ظل “حكم أي حزب من الإسلام السياسي، لأن سوريا بلد متعدد الطوائف”.

وتحدث سليمان عن أنه حين كان يذهب إلى مصر أيام الرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك، ويشاهد الصحفيين يتحدثون عن الوزارة والحكومة، كان يشعر بأنه “في سويسرا مقارنة بسوريا”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

    1. يللي كتبتو معيب جداً يا معلم و ينمّ عن جهل و قلّة أدب.. الأستاذ جمال سليمان رجل محترم و وطني. بعدين فنان عظيم و مثقف بقامة جمال ما محتاج لشهادة حسن سلوك و وطنية من حدا. جمال مو الوحيد يللي انخدع بالأهبل. على كلٍ وقتها ما كان في خيار غير الأمل و التفاؤل…..

  1. عدد الفنانين . الذين تبعو. الفوضى الخليجية
    بينعد على الأصابع
    فلا يوجد فنان . واقعي . مقتنع بالفوضى التي انتجها الخليج .

  2. للاسف جمال سليمان احمق .
    واغلب الفنانين حافظو على حبهم لكرامتهم

  3. مصر بلد متخلفة . تعيش على القروض و الشحادة .
    ولن تكون سويسرا
    وهذا يوضح ضعف إدراك سليمان مع الاسف

    1. جمال عم يحكي عن حرية الصحافة و حرية التعبير بمصر، مو عن نظام الحكم و لا عن الطبيعة… إقرأ ما قاله مرة ثانية.

  4. كلامه صحيح سوريا الأسد تحتاج مئة عام إصلاحات حتى يصبح فيها برلمان مثل برلمان الكويت ومئة عام أخرى حتى يصبح فيها صحافة معارضة مثل السودان و مصر مبارك قبل ثورة يناير كانت ديموقراطية أكثر مما يحلم به أتباع بشار بعد نهاية إصلاحاته المزعومة. أتمنى لهم عشر سنوات أخرى من الشقاء والبرد والبهدلة وممكن بعدها يقتنعوا أخيرا أن سيادته وبقية العائلة هم رأس المشكلة لأن بشار لو فطس بكرا فلن يأتوا سوى بأخيه الحمار ولن نستفيد شيئا