معلمة سورية تضرب تلميذاً بـ ” الخرطوم ” في المدرسة .. و الأخيرة ترد على والده ” بلط البحر ” !

قالت وسائل إعلام موالية، الأربعاء، إن المواطن “بشار هشام قتيل” اشتكى أن ابنه هشام (13 عاماً) وهو بالصف السابع، تعرض لضرب مبرح من قبل إحدى المعلمات في مدرسة سمير الصواف بحي القصور بمدينة حماة.

وبين الأب أن المعلمة ضربت ابنه بخرطوم المياه البلاستيكي على ظهره ورقبته ومختلف أنحاء جسده، إضافة لركله عدة ركلات أيضاً.

ومن شدة هلع الطفل لم يبلغ والده بما حدث له بالمدرسة على أيدي المعلمة إلاَّ بعد يوم، بسبب خوفه من تكرار العقوبة، ولكن عندما لم يستطع كتم الألم الذي يعاني منه أخبر والده بما تعرض له.

وذكر والد الطفل أنه ذهب للمدرسة وقابل مديرها وكادرها التدريسي والمعلمة التي ضربت ابنه وآذته، وكان جوابها أنها فعلت هذا الأمر، و “روح بلط البحر”.

ولفت الأب إلى أنه تقدم بشكوى خطية لمديرية التربية مطالباً المعنيين في وزارة التربية بموقف حازم لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.

وأكد أن ابنه متخوف من الذهاب للمدرسة بسبب هول الحادثة التي تعرض لها، والحالة المزرية التي وصل إليها والإحراج الذي حصل له بين زملائه وأقرانه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. ان شاء الله البحر بيبلعها وأكيد مارح يهضمها…الحيوانة لو عندها ابن بتعمل فيه هيك..الله يشلها ويذلها ويطول عمرها …هي وحدة لاتمت للتربية الثقافية والاجتماعية بصلة …المفروض فوراً يكفوا ايدها عن عملها ..تروح لشي بايكة تعيش فيها هذا مستواها وكتير عليها …ايمتا بدنا نصير نحترم الانسانية …

  2. هاي مدرسة ولا عنصر بالمخابرات؟ ناقص تشبحه عالدولاب و تقلعله اظافره وتعمله جوله عبساط الريح
    مدارس النظام عبارة عن نموذج ومثال وتمهيد لما سيلاقية التلميذ في الحياة العادية