القيادي في جماعة الأخوان المسلمين زهير سالم : وحدات الحماية الكردية تشبه جيش الدفاع الإسرائيلي ” من حيث التسمية ” ( فيديو )

شكلك حاقد عليه كتير .. يا مرسيل!!
يعني بسطرين خلعتلك شي عشر مسبات …
فهمنا .. ما تحبو .. سبو .. ولك فضحو إذا ماسك عليه شي .. بس لا تشمل كل الإخوان ..
الإخوان حركة ..حزب .. متلها متل غيرها فيها السيء وفيها الجيد ..
ليش كل الإخوان قياديين وبيعرفوا شو عم يصير .. فيهم ناس بسطاء وطيبين ..
فإنت شيطنت الكل ..!!!!! وجيت بعدين على أساس عم ترتيها وتحكي عن سماحة الإسلام!!؟
يعني أنا إذا بدي إحكي على تيار عون ونائبو العميد الجاسوس الإسرائيلي فايز كرم وللا على القوات والكتائب اللي ما بيخفى تعاملهم مع إسرائيل .. يعني لازم قول هادا الوسخ عون ونائبه الجاسوس والفاطس حبيقة وووو كلهم كلاب متل بعضهم وأحزابهم حقيرة وعميلة لإسرائيل وكل جماعتن لصوص وعملا وجواسيس وسرسرية وزعران… وللا إحكي عن النذل القذر ميشال سماحة وهي من قدامى الكتائب سابقاً فأقول: هذه الاشكال الخسيسة الحقيرة المجرمة هي عينة من العصابة الكتائبية المنحطة وجميع افرادها مجرمين لا يتورعون عن تفجير الناس الآمنة بلا وازع من أخلاق أو ضمير .. وهؤلاء الخونة طبعاً مالهم علاقة بدين سيدنا المسيح عليه السلام اللي هو دين محبة ..
برأيك بيكون تمام الحكي!!؟

هذا ليس تخبيص يا معلم .. هذه بضاعتك ردت إليك ..
ومن المضحك أن تقول اقرأ تاريخ وأدبيات الأخوان المسلمين وتفرعاتها … ظناً منك أن تلك الأدبيات عبارة عن مخازن أسلحة وتكفير ودعوات للقتل ..
وهذا دليل واضح أن لم تقرأ شيئاً مما ذكرت ..
ولمعلوماتك يا سيد مرسيل . .. لو أن الحكم على الإخوان يكون من خلال أدبياتهم وعقائدهم (النظرية) المكتوبة في كتبهم … فربما كان الإخوان أقرب إلى أي حزب أو حركة ممكن أن تتعايش أو حتى تحكم في أي بلد في العالم ..
ولكن الحقيقة أن الحكم على الإخوان يتم من خلال التطبيق الخاطئ لأفكار التنظيم.
أنا لست معجباً بالشخصيات الموجودة من الاخوان ولا يعجبني سلوكهم الأناني وتفضيلهم الاخونجي على غيره بدون مفاضلة. ولا يعجبني أنهم يحتكرون ما يقدمه لهم الداعمين وحصر أية منافع في منتسبيهم فقط ..
ولكن كما قلت… أن تسب بعض الإخوانيين كأفراد شيء وأن تسب نظرياتهم وكتبهم وأفكارهم شيء آخر …
الاخوان في سلوكهم الحياتي بجميع جوانبه بعيد كل البعد عن الأفكار المؤسسة للتنظيم …
لذلك أعود لأقول أنني أشك بأنك قرأت أي من كتبهم .. وهي دعوة لعدم الحكم بسبب التأثر السمعي عنهم أو بسبب عاطفي أو ايديولوجي ..

ربما سيظن البعض أنني اخونجي وسينالني ما نالهم من سب .. ورغم أن ذلك لن يؤثر بي .. ولكن أنا لست اخونجي … وأنا قرأت لهم كما عن الشيوعية على سبيل المثال ..

برافو عيك,,

بوشك معلم على مصر السي سي والله هونيك بيمشي سوقك تمام,,

أنا بعمري ماحبيت سياسة الاخوان الانتهازية بس مع ذلك مابقبل شيطنهم وحطهم كلهم بميزان واحد وحرض على قتلهم متل ماعم يعملوا الإعلاميين المرتزقة عند الأنظمة الطاغية!

قرأت تعليقك يا أستاذ مرسيل .. ولا أدري هل أميل إلى كلامك ورأيك، أم أميل إلى أقوال القامة العملاقة فارس الخوري !!؟؟
((وكان فارس الخوري في سورية صديقاً لمعظم قادة الإخوان وسياسييهم بدءاً من مصطفى السباعي وعصام العطار ومحمد المبارك الذي دعاه أكثر من مرة ليكون معه في الوزارة. وكان المبارك- رحمه الله- يقول: ” من الغريب حقاً أن يستهان بأمر الإسلام من قبل بعض أبنائه ويعمل على إبعاده عن واقع الحياة، في حين يقف أعظم مسيحي في الشرق ليجهر بضرورة الأخذ بأحكام الإسلام والعمل بشريعته”)).

أرجو منك أن تنصحنا بخبرتك الواسعة وأن توجهنا إلى أي جانب نميل! هل نميل إلى مرسيل وآرائه أم إلى فارس الخوري وأقواله …
وهل لو قمنا بمفاضلة بين (مرسيل) الذي لا نعرف عنه سوى اسمه الحركي مكتوباً بحروف لاتينية .. وبين فارس الخوري السياسي العظيم وصاحب الفضل في صدور قرار الاستقلال السوري … فهل يمكن لذلك أن يزيل حيرتنا ويجعلنا نختار الرأي الصحيح !!؟
هل أقول لا أدري ..؟
لا بل أدري .. وأنت تدري يا مرسيل .. ولكن سحقاً لمن زرع الطائفية ونماها في سورية .. فصار أغلبهم ضحايا التجاذبات الطائفية ..
وعلى سبيل المعلومة … أنت منهم يا مرسيل .. فأنت ضحية الخوف الذي اختلقه النظام المجرم وزرعه في عقول الأقليات ..