تركيا : فيديو لإمام جامع يلعب الكرة يحقق مشاهدة عالية لتحبيبه الأطفال بالمسجد !

حقق مقطع فيديو نسبة مشاهدة عالية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تضمن مشهداً لإمام الجامع المركزي بحي “فرح” بمنطقة أسكودار بمدينة إسطنبول.

وظهر في مقطع الفيديو إمام الجامع وهو يلعب كرة القدم مع مجموعة من الأطفال، وذلك بهدف تحبيب أطفال المنطقة في الجامع والصلاة فيه وحفظ القرآن الكريم وتعلم دروس الدين.

وقرر الإمام أن يشارك الأطفال لعب كرة القدم والاستمتاع بالوقت معهم، إلا أن لقطات الفيديو حولت المشهد ليصبح حديث مواقع التواصل الاجتماعي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫17 تعليقات

  1. هذا شخص متنور وفاهم أمور دينه ودنياه
    الترغيب وليس الترهيب هو السبيل لدعوة الناس إلى الحق

  2. من احاديث النبي محمد عليه الصلاة والسلام : تصابوا مع اولادكم
    بارك الله بهذا الشيخ لانه بذلك يحبب الصغار بدين الاسلام الحنيف من خلال ما يحبونه و من ثم يستطيع ان يعلمهم دينهم

    1. الأخ سلطان يقصد : القول “من كان له صبي فليتصاب له”
      وهي عبارة كان يقولها معاوية رضي الله عنه ويقول أنه سمعها عن النبي صلى الله عليه وسلم.
      هذا ما وجدته في مواقع الانترنت الإسلامية وقد قاطعت المعلومات الواردة في حوالي 10 مواقع وكلها أوردت على الشكل التالي:
      كان معاوية يقول أن سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: “من كان له صبي فليتصاب له”
      ولكن المهم في الموضوع هو تصرف هذا الشيخ المتنور أنار الله له طريق الحق وأثابه خيراً كثيرا .. إن شاء الله

    2. “تصابوا مع أولادكم” حديث جميل … ولكن لم أجده للرسول في أي مرجع فهل تدلنا عليه.

  3. انا امام مسجد من مدرسة الكلتاوية كنا وما زلنا وسطين دون تفريط ولا افراط ولطالما كانت ترن تلك الكلمة في أذني عندما كنا نمارس حياتنا بصورة طبيعية (شيخ عالموضة ) وكأن الشيخ راهب وليس شيخ
    أحياناً الناس تصنع من الشيخ شيخاً متعصباً لكثرة النقد والحقيقة أن تلك المدارس كانت تدعونا للوسطية السمحة

  4. هذا تلاعب بعقول الأطفال … هم يحبون الكرة ولا يحبون الدروس الدينية. ما رأيكم في من يحاول نشر الشيوعية أو البعثية في عقولهم عن طريق جلبهم إلى دروس كرة في مركز لحزب شيوعي (أو معسكرات طلائع البعث مثلا؟).

    1. كل من يحاول نشر مبدأ أو دين أو أي فكرة يستخدم أساليب متعددة لذلك,,

      فالمبشرين المسحيين الأمريكيين والأوروبيين في افريقيا (على سبيل المثال لا الحصر) يستخدمون المال لبناء البيوت والمدارس وأماكن الترفيه للأطفال لنشر المسيحية الأمريكية بين الأطفال فهل المبشرين المسيحيين يتلاعبون بعقول الأطفال ويستغلون فقرهم؟

      وعلى كل حال فهؤلاء الأطفال هم مسلمون أصلا وهم سيرتادون المسجد سواء لعبوا بالكرة أم لم يلعبوا.. ولكن دين الإسلام هو دين اليسر وخاصة مع الأطفال وكل عمل يسعدهم هو من صلب تعاليم الإسلام كما علمنا نبينا محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه.

    1. عادي حبيبي…

      {واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين * ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون} صدق الله العظيم

  5. سحقاً لخوارج البغدادي دولة الخوارج و سحقاً للعلمنجيين و الليبرالجيين
    جنو جنو العلمنجية لما أجونا الإسلامية…
    عائدون عائدون بإذن الله الحي القيوم عائدون و شرع الله رب العالمين هو من سيحكم بإذن رب العالمين و ثم بهمم المجاهدين العالية

    1. انت مخك مغسول….. روح اقرا و فتح مخك بدل ما تكتب سخافات و هلوسات…..

  6. شيخ تلبسة….. الحق على الأهل يللي بيبعتو ولادون على مراكز غسيل الأدمغة….