بالفيديو .. لقطات لتبادل إطلاق النار بين الأمن و المسلح المراهق بأستراليا

أظهرت لقطات نشرتها شبكة سي ان ان اللحظات الأخيرة حيث يقوم مسلح يبلغ من العمر 15 عاماً، بإطلاق النار على رجال الشرطة في سيدني يوم أمس.

المسلح الذي يدعى فرهاد جبار خليل محمد أطلق النار من مسدسه على الشرطة و قتل شرطيا يبلغ من العمر 58 عاما خلال تبادل إطلاق النار.

و قال رئيس وزراء أستراليا ماكوم تورنبول، إن هذه الجريمة تعد عملاً إرهابياً و جريمة قتل بدم بارد.

 

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

    1. لولا أمثالك من المتخلفين لما كان هناك قتل وإرهاب وعنصريين مقرفين مثلك لايستيطعون التمييز بين الدين والممارسات الخاطئة للمنتسبين إليه.

    2. إذا تركنا الإرهاب والجهاد وأعطينا الحق وهو تنازل من طرفنا، هل تنكر أن الإسلام الذي جاء على الإبل لبلاد الحضارة مصر وسوريا وغيرها هو من جعلنا أذناب العالم المتحضر!
      هل تنكر أن عظمة المصريين أيام الفراعنة أصبحت بلد تعيش على الصدقات من أمريكا وغيرها وأصبحت خلية للتكاثر والفقر الأدقع!
      هل تنكر أن الإسلام جعل من بلدك سوريا بلد لتحفيظ القرآن و بلد جذابة لكل معتوه جهادي يأتي إليها من كل حدب وصوب لينصر الله على أرضها الطاهرة!
      الإسلام أخطر من النووي الإيراني والطيران الروسي، الإسلام سلاح رخيص وسهل الإستعمال.

  1. انظروا الى هذا الوجه الملائكي البريء …مراهق مسكين يحمل سلاحه بالشارع و قتل شرطي …أين الخطأ هنا ؟ انه يلبس الكلابية السوداء الافغانية …ويدعوا الى الجهاد و قتل الشعب الاسترالي الكافر ….أين الخطأ في هذا ؟

    1. همممم…

      الخطأ في عقلك المريض وجهلك المقرف بالاحصائيات الأمريكية الموثقة في أن هناك 297 حادث إطلاق نار جماعي في عام 2015 ضمنها 45 حادثة اطلاق نار في المدارس بحسب موقع “شوتينج تراكر”، أي أن أمريكا تعاني من هذه النوعية من الحوادث أكثر من أي دولة في العالم.

      إضافة إلى اعتراف الرئيس الأمريكي أن عدد الأمريكيين الذين قتلوا بسبب الأسلحة النارية في الولايات المتحدة أكثر من عدد الأمريكيين الذين لقوا حتفهم بسبب الأعمال الإرهابية. فبحسب صحيفة “النيوزويك” قتل 33,636 أمريكي ((في عام واحد فقط)) بسبب العنف المرتبط بالأسلحة النارية وهو أكثر من عدد ضحايا الإرهاب في أمريكا على مدار 14 عاما كاملة، متضمنة ضحايا 11 سبتمبر والذي قتل فيها 2,977 شخصا.

      وفي الغالبية الساحقة من هذه الحوادث الجناة هم مواطنون أمريكيون مسيحيون يلبسون ملابس مختلفة الأشكال والألون وليس الكلابية السوداء الأفغانية…

      والآن يا متخلف أنت قل لنا أين الخطأ في هذا؟؟؟؟!

  2. يمكن مجنون. ويمكن طق عقلو من العنصرية الممارسة ضد اللي متلو باستراليا واللي بأكدها نطة رئيس الوزراء للتباكي من الارهاب مع انو كل يوم بموت شرطة بس القاتل بكون مو مسلم.
    والغريب أنو في معلقين عنصريين هون كمان صايرين عم ينطو. ما كان عنا هيك شي من قبل. مع انو تبع سمائهم على وجوههم مبين حيوان و مو عربي

  3. قائمة بأسوأ حوادث إطلاق النار الجماعي في المدارس الأمريكية (الأسوأ فقط وليس جميعها):

    1- مذبحة جامعة فرجينيا – 2007

    تعتبر هذه الحادثة الأسوء في تاريخ الولايات المتحدة حيث قتل الشاب (((شو سينغ هو))) – 23 عاما – 32 شخصا من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وأصاب 17 طالبا في حادثين منفصلين لإطلاق النار.

    2- مذبحة مدرسة ساندي هوك الابتدائية – 2012

    قتل الشاب (((آدم بيتر لانزا))) – 20 عاما – نفسه بعد أن أطلق النار في مدرسة ساندي هوك الأبتدائية متسببا في مقتل 28 شخصا – معظمهم من الأطفال – وإصابة شخصين.

    3- مذبحة مدرسة كولومبين – 1999

    قتل الطالب (((إيريك هاريس))) – 18 عاما – بالاشتراك مع صديقه ديلان كليبولد – 17 عاما – 12 طالبا في المدرسة بالإضافة لمدرس وأصابا 21 شخصا قبل أن يقوما بالانتحار.

    4- مذبحة جامعة تكساس

    قتل (((تشارلز ويتمان))) – 25 عاما – زوجته ووالدته قبل أن يذهب إلى محيط جامعة تكساس ويقتل 14 شخصا آخرين ويصيب 32 آخرين.

    5-مذبحة ريد ليك – 2005

    قتل الطالب الأمريكي (((جيفري ويز))) – 16 عاما – جده وصديق جده ثم قاد سيارة الجد إلى مدرسته الثانوية وقتل 5 طلاب ومدرس وحارس أمن ثم انتحر، وبذلك يصبح مجموع القتلى في هذا الحادث 10 أشخاص، وأصيب 7 آخرين.

    6- مذبحة أوريجون – 2015

    جلب (((كريس ميرسير))) 26 عاما – 6 بنادق إلى كلية “امبكوا كومينوتي” وقتل 10 أشخاص وأصاب 9 آخرين قبل أن يقتل في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة.

    طبعا هؤلاء لايسلط الاعلام المنافق القذر الضوء عليهم ولا يذكر أسماءهم إلا بشكل سريع ومقتضب طالما هم ليسوا مسلمين وأسماؤهم ليست إسلامية ولكن إذا كان اسم القاتل يوحي بأنه مسلم فان وسائل الاعلام تركز على الاسم أكثر بكثير من تركيزها على الحادثة نفسها فقط لادانة كل المسلمين ولصق تهمة الإرهاب بهم.

    الإسلام دين المحبة والتسامح والسلام وكل من يخالف تعاليمه ليس بمسلم ليس بمسلم ليس بمسلم ولو كان اسمه محمد ولبس الكلابية وأطالة لحيته عشرة أمتار وصلى الليل والنهار.

    سيظل الإسلام الدين الأكثر انتشارا في العالم والله متم نوره ولو كره الكافرون والحاقدون والمتخلفون والمنافقون.