أمريكا ترحب بإعلان السعودية استعدادها لإرسال قوات إلى سوريا
رحبت الإدارة الأميركية، الجمعة، بإعلان السعودية تعزيز مساهمتها في القتال ضد داعش، وذلك غداة حديث المستشار العسكري لوزير الدفاع السعودي عن استعداد الرياض للمشاركة في عملية عسكرية في سوريا ضد التنظيم.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إيرنست، إن الإعلان السعودي جاء استجابة لطلب وزير الدفاع الأميركي، آشتون كارتر، للشركاء في التحالف لزيادة مساهماتهم في قتال داعش، قبل أن يعلن ترحيب واشنطن بهذه الخطوة.
إلا أن إيرنست أشار إلى أنه من غير الواضح إن كان العرض السعودي يشمل إرسال عدد كبير من القوات البرية أو نشر قوات خاصة في إطار التحالف الدولي الذي يشن غارات على داعش بسوريا والعراق منذ أكثر من عام ونصف.
وكان المستشار العسكري لوزير الدفاع السعودي، العميد أحمد عسيري، قد قال لفرانس برس، مساء الخميس، إن الرياض مستعدة للمشاركة في أي عملية برية يقررها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد داعش في سوريا. (SKYNEWS)
اللي ما رباه الزمان يربيه الملك سلمان … الله يهيئ لهذه الأمة ما فيه الخير
اسرائيل مرحبة كمان
مستشار وزير الدفاع السعودي : 20 دولة عربية واسلامية ستتدخل بجانب السعودية في سوريا
رسميا : السعودية تعلن عن تدريب عسكري يضم اكثر من 20 دولة عربية واسلامية شمال المملكة استعدادا للتدخل بسوريا , بأسم ” عاصفة الشمال “
مستشار وزير الدفاع السعودي اعلن ان 20 دولة عربية واسلامية بجانب السعودية لارسال قوات الى سوريا , يجب على جنود جيوش العرب والمسلمين التسابق ليكونوا ضمن الذين سيتم ارسالهم , انه من اعظم انواع الجهاد في سبيل الله ضد المجوس والروس الشيوعيين على ارض الشام وللشهيد فضل عظيم عند ربه ودرجه رفيعه .. قال تعالى : ( ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون ) .
مجلس “علماء باكستان” يرحب بعرض السعودية ارسال قوات الى سوريا
رئيس مجلس علماء باكستان “طاهر محمود الأشرفي” : إن المملكة العربية السعودية معروفة منذ البداية بأداء أدوار إيجابية، وأن مشاركتها العسكرية في سوريا ستساهم في القضاء على تنظيم داعش الإرهابي بشكل فاعل وستضمن حماية الشعب السوري , وأن التحالف العسكري الذي تقوده روسيا وإيران وحلفاؤها ضد “داعش” هو في الواقع يستهدف المدنيين الأبرياء والمعارضة المعتدلة ودعم لداعش
رئيس مجلس علماء باكستان : ندعوا الدول الإسلامية إلى الوقوف مع المملكة في قراراتها التي تصب في صالح الأمة الإسلامية ومؤازرتها حال إرسال قوات برية سعودية إلى سوريا لإنقاذ الشعب السوري من المجازر التي تُنفذ بحقه، سواء من جانب تنظيم داعش، أو من جانب إيران الارهابية
طبعاً أمريكا رح ترحب فالقاتل و المقتول بالنار. اللي رح يموتوا مسلمين عم يقتلوا مسلمين لمصلحه أمريكا و اسرائيل.
الدم العربي بالمجان يقوده الطغيان للذبح كالخرفان.
لو فيهم شرف آل فسوق لأرسلوا قواتهم من أربع سنوات للقضاء على المجرم العلماني الملحد و نظامه الطائفي النصيري بدمشق و لكن خسى.
الجيش السعودي فقط الضباط من المواطنين السعوديين أما الجنود فغالبيتهم من دوله أفريقيه و آسيويه.
إذا صح الخبر ودخلت القوات السعودية إلى سوريا يكون مصير بشار الأسد قد أنتهى فعلاً