الخارجية الأمريكية : القيود الإعلامية في تركيا لا تزال مصدر قلق خطير

أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن القيود المفروضة على وسائل الإعلام في تركيا لا تزال تمثل «مصدر قلق خطير».

وقال نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، مارك تونر، في تصريحات صحفية، الجمعة، إن الولايات المتحدة أكدت مرارًا قلقها إزاء تعرّض حرية وسائل الإعلام والأفراد وكذلك الصحفيين المعارضين للحكومة التركية، للضغوط والترويع خلال الحملة الانتخابية التي جرت في نوفمبر الماضي.

وأشار إلى أن وجهة نظر واشنطن لم تتغير بعد صدور التقرير النهائي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا حول الانتخابات التركية التي جرت في الأول من نوفمبر الماضي.

وتابع: «التقرير النهائي أشار إلى الأجواء الأمنية التي جرت خلالها الانتخابات وأعمال العنف التي تم ارتكابها ضد أعضاء الأحزاب والمقار الحزبية، بالإضافة إلى القيود التي فُرِضت على وسائل الإعلام والتي عرقلت الحملات الانتخابية وحرية تدفق المعلومات للراي العام».

وحثت واشنطن الحكومة التركية على ضمان الالتزام بقيم الديمقراطية، وفقًا لمعايير القانون الدولي والتزاماتها المنصوص عليها في الدستور التركي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. بقوا هالبحصة يا أمريكان بقى و قولوا أنو تركية كيان ارهابي و يمارس الارهاب الممنهج و القتل الجماعي بحق الشعب الكردي!

    1. والله احترنا معك يا مراقب كردي علوي قزلباش ..
      مرة بتسب أمريكا وبتعتبرها ضد الأكراد ومرة بتعتبر كلامها منزل وبتنتظر منها تبق البحصة لحتى تبصملها بالعشرة ويمكن العشرين!!!!!!!!!!! …
      ارسيلك على بر .. امريكا شو ..

    2. أمريكا منزعجة من ضغوط يتعرض لها صحفيين أتراك ولكنها غير منزعجة من قتلها وتشريدها لشعب من قبل قاتلها المأجور القابع بأحد مجارير دمشق وهي سمحت لهذا القاتل باستخدام كل أنواع القتل وقالوا له الكيماوي خط أحمر ولكن ضميرها سمح لها بمسامحته على هذه الهفوة تحت بند العفو عند المقدرة.

      أمريكا كل سنة توزع شهادات حسن سلوك على الدول فتتهم بعضها بانتهاك حقوق الانسان طبعا ليس للانسان أي علاقة بذلك وهي بنفس الوقت تدافع عمن يقتل البشر والشجر والحجر بل وتستميت بالدفاع عن كل حماقاته مثل حماقته بلبنان مع ميشيل سماحة فهي أي أمريكا أعتبرت الموضوع فضائي جرى على كوكب بلوتس وليس لها علاقات مع هذا الكوكب وبالتالي لم تتطرق لهذا الموضوع على المستوى الرسمي وحتى على المستوى الاعلامي حين القاء القبض عليه وحين اجراء مسخرة محاكمته وأخيرا كارثة اطلاق سراحه؟؟؟

      ينطبق على امريكا الكثير من الامثال كفاقد الشيئ لايعطيه وعندما تحاضر العاهرة بالاخلاق وغيرها لذلك لازم من زمان نبق البحصة

  2. له له له لك خيوا لاتقلقوا كرمال الله والله نحن منخاف عليكن لان القلق مضر بالصحه ؟؟؟شو شعلتوا النار بالعراق وسوريا وهلئ اجا دور تركيا يعني ؟؟؟؟؟؟

  3. طز بقلقكم … خربتوا العالم ولسى بتتدخلوا و بتقلقوا ,, ما بقى حدا بالعالم كلله الا بيسب امريكا من قذارة حكامها

  4. سبق يا اردوغان البطل أن حذرنا من سياسة امريكا المجرمة على قول المثل إذا رأيت نيوب الليــث بارزة فلا تظنـــن ان الليــث يبتســم لقد عرف العالم كله اجرام الأمريكي والروسي ولا يهمها سوى مصالحهما وبالتالي ليس لك سوى سياسة الخداع على قول الشاعر دَعْ عَنْكَ لوْمِي فإنَّ اللوْمَ إغراءُ وَدَاوِني بالتي كانَتْ هيَ الداءُ فكما دعمت امريكا وروسيا حزب ارهابي فداوي بالتي كانت هي الداء وفهمكم كفاية

  5. يا وانلي لو اسمك غير هالاسم كنت ما استغربت حيرتك بس اسأل أهلك وانلي من وين بعدين احتار.مع الأسف تصنيفك المذهبي لي يدل على مدى ايمانك و اسلامك! بعدين بس الواحد وقف ضد الكيان التركي المجرم تعتبره علوي قزلباشي!! هل برأيك الكيان التركي يمثل الاسلام أو حسب تصنيفك السنة!؟ من أقام هذا الكيان؟ أليس أتاتورك عدو الاسلام و ما زال دستوره و قوانينه سارية و حتى صورته فوق رأس أردوغان!! أنا دفاعي عن الحق و هجومي على الباطل أياً كان المظلوم أو الظالم! هل المجازر التي يرتكبها هذا الكيان حتى يومنا في حق الشعب الكردي هي من الاسلام! إذهب الى جزيرة بوطان و مدينة جزير فيها مثلاً و أتحداك إن لم تظن أنها من مدن سوريا من شدة الهمجية التركية على الأكراد! فرجاء ناقش بالمنطق و الحق و سترى أنني إلى جاني الحق أياً كان صاحبه! أنا أعرف أمريكا و مدى خبثها و لكن قال شو اللي جبرك عالمر غير الأمر منه!! لو كانت الدول التي تحتل أرض الأكراد تعاملهم كبشر و اخوة لما كان لأمريكا اصلاً مكان و لكن لم يترك لنا الأخوة في الدين إلا أن نلجأ إلى أي كان حتى نخلص من جحيم الاحتلال!

    1. أنا لا اطلب منك إخراج قيد لكي أقول لك أنا من اين !! … أنت لك تعليقات كثيرة وفي أكثرها تصف أمريكا بالخبث وتدعو الأكراد وغير الأكراد لعدم الوثوق بها وهذا جميل ونؤيدك به .. ولكن في نفس الوقت نراك تنلهف لكي تسمع تصريحات امريكا وكأنها ستكون الحكم المبرم الصادق بحق دولة ما!! وكأنها ستنصفك أو تعيد لك حقاً .. وهذا الأمر لا يستقيم .. لأن امريكا لا يمكن أن تكون حملاً وديعاً في مكان وذئباً مفترساً في مكان آخر .. يعني لا يمكن أن تكون امريكا مرة خبيثة ومرة صادقة … بالنسبة لي أمريكا خبيثة ولا تهمها إلا مصلحتها وليس لها صديق في بلاد الشرق الأوسط سوى اسرائيل .. وكل صداقاتها او تحالفاتها الأخرى مصالح مرحلية …
      لا يمكن أن يكون صيف وشتاء فوق سطح في آن واحد ..