الكونغرس الأمريكي يسقط فيتو أوباما ضد قانون يسمح بمقاضاة السعودية بسبب اعتداءات 11 سبتمبر ( فيديو )
رفض مجلس النواب الأمريكي بأغلبية كاسحة اليوم الأربعاء الفيتو الذي استخدمه الرئيس الأمريكي باراك أوباما ضد مشروع قانون يتيح لأقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 مقاضاة السعودية في أول إسقاط لفيتو رئاسي خلال فترة حكم أوباما.
وكانت نتيجة التصويت رفض 338 نائبا للفيتو مقابل 74 وهو أكثر من أغلبية الثلثين التي يحتاجها مجلس النواب لإسقاط الفيتو. وكان مجلس الشيوخ قد رفض الفيتو بواقع 97 صوتا معارضا مقابل صوت واحد مؤيد الأمر الذي يعني أن تشريع “العدالة ضد رعاة الإرهاب” أصبح قانونا.
وكان مجلس الشيوخ قد صوت بأغلبية كاسحة في وقت سابق الأربعاء لإسقاط الفيتو الرئاسي.
وصوت المجلس ضد الفيتو بأغلبية 97 مقابل 1. وسيعرض المشروع بعدها على مجلس النواب الذي سيصوت عليه الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش اليوم. وإذا أيد ثلثا أعضاء مجلس النواب التشريع الذي يحمل اسم “العدالة ضد رعاة الإرهاب” فسيكون أول رفض لحق النقض الفيتو خلال حكم أوباما.
وفي أول رد فعل على إسقاط الفيتو، انتقد البيت الأبيض التصويت. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إرنست في إفادة “هذا أكثر شيء إحراجا في مجلس الشيوخ الأمريكي ربما منذ 1983” في إشارة إلى آخر مرة أسقط فيها المجلس بأغلبية كاسحة فيتو الرئيس.
وكان الرئيس الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد استخدم الجمعة الماضية الفيتو الرئاسي للاعتراض على قانون يجيز لضحايا اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001 مقاضاة السعودية، بحسب ما أعلن البيت الأبيض.
ويعتبر أوباما أن التشريع من شأنه أن يؤثر على حصانة الدول ويشكل سابقة قضائية خطيرة، كما يمكن أن يعرض موظفي الحكومة العاملين في الخارج لمخاطر.
ويعد إسقاط الفيتو ضربة لأوباما وللسعودية إحدى أقدم حلفاء الولايات المتحدة في العالم العربي. (REUTERS)
3000 قتيل بـ 11 سبتمبر × 10000000 دولار لكل أسرة قتيل = 30 مليار دولار لازم تدفعها السعودية لأمريكا مع انو القاعدة موجودة بإيران
أمريكا قتلت 2 مليون عراقي عادي
مليون شهيد بسوريا و ماحدا سائل
يلي ضرب الكيماوي بالغوطة شوية اللخر راح يعطوه جائزة نوبل للسلام
روسيا عم بتلبط بحوافرا و بوتين عم يحصد جوائز و خيول من العربان
الكرة الأرضية يا شباب صار بدها نفخة الصور
بينما ترسل أمريكا 1,7 مليار دولار لعدوها المفترض إيران نقداً هاهي ربما ستحجز ترليونات حليفها الوفي السعودية و التي استبسلت في خدمة أمريكا و رقصت مع بوش الإبن رقصة السيف بعد أن قضت على صدام مع بوش الأب و حاربت الإخوان المسلمين و جاءت برجل أمريكا السيسي إلى الحكم.
هذا ما اقترفت يداك فلا تلومن إلا نفسك.
معظم مرتكبي ١١ سبتمبر سعوديون 15 سعوديا وامارتيان و هما دولتان غنيتان و تملكان ثروات مكدسة من الافراد و الحكومات – عدد المتضررين بشكل مباشر و غير مباشر ٦٠٠٠
اذا قسنا ان ليبيا دفعت ٣ مليارات عن عملية لوكربي – كم ستدفع الامارات و السعودية
اتوقع سيدفعون ما بين ٣٠ – ٤٠ مليار بمبدأ التناسب
ههههههههه
الاقتصاد السعودي يترنح و الاسهم و الريال بمهب الريح
مسخرة بمسخرة .. الي بدن ياه بمشو والي ما بدن ياه ما بمشوه … دميقراطية مزيفة
بالعكس هي هيي الديمقراطية
hehehe very good
هذا القانون يسمح بمقاضاة الأمريكان المجرمين على حروبهم في سوريا و العراق, فهل سيقوم ضحايا هذه الحروب بمقاضاتهم, أم فقط الأمريكيين من ضحايا 11 ايلول سيقاضون الآخرين, هذا سيف ذي حدين.
يجب ان يدفع الثمن كل دوله تدعم الارهاب وعلى السعودية ان تعلم انها لاتستطيع شراء الاصوات في الدول الديمقراطية وعليها دفع ثمن تاجيج الارهاب الاسلامي بلعالم غاليا
إلى يللي مسمي نفسه علماني مسلم,
تلحس ب***** إنت والدول الديمقراطيزية يللي عم تحكي عنها.
الدول الغربية خبيثين مثل الاسد
يعطوا القضاء استراحة حتي يحين وقته!
مثلا قرروا ان روسيا مسؤولة عن إسقاط الطائرة الماليزية لأنهم يريدون الضغط عليها بموضوع سورية واوكرانيا
وهنا السعودية
يضغطون عليها لكي لا تمول ثوار سورية واليمن
بلا كونكرس بلا امم متحده بلا حقوق انسان انتو عصابه لا تمتو للانسانيه بصله
سيناتورات الكونغرس يدفعون لكشف عملية تدمير البرجين الارهابية والتي اشتركت بها المخابرات الأمريكية بالتعاون مع السعودية وادارة بوش ، لأهداف متعددة داخل امريكا وخارجها ، بالنهاية ان استمر الضغط بهذا الاتجاه سيتم تحميل السعودية كافة التبعات والاتهامات… وليبدأ مسلسل الابتزاز والنهب والتدمير.
القصة و مافيها أن الولايات المتحدة الأمريكية عليها ديون طائلة و تحتاج النقود و نقود السعودية موجودة للتو داخل امريكا على شكل استثمارات سيادية فالوصول إليها سهل وكل ماتحتاجه امريكا هو الذريعة القانونية. كما فعلت مع ايران بذريعة العقوبات و جمدت ودائعها لسنين بحجة العقوبات. ثم إن امريكا تريد الضغط سياسياً على المملكة التي تحاول الانفلات من السيطرة الأمريكية. اما من جهة السعودية فالسعودية وللأسف لم تنجح في تكوين تحالفات إقليمية قوية كما فعلت إيران. على سبيل المثال فوتت السعودية فرصة التحالف مع مصر وقتما كان مرسي رئيسا لها. كانت السعودية دوما تشد ظهرها بحليفها الأمريكي و تنسى انه كان ينبغى عليها كسب حلفاء اقليميين بالدرجة الأولى حتى تكون أقوى و حتى يحسب الحليف الغربي الف حساب لها قبل ان يفكر يطعنها في الظهر
بغض النظر عم كل ما خفي (وما خفي كان أعظم)
ليش اسمه فيتو إذا كان ممكن إسقاطه ؟؟؟؟؟؟
وليش الفيتو الروسي 4 مرات بالأمم المتحدة بخصوص الوضع السوري كان مقدس (وكان على الأقل لو تم إسقاطه لمنع قتل ما يقارب 600000 سوري بريء ومنع تهجير 12000000 ومنهع الزعزعة الحاصلة في الشرق الأوسط
الظاهر أن النوايا خرجت إلى العلن وحان دور حياكة المؤامرات والمكائد للمملكة العربية السعودية و بعدها الإمارات ومن ثم مصر (التي هي بشكل ما على صفيح ساخن) وبهذا يتم تمهيد السيطرة لإيران وإسرائيل على ثروات المنطقة وامكانياتها
اللهم إحفظ البلاد والعباد من خطر المؤامرات والمكائد
وما زال المكر مستمرا
بالأصل وقبل هجمات سبتمبر ، ظلت السعودية تحاول السحب من أموالها الضخمة من أميركا ،
ولكن البنوك الأميركية كانت ترفض بحجة أن سحب هذه الأموال يعرض البنوك الأميركية للانهيار .
يعني باختصار من يستثمر في أميركا لا يستطيع سحب أمواله !! بعد حرب الخليج الثانية عام
1990 كانت السعودية في حالة أفلاس بسبب تكاليف ” الحرب ” ، فقامت السعودية بمحاولة سحب
بعض أموالها في أميركا ، لكن بنوك أميركا رفضت الطلب السعودي ! فقامت السعودية بالاقتراض
من البنوك ” المحلية ” داخل السعودية ، حيث أقترضت 160 مليار ، وظل الاقتصاد السعودي ضعيفآ حتى عام 2004
حيث أرتفعت أسعار النفط بشكل جنوني ووصلت أحيانآ الى 150 دولار للبرميل ! وأستمرت أسعار النفط مرتفعة لمدة 10 سنوات حتى عام 2014 ، وخلال هاي الفترة جمعت السعودية ” ثروة طائلة ” وصلت الى 0،5 تريليون دولار = 500 مليار دولار ، وأصبحت الان تملك ثالث أحتياطي مالي في العالم ، ولحسن حظ السعودية هاد المبلغ 500 مليار دولار موجود في البنك المركزي السعودي ، ولا تستطيع أميركا الوصول أليه . الخيار المتاح لاميركا هو ” الأموال السعودية داخل أميركا فقط ” . وبالمقابل أمام السعودية الخيارات التالية للرد :
1 – فك أرتباط الريال بالدولار لتوجية ” ضربة قاصمة للدولار الأميركي ” .. هذا الربط كلّف السعودية ” مبالغ هائلة ” لان الدولار يتم طباعته ” بدون غطاء ذهبي ” ! يعني الدولار مجرد ورقة فقط !! وبالطبع دعم ” ورقة ” سيكلفك الكثير .
والآن بأمكان السعودية التخلص من هاي الكلفة العالية .
2 – عدم بيع النفط السعودي بالدولار ، والبيع فقط يكون بالريال السعودي أو اليورو أو اليوان الصيني القوي .
3 – تجميد السعودية لتعاونها مع أميركا في مكافحة الاٍرهاب ، وهذا سيؤدي الى ” عواقب وخيمة ” على الأمن القومي الأميركي ، حيث أحبطت المخابرات السعودية أكتر من 10 هجمات لتنظيم القاعدة داخل أميركا طوال ال 15 سنة الماضية
باعتراف الرئيس أوباما نفسه .
القانون على المدى القريب سوف يضر بالاموال السعودية داخل أميركا فقط .. لكن على المدى البعيد القانون سيكون لصالح السعودية للتخلص من حليف بات مفلسا ويعاني من ديون ضخمة جدآ ( ديون أميركا 20 تريليون دولار ) !! ولا يمكن تسديد هذا المبلغ نهائيآ بالاموال السعودية داخل أميركا ( 750 مليار دولار فقط ) . أذا كان لديك حليف أصبح مفلسآ ومديونآ ويطلب المساعدات فقط .. عليك بالتخلص منه ، والبحث عن حليف أخر ، والسعودية وقعت في شهر ” يناير ” الماضي معاهدة تحالف ” أستراتيجي ” مع الصين ! وهذا التحالف الجديد هو سبب الغضب الأميركي على السعودية ، وهو سبب هذا القانون !
رح أعطيك إقتراح سريع وعملي، لماذا السعودية لا تستثمر (بغير بناء الجوامع والمدارس القرآنية وتمويل الإرهاب) كما تفعل قطر (بالرغم من كرهي الشديد لسياستها، وهذا مفهوم لأنه تريد مصلحتها ككل دولة متحضرة)!
شو هاد الحكي ، السعودية أستثمارتها في ” الخزينة الأميركية ” = 750 مليار دولار حسب المصادر الأميركية ومنها صحيفة ” نيويورك تايمز ” . هل الخزينة الأميركية هي مساجد ومدارس قرأنية ؟!
أها .. هيك عرفنا القصة وسبب هاد القانون المفاجىء والسريع . التحالف السعودي الصيني !
أميركا أدركت أن السعودية تحاول الابتعاد عنها لصالح عدوها الصين ، فقررت أميركا الاستيلاء
على الاموال السعودية داخل أميركا قبل الطلاق النهائي بين البلدين !
كمان ربط الريال بالدولار بالأصل هدفه دعم الدولار . هاد الدولار منذ نهاية حرب فيتنام عام 1975
وهو يطبع بدون غطاء ذهبي . الدولار هو العملة الوحيدة في العالم الذي يطبع بدون غطاء ذهبي . ورقة فقط لا أقل ولا أكثر . والدعم السعودي للدولار هو سبب بقائه عملة صعبة ، وأذا قامت السعودية بفك أرتباط الريال بالدولار ، واستخدمت نفوذها في منظمة أوبك بحيث يتم بيع النفط بالعملات الوطنية لكل دولة ، في هاي الحالة سيتعرض الدولار لضربة قاضية ، والاقتصاد الاميركي سوف يعاني بشدة .
تهديد استقرار السعودية والاسرة الحاكمة عبرالسماح للايرانيين بتحريض سكان المناطق الشرقية ودعم مباشر لعصابات الحوثي وصالح احدى وسائل الضغط الغربي على دول الخليج ماعدا تهديدهم بشبح الغزو الايراني للخليج والاستيلاء على النفط وطرق النقل البحري
والحل امامهم وهو اسقاط مشروع ايران في سوريا عبردعم “فعلي” للسوريين الذين يقاتلون بالنيابة عن الامة كلها.. والدعم اكيد ليس بجمع التبرعات واقامة مخيمات في الجبال الدعم هو جمع ابناء السنة تحت راية واحدة وتسليحهم بما يناسب المعركة مع احفاد الفرس
أذا قطعت السعودية علاقتها بأميركا ، بالتأكيد لن تلتزم بأي ” فيتو ” أميركي بخصوص الصواريخ المضادة للطائرات . سوف تقوم السعودية بالتأكيد بأرسال هاي الصواريخ . وهناك خيار أخر للسعودية ، وهو تفاهم سعودي روسي تركي أيراني لترتيب الأوضاع في سوريا ووقف الحرب وتقاسم السلطة بين النظام والمعارضة ، وبالتالي تصبح أميركا خارج اللعبة في سوريا . لان أميركا لا يهمها سوى أستمرار الحرب حتى تدمير سوريا . ولا يوجد لها عملاء في سوريا ، فالمعارضة والجيش الحر يحصلون على السلاح والاموال من السعودية حصرآ .