أحد أبرز المرشحين لرئاسة فرنسا : بشار ديكتاتور تلطخت يداه بالدماء .. و لكن علينا التعامل مع نظامه في سبيل إيقاف الحرب

وصف أحد زعماء يمين الوسط الفرنسي، وأبرز المرشحين للرئاسة الفرنسية، فرانسوا فيون، بشار الأسد بأنه “ديكتاتور تلطخت أيديه بالدماء”، لكنه أقر باستحالة تسوية الأزمة في سوريا من دونه.
وقال فيون في تصريحات لإذاعة “أوروبا 1″، الأربعاء، :”بشار الأسد ديكتاتور تلطخت أيديه بالدماء، وأعتقد أنه لا مستقبل لديه في سوريا على المدى البعيد. لكنني أدعو إلى إيقاف الحرب في سوريا، ووضع حد للمذابح، وإيجاد الحل”.
ومن أجل تحقيق هذا الهدف، يقترح فيون “مقاربة واقعية”، ويقول: “من أجل إيجاد حل ما، علينا أن نتعامل مع أولئك الموجودين في الميدان. وبلا شك، علينا أنه نعمل معه (الأسد) ومع نظامه”.
يذكر أن نتائج الجولة الأولى من الانتخابات التمهيدية لليمين والوسط والتي جرت في فرنسا يوم الأحد الماضي، أظهرت تقدم فيون، الذي نال 44.1% من الأصوات، فيما جاء الرئيس السابق نيكولا ساركوزي في المركز الثالث ولم يتمكن من الوصول إلى الجولة الثانية من الانتخابات.
وبذلك رشح فيون وآلان جوبيه (الذي نال 28.5% من الأصوات في الجولة الأولى من التصويت) إلى الدورة الثانية من الانتخابات التمهيدية لليمين والوسط التي ستجري الأحد المقبل وستحدد مرشح هذا التيار للانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2017. (RT)
فرنسا ! سادت ثم بادت ! تتحدث وكأن بلدك مهمة كما هو الحال في القرن التاسع عشر !
أنتو لا شيء .. أميركا هي من يحكم العالم بالدرجة الاولى ، ثم تأتي بعدها روسيا .
أنتو تاريخ وانتهى .. وأذا عندك مشكلة في تلطخ يد أحد بالدماء ، فعليك بطرد ” رفعت الاسد ”
الذين تقومون بأيوائه ، وأنتم تعرفون أنه قتل 40 ألف من الأبرياء في ” حماة ” .
هههههههههه
برافو عليك يا فيّون فأنت أذكى وأعقل السياسيين الفرنسيين الحاليين فطالما أننا في الوضع الراهن غير قادرين على إزاحة الطاغية فلماذا لا نوقف معاناة هذا الشعب المسكين الذي تمزق وتشرد وانهان وانذل ونؤجل عملية إزاحة هذا الديكتاتور إلى إشعار آخر على مبدأ …لاتقل ضاع الرجاء… إن للباطل جولة … هل لكم أيها الثورجيون أن تفهموا هذا ؟؟؟ هل سيأتي اليوم الذي تقتنعون به أن ضرب رؤوسكم بالحائط لا يجدي نفعاً . متى ستقتنعون بأنكم تجنون على الاطفال والنساء والشيوخ بسبب عنجهياتكم الفارغة حتى لايقال عنكم أنكم خسرتم دون أن تستطيعون إزاحة هذا الطاغية في هذه المعطيات والظروف الحالية . ليس هناك ما يزعج ويثير الشفقة في آن واحد سوى أؤلئك من ذوي المنطق الاعوج والعنتريات الفارغة الذين يقولون أنهم سيستمرّون في القتال ولو دام ذلك مئة عام يعني معليش خلّي مليون طفل يموت من الجوع بس ما يقولوا عني خسرت … ولووو مو عيب ؟؟؟!!!