بشار الأسد : ترامب سيكون حليفنا الطبيعي إن عمل ضد الإرهاب
قال بشار الأسد إن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، يمكن أن يصبح حليفا طبيعيا لدمشق “إذا كان صادقا بشأن محاربة الإرهاب”.
وفي مقابلة مع قناتي “روسيا 24″ و”إن تي في” الروسيتين، أوضح بشار أن الإدارة الأميركية الحالية “تحاول أن تخلق أكبر قدر من المشاكل لكي تكون هذه المشاكل عقبة في التقارب بين روسيا والولايات المتحدة” بقدوم ترامب.
وأضاف : “هذه الإدارة راحلة الآن وربما يكونون قلقين من أن يحدث تقارب حقيقي بين الولايات المتحدة وروسيا مع الإدارة المقبلة، إدارة ترامب”.
وتابع : “نحن نعلم أن هناك لوبيات كبيرة وقوية جدا في الولايات المتحدة وقفت ضد ترامب، وهي ستضغط بكل قوتها عندما يستلم مهامه من أجل أن تدفعه باتجاه التراجع عما قاله في هذا المجال (التقارب مع روسيا) وفي مجالات أخرى، لذلك إذا تمكن ترامب من مواجهة كل هذه العقبات والعمل فعلا ضد الإرهاب فأعتقد أنه سيكون حليفنا الطبيعي”.
وأضاف أنه تشجع بإعلان ترامب خلال حملته الانتخابية بشأن قتال المتطرفين، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، لكنه أضاف أنه “من غير الواضح ما إذا كان ترامب سينفذ تلك التعهدات بعد توليه السلطة”.
انعما في عيونك شقدك غبي وعلاك
على فرض انو واحد عايش بادغال افريقيا من شي اربعين سنه ووقعت بايدو المقابلة اللي عملتها الصحيفة الروسية مع بيشو أكيد رح يفكر انو صار في دولة عظمى جديدة بغيابو اسمها سوريا وعما تحط شروط لكي ترضى انها تتعامل مع أمريكا……”دونالد ترامب يمكن أن يمكن أن يصبح حليفا طبيعا لدمشق اذا كان صادقا بمكافحة الارهاب”
تذكرت المثل العربي ” إن البغاث بأرضنا تستنسرو” أي إن حشرات البغاث الطائرة التي بالكاد يمكن مشاهدتها بالعين المجردة يمكن أن تصدق أنها أصبحت من فصيلة النسور إذا وجد من يضحك عليها وهذا المثل ينطبق على نظام الاسد الذي صدق نفسه بأنه لايمكن لاحد أن يزيحه عن السلطة حتى ولو كانت امريكا.
سيادة الرئيس يقصد بالارهاب الدين الاسلامي السني
ام الشيعة والنصيريون والروس الأرثوذوكس فهم ليسوا ارهابيون
وحتى السنة من ملوك ورؤساء الذين يعملون جنبا لجنب اسرائيل فهم ليسوا ارهابيين
ادارة اوباما هي من اطالت عمرك وسمحت لكل القتلة ان يأتوا لسوريا لمساندتك ومنعت التسليح عن الثوار وكان هاتف من تلك الادارة كفيل باسقاطك ولكنها لم تفعل يا ناكر الجميل
اما ترامب فان اراد ان يحارب الارهاب فعليه ان يبدأ بك وبايران اما ان حالفكم او حالف الروس المؤيدين لك فيكون حليفا للارهاب
ترامب سيطالبك أن ” تدفع ” تعويضات لعوائل 5000 جندي أميركي ساهمت بقتلهم في العراق بدعمك
لتنظيم ” القاعدة ” في العراق ! قال شو قال أرهاب ! بشار صار يحكي عن الارهاب !