مسؤول إيراني : إنتصارنا في حلب مقدمة لمشروعنا الذي سيمتد إلى البحرين و اليمن و العراق ( فيديو )

مسؤول إيراني : إنتصارنا في حلب مقدمة لمشروعنا الذي سيمتد إلى البحرين و اليمن و العراق ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. المشروع الإيراني هو مجرد جزء من المشروع الأمريكي / الاسرائيلي المسمى الفوضى الخلاقة التي تهدف لإنشاء اسرائيل الكبرى و الهيمنة الأمريكية على المنطقة عن طريق قتل و تهجير اهل السنة المكون الرئيسي فيها المقاوم الحقيقي ضد امريكا و اسرائيل

    1. ربما توافق هذا المشروع مع اهداف الاسرائيليين والامريكان والروس واللصوص وقطاع الطرق والافاقين والقوادين في كل انحاء العالم
      لكنه مشروع ايراني صرف مهد له الدجال المقبور خميني عندما اعلن وبوقاحة ان ماسماه الثورة الايرانية وتسلطها سوف يمتد الى كافة انحاء المنطقة بل كل العالم الاسلامي وحتى تصل جاكارتا
      كما ان الاذناب القتلة وفي مقدمتهم دجال الضاحية وجرذها المتضخم اعلنوا انهم لا يؤمنون الا بولاية الدجال الفقيه في قم ونذكر كيف قال يوما انه لا يسعى لانشاء جمهورية لبنانية في لبنان وانما يريد ان يجعلها جزء من ولايات تتبع الولي الفقيه
      وقل ذلك عن المالكي الذي اعلن الحرب ثأرا للحسين الذي نحترمه اكثر منهم وهو منهم براء والحشد الشيعي القاتل في العراق والذي يهدد بالانتقال الى سورية واليمن والبحرين
      هذا هو المشروع الحقيقي وان لم يكن الوحيد في المنطقة ولكنه كان الاشد اجراما وتوحشا وربما لم تفكر اسرائيل ولا امريكا ان المنطقة ستصل الى واحد بالمئة مما فعل اوغاد فارس فلماذا لا يشعرون بالرضا

  2. يا سليمان الحزم كما تحب ان يسموك ويا امراء وملوك وسلاطين الخليج ويا كل العرب والمسلمين على وجه الارض
    وانت ايها المعتوه في دمشق والمتربع في قمة هرم خوفو في مصر ويا من كنت يوما في جبال الاوراس في الجزائر وايها اللبنانيون المستعمرون من حزب الشيطان والعراقيين الذين مزقكم الحشد الشيعي اتسمعون اتسمعون اتسمعون
    لسنا هدفهم الوحيد في حلب يا ابناء حلب الغربية يا من رقص بعضكم على جثة الشرقية نحن مجرد مقبلات لهذه الضباع الجائعة التي تريد ان تستغل مساندة الروس وسكوت الامريكان بل قل مساتدتهم لهؤلاء الاوغاد الفرس
    مكة والكعبة في خطر والمسجد الاموي الذي دمر في حلب هو المقدمة لجنابي وقرامطة العصر الذين يعودون من جديد وسرقة الحجر الاسود التي استمرت ثلاثين عاما في المرة الاولى فانها هذه المرة ستكون للابد
    هل بقي وضوح اكثر من هذا اليوم انتم قادرون على الوقوف في وجه هذا الغول الفارسي اما غدا فربما سينطبق عليكم ما قالته ام عبدالله الصغير في غرناطة لابنها ابكي كالنساء ملكا لم تحافظ عليه كالرجال ولم يعد لاحد حجة بعد الان فالامور واضحة الغول يتقدم اوقفوه واعيدوه لجحره او فاحفروا قبوركم بايديكم منذ اليوم اللهم اني قد بلغت

    1. والله ان كل كلمة قلتها انت صادق فيها ولكن هل من متعظ ٠ اتعظوا يا حكام دول الخليج اتعظوا وأمعنوا وفكروا باخر ثلاث اسطر تكلم فيها هذا الانسان الشريف ٠

  3. المشروع الإيراني افشلته الثورة السورية … تمدد بالفترات الأخيرة الماضية وبمساعدة نظام الأسد الذي يبحث عن الحماية والمساندة والتي وجدها في الطمع والطموح الإيراني الذي تغول في العراق وازداد شراهة… روسيا لن تسمح لإيران بالاستقرار في سوريا ولا إسرائيل عدا عن تركيا ودول الخليج ولو من خلال الكواليس .. قوة إيران تستنزف في سوريا الأن ولن تستطيع الاستمرار والاستقرار سوريا ليست العراق الموبوء بالطائفية هذا عدا عن أن الإدارة الأمريكية القادمة تحمل الكثير من التربص لإيران. روسيا تبحث الأن عن شخصيات مقبولة في الشارع السوري لكي تمهد لها الطريق إلى السلطة وتحفظ المصالح الروسية في البلد من وجود عسكري واستمرار لتبعية الجيش السوري للتسليح الروسي…وهذا ممكن أن يحققه لها أي نظام قادم لسوريا غير نظام الأسد وحتى لو كان ديمقراطيا طالما أنه ملتزم بالاتفاقيات التي ابرمها الروس لتأمين مصالحهم في بلادنا.. المشكلة بأن السياسيين السوريين معارضة ومن البعض الذين لازالوا من ملاك الأسد .. مصابين بالقصور والعجز والشلل عن حمل أي مبادرة تهدف لنقل البلاد الى نظام جديد يحقق بعض من مطالب الشعب السوري.. عجز تسبب به نظام الأسد الذي كان يشتغل على التفرد الدائم والمستمر بالسلطة والتي كان يحلم بها أبدية ساعده بذلك عوالق الوصوليين والمرتزقة والمنافقين والفاسدين الذين وجدوا الفرصة في استغلال الفساد للثراء ونهب المال العام.
    يجب تشجيع الشباب والنخب الصاعدة في المجتمع السوري لكي تتولى مهام المسؤوليات في بناء نظام جديد يضع البلاد على الطريق الصحيح.