مصادر موالية : تحضيرات لإعادة غربلة الإعلام الرسمي .. و نية للاستغناء عن ألف موظف

تناقلت وسائل إعلام موالية عن “مصادر خاصة” لم تسمها، أنباء عنوجود تحضيرات واستعدادات داخل “البيت الإعلامي الرسمي”، وتحديداً في وزارة الإعلام شارفت تقريباً على الانتهاء، وهي جميعها تصب في خانة إعادة غربلة مفاصل العمل الإعلامي من القاعدة إلى الهرم.

وسيتم ذلك سواء لجهة تحضير قوائم بأسماء العاملين في الحقل الإعلامي (غير المنتجين) لنقلهم إلى وزارات الدولة الأخرى، أو لتعيين وجوه شابة جديدة ووضع استرتيجية عمل متكاملة لتطوير القطاع من ألفه إلى يائه.

وقالت المصادر أن القرار اتخذ والإرادة على ما يبدو أصبحت موجودة.

وأضافت أنه يتم تحضير قائمة بأكثر من ألف موظف في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون والمركز الإخباري لنقلهم إلى وزارات أخرى.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. استطيع ان اقول الكثير وكذلك غيري تعليقا على هذا الخبر ولكني لا اجد انسب من بعض الامثال التي تنطبق تماما على وسائل اعلام النظام وملحقاته
    يقول المثل المصري (ايش تعمل الماشطة بالوجه العكر)
    مثل اخر (لا يصلح العطار ما افسد الدهر)
    مثل بدوي (بعد ما ضر…..ت لمت شلاياها)اي زمت افخاذها وشدتها الى بعض
    مثل مصري آخر (المية تكذب الغطاس) يعني دعونا نرى النتائج
    مثل اخر سنقوله مسبقا (تيتي تيتي متل ما رحتي متل ما اجيتي)
    اخيرا لا يمكن للثوب المهترئ ان يتم ترقيعه ابدا ابدا ابدا لانك لو رقعته من مكان سيتمزق من مكان اخر
    وتذكروا كلامي

  2. سيكون شادي حلوه بويجي عند واحد بويجي من القرداحه

    او الغيث قطره يا جماعه كان الدولار بي 50

  3. في مواقع سياديةً لازم تكون بأسم الطائفة اللي مش كريمة بأغلبيتها العظمى و منها السلك الدبلوماسي، الأمن بكل أنواعه، الطيران، النفط، الاتصالات، الاعلام اكيد. و غيرهن. لذلك أمثال كلب حلب شادي مجرد غلام ممحون عند سهيل و كنانة علوش.

  4. نعم سيحصل تغير جزري حيث نقل حمار لاول ووضع مكان حمار ثاني ونتقل حمار رابع حيث كان حمار خامس وتم تغير بوق سياره لبوق شاحنه تغير في مرتبه حمير عم قول لحالي ليش حمير نشطانه هل الايام تاري في تغير

  5. ممكن تغيير أشكال لكن العقلية العفنة تظل موجودة وسياسة الكذب هي السائدة ٠ يعني لا يصلح العطار ما افسده الدهر ٠