شيخ الأزهر يعرب عن استعداده التوسط لحل أزمة مسلمي ميانمار

أعرب شيخ الأزهر أحمد الطيب، عن استعداده للوساطة لتحجيم هوة الخلاف في ميانمار، في ظل الاضطهاد الذي يتعرض له مسلمو “الروهينغا” في إقليم أركان غربي البلاد.
جاء ذلك في بيان صادر، الأحد، عن مشيخة الأزهر، عقب لقاء الطيب ومينى لوين سفير ميانمار، بالقاهرة.
وقال الطيب: “مستعد للقاء مجموعة من الشباب المؤثرين والقادة الدينيين من جميع الأديان والعرقيات في ميانمار، وخصوصًا في المناطق الملتهبة، من أجل إزالة الاحتقان وتحجيم هوة الخلاف بين الجميع″.
وأضاف: “لا بد من وجود نتائج ملموسة لهذا اللقاء بحيث يتم رفع الظلم عن المواطنين المسلمين وينطلق مِن خلاله سلام شامل ودائم بين كافة أطياف الشعب البورمي”.
من جهته، أطلع سفير ميانمار، الطيب على مجمل الأوضاع في بلاده، وقام بشرح جغرافيا التوتر التي يعاني فيها المسلمون من العنف والاضطهاد من بعض المختلفين معهم في الدين.
وأشار إلى أن وزارة الخارجية في حكومة ميانمار رحبت باهتمام الأزهر لإنهاء حالة التوتر المحتدمة هناك، وإحلال السلام بين جميع الأطراف.
ويعيش نحو مليون من مسلمي الروهينغيا، في مخيمات بأراكان، بعد أن حُرموا من حق المواطنة بموجب قانون أقرته ميانمار في 1982، إذ تعتبرهم الحكومة مهاجرين غير شرعيين من بنغلاديش، بينما تصنفهم الأمم المتحدة بـ”الأقلية الدينية الأكثر اضطهاداً في العالم”. (ANADOLU)
لا مانع من اي جهد يقوم به اي انسان للحفاظ على روح بشرية واحدة مسلمة كانت او غير ذلك ولكن سكوت شيخ الازهر عن هذه المذبحة سنوات طويلة وسكوته (بل ربما مباركته) للمذبحة التي تجري في سوريا فهو امر يدعو الى الغثيان وسنسالك امام الله انت وسيسيك هذا عن مشاركتكم في المذبحة السورية الى جانب النظام السافل
كان هؤلاء يعيشون بخير لم يعلم أحد انهم مسلمين ، آخر 40 سنة نتيجة المد الوهابي الذي قادته السعودية أخذوا مئات الشيوخ للجامعات سعودية و علموهم و عادوا ينشرون التطرف بصفوف المسلمين ببورما ، رغم أن السعودية حقيقة لا تهتم بالإسلام بل ينشرون التطرف كي يناموا بإعداد أكبر من الحجاج و الأموال و ما يحصل لمن يصدق المتطرفين من البسطاء المسلمين كانت حربا شاملة على المسلمين ليس في بورما بل بالصين و كل مكان ، و هم يدفعون ثمن تحول الدين لمظاهرات إسلامية من لحى و حجاب و عدم ارتداء ملابس عادية ، انا بعد عيشي بالصين أمانع ارتداء بناتي للحجاب ، علينا أن نلبس ملابس المجتمع و بس
ليس ما اوردته هو السبب بل هو ان الاخرين يفعلون ما شاؤوا بالمسلمين بمباركة كاملة من شعوبهم او طوائفهم اما نحن فنبارك معهم هذه المذبحة بل ونشارك فيها ونبررها
اعمتك تجارتك عن الحق فخذ اموالك معك الى قبرك لانك سوف تحاسب وتُسال عن الدم المراق الذي اصبحت شريكا به ولو بالقول فقط
صح النوووم یا فضیلة الشیخ…. مع ان کل خطوة لانهاء المعانات المساکین فی میانمار مرحبة…
روح حل اول أزمة المصريين المطهدين والمسلمين الغلابة ببلادك وحاج تشاطر وتتذاكى انت والمهرج السيسي