وزير الخارجية الجزائري ” رمطان لعمامرة ” : الإرهاب فشل في حلب و الدولة استعادت سيادتها ( فيديو )

وزير الخارجية الجزائري : الإرهاب فشل في حلب و الدولة استعادت سيادتها ( فيديو )

وزير الخارجية الجزائري : الإرهاب فشل في حلب و الدولة استعادت سيادتها ( فيديو )
نظام الجنرالات الخونة والعملاء واللصوص نظام الجزائر الإرهابي من فصيلة الأنظمة الاستبدادية القاتلة على شاكلة ديكتاتورية الأسد الإرهابية العميلة..فلا عجب من التأييد والتحالف.
الي استحوا ماتوا
ايها المنافق الكذاب تعلم تماما ان الدولة السورية في حلب ليس لها وجود وان مدينة حلب اصبحت محتلة من قوات بل عصابات متعددة الجنسيات ولعلك لم تشاهد قائد العصابات قاسم سليماني يتجول ويتبختر حول قلعة حلب وليس من تسمونه رئيسا او حتى محافظ حلب او قائد المنطقة العسكري المختبئون جميعا وراء عصابات خامنئي وطيران بوتين
طبعاً يا ابن العاهره، ما انت معلمك المشلول ذبحتونا شباب الجزائر وشردتوا البقيه بكل بقاع الارض … مهما طالت ستلقى مصير معلمك المشلول قبل ما تلاقي مصيرك المحتوم أنت وكل قرد تحكم برقاب هل الشعوب المسكينه… تفووو على شكللك الوسخ يا قاذوره…لا ولن ينتصرزاحد على شعب الشام والايام بيننا لا الخنازير الروس ولا اولاد المتعه الفرس
ان الطيور على اشكالها تقع ٠ هذا المخلوق التعس ٠ يردد نفس الكلام الكريه الذي كنّا نسمعه داءما عن الارهاب ونسي ارهاب حكومته ضد شعبها وقتلهم الأبرياء ٠ ملة الكفر والاجرام واحدة ٠ وهل نتوقع خيرا من سياسة الميت الحي ابو تفليقة ( زومبي ) ٠
طبها…لكن شو بدكن يا حبايب قلبي؟؟ بدكن حلب تضل تحت ايدين هلمجرمين جبهة النصرة و جيش الاسلام و الصرامي العتيقة….ما بيصح الا الصحيح…من الطبيعي انو الدولة ترجع تسيطر عحلب و على كل سوريا…
ما عنا مشكله الدوله تسيطر بس شو منشان حزب اللات وعصائب الباطل وقاسم خرامنئاني—-واربع ملايين حلبي سوري متي ستتولى الدوله اعادتهم
هذا خنزير نظام الجنرلات الفرنسيسي ماذا تتوقعون منه و من جيفتهم التي تحكمهم منذ سبعين عاماً, قد الشعب الجزائري في حربين مليون و نصف شهيد و لم يتحرروا من هذه الخنازير بعد.
نظام بو تضريطة الجزائري
من يمدح الجراء سوى الكلاب
نظام المعتوه بوتضريطة
هذا الرجل و أمثاله من رجال الميت الحي بوتفليقة
جعلوا من الجزائر الدولة المتعددة المصادر
دولة قديمة و مهترئة و لا ترى فيها اي ارادة شعبية
فهم مثل الشبيح بشار سجين البوط العسكري الإيراني بسوريا