التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها
6 تعليقات
ما الحل يا ناس ؟؟؟ يا عقلاء ؟؟؟ الفتنة السنية الشيعية متقدة للاسف …. عيب و عار علينا جميعا … سنة و شيعة … للاسف بس .. استغلال الدين لاهداف سياسية بحتة …. و قتل الناس و تشريدها و ضرب الاقتصاد … للاسف بس … ما الحل ؟؟ اليس من العار علينا كسوريين ان نكون هكذا ؟؟؟ للاسف بس …. انا لا يهمني من السبب … أن يهمني الحل … و ان قلنا الحل بقتل بعضنا فهذا ليس حل لانه ببساطة يعني موتنا جميعا و من يفرح لمقتل اي انسان فهو بريء من ذمة الله و من كل الاديان والاعراف في العالم …. كفى طائفية و حقد أعمى … ليش ما حدا من الشعوب العربية السنية تتدخل و تذهب لايران لايقاف هالكذب هاد والتحدث لهم و التفاوض معهم ؟ اليس من الافضل ان نصلح ذات بيننا ؟؟؟ وين الاسلام و المسلمين الذين يملكون زمام الامور ؟؟ حقن الدماء و حماية الاطفال اهم شيء … يا ريت أقدر اوقف هالحرب و لو بأي ثمن …. كشخص لست املك سوى وسائل بسيطة جدا و مع ذلك أنا لم و لن أقصر .. في خدمة كل انسان يا رب تقدرنا بس يالله
لعنة الله عليه وعلى كل خائن للمسلمين
المتصل عربي شريف يعبر عن رأي شرفاء الأمة
ألله محيي أصله
على فكرة الف باء الاعلام ان لا يكون الاعلامي طرف و ان ينقل الرسالة الاعلامية بحيادية و يترك المجال للناس ان تفكر و تطرح رأيها….هل هذا اعلام ام مسخرة…الجزيرة كتلة من الوسخ الذي انتشر بلوطن العربي….قال اعلام قال…لاو فوق هيك لسة في مين بيصدقها
أي جاكم يستند إلى الخارج ، لن يدوم له حكم ما دام غالبية الناس في الداخل يقفون ضده. أي حاكم يعتمد القمع و القتل و التدمير لن يبقى في سدة الحكم مهما كان عدد الداعمين الخارجيين له. السياسة مثل الرمال المتحركة التي يتغير وضعها باستمرار و ليس من الوارد مطلقاً أن يبقى الظرف مواتياً لأي فرد أو دولة.
قبل مصرعه بأربعة أيام، وفي لقاء صحفي، سئل تشاوشيسكو “ديكتاتور رومانيا و حليف موسكو” عما يجري في بلده؟ وهل يخشى أن تتطور الأمور إلى الأسوأ؟ فرد الرجل بكل عنجهية “عندما تتحول أشجار البلوط إلى تين قد تتغير الأوضاع في رومانيا”.
لن يبقى بشار و لن تبقى إيران تتمدد في أعمالها التخريبية في العالم العربي و الروس على وشك الانهيار من الناحية الاقتصادية . لم يكن في حلب إرهابيين سوى مليشيات الروس و المليشيات المشحونة طائفياً . أما الثوار و المدنيين في حلب فإنهم أهل الأرض و كانوا يريدون أن تتحول بلدهم إلى مكان يستظل بحكم رشيد يمنح الحرية و الكرامة و العدل، و لا شيء غير ذلك.
ما الحل يا ناس ؟؟؟ يا عقلاء ؟؟؟ الفتنة السنية الشيعية متقدة للاسف …. عيب و عار علينا جميعا … سنة و شيعة … للاسف بس .. استغلال الدين لاهداف سياسية بحتة …. و قتل الناس و تشريدها و ضرب الاقتصاد … للاسف بس … ما الحل ؟؟ اليس من العار علينا كسوريين ان نكون هكذا ؟؟؟ للاسف بس …. انا لا يهمني من السبب … أن يهمني الحل … و ان قلنا الحل بقتل بعضنا فهذا ليس حل لانه ببساطة يعني موتنا جميعا و من يفرح لمقتل اي انسان فهو بريء من ذمة الله و من كل الاديان والاعراف في العالم …. كفى طائفية و حقد أعمى … ليش ما حدا من الشعوب العربية السنية تتدخل و تذهب لايران لايقاف هالكذب هاد والتحدث لهم و التفاوض معهم ؟ اليس من الافضل ان نصلح ذات بيننا ؟؟؟ وين الاسلام و المسلمين الذين يملكون زمام الامور ؟؟ حقن الدماء و حماية الاطفال اهم شيء … يا ريت أقدر اوقف هالحرب و لو بأي ثمن …. كشخص لست املك سوى وسائل بسيطة جدا و مع ذلك أنا لم و لن أقصر .. في خدمة كل انسان يا رب تقدرنا بس يالله
لعنة الله عليه وعلى كل خائن للمسلمين
المتصل عربي شريف يعبر عن رأي شرفاء الأمة
ألله محيي أصله
على فكرة الف باء الاعلام ان لا يكون الاعلامي طرف و ان ينقل الرسالة الاعلامية بحيادية و يترك المجال للناس ان تفكر و تطرح رأيها….هل هذا اعلام ام مسخرة…الجزيرة كتلة من الوسخ الذي انتشر بلوطن العربي….قال اعلام قال…لاو فوق هيك لسة في مين بيصدقها
أي جاكم يستند إلى الخارج ، لن يدوم له حكم ما دام غالبية الناس في الداخل يقفون ضده. أي حاكم يعتمد القمع و القتل و التدمير لن يبقى في سدة الحكم مهما كان عدد الداعمين الخارجيين له. السياسة مثل الرمال المتحركة التي يتغير وضعها باستمرار و ليس من الوارد مطلقاً أن يبقى الظرف مواتياً لأي فرد أو دولة.
قبل مصرعه بأربعة أيام، وفي لقاء صحفي، سئل تشاوشيسكو “ديكتاتور رومانيا و حليف موسكو” عما يجري في بلده؟ وهل يخشى أن تتطور الأمور إلى الأسوأ؟ فرد الرجل بكل عنجهية “عندما تتحول أشجار البلوط إلى تين قد تتغير الأوضاع في رومانيا”.
لن يبقى بشار و لن تبقى إيران تتمدد في أعمالها التخريبية في العالم العربي و الروس على وشك الانهيار من الناحية الاقتصادية . لم يكن في حلب إرهابيين سوى مليشيات الروس و المليشيات المشحونة طائفياً . أما الثوار و المدنيين في حلب فإنهم أهل الأرض و كانوا يريدون أن تتحول بلدهم إلى مكان يستظل بحكم رشيد يمنح الحرية و الكرامة و العدل، و لا شيء غير ذلك.