البطريرك أفرام الثاني : ” إنتصار حلب تحقق بصمود الشعب وتلاحمه مع الجيش العربي السوري “

زعم البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق الرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم أن “انتصار حلب هو تأكيد انتصار سورية القريب على الإرهاب مشددا على أن هذا النصر الذي تحقق بصمود الشعب وتلاحمه مع الجيش العربي السوري هو انتصار لثقافة الحياة والحضارة والإنسانية”.

وقال البطريرك خلال استقباله المهنئين بالعام الجديد في كنيسة مار أفرام للسريان الأرثوذكس، بحسب ما نقل عنه إعلام النظام، إن “رسالتنا للعالم أجمع هي رسالة محبة وأخوة وأن السوريين الذين صدروا الحضارة للعالم مصرون على معاودة الإعمار والبناء” داعيا كل من غرر بهم للعودة إلى حضن الوطن وأن يعملوا مع أخوتهم لاعادة اعمار البشر والحجر.

وتوجه البطريرك إلى ” الله تعالى أن يحفظ سورية وشعبها وجيشها وقائدها السيد الرئيس بشار الاسد”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. ريتك تنفرم فرم ايها الحقير القذر ٠. لوين لازم يرجعوا لحضن الوطن رجلي بنص وجهك ليش رئيسك الأهبل ما خلى لا حضن ولا طيز بهالوطن بعد انتصار الثورة ارجوا القبض على بعض المنافقين من رجال الدين كالحسون والرحمة وهاد الجحش الفرام والراعي ووضعهم في الساحات العامة ليتبوأ عليهم الشعب ٠

  2. هاد الوضع الطبيعي باحياء حلب الغربية تحديدا … حلب المدينة لم تشهد مظاهرات ببداية الثورة فبالتالي كل ماحدث بالبدايات كان بالنسبة لحلب مجرد قصص تسمع من طرفي النزاع ومع تحريض النظام ضد الثوار ووصفهم بمحاربي الاقليات والاسلاميين والسلفيين وانتقال الثورة بعد بضعة اشهر للتسلح ومن ثم دخول احياء حلب الشرقية ووابل القذائف التي تعرضت له الاحياء الغربية من المعارضة المسلحة ابتداء بالهاون وحتى الصواريخ النوعية اصبح عند الشعب في المناطق لغربية قناعة بان الثورة هي جماعات ارهابية كما وصفها النظام لذلك انا كان ومازال رأيي ان تسليح الثورة كان اول نقطة في انهيارها وتحولها الى نزاع مسلح يموت به المدنيون بالدرجة الاولى وحاملي السلاح بالدرجة لثانية من الطرفين طبعا… النظام كان يضرب الرصاص الحي والكاذب بالهواء وعلى الاقدام وعلى الصدور ويعتقل في البدايات ومن بعد تشكيل الجيش الحر اصبح يقذف الصواريخ والبراميل والمعارضة كانت نسمة امل لملايين من السوريين لتغير النظام وتحولت بعد حمل السلاح لاحد وسائل الموت والدمار بالنسبة للكثير منهم …انا اعذرك واعذر اي شخص كان في مناطق سيطرة النظام خصوصا من المسيحيين… ولكن ارجو منكم عدم ذكر اسم بشار بكل مناسباتكم لانه راحل راحل لامحالة والا فلن ننتهي فهناك ملايين لن تقبل به يوما بعد

  3. يلعن هالاشكال المنافقة الدجالة وخصوصا رجال دين وفنانيين يخدعون الناس لم نسمع منهم كلمة انسانية تجاه مأساة الشعب السوري ووالخراب والفساد. يستحي بعض الاجانب والكنائس في العللم تضامنت مع الناس الابرياء في سوريا .وهدول قاعدين يتفلسفوا شعارات قديمة ناس من غير مبدأ ولا انسانية

  4. هههههه…غصب عن الاعلام الفاسد…

    1. شو فرع وأصل . . ومن اللاذقية . . طززززز . . . ليش هال التعقيد أذكر أسمك وخلص شو هي قصة عنتر . . بعدين دوما” داخل ما عاجبه حدى الا بشار الأسد . . طيب خليك عنده أستمتع بقيادته للجحيش الي متلك

  5. نحن المسيحين ضد الإرهابي الاول في سوريا بشار الأسد ولن نقبل به رئيساً لسوريا مهما حاول ان يشتري ذمة البطاركة الخائنين لسوريا الوطن لان الذي يقبل بمجرم قتل اكثر من مليون مسلم سني هو إنسان مريض وليس مسيحي لأننا مع الحق ومع السلام ولا سلام بوجود بشار الأسد مهما حاول ان يزور الكنائس ويتودد لنا فنحن مع محاكمته امام محاكم الدولية ، سوريا ليست لعائلة واحدة سوريا موجودة منذ آلاف السنين ولَم يكن المسيحيين بحاجة لعائلة الأسد لحمايتهم