تركيا تنشر صور منفذ اعتداء اسطنبول

ظهرت صورة جديدة للإرهابي منفذ الاعتداء المسلح الذي استهدف ناديًا ليليًا بمنطقة “أورطه كوي” في مدينة إسطنبول، خلال الساعات الأولى من صباح الأحد الماضي.
وفي إطار التحقيقات التي يجريها مكتب المدعي العام في اسطنبول ومكتب مكافحة الإرهاب في الولاية، تمكنت الفرق التابعة لشعبة مكافحة الإرهاب، الاثنين، من الحصول على الصورة الأوضح لمنفذ الهجوم المسلح بمنطقة “أورطه كوي”.
وتمكن فريق شعبة مكافحة الإرهاب في مديرية أمن إسطنبول، من خلال الصورة التي تم الحصول عليها عبر كاميرات المراقبة التابعة للأمن، من تحديد أوصاف الإرهابي ورؤية وجهه وملامحه بوضوح.
إلى ذلك، تواصل قوات الأمن العمل بشكل دؤوب لإلقاء القبض على الإرهابي منفذ اعتداء “أورطه كوي”.
وأسفر هجوم مسلح استهدف ناديًا ليليًا بمنطقة “أورطه كوي” في مدينة إسطنبول، في الساعات الأولى من صباح الأحد، عن مقتل 39 شخصًا وإصابة 65 آخرين.
وأدانت دول العالم بـ”بشدة” من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب، الهجوم، وصدرت إدانات وتنديدات واسعة من قادة العالم ودول عربية وإسلامية وغربية، وكذلك منظمات إسلامية ومسيحية وشخصيات رفيعة المستوى، أكدوا جميعهم “تضامنهم” مع تركيا في حربها ضد الإرهاب. (ANADOLU)
شكله افغاني شيعي ، ايران وراء كل التفجيرات في أوربا وتركيا
لا شك ان هذا القاتل مجرم بامتياز وتنظيم داعش كله كذلك ولكن المجرم الحقيقي هو المستفيد من هذه الاعمال انظروا جيدا من هو
في سوريا استطاع النظام ان يصرف العالم عن جرائمه بواسطة داعش ويعمد هو وداعميه الى مداعبة داعش لا محاربتها وكلما طال عمر داعش طال عمره معها
في العراق سلم المالكي موصل لداعش وتركها تستفحل ليسمح للحشد الشيعي بالتمدد وليأخذ دور البطل في محاربة داعش
في اليمن تهاجم داعش الجيش الوطني والمقاومة وعملاء ايران من الحوثيين امامهم ولا يقتربون منهم
تهدد داعش دول الخليج وتركيا واوروبا ولا نراهم يقتربون من عدوهم المفترض ايران
ان القتلة الدواعش مجرمين دون ادنى شك ولكن المجرم الحقيقي من اوجدهم وسلحهم واستفاد من وجودهم وكل المؤشرات تدل ان ايران وعصاباتها والانظمة التابعة لها في دمشق وبغداد وصنعاء وحتى بيروت هي المجرم الحقيقي
وكما تزرعون تحصدون ايادي اردوغان ملطخه بدماء السوريين. أن زرعتم خيراً تحصدون خيراً, وإن زرعتم شر حصدتم شر يد أردوغان ملطحة بدماء السوريين. يزرعون الفتن، و ينشدون التعايش المشترك. يتم تربية العربان على أنهم لو شاهدوا فساداً يجب أن يصمتوا، و إلا تعرضوا للقمع و السجن و التشرد. يعيشون قرون في التخلف و الإنحطاط و العمالة للعالم، و حين ينتقد أحدنا هذا التخلف، يقولون أنها ” المؤامرة ” الصهيونية العالمية المجراتية. عملياً، أكثرهم سخافة، أولئك الذين يبررون تخلفهم بحجة ” المؤامرة ” و الدليل أما قالولوا، أو الغرب داعم الإرهاب في بلداننا! و لأولئك الحمقى نقول : عندما ينهار منزل، فإن العطل بالأساس لا بالسطح؛ و الأساس لدينا هو التطرف البدوي، أي العقلية البدوية الإنتحارية، و لولا هذه العقلية لما وجد الغرب عملاء له، يعني لو وجد العربان عقليات بدوية لدى الغرب، أما كان لهم أن يستغلوها لنشر تطرفهم، و التغلغل في مجتمعاتهم لتحويلها لمجتمعات بدوية كما يحدث لدينا الآن؟
كل دول العالم تسعى لمصالحها، و من بينهم سوريا، لكن الفرق بيننا و بين العالم المتحضر، أننا لا نجد عملاء لنا في بلدانهم، لكنهم يجدون لدينا الملايين من العملاء لهم!
يا إبن حلب يد بشار هي التي تلطخت بالدماء واي دماء …. دماء شعبه ومازالت قوافل التجحيش تتحدث عن تركيا والغرب والعرب أقسم بالله العظيم إنه الدجل بعينه …. ان تعرف وتحرف …..