قيادي في الحرس الثوري الإيراني : تنظيم ” داعش ” في طريقه للانتهاء في سوريا
أعرب قيادي في الحرس الثوري الإيراني عن قناعته بأن تنظيم “داعش” الإرهابي بات في حكم المنتهي بالعراق، كما أنه في طريقه للانتهاء في سوريا.
وقال حميد رضا مقدم فر، المستشار الإعلامي لقائد الحرس الثوري الإيراني، خلال لقاء ثقافي لقادة قوات التعبئة في قطاع النقل الجوي الإيراني، اليوم الأحد، ووفقاً لما نقلت عنه وكالة “تسنيم” الإيرانية للأنباء، إن الموصل “باتت تتحرر الآن وتنظيم داعش بات في حكم المنتهي بالعراق”.
وأضاف أن “تحرير” حلب هو أيضا انتصار للشعب السوري.
واستطرد مقدم فر، قائلاً إن “الكثير كان يعتبر في بداية الحرب السورية أن بشار الأسد سقط، لكننا رأينا هزيمة داعش والإرهابيين في سوريا عبر المقاومة والصمود”. (SPUTNIK)
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
طبعاً عندما يتلقى داعش أوامره منكم بالذوبان والاختفاء وتعود قياداته لمقرات مواخيركم الأمنية الإرهابية…. نقول بأن داعش انتهت مهمته وصار من الماضي…نحن نحاربكم وسنبقى أيها الفرس المجوس الأوغاد وسيتم طردكم من بلادنا مهزمين مزعورين مع اذنابكم وعبيدكم من الخونة والعملاء والغدارين.
بشار سقط من اول يوم ومن اول دمعة نزلت
اما بداية ونهاية داعش فايران اعلم بها
والله ما بعرف بضحك ولا ببكي ، يلي طلعت فيه كأنك يا ابو زيد ما غزيت ومن كتر ما هالشعب طلطميس 5 سنين وتكسر بلدو وطلع متل ما فات ، داعش هي انحراف في تفسير الفكر السني لان السنة يستقون الدين من الكتب وليس المرجعيات ولن تحل داعش الا بحل هذه المسألة ، فلا يؤمنون بكلام ولي ولا بعارف بالله ما عندون الا كتاب وسنة وبما ان الكتاب غامض وكل آية مليون تفسير بتتفسر ازا بدك خدلك على كوارث ودواعش واخواتها ، وحتى الايراني كمان مانوا عارف عن داعش شي واعتقد كلامه هراء بهراء فقصة داعش طويلة جداً ، الا بمنع كتب ابن تيمية من اساسها في كل العالم الاسلامي ساعتها ممكن نقول هه بلشنا ، البنية التحتية للتطرف تحارب
اخی الکریم یا مواطن لبنانی….القراءة الصحیحة للمشکلة نصف الحل… مع الاسف کما تشاهد الانسان المعارضجی السوری اذا سقط الحجارة ع راسو عم بیصیح “النظام ! النظام! الایرانیون!”…و لا یتبعب نفسو لیبحث عن السبب الاصلی… و هذا هو المشکلة و السبب الاطالة الازمة 6 سنوات… عندما تقول “ایدی وجع” الطبیب یبحث عن الدواء للوجع فی الید و لیس الدواء للوجع فی الاسنان… اذا اسنانك بیالم و انت تقول ایدی وجع انا لا اقدر ان احل مشکلك…. و هذا المصیبة سوریا مع المعارضجیة…
سوف تنتهي مسرحية داعش التي لم تدس لايران بطرف
بينما حتى المسجد النبوي لم يسلم منها