أستراليا تسحب جنسيتها من مواطن انضم لـ ” داعش “

ذكرت وسائل إعلام استرالية أن استراليا سحبت الجنسية من مواطن انضم إلى تنظيم “داعش” استنادا إلى قوانين مكافحة الإرهاب، في أول قرار من هذا النوع تتخذه سلطات البلاد التي أكدت الأمر.
وذكرت صحيفة “ذا استراليان” السبت أن السلطات سحبت منذ بداية هذا العام الجنسية من خالد شروف الذي ذاع صيته عام 2014 عندما نشر صوراً على تويتر ظهر فيها ابنه البالغ سبع سنوات حينها يحمل رأساً مقطوعاً.
وأكدت متحدثة باسم وزارة الهجرة لوكالة فرانس برس الأحد أن السلطات سحبت جنسية أحد الأشخاص دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وتوجه شروف الذي ذكرت “ذا استراليان” أنه يحمل الجنسية اللبنانية أيضاً، إلى سوريا عام 2013 مع عائلته.
وذكرت وسائل إعلام أن زوجته تارا نيتلتن توفيت العام الماضي فيما يُعتقد أن شروف نفسه قُتل بقصف طائرة بدون طيار في العراق عام 2015.
إلا أن تقارير إعلامية لاحقة شككت في صحة نبأ وفاته فيما أفادت “ذا استراليان” أن مصير أطفالهما الخمسة غير معروف.
وعبرت الحكومة الاسترالية مرارا عن مخاوفها بشأن عودة المقاتلين الذين انخرطوا في حروب في الخارج إلى أراضيها. وأصدرت عدة قوانين متعلقة بالأمن القومي، بينها قانون يقضي بسحب الجنسية من المواطنين حاملي جوازي سفر الضالعين بالإرهاب، منذ رفعت حكومة كانبيرا التهديد للأمن القومي إلى درجة “عال” في أيلول/ سبتمبر 2014. وتعتقد السلطات الاسترالية أن 110 استراليين انضموا إلى مجموعات إرهابية تقاتل في سوريا والعراق، قُتل منهم نحو 60. (AFP)
عندما يتحول الانسان الى خنزير ،مع المعذرة من الخنازير، بالتأكيد حينها يجب أن تسحب منه الجنسية
الحمد لله أنه فطس لعنه الله و لعن أمثاله الى يوم الدين
“ايران النجاسة” “ايران القاعدة”. ايران النجاسة”. ايران الاٍرهاب. هذا مثال عن التجارة في البشر والنجاسة في المخدرات والتجارة في تبيض الأموال. هذا ماتفعلة ايران في اللبنانين وغيرها من الدول العربية تقوم اولا بتشييعهم ثم التجارة بهم ليكونوا عبيد لديها تقوم لتسهيل الهجرة لهم الى استراليا او أوروبية او امريكا الجنوبية او افريقيا تمدهم بالمال ليصبحوا أدوات ارهاب لديها تمدهم بالمال والمخدرات والمتعة ثم تقوم بتسيرهم ليقوموا بعمليات ارهابية في جميع الدول فمن هؤلاء الشيعة المجوس من أفغانستان والعراق واللبنان وغيرها من الدول العربية او الافريقية. حيث ان ايران أصبحت وتعد من الدول المتقدمة في الاٍرهاب وصنع الاٍرهاب وصنع وشراء الإرهابيين ومدهم في المال. وهذا لا يخفى عند الادارة الامريكية وكشفت اللعبة ولا سيما في فنزويلا بتزوير جوازات سفر للارهابيين “داعش الإيرانية الشيعية”. فهولاء المرتزقة الحكومة الإيرانية تقوم بتسهيل سفرهم الى امريكا وتدعمهم في أموال في شراء العقارات والتجارة في السيارات وغيرها من الأعمال الغير مشروعة من التجار في البشر والمخدرات وأعمال النصب والاحتيال وهذا ما كشفناة واكتشفناة عن الاٍرهاب الإيراني فأصبح ايران تكون عصابات مافيا في امريكا باموال إيرانية غير مشروعة. وهذا مايذكرنا بالمافيا الإيطالية الامريكية في أوائل الثلاثينيات العهد الماضي.